هل الجيش الأميركي كبيرٌ بما يكفي؟.. إليك تسليح القوات العسكرية الأكبر في العالم

YOOBA

عضو مميز
إنضم
3 أغسطس 2016
المشاركات
1,703
التفاعل
6,053 0 0
هافينغتون بوست عربي
n-USA-ARMY-628x314.jpg

STU99 VIA GETTY IMAGES
اقترح الرئيس ترامب زيادةً قدرها 54 مليار دولار في الإنفاق الدفاعي، وهي الزيادة التي قال إنَّها ستكون “واحدة من كبرى الزيادات في الإنفاق القومي الدفاعي بالتاريخ الأميركي”.


o-USA-ARMY-570.jpg


وزادت إدارات أميركية سابقة من الإنفاق العسكري، لكن كان ذلك عادةً لتحقيق هدفٍ معين؛ إذ وسَّع الرئيس السابق، جيمي كارتر، العمليات في الخليج العربي. ودخل رونالد ريغان في سباق تسلُّح مع الاتحاد السوفييتي، وشنَّ جورج بوش الابن حربين في العراق وأفغانستان.

ولكنَّ ترامب لم يتحدَّث عن مهمةٍ جديدة من شأنها أن تتطلَّب زيادةً في الإنفاق العسكري. وقد ترك هذا المحلِّلين يتساءلون عن الأهداف التي يفكر فيها. ووصفت إيرين سيمبسون، المستشارة في شؤون الأمن القومي، خطط ترامب بأنَّها “ميزانية من أجل السعي لتنفيذ استراتيجية”، بحسب صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، الأربعاء 22 مارس/آذار 2017.

وفيما يلي نظرةٌ أقرب على التطوير المُقتَرَح من ترامب لـ4 جوانب مهمة للجيش: القوات، وسلاح الجو، وسلاح البحرية، والأسلحة النووية، وما يمكن لإنفاقه الجديد أن يُحقِّقه.

1- القوات

o-USA-ARMY-570.jpg


لدى الولايات المتحدة ما يُقارب 1.3 مليون جندي من القوات العاملة الناشطة في الخدمة، ونحو 865 ألف جندي آخرين ضمن قوات الاحتياط، وهو ما يُمثِّل إحدى كبرى القوات المُقاتلة عدداً في العالم.

كما أنَّ للولايات المتحدة حضوراً عالمياً يختلف عن أي بلدٍ آخر بالعالم، وذلك في ظل نشرها نحو 200 ألف جندي نشطين في أكثر من 170 بلداً حول العالم.

ويتمركز الكثيرون منهم في البلدان الحليفة بأوروبا وجنوب شرقي آسيا. وانتقد ترامب تلك التحالفات، قائلاً إنَّ الولايات المتحدة تقوم بأكثر مما ينبغي لتدافع عن حلفائها. ومن ثم، يبدو من المُستبعَد أن يكون هدف ترامب من وراء زيادة إنفاقه هو تعزيز عمليات انتشار تلك القوات.

ويرغب ترامب في زيادة عدد الجنود العاملين النشطين بالخدمة في الجيش وقوات مشاة البحرية بنحو 70 ألف جندي، أي بزيادة تُقدَّر بنحو 11% من إجمالي الجنود الحاليين البالغ عددهم 660 ألفاً.

وكانت الولايات المتحدة قد زادت أعداد القوات في بداية الألفية الجديدة من أجل حربي أفغانستان والعراق، لكنَّها عادت وقلَّصتها بعدما انسحبت من هذين الصراعين. وانتقد ترامب هاتين المهمتين، وأشار إلى أنَّه لا يُخطِّط لزيادة العمليات في أيٍ من الحربين.

2- سلاح الجو

o-USA-ARMY-570.jpg


لدى الولايات المتحدة نحو 2200 طائرة مُقاتِلة، من بينها نحو 1400 طائرة تديرها القوات الجوية. ويرغب ترامب في أن يضيف 100 طائرة مقاتِلة أخرى على الأقل إلى القوات الجوية.

