الهلال الصفوي : ايران تحتل الخط البري من طهران لبيروت

إنضم
28 مارس 2013
المشاركات
25,052
التفاعل
30,391 0 0

خريطة توضح موقع الطريق الثانوي والإستراتيجي من #إيران إلى #بيروت حسب ما ذكرنا في التحليل السابق.

٧
C57F0xcWAAI1cW1.jpg:small


تحليل عسكري من مركز #نورس_للدراسات بعنوان: الخط البري الإيراني الى بلاد الشام
٧
C57Fq_xWUAE5PTA.jpg:small
 
من روسا حتى بيروت ..

الثاني من الصين حتى تركيا .. العثرة في باكستان .. فقط
 
"وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف: بعض الدول العربية تعترف ولو بصوت خافت بأن قرار تعليق عضوية سوريا في جامعة الدول العربية كان قرارا خاطئا"
 
كان داعش منذ 2014 كان قاطع الخط البري تماما والى قبل 4 شهور عندما دفعت القوات البريطانية و الأميركية والأردنية المقلعين من عشائر الشعيطات والجيش الحر وشكلةو جيش العشائر وطردوا داعش من المثلث الأردني السوري العراقي وفتحو الخط البري من العراق من جديد
 
صحيح ...

الخط الثاني من الصين لتركيا ميوله روسية ولا مختلطة اميركية روسية

الهند ما دورها

الهند من حصة ايران ..

صيني روسي .. يد بيد حتى يصلون قلب لندن ..

الصين قطارات خطوط شغالة و ممرات بحرية ..
 
كان داعش منذ 2014 كان قاطع الخط البري تماما والى قبل 4 شهور عندما دفعت القوات البريطانية و الأميركية والأردنية المقلعين من عشائر الشعيطات والجيش الحر وشكلةو جيش العشائر وطردوا داعش من المثلث الأردني السوري العراقي وفتحو الخط البري من العراق من جديد



عماد زنكي: أفضل سقوط الحصون الاسلامية بيد خصومي المسلمين على سقوطها بيد الصليبيين
=========


عندما جاءت إمدادات كبيرة للفرنج للشام وشددوا الحصار على مدينة حلب أرسل عماد الدين يطلب المساعدة من السلطان مسعودالسلجوقي (( وكانت بين مسعود السلجوقي وبين زنكي خصومات ومنازعات))،

فقال له القاضي الشهروزي محذرًا له من الاستعانة بعساكر السلطان: 'إذا جاءت عساكر السلطان اتخذوا هذا حجة وملكوا البلاد'،

فقال زنكي: 'إن هذا العدو الصليبي قد طمع فينا، وإن أخذ حلب لم يبق بالشام إسلام، وعلى كل حال فالمسلمون أولى بها من الكفار'.


هذا الكلام يختلف عما كان عليه كثير من أمراء المدن قبله الذين كانوا يحرصون أشد الحرص على ملكهم ولو استعانوا بالكفار؛ فرحم لله عماد الدين زنكي وأجزل له المثوبة، وغفر له ما كان منه من خطايا.

===
===

موجه لغلاة الدواعش والقومجية والعلمنجية والوطنية والتحزب والاخونجية واليبرالجية والقاعدجية والعسكرجية وغيرهم أصحاب مقولة :

أن تسقط مواقعنا أو قرب حدودنا بيد الصليب والروس والأميركان أو الملاحدة الأكراد أو النصيرية أو الايرانيين أو الصفويين الأعداء الواضحيين خير من أن تسقط بيد المفاحيص والخوارج والبغاة كي لايفتن الناس


 
اشغلونا باليمن وشقوا طريقهم ... انتصار فارسي ... تباً لداعش
 
اشغلونا باليمن وشقوا طريقهم ... انتصار فارسي ... تباً لداعش

اذا كنت ملاحظ اخي بأن الحوثيون بدأو في التراجع والانتدثار في اليمن منذ الاتفاق النووي عكس ماكانوا قبل ذلك

هل ذلك يعني شئ ؟؟
 
اذا كنت ملاحظ اخي بأن الحوثيون بدأو في التراجع والانتدثار في اليمن منذ الاتفاق النووي عكس ماكانوا قبل ذلك

هل ذلك يعني شئ ؟؟
فعلا ... الحوثي مجرد ورقة بيد ايران ... تحرك اذا لزم الأمر ... لا تستبعد استسلام حوثي للمحافظة على المكتسبات ، اذا حررت الحديدة.
 
إيران دولة "ضعيفة" ..
.
الحقائق التى وضحتها سطور و خرائط و تعليقات هذا الموضوع تثبت جهل البعض بحقيقة قوة إيران ،مخدوعين بشعارات الجيش المتهالك و الإقتصاد المنهار و العقوبات القاسية و الحقيقة ان إيران تشكل حاليا مايشبه "اكبر" امبراطورية فى المنطقة .
.
حقيقة ،الضعف هو الافق المحدود ..
 
يتضح أن من الخريطة كما قال فيصل القاسم
" تنظيم الدولة أكبر تهديد للمشروع الفارسي بالمنطقة "
 
امبراطورة المليشيات الارهابية

والبعض يصفها قوة ( عظمى )

هزلت ياعبيد النجمة الروسية
 
ياأخي لا يوجد حاجة للتبرير ، يبررون ماذا بالضبط ؟

هي كانت بأيديهم هذه الأراضي.

يبررون التدخل في هذه المناطق ثم يفرون الدواعش مهزومين ويسلمونها للحشد

هل سمعت يوما ان داعش تفكر في تفجير قم وطهران واصفهان بينما تحاول تفجير المدينه وجده والرياض ؟؟
 
ما فائدة السيطره على الطريق البرى اللى الموضوع بيتكلم عنه؟ ماذا سيفيد ايران او روسيا ؟ حتى لو قال البعض دعم الملشيات فى لبنان نقول نعم لكن سيكون هذا الدعم مكشوف ويسهل قطعها مخابراتيا ..حقيقتا لم افهم الهدف الفعلى من هذا الموضوع
 
ياأخي لا يوجد حاجة للتبرير ، يبررون ماذا بالضبط ؟

هي كانت بأيديهم هذه الأراضي.
داعش هو تهديد للدول الاسلامية عبر خريطة دولته المزعومة ... وايران تبرر توسعها بداعش
 
داعش هو تهديد للدول الاسلامية عبر خريطة دولته المزعومة ... وايران تبرر توسعها بداعش

كما قلت لم يكونوا للتبرير ، تلك الأراضي التي توسعوا لها كانت بأيديهم اصلاً قبل داعش
 
عودة
أعلى