غنائم إسرائيلية في تاريخ المواجهة

الغلبان

عضو جديد
إنضم
29 مارس 2017
المشاركات
69
التفاعل
183 0 0
ا


القائمة
العربية

طائرات ومدمرات ومدرعات عربية سرقتها إسرائيل
محمد نعيم
24.04.2017


MAIN_MiG-17_J-Brew_Flickr.jpg

خمس سفن حربية، وما لا يقل عن ألف دبابة، فضلاً عن مدمرة كاملة، وملايين الدولارات، سطت عليها إسرائيل عبر عمليات عسكرية واستخباراتية من الجيوش العربية والأوروبية. هذا ما يؤكده نشرته القناة الثانية الإسرائيلية على موقعها الإلكتروني.

في مستهل التقرير، قالت الفضائية الإسرائيلية إن الحديث لا يدور حول مافيا أو عصابات للسطو على السلاح أو الأموال، وإنما يخص نشاط موثق منذ عشرات السنين، قامت به الأجهزة العسكرية والاستخباراتية الإسرائيلية، للاستيلاء على منظومات قتالية مختلفة لـ"العدو" (وفق تعبير التقرير) من دون إذن.


وعند الحاجة عرف قادة جهاز الاستخبارات (الموساد) كيفية الحصول من دون إذن أيضاً على معدات عسكرية من دول صديقة.

عملية الماس وطائرة الميغ العراقية
ووفقاً للتقرير الإسرائيلي، كان لتلك العمليات بالغ الأثر في مساعدة الجيش الإسرائيلي على تحقيق انتصارات في مختلف المعارك، إذ تشير إحدى القصص الشهيرة والمعروفة بـ"عملية الماس" إلى أنه في عام 1965 طلب قائد سلاح الجو الإسرائيلي في حينه عيزر فايتسمان من رئيس الموساد مئير عاميت طائرة حربية من طراز "ميغ 21"، وكان فايتسمان يرغب في أن يتعرف الطيارون الإسرائيليون على المقاتلة التي كانت تعد في حينه من أفضل الطائرات الحربية لدى أسلحة جو الدول العربية.



ertertreterter_c.jpg

عندئذ قام عنصر من الموساد يُدعى يوسف شيمش بتعقب الطيار الحربي العراقي منير ردفا، وهو طيار محترف، يقود إحدى الطائرات العراقية من طراز "ميغ 21". ورغم مهارته القتالية، كان مبعداً عن الصفوف الأولى لسلاح الجو العراقي على خلفية ديانته المسيحية.


بعد عمليات "تأهيل" قام بها شيمش، أصبح ردفا على استعداد للهرب إلى إسرائيل. وفي 16 أغسطس 1966، وصل ردفا بالفعل إلى إسرائيل، ومعه قطعة الماس (مقاتلة حربية متطورة من طراز ميغ 21)، التي حصلت عليها إسرائيل من دون إذن سلاح الجو العراقي.



trituoeritu_c.jpg

وفي إسرائيل لم يهدروا الوقت، فبدأ طيارو سلاح الجو الإسرائيلي في التعرف على المقاتلة، وخوض التدريبات التي تمكنهم من مجابهتها في المعارك، فوقفوا على مميزاتها وعيوبها. وحينما اندلعت حرب الأيام الستة عام 1967، كان الإسرائيليون متمرسين في التعامل مع هذا النوع من الطائرات الحربية، ولم يصلوا إلى هذا المستوى إلا من خلال "عملية الماس"، التي تعد فقط نموذجاً أولياً على النجاح في نقل ملكية سلاح "العدو" إلى إسرائيل، بحسب تعبير القناة الثانية الإسرائيلية.


المدمرة المصرية "حيفا"
12 عاماً خدمت المدمرة حيفا في سلاح البحر الإسرائيلي، وخلال حرب الأيام الستة، رصد طاقمها غواصة مصرية، ونجح في إلحاق الضرر بها، ما أجبرها على الهرب من الجبهة.

%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%85%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A7.jpg


لا يعرف الكثيرون أن المدمرة حيفا كانت في الأساس سفينة حربية مصرية قبل التحاقها بالخدمة في سلاح البحر الإسرائيلي. ففي ليلة 31 أكتوبر 1956، وخلال الحرب الثلاثية على مصر، انطلقت المدمرة المصرية "إبراهيم الأول" لقصف حيفا، لكن الضرر الذي لحق بالميناء لم يكن جاداً، وأحبط رد فعل سفينة فرنسية كانت ترسو في الميناء عملية القصف المصرية، وأجبر قائد المدمرة الرائد رشدي طمزان على الانسحاب.

لكن المدمرة تعرضت بعد ذلك لهجوم من سفن سلاح البحر الإسرائيلي، تبعه انطلاق مقاتلتين إسرائيليتين، يقودهما يعقوب أجسي وديفيد كيشون، فأطلقتا قذائفهما ونيران المدفعية على المدمرة المصرية، ما حدا قائدها على رفع الراية البيضاء، وشرع في مغادرة السفينة.

ورغم أنه حاول إغراقها، فقد فشل. وبعد وقت وجيز، داهم المدمرة طاقم من سفن حربية إسرائيلية وسيطر عليها، وتعامل الطاقم بعناية مع الأسرى وقدم لهم الطعام. عندئذ تم جر المدمرة المصرية إلى ميناء حيفا، وهناك لم تكن عملية نقل ملكية المدمرة المصرية إلى سلاح البحر الإسرائيلي واضحة، بحسب تعبير شي ليفي معد تقرير القناة الإسرائيلية.

الرادار وعملية أفلام السينما
أما عملية "الديك 53"، فتعد حتى اليوم، وفق التقرير العبري، إحدى أهم العمليات التي قام بها الجيش الإسرائيلي. فخلال حرب الاستنزاف، وضع المصريون راداراً روسياً متطوراً من طراز P- 12، لرصد طائرات سلاح الجو الإسرائيلي، ووجه ضدها المقاتلات وصواريخ الدفاع الجوي المصرية، وحاول سلاح الجو الإسرائيلي غير مرة تدمير الرادار لكنه فشل في المهمة. فقررت إسرائيل في نهاية المطاف سرقة الرادار.



jsfjdkshfksd_c.jpg

اختار الإسرائيليون لقيادة العملية الضابط في سلاح المشاة رفائيل إيتان، الذي كلف بدوره فرقة من المظليين بمعاونته. استطاع السلاح تنفيذ المهمة في غضون 48 ساعة مستخدماً مروحيات من طراز "يسعور"، التي دخلت الخدمة قبل العملية بفترة وجيزة.


في ليلة 27 ديسمبر 1969، شق المظليون طريقهم باتجاه الرادار المصري على متن مروحيات، تحت هجوم تضليلي لطائرات "سكاي هوك". وبعد أن هبطت القوات من المروحيات، زحفت لمسافة تصل إلى نصف الطريق، وسرق المظليون محطة الرادار المصرية، بعدما أنهوا جميع الإجراءات، وحققوا مع أحد الأسرى المصريين.

لكن المروحية التي كان يقودها نحميا داجان سقطت قبل الوصول إلى إسرائيل نتيجة حملها وزناً زائداً، بحسب معلومات التقرير العبري.

وجرت تلك العملية بعد أيام من سرقة إسرائيل للسفن الخمس من فرنسا. وفي حين اعترفت إسرائيل بالواقعة الأخيرة، فرضت تعتيماً على قصة الرادار المصري، ولم تكشفها كما هو معتاد إلا وسائل إعلام أجنبية.

في 3 يناير عام 1970، وصفت إحدى وسائل الإعلام الأجنبية سرقة الرادار بـ"عملية أفلام السينما". وبعد أن فحص سلاح الجو الإسرائيلي الرادار المصري، سلمه إلى الولايات المتحدة، كغيره من المنظومات التي سرقتها إسرائيل لصالح واشنطن، إلا أنه من الممكن مشاهدة الرادار المصري حالياً في متحف سلاح الجو الإسرائيلي.



أسلحة مسروقة للفرقة 440
A-Jordanian-Hawker-Hunter-aircraft-captured-by-the-Israeli-occupation.jpg


وللجيش الإسرائيلي بحسب الفضائية الإسرائيلية الثانية هواية يعرفها الجميع، وهي جمع الأسلحة من ساحة القتال، وعبر هذه الهواية حصلت "المجموعة القتالية 13" على بنادق كلاشينكوف، وتلقت الوحدات الإسرائيلية الخاصة "أجوز" مدافع الـPK، بالإضافة إلى دبابات وآليات نقل عسكرية مدرعة.

وفي عام 1973 قرر الجيش الإسرائيلي تدشين "الفرقة 440"، لتصبح مهمتها مواجهة الجيش المصري حال اندلاع الحرب، وكان من المقرر أن تتسلح الفرقة بمئات الدبابات من طراز "تيران 4"، و"تيران 5"، التي كانت في الأساس دبابات روسية من طراز "T-54"، و"T-55"، حصل الجيش الإسرائيلي على المئات منها كغنائم، وضمها إلى الخدمة في صفوفه.

20160122-tuong-tan-ho-hang-xe-tang-t-54-55-cua-viet-nam-15.jpg


إلى ذلك كانت هناك حاملة الجنود المدرعة من طراز "BTR"، وغيرها من الآليات القتالية التي غنمتها إسرائيل وضمتها إلى الخدمة في الفرقة ووحدات أخرى من جيشها. ورفعت حرب يوم الغفران في 1973 رصيد الغنائم الإسرائيلية من الدبابات إلى ما يقارب 1000 دبابة، ومنحت إسرائيل دبابة جديدة هي "تيران 6"، التي هي في الأساس "T-62".



cdfgfgfd_c.jpg

حاربت الفرقة الإسرائيلية 440 على الجبهة المصرية في حرب يوم الغفران، لكنها تفككت في منتصف ثمانينيات القرن الماضي، واستخدم الجيش الإسرائيلي الدبابات وبقية الآليات القتالية في عدة عمليات، من بينها "عملية رفيف"، التي بحث خلالها جنود المدرعات الإسرائيلية من "الفرقة 8"، ونظراؤهم من فصائل استطلاع المظليين عن جنود مصريين.


كان الجنود الإسرائيليون مسلحين بدبابات وحاملات جنود مدرعة، غنمتها إسرائيل من الجيوش العربية، وداهموا بها مواقع خلف الخطوط المصرية. وفي عملية هي الأولى من نوعها استمرت 10 ساعات، دمرت القوات الإسرائيلية عشرات حاملات الجنود والآليات العسكرية المصرية، وقتلت أكثر من 150 من الجنود المصريين، بما في ذلك قائد القطاع، وضابط روسي، كان مستشاراً للجيش المصري.

أما الآلية الأخرى التي اقتنصها الجيش الإسرائيلي في ميدان المعارك، فكانت المروحية الثقيلة من طراز "مي- 8" التابعة لسلاح الجو المصري، والتي هبطت اضطرارياً في حرب يوم الغفران. وتعقب سلاح الجو الإسرائيلي تلك المروحية، وحملها إلى إسرائيل.

تُعرض المسرحية حتى اليوم في متحف سلاح الجو الإسرائيلي، وإلى جانبها مروحية أخرى من طراز "غازيل"، إذ غنم سلاح الجو الإسرائيلي مروحيتين من هذا الطراز خلال حرب لبنان الأولى عام 1982، بعد أن تركهما الطيارون السوريون في ميدان القتال.

