معركة الموصل

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

موسى العمر
يحكى أن 40 الفاً من الجيش وقوات الأمن فروا من الموصل رعباً من 400 داعشي وبعد 3 سنوات استرجعوها مدمرة ب 150 ألف جندي و40 دولة..

"قصة قصيرة"
 
تصوروا هذا مستشفى اليرموك في #بغداد وهو من أهم المستشفيات العراقية! إن كان هذا حال مستشفيات العاصمة فكيف سيفعلون بالموصل ومرافقها وأهلها



DEULqA9XYAAcPyr.jpg


DEULqQCXUAABGIX.jpg
 
لايستحي مرتزقة الجيش الصفوي المتهالك من رفع علمهم على أنقاض مسجد ! والله صورة مخجلة ولا تعبر عن أي نصر
لو كان لهم عقول ولكنهم بهائم

#الموصل



DEUKNCvVoAAq_kr.jpg
 
موسى العمر
هجروا 2 مليون عراقي من أهلها ودمروها كلياً ، قتلوا وجرحوا الآلاف مو مشكلة المهم ضحكة بلهاء للعبادي الذي انتصر على الإرهاب...



DEUakTYXcAAcINc.jpg


DEUakTMXsAYAPuv.jpg

DEUakT0XUAA1Id-.jpg
 
لا أثر لرائحة "النصر" في الموصل، وإنما هي رائحة الموت والأنقاض والأجساد المُفحمة

خالد حسن
الاحتفال العبثي: رقصة نصر فارغة على أشلاء ما تبقى من مدينة الموصل القديمة التي دمر القصف الغربي العربي بقيادة أمريكا معظمها. ويقدر عدد البيوت التي انهارت بحوالي 20ألف بيت، وفقا لتقديرات مجلة "إيكونوميست" البريطانية، إن لم تكن أكثر.

ونُقل عن أحد الجنرالات الأمريكيين الذي زار المدينة قوله: "مثل دريسدن"، في إشارة إلى المدينة الألمانية التي دمرها طيران الحلفاء في الحرب العالمية الثانية. وبدلا من أن تنبعث رائحة النصر من المدينة نقل إلينا المصورون رائحة الموت والدمار والأنقاض والأجساد التي لا تزال عالقة في ركام البيوت التي خسف بها القصف الجنوني الوحشي، فيما لا يزال الألوف عالقون من دون طعام ولا ماء ولأيام عدة.

وخلافا للمعارك التي مرت على الموصل في تاريخها المعاصر مثل عام 1918 و2003، حيث تراجعت المقاومة عندما زحف البريطانيون والأمريكيون، على التوالي، إليها، ففي المعركة الأخيرة قاتل تنظيم "الدولة" عن كل بيت وحي حتى الموت. وكما علقت كاتبة أمريكية في صحيفة "واشنطن بوست" قائلة: "معركة الموصل هي الأكثر دموية والأكثر صعوبة ضد "تنظيم الدولة" حتى الآن...وعدد القتلى مهول".

وبخلاف معركة حلب الأخيرة التي سمح فيها لمن تبقى من مقاتلي المعارضة الخروج وعائلاتهم إلى مناطق أخرى تسيطر عليها فصائل الجيش الحر، لم يكن هناك من يفاوض عن التنظيم في الموصل. وترى المجلة أن الرحيل الجماعي فاق ما حدث في معارك أخرى، فقد هجرت المعركة 900 ألف من مليوني نسمة كانوا يعيشون فيها قبل وصول التنظيم إليها ولا يزال 700ألف منهم بلا مأوى. وتقول الأمم المتحدة إن هناك ستة أحياء دمرت بالكامل بينما تعرضت البقية لبعض الدمار.

ولا يوجد أمل في إعادة إعمار سريعة، وفقا للمجلة البريطانية، فبعد ستة أشهر من الإعلان عن السيطرة على الجزء الشرقي لا يزال سكانه من دون طاقة كهربائية، وتقدم الأمم المتحدة لهم يوميا 6 ملايين لترا من المياه الصحية. ومنذ ستة أشهر لم يتلق الأساتذة رواتبهم. ولا تزال جامعة الموصل التي كانت تفتخر بأحسن كليات للهندسة في المنطقة العربية مهجورة ومغلقة.

