معرض التصنيع العسكري السعودي AFED 2018

وصل * العاصمة السعودية الرياض بعد ظهر اليوم الفريق أول مهندس ركن *عماد الدين مصصفي عدوي* رئيس الأركان المشتركة السودانية علي رأس وفد رفيع في زيارة للملكة العربية السعودية تستغرق عدة أيام يشارك خلالها في حضور فعاليات معرض الصناعات الدفاعية السعودي ويلتقي نظيره رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية وعدد من المسؤلين بوزارة الدفاع.

حي الله اهلنا واشقائنا الاوفياء اهل السودان

وليتأكدوا اننا لن ننسى وقوفهم معنا ابدا فنحن اوفى من الوفاء نفسه

مرحبا مليون والله
 
من سناب الاعلامي سعود الشيباني (مناصر العسكر ) آلان
حضور كثيف جدا
وحضور ضيوف عسكريين من دول مختلفة
 
جنرال لها اتفاقيات كثيرة مع زيارة ترامب ..اهم خططهم حاليا تحويل المملكة لمركز صيانة ودعم لوجستي لمعداتهم في الشرق الاوسط لذلك بيطرحون فرص كثيرة لتصنيع معداتهم ..وفيه كلام عن تصنيع اجزاء من الابرامز والبرادلي واللاف مع شركة sami ..

هناك تعاون كبير مع جنرال اليكتريك لنقل التقنية وتصنيع المنتجات المتقدمة في السعوديه بعضها تم البدء فيه وبعضها وقعت عقودها وتم البدء فيها عند زيارة الرئيس الامريكي لبلادنا مؤخرا ولله الحمد
ضمن صفقة الجزيه مثل مايردد المرضى النفسيين ويازينها من جزيه
جزء كبير من الاتفاقيات مع امريكا عند زبارة ترامب لتا كان لنقل التقنية والمعرفة واقامة منتشأت صناعية متقدمة في بلادنا
يعني ببساطة اننا لم نبدء من الدرجة الاولى في السلم بل من درجات اعلى وهذا شي ليس بالهين ابد ان تحصل على افضل ما انتجه العلم من تقنيات عن طريق تعاونك مع عملاق صناعي تقني مثل جنرال اليكتريك ولكن هذا من فضل الله نحمده ونشكره
من ضمن ماتم توقيعه هو البدء في انشاء منشأت المرحلة الثانية من مركز جنرال إلكتريك للصناعة وتكنولوجيا الطاقة
وايضا التعاون بين شركة ( دسر ) السعوديه وجنرال اليكتريك سينقل شركة دسر لمستوى متقدم من الصناعة ان شاء الله وقد تم البدء في ذلك منذ شهور ولله الحمد

وايضا تقوم جنرال اليكتريك مع شركة ايطالية بانشاء مصنع متقدم لشركة ارامكوا يختص بصناعة القوالب المعدنية وتشكيلها
ببساطه كلها عامين قادمه وهي مدة قصيرة جدأ في عمر الامم ستكون السعودية بلد صناعي مالك ومصدر للتقنية ولديه القدرة على صناعة مايريد بمستوى يماثل مالدى اكبر الدول الصناعية ان شاء الله
فما تم ومايجري عليه العمل الان امر ليس بالبسبط

ومثال وواقع ملموس على مايتم العمل عليه من نقل للتقنية انظروا لارامكوا فقد اطلقت ارامكوا برنامج لتزطين سلسلة الامداد الصناعي محليا لما تحتاجه اىامكوا من معدات صناعية وقد حققت الشركة تقدم كبير في هذا الشأن وستصل حسب خطتها لمستوى توريد ٧٠٪ من ماتحتاجه محليا ان شاء الله وهذا ليس بالامر الهين قالمعدات التي تستخدم في صناعة النفط من اعقد المنتجات الصناعية من الات حفر ونطم تحكم ومراقبة وخطوط نقل ودوائر اليكترونيه وووو



وقعت أرامكو السعودية اليوم مذكرة تفاهم مع كل من: جنرال إلكتريك وسيفيدال إس.بي.أ الإيطالية، لإنشاء مصنع لصب وتشكيل المعادن، يعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بهدف دعم توطين الصناعات في قطاعي الطاقة والصناعة البحرية.

سيقام هذا المرفق الجديد، الذي يؤسس لاستثمار مشترك بأكثر من 1.5 بليون ريال ( 400 مليون دولار)، في منطقة رأس الخير الواقعة ضمن المنطقة الصناعية للهيئة الملكية للجبيل وينبع. وفي حال تم الاتفاق على إنشاء المصنع ينتظر أن يبدأ تشغيله في العام 2020 وأن يساهم في خلق نحو 2000 وظيفة للسعوديين.

وقال النائب الأعلى للرئيس للمالية والاستراتيجيات والتطوير في أرامكو السعودية، المهندس عبد الله السعدان: "تعكس مذكرة التفاهم تطلعاتنا لخلق سلسلة إمداد قادرة على تعزيز التكامل في قطاع الطاقة، بما يتوائم مع رؤية المملكة 2030، الهادفة إلى تعزيز التنوع الاقتصادي والصناعي في المملكة ودعم توطين الصناعات".

من جانبه قال رامي قاسم، الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين لشركة جنرال إلكتريك للنفط والغاز في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا: "سنعمل على الاستفادة مما لدينا من خبرات سعودية في التصنيع، بشكل يحفز الشركات الصغيرة والمتوسطة في المملكة في دعم أعمال المصنع، إضافة إلى تدريب المهنيين السعوديين وتوظيفهم، بما يسهم في زيادة القيمة المضافة للاقتصاد. وسيتيح بناء وحدة إنتاج محلية لصب وتشكيل المعادن للعملاء في السعودية والمنطقة رفع كفاءاتهم التشغيلية في مجال توريد المنتجات والإصلاح والخدمات المساندة."

وبدوره قال أنطونيو فالدوقا رئيس شركة سيفيدال الإيطالية "تؤكد دراسة تقييم الجدوى الحظوظ القوية لإقامة مصنع بمعايير عالمية لخدمات صب وتشكيل المعادن في المملكة. فإنشاء مرفق متكامل من خلال مشروع شراكة سيجعل من المملكة العربية السعودية مركزًا للتقنية والخدمات المرتبة بالمعدات والخدمات المتخصصة."

تتماشى مذكرة التفاهم هذه مع نهج الشراكة الأولية بين أرامكو السعودية وسيفيدال، وهي إحدى شركات الإنتاج الأوروبية الرائدة في مجال الفولاذ والحديد المصبوب، لإجراء دراسات جدوى لخدمات صناعة صب وتشكيل المعادن في المملكة. وانضمت "جنرال إلكتريك" لهذه المذكرة لتقديم خبراتها والاستثمار في إنشاء مصنع وفق معايير عالمية عبر الدخول في مشروع مشترك بين الكيانات الثلاثة.

ينسجم مشروع إنشاء مصنع لصب المعادن وتشكيلها مع خطط أرامكو السعودية الرامية إلى تطوير مشاريع صناعية في المملكة، بما في ذلك مشروع الصناعات البحرية الذي يركز على خدمات البناء والصيانة والإصلاح والتوضيب للمنصات البحرية وأجهزة الحفر المزودة بقوائم رافعة وسفن الخدمات البحرية والناقلات التجارية.

تتعاون أرامكو السعودية أيضاً مع شركائها في تطوير مرفق لتصنيع أجهزة الحفر على اليابسة من أجل تقديم خدمات بناء الأجهزة الجديدة وخدمات الصيانة والإصلاح والتوضيب لأجهزة الحفر على اليابسة وأنظمتها، وكذلك مشروع لتصنيع محركات الديزل وصيانتها وإصلاحها، وتصنيع المضخات البحرية وإصلاحها، إلى جانب مدينة صناعية للطاقة لتسريع أنشطة التصنيع في قطاع النفط والغاز.