اختفاء السفن الخمس
في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، كانت علاقات إسرائيل مع فرنسا تضاهي علاقات الدولة العبرية مع الولايات المتحدة حالياً، فالفرنسيون كانوا حلفاء إسرائيل، وابتاعت منهم الأخيرة دبابات ومقاتلات، ومعدات حربية أخرى.

إلا أنه حينما توترت العلاقات بين البلدين عقب حرب الأيام الستة، أمر الرئيس الفرنسي في حينه شارل ديغول بفرض حظر على تصدير السلاح الفرنسي إلى إسرائيل، وحدث ذلك حينما كانت فرنسا تبني خمس سفن لإطلاق الصواريخ من طراز "ساعر 3" لصالح سلاح البحر الإسرائيلي.



jdghjkfhgkdfj_c.jpg

ورغم الحظر، فإن عملية بناء السفن الخمس لم تتوقف، وقررت إسرائيل أنها لن تتنازل عن الصفقة، ولكن كيف؟ عن طريق "عملية التضليل" التي استهدفت مغادرة السفن من الميناء الفرنسي.


في البداية، أبرمت إسرائيل صفقة مزيفة لبيع السفن الخمس إلى طرف ثالث، وحولت صنف الصفقة إلى "سفن مدنية" لصالح إحدى شركات النفط. وبعد تخدير الفرنسيين، رتب سلاح الجو الإسرائيلي مغادرة السفن الخمس من الميناء الفرنسي، من دون إذن بالطبع، وإبحارها لمسافة طويلة، تخللتها عملية إمداد السفن بالوقود في عرض البحر.

درست وزارة الدفاع وسلاح البحر الإسرائيليين كل تفصيل في العملية جيداً، حتى أنهما أوعزا إلى طاقم السفن الخمسة بعدم وداع الشركاء الفرنسيين، في إشارة إلى أن هذا التعاون لن يكون الأخير مع باريس.

العملية التي يدور الحديث عنها جرت في ليلة 25 ديسمبر عام 1969، حينما غادرت السفن الحربية الخمس الميناء الفرنسي في مسارين متوازيين لرحلة بلغ طولها ثلاثة آلاف ميل بحري (5.500 كيلومتر).

وفي 27 من الشهر ذاته جرى الإبلاغ عن اختفاء السفن الإسرائيلية الخمس من الميناء، وفي البداية حاول الفرنسيون التشبث بقصة الغطاء (الصفقة المزيفة)، ومفادها أن السفن في طريقها إلى إحدى شركات النفط النرويجية، إلا أنه بعد عدة ساعات، أبلغ ربان سفينة يونانية بأنه شاهد السفن المختفية في مضيق جبل طارق.

بعد أن حلقت طائرة استطلاع فرنسية فوق السفن في اليوم التالي، كان واضحاً أن الفرنسيين تفهموا ما جرى، لكن ذلك جاء في وقت متأخر، إذ وصلت السفن الخمس إلى إسرائيل ودخلت الخدمة في سلاح البحر.

السفن شاركت في حرب السادس من أكتوبر عام 1973 (حرب يوم الغفران)، ولم تغادر الخدمة إلا نهاية ثمانينيات وبداية تسعينيات القرن الماضي، وحينئذ ابتاع سلاح البحر التشيلي ثلاثاً من تلك السفن، أما الاثنتان المتبقيتان، فوضعتهما إسرائيل في مواقع للغوص.

سرقة تقنيات الميراج
حينئذ، ووفقاً لمعلومات التقرير العبري، نشرت وسائل الإعلام في مختلف دول العالم العديد من التقارير عن العملية الإسرائيلية "الجريئة"، وأطلقت عليها أكثرية وسائل الإعلام اسم "عملية جيمس بوند"، بينما قال صاحب مطعم في مدينة شاربورج يعتاد الإسرائيليون ارتياده: "بالأمس تناول الإسرائيليون الذين خطفوا السفن الخمس وجبة العشاء في مطعمي".

لكن ما لم تعرفه وسائل الإعلام، هو أن الإسرائيليين قاموا في حينه بعملية أخرى، لا تقل أهمية عن الأولى، وهي: سرقة تقنيات لبناء طائرة حربية طلبوا الحصول عليها من الفرنسيين.

الطائرة التي طلبتها إسرائيل من فرنسا كانت من طراز "ميراج 5"، وهي مقاتلة بناها الفرنسيون بمواصفات خاصة طلبتها إسرائيل. إجمالاً، طلبت إسرائيل وبنت فرنسا 50 طائرة من الطراز ذاته لسلاح الجو الإسرائيلي، لكن الحظر الفرنسي المفروض على تصدير السلاح لإسرائيل حال دون الحصول على الصفقة.

وفي مرحلة معينة، طالب الطيارون الإسرائيليون بنقل الطائرات من المصنع الفرنسي إلى جزيرة "كورسيكا" الفرنسية بداعي أن ذلك سيسهل عليهم التدرب على الطائرات. لكن الفرنسيين وعلى النقيض من الواقعة الماهرة مع سلاح البحر، رفضوا الطلب الإسرائيلي، واشتبهوا في أن الإسرائيليين يعتزمون تهريب الطائرات. وفي نهاية المطاف، ألغيت الصفقة، وأعيدت الأموال إلى إسرائيل.

ما لم يعرفه أحد على طول السنين هو أن الموساد الإسرائيلي وضع يده على تقنيات بناء الطائرة الفرنسية، إذ فتحت كوادر الموساد قنوات اتصال مع مهندس سويسري يدعى ألفريد براونكنخت كان يعمل بمصنع سويسري وحصل على ترخيص لإنتاج محركات طراز الطائرة ذاتها لصالح سلاح الجو السويسري.

المهندس نقل رسومات وبرامج أدرجها في 200 ألف وثيقة، وأرسلها في عدة مظروفات من المصنع إلى إسرائيل، ويبدو أن كوادر الموساد نجحوا في التعامل مع جهات أخرى، وربما مع مدير المصنع الفرنسي عينه مارسيل داسو، لا سيما أنه كان يهودياً، وأحد الناجين من المحرقة النازية.

وبعد وقت وجيز من عملية السرقة الإسرائيلية، وُلدت الطائرة الحربية "نسر" التي ضاهت إلى حد مذهل كفاءة المقاتلة الفرنسية "ميراج 5"، واعتمد سلاح الجو الإسرائيلي عليها في حرب يوم الغفران عام 1973، وجاءت بعدها المقاتلة "كافير".

إلا أن المهندس السويسري براونكنخت، بحسب القناة الإسرائيلية الثانية، ألقي القبض عليه، وأودع السجن لمدة أربعة أعوام ونصف العام، بموجب حكم قضائي.








صحافي مصري متخصص في الشؤون الإسرائيلية وعضو في نقابة الصحافيين.


 
لحد ينكر . ان الموساد الاسرائيلي قوي جدآ جدآ .وهم فدائين بكل ماتعنية الكلمة
 
وهذه غنائمنا

آليات عسكرية اسرائيلية في شوارع عمان لفرجة المواطنين (من غنائم الجيش في معركة الكرامة) (صور)

صورة من وسط عمان/ 1

زمانكم-

يفيد أرشيف الأيام التي تلت نصر الكرامة، في 21 آذار 1968، بوجود أجواء منتشية على المستويين الرسمي والشعبي.

بعد يومين من انتهاء المعركة، تم تسيير عدد من الآليات والدبابات التي تركها العدو، بعد نقلها من الأغوار، في شوارع عمان، واتيحت للمواطنين فرصة الفرجة عليها بل واعتلائها كما ترون في الصورة المنشورة اعلاه وأدناه، والتي نشرتها الصحف في ذلك الوقت.


صورة/ 2


صورة/ 3
 
العرب اتلسعوا على افاهم في كل حروبهم مع اسرائيل

كيف ينصرنا الله وهؤلاء الشيوعين والعسكر الظلمة قادتنا !
 
العرب اتلسعوا على افاهم في كل حروبهم مع اسرائيل

كيف ينصرنا الله وهؤلاء الشيوعين والعسكر الظلمة قادتنا !

سنة الحياة .. وصلنا لزمن نعرف اننا سنصل اليه و هذا الزمن من الاخر لم تحرر فلسطين من قبل أي دولة حالية لذلك السياسة + حفظ الحدود و التشكيل الحالي للدول العربية هو أمثل حل ضد التوسع الإسرائيلي، الصهاينة لم يبقوا مدافعين كالسابق ينتظرون الحرب ليتحركوا بل أصبحوا مبادرين لها و سرعة استجابتهم لأي عملية تكاد تفوق دول عظمى في سرعة الرد والتصرف و المبادرة .. محمية امريكا والناتو في الشرق الأوسط هي اسرائيل لذلك لا تستطيع دولة الان حتى لو دعمت من قوى عظمى ان تتصرف .. في أسوأ احوال الغرب لم يستسلموا لانعدام الطاقة في سبيل حماية الصهاينة لذلك لا نعتقد انهم سيبخلون بنفس الحماية الان و هم في عز قوتهم ..
 
سنة الحياة .. وصلنا لزمن نعرف اننا سنصل اليه و هذا الزمن من الاخر لم تحرر فلسطين من قبل أي دولة حالية لذلك السياسة + حفظ الحدود و التشكيل الحالي للدول العربية هو أمثل حل ضد التوسع الإسرائيلي، الصهاينة لم يبقوا مدافعين كالسابق ينتظرون الحرب ليتحركوا بل أصبحوا مبادرين لها و سرعة استجابتهم لأي عملية تكاد تفوق دول عظمى في سرعة الرد والتصرف و المبادرة .. محمية امريكا والناتو في الشرق الأوسط هي اسرائيل لذلك لا تستطيع دولة الان حتى لو دعمت من قوى عظمى ان تتصرف .. في أسوأ احوال الغرب لم يستسلموا لانعدام الطاقة في سبيل حماية الصهاينة لذلك لا نعتقد انهم سيبخلون بنفس الحماية الان و هم في عز قوتهم ..

اسرائيل لم نهزم ليس لانها قوية بل لان انظمتنا خونة يتحكم فيها الاقوى

سابقا كانت بريطانيا ثم انتقلنا الى عهدة ماما امريكا

اسرائيل اهون من بيت العنكبوت

لكن منذ اول حرب ونحن يقودنا من ليس يحمل هم القضية

اول حرب بين العرب واسرائيل 1947 شاهد اسماء قادات جيوشنا

القائد العام للجيش العربي الأردني جون باغوت جلوب جنرال (فريق أول) القيادة العامة (الزرقاء)
القائد الميداني نورمان لاش بريجاديير (عميد)
اللواء الأول ويتضمن الفوجين الأول والثالث ديزموند غولدي كولونيل (عقيد) منطقة نابلس العسكرية
الفوج الأول بلاكدين كولونيل (عقيد) منطقة نابلس العسكرية
الفوج الثالث ويليام نيومان كولونيل (عقيد) منطقة نابلس العسكرية
اللواء الثاني ويتضمن الفوجين الخامس والسادس سام سيدني أرثر كوك بريجاديير (عميد) قوة دعم
الفوج الخامس جيمس هاوكن ميجور (رائد) قوة دعم
الفوج السادس عبد الله التل ميجور (رائد) منطقة القدس العسكرية
اللواء الثالث ويتضمن الفوجين الثاني والرابع تيل أشتونىكولونيل (عقيد) منطقة رام الله العسكرية
الفوج الثاني سليد ميجور (رائد) منطقة رام الله العسكرية
 
العرب اتلسعوا على افاهم في كل حروبهم مع اسرائيل

كيف ينصرنا الله وهؤلاء الشيوعين والعسكر الظلمة قادتنا !
غير صحيح..الحروب بيننا وبينهم كر وفر
وهم ذاقوا الأمرين في كذا معركة،
بسبب أكتوبر ولبنان 1982 ارتفع معدل التضخم 450% داخل اسرائيل،
ووقتها بدأت ظاهرة الهجرة المعاكسة،

اذا كنت في نفسيتك وعقليتك مهزوم لاتحاول أن تفرض مشاعرك علينا
 
اسرائيل لم نهزم ليس لانها قوية بل لان انظمتنا خونة يتحكم فيها الاقوى

سابقا كانت بريطانيا ثم انتقلنا الى عهدة ماما امريكا

اسرائيل اهون من بيت العنكبوت

لكن منذ اول حرب ونحن يقودنا من ليس يحمل هم القضية

اول حرب بين العرب واسرائيل 1947 شاهد اسماء قادات جيوشنا

القائد العام للجيش العربي الأردني جون باغوت جلوب جنرال (فريق أول) القيادة العامة (الزرقاء)
القائد الميداني نورمان لاش بريجاديير (عميد)
اللواء الأول ويتضمن الفوجين الأول والثالث ديزموند غولدي كولونيل (عقيد) منطقة نابلس العسكرية
الفوج الأول بلاكدين كولونيل (عقيد) منطقة نابلس العسكرية
الفوج الثالث ويليام نيومان كولونيل (عقيد) منطقة نابلس العسكرية
اللواء الثاني ويتضمن الفوجين الخامس والسادس سام سيدني أرثر كوك بريجاديير (عميد) قوة دعم
الفوج الخامس جيمس هاوكن ميجور (رائد) قوة دعم
الفوج السادس عبد الله التل ميجور (رائد) منطقة القدس العسكرية
اللواء الثالث ويتضمن الفوجين الثاني والرابع تيل أشتونىكولونيل (عقيد) منطقة رام الله العسكرية
الفوج الثاني سليد ميجور (رائد) منطقة رام الله العسكرية
أول حرب كانت في 1948 ماقبلها لم يكن هناك حروب نظامية،
كان يوجد حرب عصابات فقط
 
غير صحيح..الحروب بيننا وبينهم كر وفر
وهم ذاقوا الأمرين في كذا معركة،
بسبب أكتوبر ولبنان 1982 ارتفع معدل التضخم 450% داخل اسرائيل،
ووقتها بدأت ظاهرة الهجرة المعاكسة،

اذا كنت في نفسيتك وعقليتك مهزوم لاتحاول أن تفرض مشاعرك علينا
الحرب الوحيدة الى هزم فيها اليهود بصدق معركة رمضان 1982 كانت انتصار كبير جدا لهم
 
لحد ينكر . ان الموساد الاسرائيلي قوي جدآ جدآ .وهم فدائين بكل ماتعنية الكلمة

الصهيوني البخاف من سكين الفلسطيني استحاله يكون فدائي
ذكرهم الله بانهم جبناء في قوله
لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون
 
بالمناسبة المدمرة المصريبة غرقت بعد فترة ولم تشارك لصالح اسرائيل باى حرب
 
الصهيوني البخاف من سكين الفلسطيني استحاله يكون فدائي
ذكرهم الله بانهم جبناء في قوله
لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون

ايضا ذكرهم الله أنهم قوم يخافو منا أكثر من خوفهم من الله في قوله تعالى
لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله ذلك بأنهم قوم لا يفقهون
استحاله يكون الصهيوني فدائي ديل عادي تخش حرب معاهم تكون ماشي عليهم وهم منتظرين دواسك استحاله يقدمو عليك إلى لو شافوك اصلا جبان في الحاله دي حيقوا قلبهم
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى