بوادر أزمة تركية ايرانيه ومتحدث تركيا إيران "لا تتورع عن إرسال من لجؤوا إليها إلى ساحات الحروب، وهي

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

momaiz1

White
إنضم
18 أبريل 2015
المشاركات
13,346
التفاعل
37,471 35 0
بوادر أزمة دبلوماسية بين طهران وأنقرة
تاريخ النشر:20.02.2017 | 15:37 GMT |

آخر تحديث:20.02.2017 | 18:00 GMT |

58ab1f9bc46188076d8b4577.jpg

Reuters Umit Bektas
أردوغان وروحاني

11822



استدعت وزارة الخارجية الإيرانية الاثنين 20 فبراير/شباط السفير التركي لدى طهران، وسلمته رسالة احتجاج على تصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ووزير خارجيته "غير البناءة" ضد إيران.

وأشارت وسائل إعلام إيرانية إلى أن مساعد وزير الخارجية الإيراني إبراهيم رحيم بور استدعى سفير أنقرة في طهران رضا هاكان تكين عقب تصريحات الرئيس التركي الأخيرة وكذلك وزير الخارجة مولود جاويش أوغلو، حول سعي طهران إلى تقسيم المنطقة على أساس طائفي وقومي.

من جهته رد متحدث باسم الخارجية التركية قائلا، إن إيران "لا تتورع عن إرسال من لجؤوا إليها بسبب الأزمات في المنطقة إلى ساحات الحروب، وهي المسؤولة عن التوتر بالمنطقة".

وكان أردوغان قال خلال زيارته إلى البحرين، إن إيران تسعى وراء "التوسع الفارسي" في سوريا والعراق، مشيرا إلى رفضه لتوجهات "البعض" لتقسيم سوريا والعراق، وضرورة "عدم الوقوف مكتوفي الأيدي أمام الظلم الحاصل هناك".

من جهته قال جاويش أوغلو، في كلمة له خلال مؤتمر الأمن الأخير في ميونيخ، إن الدور الإيراني في المنطقة يزعزع الاستقرار، معتبرا أن طهران تسعى لنشر التشيع في سوريا والعراق. ودعا الوزير التركي لإنهاء "الممارسات التي من شأنها زعزعة استقرار وأمن المنطقة".

هذا وأكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي تحلي بلاده بالصبر على تركيا في سياساتها، مشيرا رغم ذلك أنه للصبر حدود.

وفي حديث أدلى به الاثنين، علّق فيه على ما يشاع حول حلف عربي إسرائيلي في وجه إيران، وعلى مواقف تركيا وتصريحات وزير خارجيتها الأخيرة، قال قاسمي: "نعتبر تركيا بين جيراننا المهمين وتلقت قدرا كبيرا من دعمنا لها ولاسيما في أعقاب الانقلاب الفاشل الذي تعرضت له".

وأضاف قاسمي: "نأمل في أن يتحلوا بالمزيد من الذكاء في تصريحاتهم تجاه إيران كي لا نضطر للرد". وفيما يخص تركيا، فإننا سنتحلى بالصبر الذي قد ينفد.


 
‏ايران ترد على تصريحات تركيا :
وتقول ان الذين يسعون لإمبراطورية وتسببوا بإراقة الدماء لايمكنهم الهروب للأمام،
مرة بريئة ايران من سفك الدماء..

‏دول الخليج يبدوا نجحت بإبعاد تركيا عن ايران وعملت صفقات كبرى مع الاتراك ومع تغير الإدارةالامريكية نلحظ توجه مغاير من تركيا تجاه ايران

‏باقي تصريح تصريحَين من باكستان ضد ايران وتكمل
ضغط غير مسبوق على ملالي قم

 
إجماع إقليمي ـ أميركي في «ميونيخ» على مواجهة السلوك الإيراني


الاثنين - 24 جمادى الأولى 1438 هـ - 20 فبراير 2017 مـ رقم العدد [13964]
news-190217-2.jpg

وزير الخارجية السعودي يلقي خطابه أمام مؤتمر ميونيخ أمس (رويترز)


أنقرة: سعيد عبد الرازق - ميونيخ: «الشرق الأوسط»
انتقد عدد من المشاركين في اليوم الختامي من مؤتمر ميونيخ للأمن أمس, الدور الإيراني المتصاعد في زعزعة استقرار المنطقة. فقد أكد وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أن طهران هي «الراعي الرئيسي للإرهاب في العالم، وقوة مزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط وتريد تدميرنا»، مضيفًا أنه «ما لم تغير إيران سلوكها سيكون من الصعب جدًا التعاون معها».

كما اتهم وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، إيران بالسعي لزعزعة استقرار المنطقة و{نشر التشيّع} في سوريا والعراق. وانتقد أيضًا سياسات إيران «الطائفية الهادفة لتقويض البحرين والسعودية».

ولاحقًا، علق المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي على تصريحات جاويش أوغلو قائلا إنها «غير بناءة»، مضيفًا أن «الذين يحلمون بإقامة إمبراطورية ويقومون بتدخلات غير قانونية وتسببوا في إراقة الدماء وارتفاع التوتر لا يمكنهم أن يتخلوا عن مسؤولياتهم عبر الهروب إلى الأمام»، على حد قوله.

في غضون ذلك، انتقد السيناتوران الأميركيان البارزان ليندسي غراهام وكريستوفر ميرفي في «ميونيخ» أمس سياسات إيران في المنطقة، وكشفا عن عزم زملاء لهم في المجلس تقديم مشروع قرار يدعو لفرض عقوبات جديدة على إيران.
 
أنقرة تنتقد السياسة الطائفية لطهران في المنطقة
جاويش أوغلو أكد من «منصة ميونيخ» أن إيران تعمل على زعزعة الاستقرار

الاثنين - 24 جمادى الأولى 1438 هـ - 20 فبراير 2017 مـ رقم العدد [13964]
news-190217-17.jpg

وزير الخارجية التركي يتحدث في ميونيخ أمس (إ.ب.أ)


أنقرة: سعيد عبد الرازق
قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو إن الدور الإيراني في المنطقة يعمل على زعزعة الاستقرار، لافتا إلى أن إيران تسعى لتحويل سوريا والعراق إلى دولتين شيعيتين.

ودعا جاويش أوغلو خلال الدورة 53 لمؤتمر ميونيخ للأمن أمس، طهران إلى إنهاء الممارسات التي من شأنها زعزعة استقرار وأمن المنطقة، مؤكدا أنه لا يجب اتخاذ خطوات على أسس عنصرية ومذهبية في منطقة الشرق الأوسط، وقال: «نحن جميعًا بحاجة إلى حل دائم وشامل والشعور بالمسؤولية تجاه المنطقة احتياج عام ولا بد من التعاون والتضامن».

وانتقد جاويش أوغلو ما سماها «سياسة إيرانية طائفية» تهدف إلى تقويض البحرين والسعودية. وقال الوزير التركي: «تركيا تعارض تمامًا أي انقسام سواء كان دينيا أو طائفيا».

واعتبر أن الدور الإيراني في المنطقة «يزعزع الاستقرار، خاصة أن طهران تسعى لنشر التشيّع في سوريا والعراق»، بحسب ما نقلت عنه وكالة أنباء الأناضول الرسمية.

وحول الملف السوري، شدد جاويش أوغلو على أن جنيف هي المكان الأساسي لحل الأزمة تحت رعاية الأمم المتحدة، معتبرا أن اجتماعات آستانة التي عقدت في يناير (كانون الثاني) الماضي وفبراير (شباط) الحالي تحت رعاية تركية روسية إيرانية وبحضور ممثلين عن المعارضة السورية ونظام الأسد «لم تكن أبدا بديلاً عن محادثات جنيف لكنها كانت خطوة جيدة في بناء الثقة والمساعدة في الحفاظ على وقف إطلاق النار. هي خطوة إلى الأمام ونحتاج الآن إلى استكمال محادثات جنيف، والتي تشكل أساس الحل والتحول السياسي».

ومن المقرر أن تعقد مباحثات جنيف في 23 فبراير الحالي بعد أن توصل اجتماع آستانة الأول في 23 و24 يناير الماضي إلى اتفاق على آلية ثلاثية لتطبيق وقف إطلاق النار في سوريا، توافقت عليه الأطراف بإشراف من تركيا وروسيا وإيران. ولا يزال الاتفاق يشهد خروقات بين الحين والآخر، على شكل قصف من الطائرات الروسية أو النظام.

