هل تصل صواريخ كوريا الشمالية البالستية إلى السواحل الأمريكية؟
نشرت مجلة “فورين بوليسي” رسماً بيانياً يظهر مدى التهديد الذي تشكله صواريخ كوريا الشمالية وقدرتها على الوصول إلى أراضي أميركا وحلفائها الآسيويين، كوريا الجنوبية واليابان.
وأوضحت المجلة الأميركية، أن ما لا يقل عن نوعين من الصواريخ، التي تعمل كوريا الشمالية على تطويرها، وبالتحديد، الصواريخ الباليستية المتوسطة المدى “موسودان” والصواريخ الباليستية العابرة للقارات من طراز “KN”، من المحتمل أن تكون لديها القدرة على الوصول إلى بر الولايات المتحدة.
وكانت بيونغ يانغ أطلقت، الاثنين 6 آذار الجاري، أربعة صواريخ باتجاه بحر اليابان وأعلنت أن هذه التجربة كانت تدريبا على ضرب القواعد الأميركية فى اليابان.
وقطعت ثلاثة من تلك الصواريخ مسافة نحو 1000 كيلومتر قبل أن تسقط في بحر اليابان، داخل المنطقة الاقتصادية الخاصة لليابان.
وقال جيفري ليويس، الخبير في مجال عدم الإنتشار النووي، لـ”فورين بوليسي” تعليقا على الإطلاق إن “كوريا الشمالية تطور عقيدة هجومية واسعة النطاق لاستخدام الأسلحة النووية في مراحل مبكرة من الصراع”.
ونشرت الولايات المتحدة، غداة هذه التجربة، عناصر منظومة صواريخ “THAAD” المتطورة للدفاع الجوي في كوريا الجنوبية.
أنفوجرافيك يظهر قدرة صواريخ كوريا الشمالية على الوصول للأراضي الأميركية

نشرت مجلة “فورين بوليسي” رسماً بيانياً يظهر مدى التهديد الذي تشكله صواريخ كوريا الشمالية وقدرتها على الوصول إلى أراضي أميركا وحلفائها الآسيويين، كوريا الجنوبية واليابان.
وأوضحت المجلة الأميركية، أن ما لا يقل عن نوعين من الصواريخ، التي تعمل كوريا الشمالية على تطويرها، وبالتحديد، الصواريخ الباليستية المتوسطة المدى “موسودان” والصواريخ الباليستية العابرة للقارات من طراز “KN”، من المحتمل أن تكون لديها القدرة على الوصول إلى بر الولايات المتحدة.
وكانت بيونغ يانغ أطلقت، الاثنين 6 آذار الجاري، أربعة صواريخ باتجاه بحر اليابان وأعلنت أن هذه التجربة كانت تدريبا على ضرب القواعد الأميركية فى اليابان.
وقطعت ثلاثة من تلك الصواريخ مسافة نحو 1000 كيلومتر قبل أن تسقط في بحر اليابان، داخل المنطقة الاقتصادية الخاصة لليابان.
وقال جيفري ليويس، الخبير في مجال عدم الإنتشار النووي، لـ”فورين بوليسي” تعليقا على الإطلاق إن “كوريا الشمالية تطور عقيدة هجومية واسعة النطاق لاستخدام الأسلحة النووية في مراحل مبكرة من الصراع”.
ونشرت الولايات المتحدة، غداة هذه التجربة، عناصر منظومة صواريخ “THAAD” المتطورة للدفاع الجوي في كوريا الجنوبية.

أنفوجرافيك يظهر قدرة صواريخ كوريا الشمالية على الوصول للأراضي الأميركية