أكثر من أي وقت مضى، روسيا في قلب السياسة الأميركية.

YOOBA

عضو مميز
إنضم
3 أغسطس 2016
المشاركات
1,703
التفاعل
6,056 0 0
.

بول هاندلي

AFPFebruary 14، 2017

2ab95a5301980e06a255e6fbe768a0df13a92675.jpg.cf.webp



واشنطن (ا ف ب) - بين الهجمات الإلكترونية المزعومة على الأحزاب السياسية والتعاملات السرية بين مساعدي ترامب وسفير روسيا لدى الولايات المتحدة، موسكو في الأمام والوسط في السياسة الأميركية بطريقة لم يسبق لها مثيل منذ الحرب الباردة.

والتي لا تظهر أي علامات على تغير الموقف في أي وقت قريب، يلقي بظلاله طويلا على الحكومة الوليدة من الرئيس دونالد ترامب - وما يقوله البعض عن روابط غامضة مع الكرملين و الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

في يوليو، حسبما ذكر مسؤولون في المخابرات الأمريكية أولا أن موسكو تتدخل في الانتخابات الرئاسية. لقد ذهبوا أبعد من ذلك، وزعموا أن بوتين مدبر حمل للتصويت لصالح ترامب.

يوم الاثنين، اضطر مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض مايكل فلين على الاستقالة بسبب مناقشاته الخاصة مع الدبلوماسي الروسي في ديسمبر كانون الاول - قبل تولى ترامب الرئاسة - في ذلك الحين الرئيس باراك أوباما كان يستعد لفرض عقوبات على موسكو بشأن قرصنة الانتخابات المزعومة .

بعد التحقيقات التي أجرتها وكالات التجسس الأمريكية ووزارة العدل والكونغرس الحريص على الحصول على الجزء السفلي من كل شيء

ترامب لطخته قضية فوزه في الانتخابات على هيلاري كلينتون، وجلبت المخاوف من أن تكون موسكو قد وجدت وسيلة جديدة لتعيث فسادا في المنافس الاستراتيجي من خلال تقويض الثقة في الانتخابات، حجر الزاوية للديمقراطية الأمريكية.

الرئيس الجمهوري " قطب العقارات " لم يخف رغبته في إعادة العلاقات مع روسيا بعد سنوات من التوتر.

لكن الديمقراطيين في الكونغرس يريدون تحقيقات أعمق حول تصرفات روسيا. بينما قال بعض الجمهوريين انهم في موضع راحة بخصوص هذه القضية ، والبعض الآخر بدأ في الدعوة إلى مزيد من الاستفسارات.

فتحت لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ بالفعل التحقيق. والآن يريدون سماع فلين
" أعتقد أننا يجب أن نتحدث إلى الجنرال فلين في وقت قريب جدا، وأنه ينبغي أن يجيب على الكثير من الأسئلة"، قال روي بلانت، عضو مجلس الشيوخ الجمهوري في اللجنة.

"ما لم يعرف ماذا يفعل؟ ليس هناك أي سبب للاعتقاد بأن أي شخص يعرف هذا ولم يأخذ هذا النوع من الإجراءات التي يجب أن تؤخذ؟"

- الأسئلة التي لم يرد عليها -
بعد صدمة فوز ترامب على كلينتون في نوفمبر تشرين الثاني، بدأ أوباما تهيئة الأرضية للرد على روسيا بشأن الإختراق الانتخابي

ولكن قبل أن يعلن عن إجراءات يوم 30 ديسمبر - وفرض المزيد من العقوبات الاقتصادية وطرد 35 من "الجواسيس " الروس - يقال ان فلين قال لسفير روسيا في الولايات المتحدة روسيا سيرغي كيسلياك, لا داعي للقلق.

يقال ان فلين نقل رسالة مفادها أن إدارة ترامب لديها وجهة نظر مختلفة، وسوف تعمل على تحسين العلاقات الثنائية.

استقال الاثنين بعد أن اعترف أنه لم يكن صادقا تماما مع نائب الرئيس مايك بنس حول مناقشات هاتفية مع كيسلياك.

ولكن حتى وان ذهب مع فلين، تبقى مسألة تدخل روسيا تحدي قوي لإدارة ترامب.

تبحث ما لا يقل عن أربع لجان من الكونغرس في جوانب مختلفة في التدخل المزعوم من روسيا، فضلا عن أي وصلات فريق ترامب مع موسكو.

فلين ليس أول عضو في دائرة المقربين من ترامب عرضة للتكهنات
مدير حملته السابق بول مانفورت كان سابقا مستشارا لرئيس الوزراء الاوكراني السابق المدعوم من موسكو فيكتور يانوكوفيتش، وأيضا عمل مع القلة الروسية المرتبطة مع بوتين. وتمت تنحيه في نهاية المطاف.

العديد من الجمهوريين سخروا من " هستيريا " التحقيقات ولكن الديمقراطيين وبعض كبار الجمهوريين مثل السيناتور جون ماكين قد أكد أهميتها.

وقال السناتور الديمقراطي مارك وارنر أيضا في لجنة المخابرات الثلاثاء ان التحقيق في القضية "هو أكثر إلحاحا من أي وقت مضى" بعد استقالة فلين.

"هذه التطورات تؤكد كم الأسئلة التي لا تزال دون إجابة للشعب الأمريكي بعد أكثر من ثلاثة أشهر من الانتخابات،

بن كاردين، الديمقراطي البارز في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، دعا الثلاثاء إلى تشكيل لجنة مستقلة تقوم بفحص القرصنة وكذلك ليعرف ترامب نفسه.

وهناك أيضا ملف غير مؤكد جمع من قبل وكيل المخابرات البريطاني السابق مع مزاعم متعددة ومتفجرة والتي أذهلت ساسة واشنطن لأسابيع.

ليس فقط أنها تزعم أن بوتين سعى إلى إعطاء حملة ترامب دفعة على كلينتون، تقول إن هناك زيارات من أشخاص مرتبطين مع حملة ترامب واتصالات جارية مع الكرملين خلال الانتخابات.

وتقول تقارير وسائل الإعلام في الأسابيع الأخيرة ان مسؤولين في المخابرات الأمريكية أكدوا أجزاء ولكن ليس كل ماجاء في الملف، بما في ذلك إمكانية الاتصال بين حلفاء ترامب والمسؤولين الروس.

- 'صعبة بشكل لا يصدق "-

ونفى ترامب مرارا وتكرارا أن موسكو ساعدته على الفوز في الانتخابات، على الرغم من أنه اعترف في نهاية المطاف أنها ربما تتدخلت في الحملة.

كما أنه لم يخف إعجابه ببوتين، مغردا في ديسمبر كانون الاول ان الرئيس الروسي كان "ذكيا جدا."

يوم الثلاثاء، أصر المتحدث باسم البيت الابيض شون سبيسر أن ترامب " كان صعبا بشكل لا يصدق على روسيا "

https://www.yahoo.com/news/more-ever-russia-heart-us-politics-194251315.html
 
التحقيقات المستمرة لا تزال سرّية
(سافو بريليفتش/فرانس برس)
350



"نيويورك تايمز": حملة ترامب اتصلت مراراً بالمخابرات الروسية

نيويورك ــ العربي الجديد


15 فبراير 2017






لم تنتهِ فصول قضية دور روسيا في انتخابات الرئاسة الأميركية، لناحية اتهام موسكو بالقرصنة لحملة المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، أو لناحية تواصل حملة المرشح الجمهوري والرئيس الحالي دونالد ترامب، مع موسكو.

نقلت صحيفة "نيويورك تايمز"، عن أربعة مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين، أنّ سجلات هاتفية ومكالمات تم رصدها، تُظهر أنّ أعضاء في حملة ترامب بانتخابات الرئاسة ومساعدين آخرين له، اتصلوا "مراراً" بمسؤولين كبار بالمخابرات الروسية، خلال العام الذي سبق الانتخابات.

وذكرت الصحيفة، وفق ما أوردت "رويترز"، اليوم الأربعاء، أنّ ثلاثة من المسؤولين قالوا، إنّ أجهزة تنفيذ القانون والمخابرات الأميركية، اعترضت الاتصالات في نفس الوقت تقريباً الذي اكتشفت فيه أدلة على أنّ روسيا كانت تحاول التأثير في انتخابات الرئاسة، بالقرصنة الإلكترونية على اللجنة الوطنية الديمقراطية.

وبيّنت أنّ أجهزة المخابرات سعت بعد ذلك لمعرفة ما إذا كانت حملة ترامب تتواطأ مع الروس بشأن التسلّل، أو غيره من الجهود للتأثير على الانتخابات.

وأضافت أنّ مسؤولين قالوا في مقابلات جرت في الأسابيع الماضية، إنّهم لم يصلوا إلى أيّ أدلة حتى الآن على مثل هذا التعاون، غير أنّ الاتصالات التي تمّ اعتراضها، أثارت قلق أجهزة تنفيذ القانون والمخابرات الأميركية، لأسباب منها حجم الاتصالات التي كانت تجري في وقت كان يتحدّث فيه ترامب بإعجاب شديد عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وقالت "نيويورك تايمز" إنّ الاتصالات التي تمّ اعتراضها، مختلفة عن المحادثات التي جرى التنصّت عليها في العام الماضي بين مستشار ترامب السابق للأمن القومي مايكل فلين، وسفير روسيا لدى الولايات المتحدة سيرغي كيسلياك، والتي بحث فيها المسؤولان آنذاك، العقوبات التي فرضتها إدارة الرئيس السابق باراك أوباما على روسيا.

"
المخابرات الأميركية، اعترضت الاتصالات تزامناً مع كشف أدلة على تأثير روسيا بانتخابات الرئاسة

"
ويأتي تقرير "نيويورك تايمز" غداة استقالة فلين تنفيذاً لطلب من ترامب، ليل الاثنين، بعد تقديمه معلومات مضلّلة للبيت الأبيض بشأن هذه الاتصالات.

في المقابل، لم يرد البيت الأبيض على الفور على طلب من "رويترز" للتعليق بشأن تقرير "نيويورك تايمز"، والذي نقلت فيه أيضاً عن المسؤولين أنّ الاتصالات التي تم رصدها لم تقتصر على مسؤولي حملة ترامب، وشملت مساعدين آخرين له.

وأبلغ المسؤولون الصحيفة أنّ الاتصالات على الجانب الروسي، شملت أيضاً أعضاء بالحكومة الروسية خارج أجهزة المخابرات.

وذكرت "نيويورك تايمز" أنّ جميع المسؤولين السابقين والحاليين الذين أفصحوا عن هذه المعلومات، طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم، لأنّ التحقيقات المستمرة لا تزال سرّية.

ورفض المسؤولون الكشف عن هوية مساعدي ترامب الذين تم رصد اتصالاتهم، لكنّهم قالوا إنّ أحد هؤلاء، كان بول مانافورت الذي قاد حملة ترامب لعدة أشهر العام الماضي، وكان يعمل مستشاراً سياسياً في روسيا وأوكرانيا، إلا أنّ مانافورت رفض روايات المسؤولين الأميركيين، في مقابلة هاتفية مع الصحيفة، أمس الثلاثاء.

وأجرى عدد من مساعدي ترامب مثل مانافورت أعمالاً تجارية في روسيا. وقالت "نيويورك تايمز" إنّه ليس غريباً أن يتصل رجال أعمال أميركيون مع مسؤولي مخابرات أجانب، أحياناً عن دون قصد، في بلدان مثل روسيا وأوكرانيا حيث وجود أجهزة المخابرات راسخ في المجتمع.

وأشارت إلى أنّ مسؤولي أجهزة تنفيذ القانون لم يحدّدوا إلى أي مدى ربما كانت الاتصالات بشأن التجارة.

ورفض المسؤولون الكشف عن تفاصيل، بما في ذلك المسائل التي نوقشت في الاتصالات، والمسؤولون الروس الذين شاركوا فيها، وكم عدد مستشاري ترامب الذين تحدّثوا مع الروس. ولفتت "نيويورك تايمز"، إلى أنّه لم يتضح أيضاً ما إذا كانت المحادثات لها أي صلة بترامب نفسه.

- See more at: https://www.alaraby.co.uk/politics/...مرارا-بالمخابرات-الروسية#sthash.FMzE6qe9.dpuf
 
التحقيقات المستمرة لا تزال سرّية
(سافو بريليفتش/فرانس برس)
350



"نيويورك تايمز": حملة ترامب اتصلت مراراً بالمخابرات الروسية

نيويورك ــ العربي الجديد


15 فبراير 2017






لم تنتهِ فصول قضية دور روسيا في انتخابات الرئاسة الأميركية، لناحية اتهام موسكو بالقرصنة لحملة المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون، أو لناحية تواصل حملة المرشح الجمهوري والرئيس الحالي دونالد ترامب، مع موسكو.

نقلت صحيفة "نيويورك تايمز"، عن أربعة مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين، أنّ سجلات هاتفية ومكالمات تم رصدها، تُظهر أنّ أعضاء في حملة ترامب بانتخابات الرئاسة ومساعدين آخرين له، اتصلوا "مراراً" بمسؤولين كبار بالمخابرات الروسية، خلال العام الذي سبق الانتخابات.

وذكرت الصحيفة، وفق ما أوردت "رويترز"، اليوم الأربعاء، أنّ ثلاثة من المسؤولين قالوا، إنّ أجهزة تنفيذ القانون والمخابرات الأميركية، اعترضت الاتصالات في نفس الوقت تقريباً الذي اكتشفت فيه أدلة على أنّ روسيا كانت تحاول التأثير في انتخابات الرئاسة، بالقرصنة الإلكترونية على اللجنة الوطنية الديمقراطية.

وبيّنت أنّ أجهزة المخابرات سعت بعد ذلك لمعرفة ما إذا كانت حملة ترامب تتواطأ مع الروس بشأن التسلّل، أو غيره من الجهود للتأثير على الانتخابات.

وأضافت أنّ مسؤولين قالوا في مقابلات جرت في الأسابيع الماضية، إنّهم لم يصلوا إلى أيّ أدلة حتى الآن على مثل هذا التعاون، غير أنّ الاتصالات التي تمّ اعتراضها، أثارت قلق أجهزة تنفيذ القانون والمخابرات الأميركية، لأسباب منها حجم الاتصالات التي كانت تجري في وقت كان يتحدّث فيه ترامب بإعجاب شديد عن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وقالت "نيويورك تايمز" إنّ الاتصالات التي تمّ اعتراضها، مختلفة عن المحادثات التي جرى التنصّت عليها في العام الماضي بين مستشار ترامب السابق للأمن القومي مايكل فلين، وسفير روسيا لدى الولايات المتحدة سيرغي كيسلياك، والتي بحث فيها المسؤولان آنذاك، العقوبات التي فرضتها إدارة الرئيس السابق باراك أوباما على روسيا.

"
المخابرات الأميركية، اعترضت الاتصالات تزامناً مع كشف أدلة على تأثير روسيا بانتخابات الرئاسة

"
ويأتي تقرير "نيويورك تايمز" غداة استقالة فلين تنفيذاً لطلب من ترامب، ليل الاثنين، بعد تقديمه معلومات مضلّلة للبيت الأبيض بشأن هذه الاتصالات.

في المقابل، لم يرد البيت الأبيض على الفور على طلب من "رويترز" للتعليق بشأن تقرير "نيويورك تايمز"، والذي نقلت فيه أيضاً عن المسؤولين أنّ الاتصالات التي تم رصدها لم تقتصر على مسؤولي حملة ترامب، وشملت مساعدين آخرين له.

وأبلغ المسؤولون الصحيفة أنّ الاتصالات على الجانب الروسي، شملت أيضاً أعضاء بالحكومة الروسية خارج أجهزة المخابرات.

وذكرت "نيويورك تايمز" أنّ جميع المسؤولين السابقين والحاليين الذين أفصحوا عن هذه المعلومات، طلبوا عدم الكشف عن أسمائهم، لأنّ التحقيقات المستمرة لا تزال سرّية.

ورفض المسؤولون الكشف عن هوية مساعدي ترامب الذين تم رصد اتصالاتهم، لكنّهم قالوا إنّ أحد هؤلاء، كان بول مانافورت الذي قاد حملة ترامب لعدة أشهر العام الماضي، وكان يعمل مستشاراً سياسياً في روسيا وأوكرانيا، إلا أنّ مانافورت رفض روايات المسؤولين الأميركيين، في مقابلة هاتفية مع الصحيفة، أمس الثلاثاء.

وأجرى عدد من مساعدي ترامب مثل مانافورت أعمالاً تجارية في روسيا. وقالت "نيويورك تايمز" إنّه ليس غريباً أن يتصل رجال أعمال أميركيون مع مسؤولي مخابرات أجانب، أحياناً عن دون قصد، في بلدان مثل روسيا وأوكرانيا حيث وجود أجهزة المخابرات راسخ في المجتمع.

وأشارت إلى أنّ مسؤولي أجهزة تنفيذ القانون لم يحدّدوا إلى أي مدى ربما كانت الاتصالات بشأن التجارة.

ورفض المسؤولون الكشف عن تفاصيل، بما في ذلك المسائل التي نوقشت في الاتصالات، والمسؤولون الروس الذين شاركوا فيها، وكم عدد مستشاري ترامب الذين تحدّثوا مع الروس. ولفتت "نيويورك تايمز"، إلى أنّه لم يتضح أيضاً ما إذا كانت المحادثات لها أي صلة بترامب نفسه.

- See more at: https://www.alaraby.co.uk/politics/2017/2/15/نيويورك-تايمز-حملة-ترامب-اتصلت-مرارا-بالمخابرات-الروسية#sthash.FMzE6qe9.dpuf
هل هناك محاولات لإسقاط ترامب؟
 
ليس لهذه الدرجة
58b918fdc361883e218b45d4.jpg

ترامب ينفي وجود صراعات داخل إدارته
نفى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الثلاثاء 7مارس/ آذار المعلومات التي انتشرت مؤخرا حول خلافات تدور في أروقة الإدارة الأمريكية الجديدة.

ووصف الرئيس الأمريكي ترامب هذه الإنباء بـ "الأخبار المزيفة"، وحذر الشعب الأمريكي من تصديقها.

وغرد ترامب على "التويتر" وكتب: "لا تسمحوا للأخبار المزيفة بإقناعكم بأن إدارة ترامب تسيطر عليها الصراعات الداخلية. لدينا علاقات رائعة، ونحن نقوم بأعمال عظيمة"

المصدر
 
حسام الفهد @حسام الفهد
اييد تعليقك الاخير هو الموضوع بين ثلاث
ناس تبيه يواصل ما كان تم بعهد اوباما
صراع داخلي بينه وبين الجمهوريين لتغليم اظافر الروس الي زرعها لهم اوباما
صراع ثالث خفي اكثر هو دعم الحلفاء لتغليم اظافر روسيا بالنيابه لكن الوبي الصهيوني حجر عثر امامهم
 
حسام الفهد @حسام الفهد
اييد تعليقك الاخير هو الموضوع بين ثلاث
ناس تبيه يواصل ما كان تم بعهد اوباما
صراع داخلي بينه وبين الجمهوريين لتغليم اظافر الروس الي زرعها لهم اوباما
صراع ثالث خفي اكثر هو دعم الحلفاء لتغليم اظافر روسيا بالنيابه لكن الوبي الصهيوني حجر عثر امامهم
ماذا تقصد بتقليم أظافر روسيا بالنيابة
ولما ترفض إسرائيل
 
عودة
أعلى