وقال جاويش أوغلو إن التنظيمات الإرهابية في سوريا تتبادل بيع السلاح، مبديًا استغرابه من اعتماد الولايات المتحدة على قوات وحدات حماية الشعب الكردية لمحاربة تنظيم إرهابي هو «داعش». ولفت جاويش أوغلو إلى وجود رغبة لدى القوات الكردية بالسيطرة على مزيد من الأراضي في سوريا وأن حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي السوري يقوم بطرد كل شخص لا يتوافق مع آرائه في مناطق نفوذه في سوريا، وأجبر العرب السنة على مغادرة المدن، معتبرًا أن هذا الأمر «تطهير عرقي».

وتساءل ما إذا كانت القوات الكردية تعمل من أجل وحدة الأراضي السورية، وأجاب قائلا: «لا، بالعكس هؤلاء لهم أجنداتهم الخاصة، يريدون إنشاء كانتونات، ونحن لا نقبل إنشاء دولة إرهابية في شمالي سوريا أو العراق».

وفيما يتعلق بمحاربة تنظيم داعش، أشار جاويش أوغلو إلى نجاح عملية «درع الفرات» وأهميتها في محاربة التنظيم، في المناطق التي يسيطر عليها في سوريا، عبر دعم القوى المحلية، في إشارة للجيش السوري الحر.

في سياق آخر، أكد جاويش أوغلو على دعم بلاده للعملية العسكرية التي تقوم بها العراق لتطهير الموصل من تنظيم داعش الإرهابي. كما أكد أهمية أن «تتعاون الحكومية العراقية مع القوات والأطراف الصحيحة»، وأن تراعي مخاوف وقلق الشعب، مشيرًا إلى أن غياب هذه الرؤية سيشكل أرضية صلبة للتنظيمات الإرهابية.

وأجرى جاويش أوغلو سلسلة من اللقاءات الثنائية مع عدد من نظرائه، على هامش مؤتمر ميونيخ للأمن، واجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين. وبحسب مصادر في الخارجية التركية، عقد جاويش أوغلو 22 لقاءً ثنائيًا، بحث خلالها القضايا المتعلقة بالتنمية المستدامة، والأمن ومكافحة الإرهاب، والأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية، لا سيما في سوريا.

وأبرز من التقى بهم جاويش أوغلو نظراؤه، الأميركي ريكس تيلرسون، والروسي سيرغي لافروف، والكندية كريستيا فريلاند، والإيطالي أنجيلينو ألفانو، والياباني فوميو كيشيدا، والفرنسي جان مارك أيرولت، والأردني أيمن الصفدي، والإيراني محمد جواد ظريف، والممثلة العليا للأمن والسياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني.

من جانبه، بحث رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم مع رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني سبل مكافحة الإرهاب.

وقالت مصادر في رئاسة الوزراء التركية إن يلدريم وبارزاني أكدا خلال لقائهما في ميونيخ التزام الجانبين بمكافحة الإرهاب، وتناولا حالة الدمار التي سببته المجموعات الإرهابية في المنطقة. وأكد يلدريم أهمية التنسيق بين الجانبين.

وشارك في اللقاء الذي جاء على هامش المشاركة في مؤتمر ميونيخ للأمن، من الجانب التركي وزراء الاتحاد الأوروبي وكبير المفاوضين الأتراك عمر جليك، والخارجية مولود جاويش أوغلو، ومستشار وزارة الخارجية أوميد يالجين، ورئيس المخابرات التركية هاكان فيدان، وسفير تركيا لدى برلين علي كمال آيدن.

في غضون ذلك، علق المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي على التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية التركي في ميونيخ أمس، معتبرًا أنها «غير بناءة». وقال قاسمي: «الذين يحلمون بإقامة إمبراطورية ويقومون بتدخلات غير قانونية وغير مشروعة ودعموا منظمات إرهابية وتسببوا في إراقة الدماء وارتفاع التوتر وزعزعة استقرار المنطقة، لا يمكنهم أن يتخلوا عن مسؤولياتهم عبر الهروب إلى الأمام». وأضاف قاسمي، حسبما جاء في الموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية الإيرانية: «لا توجد جهة مثلهم تتحمل مسؤولية عدم الاستقرار في المنطقة، ومن أجل ذلك، ينبغي ألا يتهموا الآخرين حتى ينجوا من الدوامة التي افتعلوها بأيديهم». وذكر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية أن سياسات بلاده قائمة على حفظ الاستقرار والأمن لكل دول المنطقة والجيران، «وهو الدور الذي تعترف وترحب به كل الدول المنصفة»، على حد قوله.



دوله نصابه إرهابية لا يحترمها عاقل..:cool:
 
التكتل في المنطقه ضد عهران بدأ بالعمل..:cool:
ربما نشهد ثورة في طهران مستقبلا وإسقاط النظام هناك..
 
‏تصريحات الجبير اليوم ضد ايران اخرجت فئران #ايران في الكويت من مخابئها وهذا احدهم


ذنب إيران
صالح عاشور/
‏تصريحات وزير خارجيه المملكه السعوديه حول اليمن تثير العجب ربما فيه انفصام فى الشخصيه ؟ اللهم نسألك الامن والأمان لجميع بلاد العالم

خلاص الامر اصبح واضحا انتماء طائفي وليس وطني او قومي ووالله لوحاربت الكويت ايران لوقفوا مع ايران ويرون ذلك امر مقدس ديني

نائب في مجلس الأمة الكويتي شيعي وكان هناك تراشق سعودي ايراني بشأن اليمن فقام بوصف وزير خارجية السعودية بالانفصام مساندا سيده الايراني
يخسي
 
‏الجبير:يمكن إحتواء خطر إيران عبر وسائل عصرية وليس عبر حصار عسكري ، يمكن محاصرة إيران عبر المعاملات المالية والإقتصاد وحرية السفر للمتورطين
 
‏الجبير : غير صحيح إن النظام الإيراني غير عقلاني ، هم علاقنيين جدا ويعرفون إلتزام حدودهم فقط اذا شعروا بالجدية من المجتمع الدولي

:)
 
IMG_20170221_065435.jpg

‏خريطة للأحواز المتحلة " عربستان " وعندما نقول الخليج العربي فهو فعلاً كذلك فكل من يطل على الخليج هم عرب وليسوا فرس
 
الجبير يرفض دعوات إيران للحوار ويصف طهران بالراعي الرئيسي للإرهاب في العالم
1485f7ee88666966a1ff9dc9c2768960.jpg

من الرياض غانم المطيري

رفض وزير الخارجية السعودي عادل الجبير اليوم دعوة إيران للحوار في أول رد فعل رسمي على مساعي طهران للتقرب من الدول الخليجية وخاصة السعودية.

واضاف الجبير في إشارة لرفض السعودية للدعوات الإيرانية للحوار قائلا إن طهران هي الراعي الرئيسي للإرهاب في العالم وقوة مزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط وتريد "تدميرنا" وفق ما نقلته إذاعة مونتي كارلو .

وأوضح وزير الخارجية السعودي أمام الوفود المشاركة في مؤتمر ميونيخ للأمن "تبقى إيران الراعي الرئيسي المنفرد للإرهاب في العالم... هي مصرة على قلب النظام في الشرق الأوسط... إلى الآن وما لم تغير إيران سلوكها سيكون من الصعب جدا التعاون مع دولة مثل هذه."

وأضاف الجبير أن إيران تدعم حكومة الرئيس السوري بشار الأسد وتمول الانفصاليين الحوثيين في اليمن وجماعات العنف في أنحاء المنطقة وبأن المجتمع الدولي يحتاج إلى وضع "خطوط حمراء" واضحة لوقف تصرفات إيران.

يذكر أن الرئيس الإيراني حسن روحاني كان قد أجرى قبل أيام جولة خليجية شملت عمان والكويت في محاولة لطلب وساطة عمانية لانهاء الصراع المحتدم في أكثر من جبهة في منطقة الشرق الاوسط بين طهران وبقية العواصم الخليجية خاصة الرياض .

 
‏رويترز وصول دفعة من الجنود الأميركيين الى قاعدة انجرليك في #تركيا
 
%D9%85%D8%AC%D9%84%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D9%88%D8%AE-630x350.jpg

مجلس الشيوخ الأمريكي يسعى لفرض عقوبات جديدة على إيران
نُشر في فبراير 19, 2017



يسعى مجلس الشيوخ الأمريكي إلى فرض عقوبات جديدة على طهران لتشديد الخناق عليها وإجبارها على الخضوع لرغبات الولايات المتحدة وإيقاف تجاربها العسكرية والنووية المثيرة للقلق.

ونقلت وكالة “رويترز” عن أحد أعضاء المجلس أن الأعضاء الجمهوريين بشكل خاص يحثون على فرض عقوبات جديدة على إيران متهمين إياها بانتهاك قرارات مجلس الأمن الدولي بإجراء اختبارات على صواريخ بالستية والعمل على “زعزعة استقرار” الشرق الأوسط, وقال “لينزي جراهام” وهو عضو في لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ “أعتقد أن الوقت قد حان كي نواجه إيران مباشرة فيما يتعلق بما فعلته خارج البرنامج النووي”.

وتابع “جراهام” قوله “إيران لاعب سيء بكل معنى الكلمة حيت يتعلق الأمر بالمنطقة, أقول لإيران إذا أردتم أن نعاملكم بشكل مختلف أوقفوا إنتاج الصواريخ وتجربة إطلاقها في تحد لقرار الأمم المتحدة وكتابة عبارة الموت لإسرائيل على الصاروخ, فهذه رسالة مشوش”.

ومن جهته “كريستوفر ميرفي” عضو لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ قال “إنه ليس هناك ما يمنع المجلس من فرض عقوبات تتجاوز تلك التي رفعت نتيجة الاتفاق النووي المبرم مع إيران” وبناء على هذه التصريحات يعتقد فرض عقوبات قريب على إيران بعد إجماع شبه تام في المجلس على هذه الخطوة.

يذكر أن العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران ساءت بعد استلام الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” سدة الحكم حيث فرض على طهران وشخصيات اقتصادية بارزة إضافة إلى العديد من الكيانات التابعة لهم عقوبات أوقفت نشاطهم الاقتصادي في العديد من الدول النامية.

المركز الصحفي السوري
 
‏عادل الجبير في حديث لـ CNN: مستعدون لإرسال قوات خاصة الى سوريا إلى جانب القوات الأميركية لمحاربة داعش، وكنا قدمنا هذا العرض قبل سنة ونصف
 
بعد اتهام وزير خارجية تركيا لإيران بأنها دائمة للإرهاب والطائفية في المنطقة..

وزير الخارجية السعودي عادل الجبير يقول:


الجبير: ربما هناك صفقة بين إيران وداعش والقاعدة
2017-02-19T10:25:38Z

أبوظبي - سكاي نيوز عربية
قال عادل الجبير، وزير الخارجية السعودي، الأحد، إن إيران أكبر دولة راعية للإرهاب وإنها ليست دولة مواطنة.
وأوضح عادل الجبير في مؤتمر ميونيخ للأمن أن إيران تتوسع في دعمها للإرهاب، مشيرا إلى أنها استقبلت قيادات القاعدة خلال الحرب الأميركية على التنظيم المتطرف، وأضاف "ربما هناك صفقة بين إيران والقاعدة وداعش".

كما أعرب وزير الخارجية السعودي عن أمله في أن تقوم إيران بتغيير سياساتها لإقامة علاقات بناءة معها.

إعلان

وبخصوص الملفين السوري واليمني، كشف الجبير أن إيران تلعب دورا مدمرا في سوريا، وأنها تواصل تهريب الصواريخ البالستية للحوثيين.

من جهة أخرى، ذكر الجبير أن بلاده تتعاون مع الإدارة الأميركية الحالية بشكل وثيق، مشيرا إلى أن الرئيس الأميركي رجل أعمال يعمل على حل المشاكل.
 
‏وزير الخارجية الجبير :
هذا العام سنشهد حل اغلب ملفات المنطقة ،،،


:eek:
:))
:cool:
 
كلبان يتقاتلان على العرب كلاهما يحاول بناء امبراطورية على أرضنا ايران تعتبر العراق لها و تركيا تعتبر حلب و الموصل و كركوك و أربيل لها
 
:rolleyes::rolleyes:

\:
‏وزير الدفاع الإسرائيلي :
إيران تسعى لتقويض السعودية وتنادي للحوار مع السنة للقضاء على " التطرّف " في المنطقة .
 
من الواضح أنها لا توجد صفقات إقتصادية جديدة لتركيا مع إيران.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى