أسبوع الهرب الكبير
يستغرب الكثير من الذين يشاهدون فيديوهات القناة الموصلية التي تنشر هنا عن إلحاح المقدم بالتكلم مع العوائل النازحة ولا يسأل غير ( من يا منطقة انتو )
هذا هو السر
وحدة من اذكى التكتيكات اللي اتبعتها القيادة باقتحام القديمة
هو (سلاح الكاميرا)
الاصرار على تصوير الخارجين من القديمة عند منطقة خط الصد واجراء لقاءات معهم لاختبار (اللهجة وتوثيق الشكل) لغرض التعرف على الدواعش بعد نشرها بوسائل الاعلام
قناة الموصلية ابدعت بهذه النقطة وادت الى اكتشاف عشرات الدواعش ، في بعض اللقطات اصر المصور على توثيق اشكال النساء عندما ينفضح الرجل (بكونه غير مصلاوي ) لان اغلب سكان ان لم يكن مطلق سكان القديمة من (الموصليين الاقحاح)
واصر اكثر على التقاط صور كل الرجال حتى ولو ثواني لغرض عرض وجوههم ليفتضح امر الدواعش!!!
اثبتت هذه الطريقة فعاليتها فظهر في التوثيق من هب ودب (اللي ميعرف اسم المنطقة اللي طالع منها واللي لهجته واضحة من القرى واللي من اربيل ) وعند سؤال الغرباء
(شجابك للموصل القديمة!!) الجواب الدواعش رحلونه !!
مراسل الموصلية ( جاسوس طلع )