محمد بن زايد في واشنطن

C_-cG3hUAAAbbkm.jpg
C_-iGteU0AArFIR.jpg
C_-iGtIUQAEwGzd.jpg
C_-iGwyVwAAdGu6.jpg
C_-cG3zUAAAqBU7.jpg
 
ليست الزياره صورآ ياأخى العرب
فليست هي المعنى الذي نريد مشاهدته
بل الاهم هو ماذا حدث أثناء الزياره
وماسيحدثُ بعدها
هل هناك من تفيد البلد

سؤالي:
لاأخوتنا في الامارات حفظها الله



 
ليست الزياره صورآ ياأخى العرب
فليست هي المعنى الذي نريد مشاهدته
بل الاهم هو ماذا حدث أثناء الزياره
وماسيحدثُ بعدها
هل هناك من تفيد البلد

سؤالي:
لاأخوتنا في الامارات حفظها الله




الصور جزء لايتجزأ من الزيارة وهي تنقل الكثير من الدلالات والإشارات.

ماحدث أثناء الزيارة نجده في البيانات التي تنشر لاحقاً من قبل الطرفيين.

لايوجد شخص هنا هو من ضمن الوفد حتى يعطينا ماحدث في زيارة بهذ الحجم وعلى هذا المستوى ، الجميع ينتظر ماينشر لاحقاً وهو قادم في الأيام المقبلة :)
 
كل زيارات الدول صور.
 
ياعزيزي
أستفساري أتى في ثنايا الطرح للموضوع
فحدس الانسان يقول ربما كان هناك بعضٍ من التسريبات
خرجت للصحافه
فهذه عادة الزيارات البروتكوليه
ان يكون يكون هناك بعضٍ منها

شكرآ لك على كل حال
وحفظ الله امارات الخير والاخاء


 
ياعزيزي
أستفساري أتى في ثنايا الطرح للموضوع
فحدس الانسان يقول ربما كان هناك بعضٍ من التسريبات
خرجت للصحافه
فهذه عادة الزيارات البروتكوليه
ان يكون يكون هناك بعضٍ منها

شكرآ لك على كل حال
وحفظ الله امارات الخير والاخاء



أخي في حال أي معلومات أو تسريبات صحفية مؤكدة سيقوم الآخوة بنشرها ، حفظك الله
 
ياشباب . محد معه رقم الشيخ محمد بن زايد ولا الشيخ طحنون ؟؟؟
عشان نتبادل الاحاديث الودية والصفقات الممتازه . وكيف القضاء على ايران من داخل معقله شكل حكومتنا ماله نية تطبق مايقال في المنتدى
 
تفاق تعاون دفاعي جديد بين أمريكا والإمارات
تاريخ النشر:16.05.2017 | 15:38 GMT | أخبار العالم العربي

591b17a6c3618873448b4671.jpg

انسخ الرابط
2501

ألتقى وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس مع ولي العهد في دولة الإمارات العربية محمد بن زايد آل نهيان في البيت الأبيض لمناقشة الشراكة الدفاعية بين واشنطن وأبو ظبي.

وذكر بيان صدر عن البنتاغون أن الجانبين أشادا بإبرام الاتفاق الثنائي الجديد للتعاون الدفاعي.

وذكر البيان أن الوثيقة ستسمح بإقامة تعاون أوثق وأكثر مرونة بين الدولتين ضد مجمل التهديدات خلال الـ15 عاما المقبلة.

من جانبه قال ماتيس إن الاتفاق يعني مواصلة العمل مع دولة الإمارات لدعم الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط والعالم.

وناقش الطرفان التهديدات الأمنية المشتركة، بما في ذلك الوضع في اليمن وليبيا ومكافحة داعش في العراق وسوريا وشددا على ضرورة ضمان حرية الملاحة والسيادة الإقليمية لدول شبه الجزيرة العربية ومكافحة التطرف
 
  • توقعي الشخصي..
بعد تعديل الاتفاقية الدفاعية بين الامارات وامريكا ومن احد شروطها
زيادة عدد الجنود في حال الحاجة لها ..
اتوقع بأن الدرع الماسي تم الاتفاق عليه وعلامة على ذلك بان صفقة الباتريوت
الاخيرة تمت مع معدات اضافية وهي من الممكن ان تكون تختص بالدرع الماسي الاماراتي وتتطلب تدريب وصيانة وتحتوي على معدات ربط واعادة نشر في جميع انحاء الامارات مما استدعى تجديد الاتفاقية ..
هذا احد التوقعات .. والله اعلم..


نحن بانتظار التفاصيل..​
 
الشيخ محمد بن زايد سياسي محنك يعرف بالضبط كيف يساهم في تقويه بلده مثل ماقال ترمب عليه انه فعلا يحب بلده
سواء اقتصاديا ولا سياسيا ولا عسكريا الله يحفضه
 
عزيزتي الرفال ...
يؤسفني اخطاركم بإلغاء حجزكم المبدئي في برج خليفة ..
املين ان تجدوا المتعة في مكان اخر ...
مع احر التعازي لأستاذنا سيف ..
 
  • توقعي الشخصي..
بعد تعديل الاتفاقية الدفاعية بين الامارات وامريكا ومن احد شروطها
زيادة عدد الجنود في حال الحاجة لها ..
اتوقع بأن الدرع الماسي تم الاتفاق عليه وعلامة على ذلك بان صفقة الباتريوت
الاخيرة تمت مع معدات اضافية وهي من الممكن ان تكون تختص بالدرع الماسي الاماراتي وتتطلب تدريب وصيانة وتحتوي على معدات ربط واعادة نشر في جميع انحاء الامارات مما استدعى تجديد الاتفاقية ..
هذا احد التوقعات .. والله اعلم..


نحن بانتظار التفاصيل..​

الاتفاقيه لم يتم تعديلها اعتقد انها كانت لمدة ٢٠ عام فقط ١٩٩٤ حتي ٢٠١٤ اذا ماكنت غلطان لذالك تم تجديدها مع بعض الاضافات
 
هل تقصد ان تم الاتفاق علي


الاتفاقيه لم يتم تعديلها اعتقد انها كانت لمدة ٢٠ عام فقط ١٩٩٤ حتي ٢٠١٤ اذا ماكنت غلطان لذالك تم تجديدها مع بعض الاضافات

من الممكن ايضا.. المهم انه تمت اضافة شروط وبنود اخرى..
وان شاء الله نرى مستقبل دفاعي متطور ومشرق للمرحلة القادمة..
 
تفاق دفاعي بين واشنطن وأبوظبي يرتب أولويات الوجود العسكري الأميركي في المنطقة
الرئيس الأميركي دونالد ترامب يلقي في الرياض خطاب الضد من خطاب أوباما الذي مهد لفوضى الربيع العربي.
العرب
feather.png
[نُشر في 2017/05/17، العدد: 10635، ص(1)]

_109459_uae3.jpg

رؤية جديدة للمنطقة
واشنطن - وقعت الولايات المتحدة والإمارات اتفاقا جديدا للتعاون الدفاعي قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إنه يوضح “حجم وشروط” الوجود العسكري الأميركي داخل الإمارات، فيما أعلن مستشارون للرئيس الأميركي دونالد ترامب تفاصيل أولية عن زيارته المرتقبة للسعودية تتضمن اتفاقيات أمنية واقتصادية مع الرياض.

وقال كريستوفر شيرود المتحدث باسم البنتاغون إن الاتفاق الجديد مع الإمارات “سيتيح للجيش الأميركي القدرة على الاستجابة بسلاسة أكبر لعدد من السيناريوهات داخل وحول الإمارات العربية المتحدة عند الضرورة”.

ورأت مصادر أميركية مطلعة أن الاتفاق العسكري الذي تم توقيعه بين الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة يمثل تبدلا لافتا في الخرائط الدفاعية الأميركية في المنطقة ويوضح طبيعة الانتشار الأميركي الجديد فيها.

وتضيف هذه المصادر أن الاتفاق يكشف إمكانية إعادة تموضع للقوات الأميركية في المنطقة وفق رؤية جديدة تعتمدها واشنطن لطبيعة تحالفاتها في الشرق الأوسط.

ورأت مراجع دبلوماسية غربية أن الاتفاق بين واشنطن وأبوظبي يؤكد نهج واشنطن الجديد بالعودة إلى الشرق الأوسط وبمستويات عليا بعد أن لمحت إدارة الرئيس باراك أوباما السابقة إلى تخفيف التواجد العسكري الأميركي في المنطقة لصالح رفع مستويات الاستعداد العسكري الأميركي.

ويعطي الاتفاق إشارات أولى عن خطط أميركية لإعادة تموضع كمي ونوعي في منطقة الخليج من ضمن مقاربة واشنطن لمسألتي مكافحة داعش والتصدي للنفوذ الإيراني في المنطقة.

ويمنح الاتفاق الجديد الإمارات دورا واسعا في خطط الدفاع عن منطقة الخليج وفق شروط الشراكة الجديدة بين الولايات المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي والتي سيؤكد قواعدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب أثناء زيارته المقبلة إلى السعودية.

