مواصفات مفاعل سعودي LPRR

الله يوفقهم
خطوه كانت لازم أن تتم من وقت مبكر للدول العربيه مثل السعوديه ومصر
الجميع منطلق في هذا المجال واحنا نايمين في العسل
تاتي اخيرا خير من الا تاتي
 
مفاعل أبحاث نووي منخفض الطاقة

التقاط.PNG

يهدف المشروع إلى إنشاء مفاعل أبحاث نووي هو الأول من نوعه في المملكة؛ وتأهيل وتطوير كفاءات وطنية للمشاركة في برنامج المملكة للاستفادة من مفاعلات الطاقة النووية في مجال انتاج الكهرباء. تم تصميم هذا المفاعل النووي ليكون متعدد الأغراض وركيزة أساسية في لبنة تطوير الكوادر البشرية في المجالات العلمية بشكل عام؛ ومجالات الهندسة والعلوم النووية بشكل خاص.

وقد تم وضع المواصفات والتصاميم لهذا المفاعل من قبل متخصصين من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ومدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، وبيوت الخبرة العالمية وفق أعلى المواصفات الفنية ومعايير الأمان الدولية. تم خلال هذه المرحلة من المشروع الانتهاء من تصنيع المكونات النووية للمفاعل، ومنها: قلب المفاعل والوقود النووي وحوض المفاعل وأنظمة القياس والتحكم والمكونات الميكانيكية. ويتم

حاليا استكمال الأعمال الإنشائية لمبنى المفاعل بموقع المشروع بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ومنها تدريع قلب المفاعل النووي بالخرسانة الكثيفة. علماً بأن جميع أعمال التصنيع والإنشاء تتم بإشراف مباشر وتصريح من هيئة الرقابة النووية والإشعاعية حسب الأنظمة المتبعة بعد استيفاء الإجراءات والاشتراطات الفنية التي تتوافق مع أفضل الممارسات ومعايير الأمان والسلامة العالمية.

مواد مطورة لمقاومة الاحتراق والحرارة العالية

ةىةىةىةةى.PNG

يهدف هذا المشروع إلى دراسة وتحضير مواد مركبة ذات مقاومة عالية لدرجات الحرارة المرتفعة )تتجاوز 1000 درجة مئوية( مع ثبات كيميائي وحراري وميكانيكي؛ يتم استعمالها في العديد من التطبيقات من أبرزها: هياكل المركبات الفضائية، والجدران الحامية للمفاعلات النووية. ونظراً لأهميتها في
العديد من التطبيقات، فإن هذه المواد تلقى اهتمام ونشاط بحثي وتطويري من أجل تحضيرها بتقنيات جديدة وأساليب متعددة للحصول على أفضل النتائج. كما يهدف المشروع أبضاً إلى نقل هذه التقنية، وتطوير وتنمية قدرات الكفاءات الوطنية المتخصصة في مجال المواد المتقدمة. وقد تم في المشروع تحضير عدد من المواد والتركيبات المختلفة بأحدث وأفضل الطرق المتبعة عالمياً في هذا المجال، وذلك عن طريق طلاء مركبات من السيراميك )/ SiC2 ZrB ( بنسب مختلفة على شرائح من الجرافيت ذات سماكة 1 و 3 مليميتر؛ باستخدام تقنية ) Thermal Barrier Coating ( من أجل زيادة مقاومتها للتحلل والتأكسد. كما تم دراسة الخصائص الكيميائية والفيزيائية والحرارية لهذه الأنظمة المحضرة، وقد أظهرت ثباتاً عالياً عند درجات حرارة مرتفعة تجاوزت 1200 درجة مئوية. بالإضافة إلى ذلك، تم تحضير بعض المواد البوليميرية؛ ومن ثم طلاؤها على شرائح مصنوعة من السيليكون باستخدام تقنية ) Photolithography (، ومن ثم دراسة خصائصها الحرارية والكيميائية.
 
مدينه الملك عبدالله للطاقه الذريه
من عام ٢٠١٥ وهي توظف المهندسين السعوديين وتبتعثم للدراسه الى فنلندا
 
مدينه الملك عبدالله للطاقه الذريه
من عام ٢٠١٥ وهي توظف المهندسين السعوديين وتبتعثم للدراسه الى فنلندا
دول عديدة مب فنلندا وبس حسب ما اعرف !
 
مفاعل الأبحاث منخفض الطاقة

3.jpg


يهدف هذا المشروع لإنشاء أول مفاعل أبحاث نووي في المملكة العربية السعودية. وستساهم هذه المنشأة في تطوير وتأهيل الكفاءات وبناء الكوادر البشرية لتشغيل مفاعات الطاقة، وتصميم وتطوير وصناعة المفاعات النووية في المملكة ونقل تقنياتها تجسيدًا لرؤية المملكة 2030 . حيثُ تم وضع مواصفات المفاعل وتصميمه من قِبل مختصي مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وبمشاركة مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، وبيوت خبرة عالمية بأعلى المواصفات الفنية ومعايير الأمان الدولية.

وقد تم الانتهاء من استكمال المواصفات الفنية والتصاميم الهندسية التي تشمل مبنى المفاعل، وقلب المفاعل، والوقود النووي وأنظمة التحكم، وكذلك مراقبة الجودة، ودراسة تحليل الأمان للمفاعل. كما تم الحصول على الرخص اللازمة للبدء في الأعمال الإنشائية من الجهة الرقابية النووية في المملكة بعد استيفاء جميع الإجراءات والاشتراطات الفنية، والبدء في الأعمال الإنشائية بموقع المشروع بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، إلى جانب الانتهاء من تصنيع أجزاء كبيرة من مكونات المفاعل، مثل أنظمة التحكم، والمكونات الميكانيكية، وحوض المفاعل الذي تم تصنيعه من قِبل شركة وطنية. كما يجري الآن العمل على استكمال تصنيع بقية ملحقات المفاعل والوقود النووي

يُعتبر مفاعل الأبحاث منخفض الطاقة من مفاعات الحوض المفتوح، حيث تتميز هذه المفاعات بمواصفات تلائم الاستخدامات البحثية. ويحتوي هذا المفاعل على معايير أمن وسامة عالية جداً. ومصمم بطريقة الحوض المفتوح، ويعمل بضغط منخفض مع اعتماده على الدوران الطبيعي للتبريد والذي يجعل منه أداةً مثالية للبحث والتطوير والتدريب في مجالات العلوم النووية.

كما يتميز تصميم المفاعل بالعمل بنفس المبادئ النيوترونية للمفاعات التجارية الضخمة، مما يجعلُه بيئة خصبة لتدريب المهندسين والخبراء في مجالات تشغيل وصيانة وتصميم المفاعات النووية، نظراً لكون حوض المفاعل مفتوح فإنه يتيح الفرصة للاستفادة من التدفق النيوتروني في عدة تطبيقات مثل إنتاج النظائر المشعة المستخدمة في المجالات الطبية، ويُستخدم كذلك في التصوير الاشعاعي باستخدام النيترونات الذي يُمكن استخدامه في المجالات الطبية وفي مجال تحليل الآثار أيضاً.
 
مفاعل الأبحاث منخفض الطاقة

مشاهدة المرفق 395886

يهدف هذا المشروع لإنشاء أول مفاعل أبحاث نووي في المملكة العربية السعودية. وستساهم هذه المنشأة في تطوير وتأهيل الكفاءات وبناء الكوادر البشرية لتشغيل مفاعات الطاقة، وتصميم وتطوير وصناعة المفاعات النووية في المملكة ونقل تقنياتها تجسيدًا لرؤية المملكة 2030 . حيثُ تم وضع مواصفات المفاعل وتصميمه من قِبل مختصي مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، وبمشاركة مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، وبيوت خبرة عالمية بأعلى المواصفات الفنية ومعايير الأمان الدولية.

وقد تم الانتهاء من استكمال المواصفات الفنية والتصاميم الهندسية التي تشمل مبنى المفاعل، وقلب المفاعل، والوقود النووي وأنظمة التحكم، وكذلك مراقبة الجودة، ودراسة تحليل الأمان للمفاعل. كما تم الحصول على الرخص اللازمة للبدء في الأعمال الإنشائية من الجهة الرقابية النووية في المملكة بعد استيفاء جميع الإجراءات والاشتراطات الفنية، والبدء في الأعمال الإنشائية بموقع المشروع بمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية، إلى جانب الانتهاء من تصنيع أجزاء كبيرة من مكونات المفاعل، مثل أنظمة التحكم، والمكونات الميكانيكية، وحوض المفاعل الذي تم تصنيعه من قِبل شركة وطنية. كما يجري الآن العمل على استكمال تصنيع بقية ملحقات المفاعل والوقود النووي

يُعتبر مفاعل الأبحاث منخفض الطاقة من مفاعات الحوض المفتوح، حيث تتميز هذه المفاعات بمواصفات تلائم الاستخدامات البحثية. ويحتوي هذا المفاعل على معايير أمن وسامة عالية جداً. ومصمم بطريقة الحوض المفتوح، ويعمل بضغط منخفض مع اعتماده على الدوران الطبيعي للتبريد والذي يجعل منه أداةً مثالية للبحث والتطوير والتدريب في مجالات العلوم النووية.

كما يتميز تصميم المفاعل بالعمل بنفس المبادئ النيوترونية للمفاعات التجارية الضخمة، مما يجعلُه بيئة خصبة لتدريب المهندسين والخبراء في مجالات تشغيل وصيانة وتصميم المفاعات النووية، نظراً لكون حوض المفاعل مفتوح فإنه يتيح الفرصة للاستفادة من التدفق النيوتروني في عدة تطبيقات مثل إنتاج النظائر المشعة المستخدمة في المجالات الطبية، ويُستخدم كذلك في التصوير الاشعاعي باستخدام النيترونات الذي يُمكن استخدامه في المجالات الطبية وفي مجال تحليل الآثار أيضاً.
هذه المعلومات تم نشرها في التقرير السنوي لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية في عام 2019 و معلومات أقل كذلك في تقرير 2018!

مع العلم أن موقع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذكر أن المفاعل قيد الانشاء في آخر تحديث لبيانات المفاعل في عام 2016!
1624578475000.png


فهل هناك أخبار حول الانتهاء من بناء المفاعل؟
 
عودة
أعلى