 
هات سنابه لو سمحت



wrRclH8F_400x400.jpg


تغطيته اعلامية اكثر من كونها عسكرية
 
الاحد 25 فبراير 2018

780916-464590933.jpg



عبد السلام الثميري من الرياض


قال لـ "الاقتصادية" اللواء المهندس عطية المالكي مدير عام الإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي في وزارة الدفاع، "إن 95 مصنعاً سعوديا مؤهلة من الشركات العالمية، لتصنيع قطع غيار الأسلحة، تنتج ثلاثة آلاف صنف من القطع"، مبينا أن هذه المصانع باستطاعتها التصدير إلى الخارج.
يأتي ذلك تزامنا مع انطلاق معرض القوات المسلحة لدعم التصنيع المحلي "أفد 2018" في دورته الرابعة اليوم، تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتوجيهات الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
ويهدف المعرض الذي يقام تحت شعار "صناعتنا قوتنا" في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، ويستمر سبعة أيام، إلى إبراز ودعم المحتوى المحلي وتوطين الصناعات التكميلية وفقا لـ "رؤية المملكة 2030".
وأوضح المالكي أن وزارة الدفاع أصبحت تؤمن 5 في المائة من قطع غيار الأسلحة من قبل الشركات المحلية، مرتفعة عما كان في السابق الذي لم يتجاوز 1 في المائة.
وأشار إلى أنه بإمكانية المصانع المحلية التصدير إذا طابقت منتجاتها المواصفات والجودة، حيث إن أسعارها ستكون منافسة للتصدير العالمي، مضيفا أن "هناك شركات عالمية تبحث عن منتجات محلية، لتكون أحد الموارد لها".
ويهدف "أفد 2018" في نسخته الرابعة إلى عرض الفرص التصنيعية للمواد وقطع الغيار من قبل الجهات المشاركة في المعرض التي من المتوقع أن تصل إلى ما يقارب 80 ألف صنف كفرص استثمارية، إضافة إلى تعزيز التواصل مع المصانع الوطنية وزيادة استخدام المحتوى المحلي وتمكين المصانع الوطنية والمختبرات والمراكز البحثية المتخصصة في المجال الصناعي من التعريف بمنتجاتها وإمكانياتها لدعم التصنيع المحلي.
ويدعم "أفد 2018" الصناعة المحلية وتطويرها بما يتوافق مع معايير الجودة والمواصفات العالمية، والإسهام في نقل وتوطين صناعة المواد التكميلية من خلال الشراكة مع الشركات العالمية، إضافة إلى تدوير الموارد المالية وتشجيع برامج السعودة وجلب رأس المال الأجنبي للسوق المحلية، وتوعية المجتمع الوطني وكسب ثقته بالمنتج المحلي وإيجاد علاقة استراتيجية طويلة المدى مع القطاع الخاص في مجال التصنيع المحلي بمشاركة المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وتشهد النسخة الرابعة من "أفد 2018" زيادة في عدد القطع المعروضة والمساحات المحجوزة والشركات العارضة سواء كانت داخلية أم خارجية إذ يتكون من خمسة أقسام رئيسة يضم الأول متطلبات الجهات المستفيدة العسكرية والمدنية مثل وزارات الدفاع، والحرس الوطني، والداخلية، ورئاسة أمن الدولة ورئاسة الحرس الملكي ووزارة الصحة والمؤسسة العامة للصناعات العسكرية والمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، إلى جانب الخطوط العربية السعودية وشركة سار، زيادة على الشركاء الاستراتيجيين للمعرض وهم الشركة السعودية للصناعات السعودية "سامي" وغرفة الرياض وشركة علم، إلى جانب شركاء التوطين ممثلين في شركات أرامكو وسابك ومعادن والشركة السعودية للكهرباء.
ومن المتوقع أن تعرض الجهات المشاركة في "أفد" نحو 80 ألف صنف كفرص استثمارية.
ويشتمل القسم الثاني على الشركات العالمية التي لها عقود مع وزارة الدفاع والجهات المشاركة البالغ عددها 18 شركة عالمية مثل شركة بوينج والشركة البريطانية للطيران والفضاء وشركة لوكهيد مارتن وشركة ريثيون وشركة هانواء وشركة نورث روب قرومن وشركة هفيلسان وشركة جنرال داينميكس وشركة اسيلسان وشركة نورينكو وشركة أيه أم جنرال وشركة آل أي جي.
وتهدف مشاركة هذه الجهات الخارجية إلى عرض قدراتها ومتطلباتها من المواد وقطع غيار المنظومات أمام المستثمرين لغرض توطين صناعتها في المملكة وبناء سلسلة إمداد بمشاركة القطاع الخاص السعودي.
أما القسم الثلث فيتضمن الجهات الحكومية ذات العلاقة للتواصل بين الجهات المستفيدة والقطاع الخاص، ويشمل ذلك الوزارات والهيئات والصناديق الحكومية والمراكز البحثية والمختبرات، وبلغ عدد الجهات المشاركة 32 جهة حكومية، مثل وزارات الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، والتجارة والاستثمار، والاتصالات وتقنية المعلومات، والعمل ووزارة الصحة ووزارة التعليم ووحدة المحتوى المحلي وتنمية القطاع والهيئة العامة للتدريب التقني والمهني ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ومعهد الأمير سلطان للتقنية والأبحاث المتقدمة.
ويركز القسم الرابع على المصانع والشركات الوطنية وشركات التوازن الاقتصادي للتعريف بمنتجاتها وقدراتها التصنيعية التي أثبتت قدرة عالية في المواصفات والجودة ومنافسة للسعر الخارجي وسرعة التوريد إلى الجهات المستفيدة، وبلغ عددها 143 مصنعا محليا مشاركا.
أما القسم الخامس الخارجي فيستعرض بعض المنظومات المحلية والعالمية التي بلغ عددها 38 معدّة عسكرية وبلغ مجموع المساحات المحجوزة 275 موقعا.
ويصاحب معرض "أفد" 18 مجموعة من الفعاليات والندوات والمحاضرات إلى جانب حزمة من أوراق وورش العمل المشتركة بمشاركة كبار المسؤولين في القطاعين الحكومي والخاص إلى جانب مشاركة شخصيات عالمية.
وتهدف الفعاليات المصاحبة إلى إيجاد بيئة تواصل بين الجهات الحكومية "المستفيدة" والشركات والمصانع الوطنية والجهات البحثية بما يسهم في توطين الصناعة واستخدام المحتوى المحلي ويحقق "رؤية المملكة 2030" وطرح التحديات التي تعوق إجراءات توطين الصناعة في المملكة للخروج بالحلول والإجراءات المناسبة، إضافة إلى الاستفادة من أفضل التجارب والخبرات والممارسات العالمية والمحلية لتحقيق أهداف التوطين.
وتحل تركيا في الدورة الرابعة لـ "أفد 2018" ضيف شرف، بهدف إتاحة الفرصة للشركات الصناعية التركية لعرض منتجاتها ومتطلباتها وعقد شراكات مع مثيلاتها من الجانب السعودي للمساهمة في نقل وتوطين التقنية والاستفادة من الفرص التصنيعية لسد الاحتياج من المواد الأولية وقطع الغيار المصنعة محليا بما يحقق العائد الاقتصادي للجانبين وتبادل الخبرات البحثية بين المراكز العلمية لدى البلدين لدعم وتطوير مخرجات التصنيع المحلي بما يحقق الاكتفاء الذاتي إضافة إلى مشاركة متحدثين على مستوى عال من الجانب التركي في الندوات والمحاضرات وورش العمل المصاحبة لمعرض "أفد" لعرض التجربة والخبرات التركية في مجال التصنيع ونقل وتوطين التقنية.
 

شركة تحكم التقنية موجودين ف المعرض ولّا ؟!
 
عودة
أعلى