وأعلن مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض هربرت مكماستر أن ترامب سيوقع عدة اتفاقيات بشأن التعاون الاقتصادي والأمني بين الولايات المتحدة والسعودية خلال زيارة إلى الرياض.

وأكد البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي سيلقي خطابا عن الإسلام أثناء زيارته للسعودية.

ويرى المراقبون لشؤون العلاقات الأميركية العربية أن توجه ترامب إلى العالم الإسلامي من السعودية يؤكد أهمية العنوان الذي تطل منه واشنطن على المسلمين لجهة اعتماد الرياض بوابة أساسية للتخاطب مع المسلمين في العالم.

ويضيف هؤلاء أن الإدارة الأميركية الحالية ترى أن أداء الرئيس السابق باراك أوباما، لا سيما خطابه الشهير في القاهرة، أسس لحالة الاضطراب التي ضربت المنطقة العربية منذ عام 2011، وأن خطاب أوباما، على الرغم من مضمونه المنفتح، إلا أنه تعامل بسطحية أقرب للسذاجة مع قضايا المنطقة، وأن الخطاب الذي من المقرر أن يلقيه ترامب من السعودية يهدف إلى تأكيد التراجع عن رؤى الإدارة السابقة وعن الاستراتيجية التي شابها تردد ورمادية قد يكونان وراء المآسي التي تعرفها المنطقة هذه الأيام.

وشكلت زيارة ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد إلى واشنطن علامة فارقة في إطار علاقات خاصة تربط واشنطن بأبوظبي.

وقال ترامب خلال استقباله الشيخ محمد بن زايد “شرف كبير أن يكون معنا الشيخ محمد اليوم، رجل أعرف أنه شخصية خاصة ويحظى باحترام كبير، ويحب دولته، يمكنني أن أخبركم ذلك، وأعتقد أنه يحب الولايات المتحدة، ما أعتقد أنه مهم للغاية”.

وأكد ولي عهد أبوظبي أن الإمارات “حريصة دائما على تطوير علاقاتها الاستراتيجية مع الولايات المتحدة وتعزيزها ودفعها إلى الأمام، خاصة في ظل توافق وجهات النظر بين البلدين الصديقين حول القضايا الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها أمن الخليج العربي، وأزمات الشرق الأوسط، ومواجهة الإرهاب، ومهدِّدات الأمن والاستقرار على الساحة الدولية”.

وتكشف مراجع سياسية أميركية أن الإدارة الأميركية الراهنة حريصة على التشاور مع أبوظبي في كل ما من شأنه تصويب استراتيجية واشنطن في الشرق الأوسط.

وتضيف أن زيارة الشيخ محمد قبل أسبوع من زيارة ترامب للسعودية واجتماعه مع زعماء دول الخليج وزعماء لدول عربية وإسلامية كان ضرورة للرئيس الأميركي لفهم واقع المنطقة في مقاربة ملفات سوريا واليمن ومحاربة داعش ومواجهة النفوذ الإيراني في المنطقة، كما مسألة الموقف العربي حيال المسألة الفلسطينية، خصوصا وأن ترامب سيزور إسرائيل والأراضي الفلسطينية بعد محطته السعودية.

وتمتلك الإمارات استراتيجية متميزة في مقاربة شؤون المنطقة، فهي جزء من جهود محاربة داعش وعضو فاعل في التحالف العربي في اليمن الذي يهدف إلى تحرير البلد من النفوذ الإيراني، كما أنها متحالفة مع السعودية ومصر وتمتلك علاقات متقدمة مع روسيا.

ويرى دبلوماسيون أميركيون أن سماح واشنطن بتزويد الإمارات بأسلحة نوعية يعكس وعيا أميركيا للدور الذي تلعبه الإمارات في المنطقة كما يعكس تأييدا أميركيا للرؤى التي تنتهجها الإمارات في التصدي لحالات التطرف التي يبثها الإسلام السياسي في المنطقة، كما في التصدي لسلوكيات إيران التي تسببت من خلال شبكة نفوذها في اليمن وسوريا والعراق ولبنان، في أضرار جسيمة للجسم العربي وصب زيت على نار الانقسامات في بلدان المنطقة.
 
فلنتحد.. زيارة محمد بن زايد لترامب تهدف لجمع أميركا وروسيا في تحالف ضد النظام الإيراني

20175168355262711731.jpg


16/5/2017

قبل أسبوع من القمة الخليجية الأميركية المقررة في السعودية، سيستقبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب واحداً من أهم الشخصيات السياسية في الشرق الأوسط.
صحيفة التايمز البريطانية وصفته بأنه شيخ عربي لكنه في الوقت ذاته يعد أحد أهم مستشاري ترامب لشؤون الشرق الأوسط، وهو الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي الذي يزور واشنطن ويلتقيه ترامب الإثنين 15 مايو/أيار 2017.
مصادر دبلوماسية أميركية قالت إن اللقاء هدفه الاطلاع عن قرب على موقف الإمارات من ملفات المنطقة، والاستماع لمقاربتها في حل تلك الملفات، حسب تقرير مركز الروابط للبحوث والدراسات الاستراتيجية.
وألمحت المصادر إلى أن الرئيس ترامب يستقبل الشيخ محمد بن زايد في سياق استمزاج الإدارة الجديدة لرؤى القيادات الخليجية ومواجهة التيارات المتشددة.
ووصفت صحيفة التايمز في تقرير لها الشيخ محمد بن زايد بأنه يقال إنَّه همزة وصل في المحادثات بين واشنطن وموسكو، لافتة إلى أنه يتجنَّب الظهور إعلامياً كثيراً.
ماذا يريد الشيخ محمد؟
ويقول دبلوماسيون ومُحلِّلون أميركيون إنَّ بن زايد يريد من ترامب ضمان استمرار الدعم لحلفاء واشنطن في الخليج ، على الرغم من إطلاق الرئيس الأميركي وعودٍ خلال حملته الانتخابية بعدم التدخل في مشكلات الشرق الأوسط، حسب التايمز.
وفِي هذا الإطار، يقول ثيودور كاراسيك، الخبير السابق في المركز البحثي الأميركي Gulf State Analytics: 'تستخدم الإمارات كل الأدوات المتاحة لديها لإعادة رسم المنطقة'.
وقالت الصحيفة البريطانية إن الشيخ محمد بن زايد يحظى باهتمامِ وتقديرِ قادة شباب في الخليج ، خاصةً محمد بن سلمان، ولي ولي العهد السعودي.
وسبق أن كشفت صحيفة واشنطن بوست الأميركية في تقرير لها أن الإمارات لعبت سراً دور الوسيط بين ترامب وبوتين في محاولة لجمع الجهود للحد من نفوذ النظام الإيراني.
وقالت 'واشنطن بوست' في تقريرها إن الإمارات العربية المتحدة نظمت اجتماعاً سرياً في يناير/كانون الثاني 2017 بين إريك برينس، مؤسس شركة بلاك ووتر، ومصدر روسي مُقرَّب من الرئيس فلاديمير بوتين، وأتى هذا الاجتماع في إطار جهودٍ واضحة لإنشاء وسيلة تواصل غير رسمي بين موسكو والرئيس المنتخب دونالد ترامب، وذلك وفقاً لمصادر رسمية عربية، وأميركية، وأوروبية.
وحملت الإمارات التي ترى إيران واحدةً من ألد أعدائها، نفس اهتمام فريق ترامب بدق إسفينٍ بين موسكو وطهران، حسب واشنطن بوست.
لكن العلاقة بين واشنطن وموسكو تدهورت بعد أن كان ترامب يكيل المديح لبوتين، حتى أن وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون وصف العلاقات مع روسيا بأنها الأسوأ منذ الحرب الباردة، مستبعداً أن تشهد 'انطلاقة جديد'، وهو ما توصل إليه نظيره الروسي سيرغي لافروف أيضاً.

زيارة خارقة للبروتوكول
وخلال زيارته لواشنطن في ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، قابل الشيخ محمد مايكل فلين مستشار الأمن القومي في إدارة ترامب، وستيف بانون كبير خبرائه الاستراتيجيين، وجاريد كوشنر زوج ابنة ترامب ومستشاره.
وفي خرقٍ غير مُعتاد لبروتوكول الزيارات الدبلوماسية، لم تخبر دولة الإمارات إدارة أوباما بالزيارة قبل إجرائها، ومع ذلك، اكتشف المسؤولون أمرها بسبب ظهور اسم ابن زايد على قائمة إحدى الرحلات الجوية. وفقاً لما جاء بصحيفة الواشنطن بوست الأميركية.
ويأمل الأمير بأن تتمكَّن الولايات المتحدة وروسيا من عقد صفقةٍ لإعادة إنشاء نظامٍ في الشرق الأوسط، يحد من الدور الإيراني في المنطقة.
 
لست متاكد من الصدر لكن اذا كان صحيح ارفع القبعه للشيخ محمد بن زايد

:)
 
عودة
أعلى