وتقدر الحكومة العراقية كلفة إعمار المدن التي دمرت في الحرب ضد تنظيم "الدولة" بحوالي 100 مليار دولار، أي المبلغ نفسه الذي انفقه الأمريكيون والعراقيون على المعركة. والمشكلة هي من سيقوم بعملية الإعمار؟ فالحكومة مفلسة بسبب تراجع أسعار النفط. أما دول الخليج فغارقة في أزماتها ومعاركها.

وقدم البنك الدولي 300 مليون دولار وألمانيا 570 مليون دولار. ويتحدث المسؤولون عن خطة إعادة إعمار تمتد على عشرة أعوام، ولكن متى تبدأ وكيف تطبق؟ هذا مرهون بالوضع السياسي والتزام الأطراف. فجنرال الكتريك، مثلا، والتي حصلت على عقود لإصلاح شبكات الكهرباء في القيارة القريبة من الموصل تقول إنها لا تزال في مرحلة التفاوض وتجد صعوبة بسبب المخاطر والفساد.

ويقول السكان إن تنظيم "الدولة" وفر على الأقل الكهرباء وجمع القمامة وهو ما لم تقم به الحكومة. وقام أفراده بإصلاح الحفر في الشوارع أسرع من السلطات المحلية. والقوى التي قاتلت تنظيم "الدولة" الجيش وقوى الأمن والحشد الشعبي تحتل الآن المساحات التي سيطر عليها التنظيم سابقا، وسيختلفون. وهناك معركة جارية بين السياسيين داخل أسوار المنطقة الخضراء في بغداد. ويكشف هذا وغيره أن إخراج تنظيم "الدولة" من الموصل ليس إلا مرحلة جديدة من الصراعات والنزاعات التي ولدها الغزو الأمريكي وأدت إلى بروز ظاهرة "تنظيم الدولة
 
انتهاء "دويلة داعش" إعلان متسرع وسابقٌ لأوانه

وائل عصام
كان قرار الإعلان الرسمي عن "نهاية داعش" في 29 يونيو 2017 متسرعاً لا يؤيده الواقع وقد جانبه الصواب وبدا سابقاً لأوانه.

وتزامن الإعلان عن «نهاية دويلة الباطل الداعشية" مع الذكرى الثالثة لإعلان أبو بكر البغدادي "دولة الخلافة الإسلامية" من منبر المسجد النوري الكبير الذي تناقضت الروايات حول الجهة التي أسقطت مئذنته وقد مضى على بنائها نحو 850 عاماً.

لا خلاف على هزيمة تنظيم "الدولة" في مدينة الموصل وفق معايير المعارك العسكرية، لكن هذا لا يعني الكثير طالما أن الهدف المتفق عليه ضمن تحالف 68 دولة منذ تشكيله قبل ثلاث سنوات في اغسطس 2014 هو هزيمة التنظيم والقضاء على تهديداته بشكل كامل.

لم ينته القتال في أحياء الجانب الغربي من مدينة الموصل حتى بعد أكثر من أسبوع على الإعلان الرسمي عن "نهاية داعش في العراق"، لكن كتابة بيان إعلان "النصر والتحرير"، وفقا لخلية الإعلام الحربي، يبدو متزنا في سياق التهيئة لإعلان "النصر" بعد الانتهاء من السيطرة على ما تبقى من جيوب متفرقة بمحاذاة نهر دجلة في المنطقة القديمة من الموصل، وهي مسالة أيام وليس أسابيع.

السؤال أو التحدي الذي يواجه الجهات الرسمية التي أعلنت "انتهاء دويلة الباطل الداعشية" هو هل حقاً انتهت؟ أم إن تهديدها لا يزال قائما؟ وإلى متى؟

مراقبون غربيون متابعون لمسار تنظيم "الدولة" يؤكدون مراراً على أإن تنظيما يتمتع بأرضية أيديولوجية قائمة على جذب المجندين لا يمكن القضاء عليه دون القضاء على المسببات التي أدت إلى ظهوره وتنامي قدراته واتساع رقعة انتشاره.

الأسباب التي أدت إلى ظهور التنظيم منذ غزو العراق والسياسة الإقصائية والظلم الذي بات شعورا ملازما للعرب السنة لا تزال هي ذاتها رغم النبرة المعتدلة التي يحاول رئيس الوزراء حيدر العبادي تبنيها في التعاطي مع "مظلومية" العرب السنة؛ لكن نبرة كهذه لا يمكن لها إقناع المجتمع السني طالما ظلت الصورة العامة لسلطات العبادي حبيسة تسلط قيادات الحشد الشعبي التي بدت صاحبة النفوذ الأوسع والمتحكمة بالقرارين الأمني والعسكري.

ومنذ اكتوبر 2016 دخلت القوات الأمنية قتالا شرسا مع تنظيم "الدولة" لاستعادة مدينة الموصل بإسناد من الحشد الشعبي والبيشمركه الكردية وغطاء جوي مكثف من طيران القوة الجوية العراقية والتحالف الدولي؛ وخلال ثمانية أشهر اقتربت القوات الأمنية من استعادة كامل المدينة ظل تنظيم «الدولة» يشن هجمات مباغتة في محافظات كركوك وديالى وصلاح الدين والانبار، إضافة إلى عمليات هجومية بسيارات مفخخة استهدفت العاصمة ومدنا أخرى في محافظات كربلاء وبابل وغيرهما.

ولا يزال الحديث عن نهاية تنظيم "الدولة" في المراكز الحضرية مبكرا طالما ظل يحتفظ بسيطرة كاملة على خمسة أقضية رغم الحصار المحكم عليها منذ شهور أو سنوات، مثل قضاء الحويجة أهم أقضية محافظة كركوك وأكبرها وقضاء تلعفر ثاني أكبر أقضية العراق من حيث الكثافة السكانية وأكبر أقضية محافظة نينوى، إضافة إلى أقضية القائم وعانه وراوة في محافظة الانبار على الحدود السورية مع محافظة دير الزور التي تخضع هي الأخرى لسيطرة شبه كاملة للتنظيم.

كما إن الحديث عن نهاية تهديدات التنظيم في العراق ضمن المدى الزمني المنظور يبدو مجازفة غير محسوبة ومجانبة للصواب إلى حد بعيد طالما أن التنظيم لم تتعطل قدراته حتى الآن في شن هجمات "انغماسية" أو بالسيارات المفخخة وزيادة نطاق جغرافية عمليات كهذه إلى عشرات المدن في محافظات عدة منها هجمات متواصلة على معسكرات الجيش في الرطبة وقطع طرق رئيسية كما حصل هذه الأيام في طريق بغداد الموصل بين مدينتي القيارة والشرقاط التي لا يزال ينتشر فيها التنظيم بشكل يقلق أمن المدينة في جانبها الأيسر، إضافة إلى عمليات تصفيات لقيادات في الجيش والحشد العشائري السني في الرمادي والفلوجة وغيرها من مدن الانبار ومحافظة صلاح الدين التي لا تزال جيوب التنظيم تتواجد بشكل واضح في سلسلتي جبال مكحول وحمرين ويشن التنظيم منهما هجمات منظمة على حقول النفط القريبة وعلى مدينة بيجي وغيرها، بما فيها الموصل التي شهد حي الحدباء في الجانب الشرقي المحرر هجوما أدى إلى مقتل العشرات من الشرطة الاتحادية.

ومن المؤكد أن حملة قادتها الولايات المتحدة بحشد دولي وإقليمي ومحلي استثنائي طيلة ثلاث سنوات الحق الكثير من الخسائر في بنية تنظيم "الدولة" القيادية، وهو عامل مهم في إضعافه لكنه ليس حاسما وفقا لتجارب فقدانه كبار قياداته بشكل مستمر؛ كما إن التحالف في جانب آخر شن حملة إعلامية موازية انتدب إليها قنوات عربية ومراكز أبحاث على نطاق واسع لتقويض الصورة المتخيلة عن التنظيم الذي حاز تعاطفا واسعا بعد أحداث يونيو 2014 حيث ظهر كقوة تحمي العرب السنة وتحررهم من "الظلم" الذي يتعرضون له على يد القوات الأمنية عموما والمجموعات الشيعية المسلحة قبل تأطيرها في هيئة الحشد الشعبي.

لكن التنظيم ولأسباب كثيرة، من بينها افتقاره لصيغ التعامل مع السكان الخاضعين لسلطاته وفرضه بشكل متسرع فهمه الخاص للإسلام والإجراءات العقابية المشددة على المتعاونين مع الحكومة أو المخالفين لنمط العيش الذي فرضه، هذا وغيره أفقده الكثير من القبول في المجتمع السني، لكن ذلك قد لا يعني أنه خسر بيئته الاجتماعية بشكل كامل.

لا توجد معايير واقعية لمعرفة حجم التأييد الذي ظل التنظيم يحوز عليه في أوساط المجتمع السني، لكن من بداهة القول إن عدم زوال الأسباب التي أدت إلى ظهوره ستؤدي حتما إلى استمرار القبول به، وإن كان على نطاق ضيق أو محدود قادر على اجتذاب المطلوبين اجتماعيا وفق الأعراف العشائرية السائدة في جرائم القتل والآخرين الذين أدرجت الجهات الأمنية أسماءهم ضمن قوائم المطلوبين لها، إضافة إلى الناقمين من ممارسات الأجهزة الأمنية والحشد الشعبي والذين تعرضوا هم أو ذووهم لهذه الممارسات والانتهاكات التي عادة ما تكون على خلفيات طائفية.

سيركز تنظيم "الدولة" جل جهده على استمرار التجنيد في صفوفه بشتى الوسائل بعد تشديد الإجراءات على وصول المقاتلين الأجانب إلى الساحتين السورية والعراقية والاتجاه للاعتماد على العامل البشري المحلي بشكل أكبر.

والمتابع لسياسات تنظيم "الدولة" يدرك أن التمسك بالأرض لا يأتي ضمن أولويات التنظيم قدر الحفاظ على المورد البشري الذي يؤمن التنظيم أن مشروع إقامة "دولة الخلافة الإسلامية" يتوقف على وفرة هذا العامل لديمومة عمله.

وسيكون لخسارة تنظيم "الدولة" المراكز الحضرية التي ما زالت خاضعة لسيطرته فرصة متاحة لتحرر المزيد من مقاتليه للتفرغ لمهام قتالية بدلا من الانشغال في إدارة المدن وتقديم الخدمات وتوفير الأمن في مدن سيطرته وعلى الحواجز الأمنية وفي مكاتب الحسبة وجباية الأموال والتعليم والرعاية الصحية وعشرات الأبواب الأخرى.

وفي كل الأحوال لا بد من الاعتراف بأن تنظيم "الدولة" استطاع خلال ثلاث سنوات من ظهوره الأخير فرض نفسه أمرا واقعا وتهديدا حقيقيا على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي خلاف غيره من التنظيمات، وسيكون من غير المنطقي التفكير في نهايته مع استمرار الخطاب الطائفي في المنطقة وموقف الدول الكبرى إلى جانب الأنظمة الاستبدادية ضد إرادة الشعوب بالتغيير وتنامي الوجود الأجنبي في بلدان المنطقة والتدخل في رسم مستقبل شعوبها.
 
عمادسامرائي
المزيد
تذكرون صدام بالمحكمة لما قال للقاضي
لومو الامريكان لا انت ولا ابوك يجيبني هنا ؟
اليوم ايضا يحدث في الموصل
ضعوا نفس النظارات عند المراقبة
 
الجيش الرافضي بعد معركة الموصل مُنهك تماما ومرعوب ونصفه يفكر بالفرار؛ لذلك أي مدينة يتوجه لها تنظيم الدولة بعدها ستُفتح مباشرة بدون جهد يذكر

 
الأمين العام لعصائب اهل الباطل [ قيس الخزعلي ] لوكـالـة النّخيــل :
" النصر القادم بعد تحرير المــديـنة ومَــكـة " ..
#العراق
#الموصل


DET95XeXgAAYN8f.jpg
 
مصدر خاص فريق المراسلين :

فرقة الشرطة الإتحادية خرجت من الخدمة بسبب الخسائر وعوضتها فرقة العباس القتالية
القتالية التابعة للحشد الشعبي التي قاتلت بإسم التشكيل في الشهرين الاخيرين
 
فريق المراسلين
هدوء نسبي تتخلله اشتباكات متقطعة في محيط قرية امام غربي جنوب القيارة بعد فشل الميليشيات الحكومية المدعومة من التحالف الدولي باستعادتها من مقاتلي الدولة الذين سيطروا عليها قبل خمسة أيام
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى