اتساع صولات تنظيم الدولة من منطقة الكورنيش لتصل إلى حي الدندان ومن منطقة باب جديد لتتوغل في النبي شيت والعمليات في شارع حلب و الدواسة إن استمر توسعها على نفس الوتيرة فهذا يعني أن القوات الرافضية المتبقية بأطراف باب الطوب وشارع حلب باتت شبه محاصرة بفضل الله لاسيما إذا مكن الله مقاتلي الدولة من تثبيت مواقع جديدة في المناطق التي يصولون عليها وهو الأمر الذي قد يدفع الرافضة للانسحاب تماما من شارع حلب و أطراف باب الطوب و باب لكش أو وقوع مجزرة كبيرة في صفوفهم