القطاع الخاص متردد في الدخول الى التصنيع العسكري لذلك تمت المبادره من الدوله مع فتح المجال للقطاع الخاص حسب امكانياته وقدراته يجب ان نفهم هذه النقطه ان الصناعات العسكريه الكبيره تحتاج رأس مال وتمويل كبير والقطاع الخاص غير قادر على ذلك في الوقت الحاضر مع الوقت وتوطين الصناعات المطلوبه ستجد شركة سامي شركة في البورصه للتداول كا شركه اهليه يملك اسهمها المواطنيين مع المؤسسين لها
القطاع الخاص العسكري كان مضيق عليه وتم تنفير المستثمرين فيه لصالح شركات فئه معينه
الحاصل الان نفس الشي ولكن على مستوى اكبر بكثير