السيسي: مصر لن تستعيد عافيتها إلا بانتشال سوريا من أزمتها

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الاهطل يتخبط من بعد قرار ترامب زيارة السعودية
يبحث عن دور مفقود
يهرب منه الى الأمام من واقع فشله
 
من منكم يتذكر موسيقى مسلسل زيزينيا الي بنى مصر كان حلواني

الآن نريد منكم تتمة للمقطع الجديد اللي خرب مصر كان .......

و أفضل تعليق سيتم تكريم صاخبه برافال و فول مدمس كوجبة يومية

لا أسخر فمصر من أحب الشعوب لقلوب كل العرب كان يلزمها رئيس أكثر خبرة و حنكة سياسية و اقتصادية الأمور لا تبشر بخير
 


على قولة أهل الجنوب ،

لـيـتـهـم رقـدو​
 
sisi-mony-t.jpg


انسخ الرابط
أكد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، أن بلاده لن تستعيد عافيتها إلا بانتشال الدول العربية من أزماتها وخاصة سوريا

وقال السيسي، في الجزء الثاني من حواره مع رؤساء تحرير صحف محلية مصرية، اليوم الخميس: "نرفض استمرار الشعب والدولة السورية كأسرى للجماعات الإرهابية المتطرفة.. ومصر لن تستعيد عافيتها إلا بانتشال الدول العربية من الأزمات".
وأضاف: "دائما نسعى إلى أن يكون لنا دور إيجابي في دعم أي جهد سياسي لإيجاد مخرج في إطار الحفاظ على الأراضي السورية ووحدتها واحترام إرادة الشعب السوري في اختيار مصيره".
وتابع: " نرفض أن يكون هذا الشعب أسيرا، أو الدولة السورية أسيرة للجماعات الإرهابية المتطرفة، وهذا هو موقفنا مع كل القضايا العربية الأخرى، فلن نستعيد عافيتنا كمنطقة عربية إلا باستعادة هذه الدول وانتشالها من أزماتها".
كذلك، علق الرئيس المصري على طبيعة العلاقات المصرية السودانية في الوقت الراهن و"ما ينتابها من مد وجزر"، قائلا إنها "تتسم بالخصوصية الشديدة، وتتعدى مرحلة الشراكة الإستراتيجية، إلى مرحلة المصير الواحد".
وأضاف السيسي: "أنا على اتصال دائم بالرئيس السوداني عمر البشير، وأرفض أي محاولات من شأنها النيل من عمق العلاقات بين البلدين".
وأشاد بالدور الإيجابي لمصر لإيجاد حل سياسي في ليبيا، وقال إن رفع حظر التسلح عن جيشها الوطني أساس تحقيق الاستقرار وعودة الدولة.
وقال: "ليبيا، دولة جوار مباشر، واستقرارها يؤثر بشكل مباشر على أمننا القومي" متابعا: "حريصون على أن يكون لنا دور إيجابي داعم لإيجاد حل سياسي يحقق الاستقرار الأمني لليبيا".
وأكد الرئيس المصري وجود تنسيق بين بلاده والإمارات لعودة الاستقرار إلى ليبيا.


انا استبعد حسن النيه في هذا الشخص​
 
للتحليل السياسي

محاولة استعادة الدور القيادي للدول العربية بعد زيارة الرئيس الامريكي للمملكة العربية السعودية و اعتبارها هي مركز العالم الاسلامي القيادي وتجمع 58 دولة اسلامية لابد ان يظهر بعض الحنق من كثير من الدول اللي طالما اعتبرت نفسها دوله قيادية ويجعلها في تخبط سياسي لمحاولة الرجوع لدورها السابق .
ولكن الدور القيادي لابد من توافر شروط اولها القوة الاقتصادية وهذا لا تملكه دولة مصر ولكن تملك الكثافة الشعبية وانهيار اقتصادي و تذمر شعبي واسع بسبب ضيق العيش .
هناك توسع سياسي للسعودية وعلاقات اكثر قوة في العالم وقطعت اشواط في الاتفاقيات وهذا ايضاَ يجعل بعض الدول تحاول النهوض على قدمها ولكن للاسف تاخرت كثيرا السعودية سبقتها بأشواط
 
هذا هروووب قوي من واقعه وفشل وبدات مرحلة اسقاطه وسترون. لسبب بسيط بدء يعترف بفشله عبر الهروب وصناعة اعداء وازمات خارجيه محاولة تدخله بهذا الوصف في سوريا يعني يرغب باشغال شعبه عن فشله ليبحث عن بطولات ناصريه اعلاميه
 
لعله خير, نسأل الله يكون السيسى اخر البسطير فى مصر​
 
أفضل حل لإبعاد السيسي الانتظار حتى الانتخابات الرئاسية ثم نزول مليونيه للمطالبة برئيس جديد '' فيكون السيسي اتقحفل قحفله متقحفلهاش حد خالص



حقوق النشر محفوظة
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى