سوريا تهدد بقصف قواعد و موانئ إسرائيلية بصواريخ سكود .

انا أجزم ان النظام السوري سيطلق صواريخ باتجاه اسرائيل خاصه في هذي الأوقات لان اقدام الثوار في دمشق .. لكي يكسب جزءا كبيرا من المحايدين في صفه ..ويخبص الأوراق..
لكن لو كان هذا الأمر في بدايات الثوره احتمال سينجح ولكن الآن بعدما غرقت سوريا بدماء المدنيين ف(غارات الصهاينة ارحم من بطش بشار )
 
المسؤولين والاعلام السوري
ينطبق عليهم المثل السوري الشهير
( ادفشني وشوف ما اجحشني)
 
انا أجزم ان النظام السوري سيطلق صواريخ باتجاه اسرائيل خاصه في هذي الأوقات لان اقدام الثوار في دمشق .. لكي يكسب جزءا كبيرا من المحايدين في صفه ..ويخبص الأوراق..
لكن لو كان هذا الأمر في بدايات الثوره احتمال سينجح ولكن الآن بعدما غرقت سوريا بدماء المدنيين

سيتم اعتراضها واتوقع يكون هناك ضغوط عليها بعدم الرد لان نفس الحادثه سبق وحصلت وحصلت الضغوط بعدم الرد
 
بس يلا.......... وحندعى لهم بالنصر كمان ... المهم ميكونش كلام كالعادة
 
هو يعلم جيدا انه اذا فعلها فان اسرائيل لن تتركه حيا، فسيفعلها ليقول انصاره "قتلته اسرائيل" و يلقبونه ب حامى الحما و البطل المغوار.
غير ذلك فهو احتفاظ بحق الرد.
 
بس يلا.......... وحندعى لهم بالنصر كمان ... المهم ميكونش كلام كالعادة

تدعي لمن قتل شعبه ٦سنوات

تدعي لنصيري كافر

يا اخواننا المصريين الاسلام قبل العروبه
الاسلام قبل العروبه
 
تدعي لمن قتل شعبه ٦سنوات

تدعي لنصيري كافر

يا اخواننا المصريين الاسلام قبل العروبه
الاسلام قبل العروبه
دى طريقة استهزاء ليس اكثر عندنا فمصر
يعنى نوع من السخرية، لما تعرف ان شخص بيقول هيعمل شئ و انتوا الاتنين عارفين انه مش هيعملها.
 
المهاطيل مرفوع عنهم القلم فلا تسمعوا لهم ولا تجادلوهم
 


بعض من خيانة النصيريين في التاريخ الحديث

رسائل رفعوها للاحتلال الفرنسي لعدم ضم دولتهم للدولة السورية



الرسالة الأولى:
==

هذه الوثيقة محفوظة في وزارة الخارجية الفرنسية تحت الرقم رقم 3547 بتاريخ 15/6/1936.

دولة ليون بلوم ــــــ رئيس الحكومة الفرنسية،

بمناسبة المفاوضات الجارية بين فرنسا وسورية نتشرف نحن زعماء ووجهاء الطائفة العلوية في سوريا أن نلفت نظركم ونظر حزبكم إلى النقاط التالية:

أ 1 ـ إن الشعب العلوي الذي حافظ على إستقلاله سنة فسنة بكثير من الغيرة والتضحيات الكبيرة في النقوس، هو شعب يختلف بمعتقداته الدينية وعاداته وتاريخه عن الشعب المسلم السني. ولم يحدث في يوم من الأيام أن خضع لسلطة مدن الداخل.

أ 2 ـ إن الشعب العلوي يرفض أن يلحق بسوريا المسلمة، لأن الدين الإسلامي يعتبر دين الدولة الرسمي، والشعب العلوي، بالنسبة إلى الدين الإسلامي، يُعتبر كافرا. لذا نلفت نظركم إلى ما ينتظر العلويين من مصير مخيف وفظيع في حالة إرغامهم على الالتحاق بسوريا عندما تتخلص من مرقابة الانتداب، ويصبح بإمكانها أن تطبق القوانين والأنظمة المستمدة من دينها.

أ 3 ـ إن منح سوريا استقلالها وإلغاء الانتداب يمثلان مثلاً طيباً للمبادئ الاشتراكية في سوريا، إلاّ أن الاستقلال المطلق يعني سيطرة بعض العائلات المسلمة على الشعب العلوي في كيليكيا واسكندرون وجبال النصيرية.

أما وجود برلمان وحكومة دستورية فلا يظهر الحرية الفردية. إن هذا الحكم البرلماني عبارة عن مظاهر كاذبة ليس لها أية قيمة، بل يخفي في الحقيقة نظاماً يسوده التعصب الديني على الأقليات. فهل يريد القادة الفرنسيين أن يسلطوا المسلمين على الشعب العلوي، ليلقو به في أحضان البؤس؟


أ 4 ـ أن روح الحقد والتعصب التي غرزت جزورها في صدر المسلمين العرب نحو كل ما هو غير مسلم هي روح يغذيها الدين الإسلامي على الدوام. فليس هناك أمل في أن تتبدل الوضعية. لذلك فان الأقليات في سوريا تصبح، في حالة إلغاء الانتداب معرضة لخطر الموت والفناء. بعض النظر عن كون هذا الإلغاء يقضي على حرية الفكر والمعتقد.

وها أننا نلمس اليوم كيف أن مواطني دمشق المسلمين يرغمون اليهود القاطنين بين ظهرانيهم على توقيع وثيقة يتعهدون بها بعدم إرسال المواد الغذائية إلى إخوانهم اليهود المنكوبين في فلسطين. وحالة اليهود في فلسطين هي أقوى الأدلة الواضحة الملموسة على عنف القضية الدينية التي عند العرب المسلمين لكل من لا ينتمي إلى الإسلام. فأولئك اليهود الطيبين الذين جاءوا إلى العرب المسلمين بالحضارة والسلام، ونشروا فوق أرض فلسطين الذهب والرفاه ولم يوقعوا الأذى بأحد، ولم يأخذوا شيئاً بالقوة، ومع ذلك أعلن المسلمون ضدهم الحرب المقدسة، ولم يترددوا في ذبح أطفالهم ونسائهم بالرغم من وجود إنكلترة في فلسطين وفرنسا في سوريا. لذلك فان مصيراً اسود ينتظر اليهود والاقليات الأخرى في حال إلغاء الانتداب وتوحيد سوريا المسلمة مع فلسطين المسلمة. هذا التوحد هو الهدف الأعلى للعربي المسلم.


أ 5 ـ إننا نقدر نبل الشعور الذي يدفعكم على الدفاع عن الشعب السوري وعلى الرغبة في تحقيق الاستقلال، ولكن سوريا لاتزال في الوقت الحاضر بعيدة عن الهدف الشريف الذي تسعون إليه، لأنها لاتزال خاضعة لروح الإقطاعية القديمة، ولا يامن أن الحكومة الفرنسية والحزب الأشتراكي الفرنسي يقبلون أن يمنح السوريون إستقلالاً يكون معناه عند تطبيقه إستعباد الشعب العلوي وتعريض الأقليات اخطر الموت والفناء.

أما طلب السوريين بضم الشعب العلوي إلى سوريا فمن المستحيل أن تقبلوا به أو توافقوا عليه؛ لان مبادئكم النبيلة، إذ كانت تؤيد فكرة الحرية، فلا يمكنها أن تقبل أن يسعى شعب إلى خنق حرية شعب آخر لإرغامه على الانضمام إليه.

أ 6 ـ قد ترون أن من الممكن تأمين حقوق العلويين والأقليات بنصوص المعاهدة. أما نحن فنؤكد لكم أنه ليس للمعاهدات أية قيمة إزاء العقلية الإسلامية في سوريا. وهكذا استطعنا أن نلمس قيلاً في المعاهدة التي عقدتها إنكلترا مع العراق، التي تمنع ذبح الأشوريين واليزيديين.

فالشعب العلوي، الذي نمثله، نحن المجتمعون والموقعون على هذه المذكرة، يستصرخ الحكومة الفرنسية والحزب الاشتراكي الفرنسي ويسألهما ضماناً لحريته واستقلاله ضمن نطاق محيطه الصغير، ويضع بين أيدي الزعماء الفرنسيين الاشتراكيين، وهو واثق من أنه واجد لديهم سنداً قوياً أميناً لشعب صديق مخلص، قدم لفرنسا خدمات عظيمة، مهدد بالموت والفناء.



عزيز آغا الهوّاش

ومحمد بك جنيد

وسليمان المرشد

ومحمود آغا جديد

وسليمان أسـد

ومحمد سليمان الأحمد.



424749_183565631777729_398376221_n.jpg









==
==


الرسالة الثانية:


فخامة السيد السامي، بواسطة دولة حاكم اللاذقية الأفخم.

نتشرف نحن رؤساء العشائر والزعماء والنواب العلويون بعرض ما يلي:

قد جاءت حكومة الانتداب إلى بلادنا ونحن مستقلون عن كل سلطة في الداخل بقوة سلاحنا ومنعة جبالنا. وهذا الاستقلال الغريزي دفع فريقاً منّا في بادئ الأمر إلى محاربة الجيش الإفرنسي احتفاظا فيه، ولكن الفريق الأكبر منا وثق بشرف فرنسا وتاريخها، فوضعنا يدنا بيد الانتداب الذي قدّر لنا هذه الثقة، فحفظ لنا استقلالنا ونظمه..........

الموقعون: عزيز هواش – محمد سليمان الأحمد – محمد جنيد – صقر خير بيك – ابراهيم الكنج – يوسف الحامد

=
=
=


ا لرسالة الثالثة:


دولة ليون بلوم رئيس مجلس الوزراء الفرنسي سيدي: عطفاً على برقياتنا وكتبنا السابقة، نتشرّف بعرض ما يأتي:

إنّ العلويين الذين يشكّلون الأكثرية الساحقة من سكّان حكومة اللاذقية، يرفضون الرفض الجازم رجوعهم إلى النير الإسلامي السنّي، ويذكّرون فخامتكم ورجال البرلمان الإفرنسي على اختلاف الأحزاب، بتعهدات المفوضين الساميين باحترام الاستقلال العلوي، وعدم إحداث تغيير إلا بعد أخذ رأي العلويين وموافقتهم، وهذه التعهدات تشهد في نظرنا على الأقل كل حكومة فرنسية، بل تفيد شرف فرنسا وكرامتها.

إننا نؤكد لفخامتكم بمناسبة المفاوضات الإفرنسية – السورية أن كل اتفاق مع السوريين على قضيتنا مهما كان صغيراً لا يفيدنا مطلقا ولا نعترف به ولا بقانونيته، بل نعدّه خروجاً من قبل المفوض الإفرنسي على مبادئ فرنسا السامية، وعلى وعودها بل وعلى مبادئ الإنسانية التي لا تجيز لشعب أن يتحكّم بمستقبل شعبٍ آخر دون رضاه.

رئيس المجلس التمثيلي: ابراهيم الكنج


===
===
 
عودة
أعلى