ويُصنِّف المُحلِّلون الطائرات المُقاتِلة بصورةٍ غير رسمية اعتماداً على “الأجيال” كطريقةٍ للمقارنة بين إمكاناتها. وفي حين يُوجَد بعض الاختلاف بين المُحلِّلين حول كيفية تصنيف الطائرات، فإنَّ هناك إجماعاً واسعاً على أنَّ الطائرات الأميركية أكثر تقدُّماً من تلك التي تمتلكها البلدان الأخرى.

وفي حين ركَّز ترامب على العدد الإجمالي للطائرات، فإنَّ هذا يُعَد مقياساً غير كافٍ لكلٍ من القوة الجوية أو التكلفة.

ويمتلك الجيش بالفعل خططاً من أجل إنفاق ما يُقدَّر بـ400 مليار دولار على الطائرات المقاتِلة الجديدة من طراز إف-35، وهي طائرة تنتمي إلى طائرات الجيل الخامس. غير أنَّ ترامب لم يُقدِّم تفاصيل بشأن البرامج التي سيتوسَّع فيها.

ولأنَّ الطائرات الحربية المختلفة تقوم بأدوارٍ مختلفة وبتكاليف مختلفة، فمن الصعب معرفة المشكلة التي يحاول ترامب معالجتها من خلال إضافته 100 طائرة مقاتلة جديدة.

3- سلاح البحرية


o-USA-ARMY-570.jpg

تمتلك البحرية الأميركية 2755 سفينة وغواصة. ويرغب ترامب في زيادة هذا الرقم إلى 350، من ضمن ذلك حاملتا طائرات جديدتان.

وستُضاف الحاملتان الجديدتان إلى البحرية الأميركية ذات الأفضلية الساحقة الحالية: فأكثر من نصف حاملات الطائرات الـ18 النشطة في العالم تابعة للبحرية الأميركية.

وفي بدايات مارس/آذار، قال ترامب إنَّ قوات البحرية الأميركية حالياً هي الأصغر منذ الحرب العالمية الأولى.

ويرفض معظم المحلِّلين هذه المقارنة؛ إذ إن التقدُّم التكنولوجي يعني أنَّ السفن أصبحت أكثر قوةً وتنوُّعاً في قدراتها مما كانت عليه قبل قرنٍ من الزمان، وهو ما يسمح للسفينة الواحدة بأن تنفذ مهماتٍ كانت تتطلَّب العديد من السفن قبل ذلك.

ولم يُحدِّد ترامب مهماتٍ جديدة من شأنها أن تتطلَّب حاملات طائرات إضافية، والتي قد تستغرق سنوات ومليارات الدولارات من أجل بنائها.

4- الأسلحة النووية

o-USA-ARMY-570.jpg


بعد أن غرَّد ترامب بتعهُّده بتوسيع القدرات النووية الأميركية، قالت لميكا بريجنسكي، مُقدِّمة البرامج في محطة “MSNBC”: “ليكن سباق تسلُّح. سنتفوق عليهم في كل شيء، وسنتغلَّب عليهم جميعاً”.

لم يُحدِّد ما إذا كان يأمل بناء المزيد من الرؤوس الحربية أو تطوير أنظمة أسلحة جديدة لإطلاق الرؤوس الحربية.

وتمتلك الولايات المتحدة الأميركية وروسيا الغالبية العُظمى من الرؤوس النووية الحربية في العالم، على الرغم من أنَّ كليهما قد قلَّص ترسانتيهما بموجب سلسلةٍ من المعاهدات.

وبحسب وكالة رويترز، انتقد ترامب آخر تلك المعاهدات، وهي معاهدة مع موسكو يُطلَق عليها اسم “New Start”، وتعود لعام 2010، باعتبارها “مجرد صفقة أخرى سيئة”.

ولم يُوضح بعد ما إذا كان يُفكِّر في إلغاء المعاهدة، الأمر الذي قد يفتح الباب أمام الولايات المتحدة وروسيا لتوسعة ترسانتيهما وقدراتيهما النووية.

ويقول مُحلِّلون إنَّ دعوة ترامب من أجل “سباق تسلُّح” نووي قد تُكلِّف المليارات. لكن وكما هو الحال مع خطط الإنفاق الأخرى، لم يُحدِّد أي هدفٍ استراتيجي لذلك.

وقال هورويتز إنَّه يبدو أنَّ تصريحات ترامب تركِّز على الرأي العام بقدر تركيزها على الاستراتيجية. وقال: “لأنَّ المعدات العسكرية ترمز إلى القوة، هذا هو الأمر الذي أعتقد أنَّ الإدارة الأميركية مهتمة بالاستثمار فيه”


 
تعداد جيش الصين مقابل عدد سكنها فهو قليل جدًّا ...
 
تعداد جيش الصين مقابل عدد سكنها فهو قليل جدًّا ...

.
.
المسألة بالنسبة للصين لا يمكن قياسها حسب التعداد ،بل حسب احتياجات الجيش .
.
فالصين دولة فى حالة سلام لا تخوض اية حروب و ليس لديها اطماع خارجية واضحة و لا تنوى استعمار بلاد او تدمير نظم و كسر جيوش لكى تحتاج لأعداد ضخمة من الجنود تكون بنسبة كبيرة من عدد سكانها مثل أمريكا .
.
الصين دولة اشتراكية تعتمد اساسا على الصناعة وليست دولة توسعية إنتهازية ،اخيرا ان اردت ان تري عدد حقيقى مرعب للجيش الصينى إنتظرها في حالة حرب و ستدهش من ضخامة جيشها.
.
لا ابالغ انه سيكون بعشرات الملايين ،جيش لم يحدث فى التاريخ . .
 
بصراحة استغرب عدد المقاتلات بنحو 2200 طائرة مقاتلة فقط فانا اتذكر المخزون الامريكي من طائرات F16 لوحدها بالآلاف وتم توزيع عدد منها كمساعدات امريكية والقديم منها اعتقد اتلف وبقي ما بقي وكان ذلك المخزون ايام الحرب الباردة ...

انواع الطائرات لوحدها مصيبة ..

F-22
F-35
F-15
F-18
F-16

حقيقة كنت اتوقع شيء اكبر من ذلك ..



شكرا صاحب الموضوع ولا تعبت
 
.
.
المسألة بالنسبة للصين لا يمكن قياسها حسب التعداد ،بل حسب احتياجات الجيش .
.
فالصين دولة فى حالة سلام لا تخوض اية حروب و ليس لديها اطماع خارجية واضحة و لا تنوى استعمار بلاد او تدمير نظم و كسر جيوش لكى تحتاج لأعداد ضخمة من الجنود تكون بنسبة كبيرة من عدد سكانها مثل أمريكا .
.
الصين دولة اشتراكية تعتمد اساسا على الصناعة وليست دولة توسعية إنتهازية ،اخيرا ان اردت ان تري عدد حقيقى مرعب للجيش الصينى إنتظرها في حالة حرب و ستدهش من ضخامة جيشها.
.
لا ابالغ انه سيكون بعشرات الملايين ،جيش لم يحدث فى التاريخ . .

يا رجل يارجل صل على النبي كيف الصين مالها نوايا توسعيها الاراضي الكثيره الي عليها اختلاف اطماعها بتايون وتايلند وهونج كونج تقولي
كون الصين دولة سلام ياصاحبي انسى لكن لقيه دوله مغفله تقوم بالاعمال عنها
رغم ثنين مشكلة الصين انها هشه اكثر من ماتتخيل
 
يا رجل يارجل صل على النبي كيف الصين مالها نوايا توسعيها الاراضي الكثيره الي عليها اختلاف اطماعها بتايون وتايلند وهونج كونج تقولي
كون الصين دولة سلام ياصاحبي انسى لكن لقيه دوله مغفله تقوم بالاعمال عنها
رغم ثنين مشكلة الصين انها هشه اكثر من ماتتخيل
دولة سلام بالمقارنة مع امريكا
 
طبعا بالنسبه للقطع البحريه ٢٧٥ وليس ٢٧٥٥
هذا الاسطول اراه قليل جدا بالنسبه لدور وحجم القوات الامريكيه ومهامها ويجب عليهم مضاعفة العدد ليضمنوا التفوق البحرى الكاسح
 
عودة
أعلى