تنفذها شركات "سعودية- أمريكية"..
مروحيات عسكرية وذخائر ذكية في صدارة اتفاقيات "قمة الرياض"
خطوة تلو الأخرى، تُثبت أركان ومستقبل رؤية المملكة 2030، وذلك بتحويل جزء من العقود والمشتريات الاقتصادية المدنية والعسكرية إلى بناء مراكزها ومصانعها ووظائفها داخل المملكة، وجميعها أمور رفعت القمة السعودية- الأمريكية الستار عنها، بعد التوقيع على اتفاقيات موقعة بين المملكة وأمريكا.
مروحيات عسكرية
في مجال تقنية الطيران، تم التوقيع على اتفاقيات إحداها لتجميع وتصنيع طائرات مروحية عسكرية تتضمن استحداث أربعة آلاف وظيفة، وهناك اتفاقيات موجهة لخدمة استراتيجية المملكة لتوطين التقنية المتقدمة، تشمل بناء مصانع لأنظمة الدفاع الحديثة، تهدف إلى توفير 25 ألف وظيفة للسعوديين والسعوديات.
الطاقة المتجددة
كما يتم استهداف خلق وظائف للشباب السعودي تلبي حاجات السوق المحلية كما هو الحال مع اتفاقية يتم التوقيع عليها في هذه الزيارة موجهة لتطوير صناعات متعلقة بالطاقة المتجددة للسوق السعودية، وتسعى إلى خلق ألف وظيفة للشباب السعودي.
السحابة الإلكترونية للصحة
وفي نفس مجال خدمة احتياجات السوق السعودية، هناك مشاريع مدنية سيتم توقيع مذكرات تفاهم بشأنها، إحداها للتصوير الإشعاعي وأخرى للسحابة الإلكترونية للخدمات الصحية وثالثة لتصنيع الأجهزة الطبية ستتم إقامتها في المملكة، ومن المتوقع أن تخلق وظائف ذات نوعية متطورة لألف شاب وفتاة سعوديين.
عدادات كهربائية
إحدى الاتفاقيات الموقعة، تعمل على تعزيز المحتوى المحلي الذي يُعنى بتطوير القطاعات الخدمية والصناعية، وهناك تفاهمات في هذا المجال، إحداها تدرس تطوير عدادات لشركة الكهرباء وربطها بالألياف الضوئية، ونظام معلوماتي متطور لمستشفى الملك فيصل التخصصي.
ذخائر ذكية
ومن بين الاتفاقيات الموقعة، هناك اتفاقية تضمن تأسيس مشاريع متقدمة أو نوعية تتميز بأنها آخر ما توصلت إليه الصناعة والعلم، وهناك اتفاقيات يتم التوقيع عليها في هذه الزيارة إحداها لتصنيع الذخائر الذكية وأنظمة الدفاع المتطورة، سيشارك في تصنيعها داخل المملكة أربعة آلاف موظف سعودي، وهذه المشاريع تقوم بنقل المعرفة والتقنية من أكثر أسواق العالم تطورا إلى المملكة.
توسع جغرافي استراتيجي
عدد من هذه المشاريع الجديدة ستفعل الميزة الجغرافية الاستراتيجية للمملكة وجزء من أهميتها أنها ستساعد على جذب الاستثمارات إلى أسواق المملكة.
فالشراكات مع الشركات الأمريكية الكبرى شهادة على جدية وأهمية التطور الذي يشمل الأنظمة والمرافق المختلفة في المملكة، فمثلا هناك اتفاقيات تتضمن سلسلة من المشاريع المتعلقة بالتوطين في مجالات السلع والخدمات الموجهة لحقول النفط، ضمن برنامج "اكتفاء" ستخلق آلاف الوظائف.
شركات عالمية
ولضمان مشروعات تقدم بنية تحتية حديثة للمملكة، جميعها مختارة في إطار تحقيق رؤية المملكة 2030، تم اختيار مجموعة شركات مميزة أولها (SADARA ) المشتركة بين أرامكو وداو كيمكال، وثانيها (IBM) والتي تخلق مشروعاتها 38 ألف وظيفة للشباب والفتيات السعوديين ضمن نقل التقنية، وثالثها شركة (MOTIVA) المشتركة بين أرامكو وشل، وأخيرًا (GE) أي شركة جنرال إليكتريك، والتي وقعت اتفاقيات تضمن تنفيذ مشاريع توفر 4 آلاف وظيفة متقدمة.
ولا يمكن إغفال أن هذه الاتفاقيات والمذكرات التي تشملها اللقاءات السعودية- الأمريكية، هدفها أيضا تمكين الشباب من المهارات لإدارة الوظائف المستقبلية، لتتأكد تصريحات الجانبين أن العلاقات الاقتصادية بين الرياض وواشنطن أعمق وأشمل من النفط؛ حيث تغطي التعليم والتدريب ونقل التقنية وإقامة المصانع الحديثة والاستفادة من قدرات وتجربة السوق الأمريكية.
http://www.ajel.sa/local/1883941
مروحيات عسكرية وذخائر ذكية في صدارة اتفاقيات "قمة الرياض"
خطوة تلو الأخرى، تُثبت أركان ومستقبل رؤية المملكة 2030، وذلك بتحويل جزء من العقود والمشتريات الاقتصادية المدنية والعسكرية إلى بناء مراكزها ومصانعها ووظائفها داخل المملكة، وجميعها أمور رفعت القمة السعودية- الأمريكية الستار عنها، بعد التوقيع على اتفاقيات موقعة بين المملكة وأمريكا.
مروحيات عسكرية
في مجال تقنية الطيران، تم التوقيع على اتفاقيات إحداها لتجميع وتصنيع طائرات مروحية عسكرية تتضمن استحداث أربعة آلاف وظيفة، وهناك اتفاقيات موجهة لخدمة استراتيجية المملكة لتوطين التقنية المتقدمة، تشمل بناء مصانع لأنظمة الدفاع الحديثة، تهدف إلى توفير 25 ألف وظيفة للسعوديين والسعوديات.
الطاقة المتجددة
كما يتم استهداف خلق وظائف للشباب السعودي تلبي حاجات السوق المحلية كما هو الحال مع اتفاقية يتم التوقيع عليها في هذه الزيارة موجهة لتطوير صناعات متعلقة بالطاقة المتجددة للسوق السعودية، وتسعى إلى خلق ألف وظيفة للشباب السعودي.
السحابة الإلكترونية للصحة
وفي نفس مجال خدمة احتياجات السوق السعودية، هناك مشاريع مدنية سيتم توقيع مذكرات تفاهم بشأنها، إحداها للتصوير الإشعاعي وأخرى للسحابة الإلكترونية للخدمات الصحية وثالثة لتصنيع الأجهزة الطبية ستتم إقامتها في المملكة، ومن المتوقع أن تخلق وظائف ذات نوعية متطورة لألف شاب وفتاة سعوديين.
عدادات كهربائية
إحدى الاتفاقيات الموقعة، تعمل على تعزيز المحتوى المحلي الذي يُعنى بتطوير القطاعات الخدمية والصناعية، وهناك تفاهمات في هذا المجال، إحداها تدرس تطوير عدادات لشركة الكهرباء وربطها بالألياف الضوئية، ونظام معلوماتي متطور لمستشفى الملك فيصل التخصصي.
ذخائر ذكية
ومن بين الاتفاقيات الموقعة، هناك اتفاقية تضمن تأسيس مشاريع متقدمة أو نوعية تتميز بأنها آخر ما توصلت إليه الصناعة والعلم، وهناك اتفاقيات يتم التوقيع عليها في هذه الزيارة إحداها لتصنيع الذخائر الذكية وأنظمة الدفاع المتطورة، سيشارك في تصنيعها داخل المملكة أربعة آلاف موظف سعودي، وهذه المشاريع تقوم بنقل المعرفة والتقنية من أكثر أسواق العالم تطورا إلى المملكة.
توسع جغرافي استراتيجي
عدد من هذه المشاريع الجديدة ستفعل الميزة الجغرافية الاستراتيجية للمملكة وجزء من أهميتها أنها ستساعد على جذب الاستثمارات إلى أسواق المملكة.
فالشراكات مع الشركات الأمريكية الكبرى شهادة على جدية وأهمية التطور الذي يشمل الأنظمة والمرافق المختلفة في المملكة، فمثلا هناك اتفاقيات تتضمن سلسلة من المشاريع المتعلقة بالتوطين في مجالات السلع والخدمات الموجهة لحقول النفط، ضمن برنامج "اكتفاء" ستخلق آلاف الوظائف.
شركات عالمية
ولضمان مشروعات تقدم بنية تحتية حديثة للمملكة، جميعها مختارة في إطار تحقيق رؤية المملكة 2030، تم اختيار مجموعة شركات مميزة أولها (SADARA ) المشتركة بين أرامكو وداو كيمكال، وثانيها (IBM) والتي تخلق مشروعاتها 38 ألف وظيفة للشباب والفتيات السعوديين ضمن نقل التقنية، وثالثها شركة (MOTIVA) المشتركة بين أرامكو وشل، وأخيرًا (GE) أي شركة جنرال إليكتريك، والتي وقعت اتفاقيات تضمن تنفيذ مشاريع توفر 4 آلاف وظيفة متقدمة.
ولا يمكن إغفال أن هذه الاتفاقيات والمذكرات التي تشملها اللقاءات السعودية- الأمريكية، هدفها أيضا تمكين الشباب من المهارات لإدارة الوظائف المستقبلية، لتتأكد تصريحات الجانبين أن العلاقات الاقتصادية بين الرياض وواشنطن أعمق وأشمل من النفط؛ حيث تغطي التعليم والتدريب ونقل التقنية وإقامة المصانع الحديثة والاستفادة من قدرات وتجربة السوق الأمريكية.
http://www.ajel.sa/local/1883941