إدارة ترامب وايران

على العكس امريكا تعرف الفرق بين السني و الشيعي .. والدين عامل مهم في السياسة الخارجية. .

و حكم الهيمنة السنية يعرف من الآخر. . وهو معروف

وردود المسحيين والشيعة والزيود و الاشتراكيين وو

برموزها ورجالها يقاتلون لتخلص من الهيمنة السنية. ..
 
تتراجع عن ماذا ؟
البعض صور ان امريكا اعلنت الحرب على ايران و هذا غير صحيح
قرار الحرب قرار صعب جداً ولا يااتي بهذه السهولة
و لا صعب و لا حاجة..عندما اراد بوش غزو العراق لم يمنعه احد
و قال ان الرب امره بذلك!!!!
اتمنى فقط ان تكون ضربة حقيقية و ليست شكلية..لانه عندها ستكون ايران مثل الثور الجريح
و ستنطح الجميع
اظن ان على دول كالمغرب و مصر و الاردن ان تقوم بنقل اجزاء من قواتها الى كل من البحرين و الكويت كاجراء احتياطي وقائي قبل فوات الاوان
 
على العكس امريكا تعرف الفرق بين السني و الشيعي .. والدين عامل مهم في السياسة الخارجية. .

و حكم الهيمنة السنية يعرف من الآخر. . وهو معروف

وردود المسحيين والشيعة والزيود و الاشتراكيين وو

برموزها ورجالها يقاتلون لتخلص من الهيمنة السنية. ..
لا لا تعرف
لو كانت تعرف ماكانت ضيعت ٣ تريليون دولار في العراق
 
ما يفرقنا عن الغرب هو انه يتخلى فورا عن المشاريع الفاشله فهو تخلى عن مشروع الاخوان المسلمين بعد فشلهم في الربيع العربي بسهوله

والان الغرب سيتخلى عن مشروع ملالي ايران الذي فشل في مواجهة والقضاء على السنه بل واصبح السنه يواجهونه بقوه ويردعونه في العراق وسوريا واليمن

ملالي ايران تسببوا في نشأة الارهاب بسبب طائفيتهم البشعه وارتد هذا على الغرب ومصالحه وامنه

الان الغرب سيستغني عن ملالي ايران وليس عن ايران سوف يعيد احياء القوميه الفارسيه لتواجه العرب وليس السنه هذه المره لأنه اكتشف متأخر ان اي معركه بين السنه والشيعه فالنصر مضمون للسنه

ستكون معركه بين عرقين وليس بين طائفتين ولكن ستأخذ وقت طويل حتى تبدأ

نظام الملالي سيتم اسقاطه ولكن ليس بالقوه العسكريه فأسقاطه لا يحتاج الى قوه عسكريه لأنه اضعف من بيت العنكبوت فقط عقوبات حقيقيه عليه ودعم مجاهدي خلق بالسلاح تكفي الا اذا ارتكب النظام الايراني خطأ واعتدى على القوه الامريكيه سواء بشكل مباشر او غير مباشر

وستكون البدايه بالقضاء على مليشياته في اليمن وأخراجه من سوريا ومحاصرة وضرب حزب الله ثم في الاخير اسقاط النظام الشيعي في العراق
 
إيران ترد على أميركا بمناورات تشمل "إطلاق صواريخ"

1-915575.jpg


أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أعلن الحرس الثوري الإيراني، السبت، بدء مناورات عسكرية تشمل إطلاق صواريخ، وذلك على خلفية عودة التوتر مع الولايات المتحدة.
وأورد موقع الحرس الثوري "سباه نيوز" أن المناورات تهدف إلى إظهار "الاستعداد التام لمواجهة التهديدات" بما فيها "العقوبات المهينة" ضد إيران، التي أعلنتها واشنطن الجمعة.

وانطلقت المرحلة الأولى من مناورات "المدافعون عن سماء الولاية" للدفاع الجوي في الحرس الثوري منذ صباح السبت في محافظة سمنان شرق العاصمة طهران.

وتهدف المناورات العسكرية إلى إظهار الاقتدار والجاهزية الكاملة للدفاع عن إيران على نطاق واسع من خلال تغطية أكثر من 35 ألف كيلومتر مربّع في محافظة سمنان شرق العاصمة الإيرانية طهران.

وستشمل المناورات اختبار مختلف أنواع المنظومات الجوية والرادارية، ومراكز التحكم والقيادة والحرب الإلكترونية.

وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، توعد إيران بعد أنشطتها العسكرية الأخيرة، معتبرا أنها "تلعب بالنار".

وقال ترامب في تغريدة نشرها حسابه الرسمي على موقع "تويتر"، الجمعة، إن طهران "لا تقدر كم كان أوباما لطيفا معها، وأنا لست كذلك".

ورد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف على تغريدة ترامب بتغريدة أخرى، قائلا إن إيران "لا تعبأ بالتهديدات الأميركية".

يشار إلى أن إيران واحدة من 7 دول أمر ترامب مؤخرا بمنع دخول مواطنيها بشكل مؤقت إلى الولايات المتحدة.

http://cutt.us/Qf4r9
 
اعتبر البيت الأبيض اليوم السبت أن التجربة الصاروخية الإيرانية، لاتمثل خرقاً مباشراً للاتفاق النووي.


^^

هذا التصريح لم اجد له مصدر !!

هل هو صحيح يااخوان
 
عماد السامرائي ‏

لن اصدق ان هناك مواجهة بين امريكا وايران حتى تقوم امريكا بقصف ايران قصف متواصل لا عملية محدودة
اما التصريحات فلدينا "صندقجة"كاملة منها مغبرة
 
أعتقد أن شخصية ترمب فى حقيقتها هى شخصية هزلية كوميدية , يطلق تصريحات عنترية ثم يتراجع بعد ان يعطيه الخبراء توصيات ونصائح , مثل تصريحاته فى الإنتخابات .
 
الغرب وعلى رأسهم أميركا يلتقون في هدف واحد مع إيران،
ويتحركون معها وفق محدد واحد ألا وهو كسر الهيمنة السُنية على العالم الإسلامي
أميركا والغرب لن يشنوا حرب على إيران، وحتى لن يقوموا باضعافها، لأن اضعاف إيران يعني اضعاف الشيعة، وهذا يعني نفوذ أكبر للسعودية وهيمنة على العالم الإسلامي وبالتالي قوة أكبر للسُنة في العالم الإسلامي
ولذلك الإدارات الأميركية المتعاقبة كانت تدعم الحوثيين خلال الحروب الستة،

مثلما دعمت ولا زالت تدعم المليشيات الإرهابية في كثير من الدول كالعراق مثال،
ومثال آخر البحرين بحجة أنهم "المعارضة الشيعية" كذب وزور

علينا المضي قدماً في تعزيز قدراتنا العسكرية، وأن نكون على وعي كبير من المخططات المحاكة من حولنا
وقبل كل هذا الاعتماد والتوكل على الله وحده

قد اختلف معكي يا اختي
اذا نظرنا الي خريطه العالم الاسلامي سنجد ان السنه يشكلون 95% او اكثر من المسلمين
الشيعه لا يمثلون الا فتات علي طاوله المسلمين وهم اقليه ويستخدمون مكرهم وكذبهم طوال التاريخ الاسلامي
اذا نظرنا الي انجازاتهم للاسلام فهي تساوي صفر كبييييييييير ولم يكن لهم ظهور الا مع التشرزم السني مع ظهور الاحتلال الاوروبي
للعلم اذا سقطت حكومه الملالي في ايران فان الطائفه الشيعيه علي مستوي العالم في خطر التلاشي وانظري الي وضعهم ايام الشاه
 
لا لا تعرف
لو كانت تعرف ماكانت ضيعت ٣ تريليون دولار في العراق


حيدت الرافضه بشرا ذمة الساساني وتعرف ان الشيعه لهم رجل واحد مطاع وهو الولي السفيه
وهم على علم بين سنه وشيعه
حتى الانجليز في غزو العراق قالوا حدنا البصرة
والعن ابو خامس الامريكان بالداخل من السنة
 
مناورات الصواريخ لكي تضغط دول الخليج على الغرب بالتهدئه لانها موجهه لهم مش للغرب
الحمد لله قادرين على ردعهم
لكن لو خيرت بين الحرب او العقوبات اذا كانت حقيقية راح اختار العقاب وهذا راح يسبب مشكله داخليه تطحنهم مع بعض
وانا اخترت العقاب لان بديل الملالي العن من الموجود حاليا من ناحية العنصرية لذالك الطحن بينهم افضله
 
ايت هيمنة سنية هذه عمرنا ماشفناها ولاسمعنا عنها ؟! مافي شي اسمه هيمنة سنية لان الدول "السنية" ماعندها مشاكل مع غير السنة ولا عندها مبدأ الSupremacy
اذا كان في هيمنة سنية كانت دول الخليج راحت فيها ومصيرها كان مصير ايران وكوريا الشمالية من العقوبات والحرمان والحظر والانغلاق على العالم الخارجي
الحقيقة امريكا دولة براغماتية ماتعرف سني ولاشيعي ماتعرفني ولا تعرفك تعرف كيف تقدر تحقق مصالحي وتحطلي موطئ قدم فقط

عذراً أخي الكريم على تأخري في الرد،
أنا وأنت وغيرنا من عموم المسلمين، والخواص، وايضاً الحكام لربما لا نرى هيمنة سُنية للسعودية على العالم الإسلامي، لا الآن ولا في الماضي

ولكن هي موجودة في فكر إيران، وكانت الحافز والدافع لإيران لوضع "الخطة الخمسينية السرية" في منتصف الثمانينيات لمجابهة الهيمنة السُنية في العالم الإسلامي من قبل السعودية كما كانت تراها إيران، وثم بعد كسر الهيمنة السُنية يتم السيطرة على دول الإقليم سيطرة مباشرة وعلى بقية دول العالم الإسلامي سيطرة غير مباشرة
وفي التسعينيات تلقفت أميركا بنود الخطة الخمسينية الإيرانية، وقامت مراكز سبر الأفكار Think Tank في أميركا بترجمة هذه الخطة الخمسينية، وفي ذلك الوقت كان يتم تدوالها بالسر وفي نطاق ضيق بين صنَّاع القرار في أميركا
والهيمنة السُنية التي قصدت بها في تعليقي السابق، هي تلك التي تقصدها إيران ومعها أميركا والغرب، إذ يعتقدون أن السعودية تهيمن على العالم الإسلامي وذلك عبر الآتي:
1- انتشار المراكز الدعوية الإسلامية، والتي كما يسمونها السلفية في أفريقيا، وآسيا، وأوربا، وأميركا. وهذه المراكز الدعوية كانت منتشر بكثرة في السبعينيات والثمانينيات والتسعنييات وثم للأسف ضربت ضربة قوية بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وكانت تتلقى الدعم المباشر من السعودية، وكانوا أئمة ومشايخ المراكز الدعوية جلهم ولاءهم للسعودية.
2 - الدول الإسلامية جميعها من أدنى الشرق (أندونيسيا) إلى اقصى الغرب (المغرب) تقريباً إلى حدٍ كبير تتبع الفتاوي التي تصدر من مكة المكرمة والمدينة المنورة (المملكة العربية السعودية)، وإيران وأميركا والغرب يريدون كسر هذه الهيمنة السٌنية.
3 - مجتمعات عدة في دول إسلامية غير عربية أصبحوا النساء والفتيات يلبسن الحجاب والنقاب مثل النساء السعوديات، وهذا عبر عنه أوباما في تصريحه الشهير، قبل شهور قليلة، عندما قال "بأنه شعر بالقلق عندما رأي النساء الأندونيسيات يلبس الحجاب والنقاب مثل السعوديات، وعندها شعر أن هناك تأثير سعودي على هذه المجتمعات".
4 - تضامن دول إسلامية غير عربية، إفريقية وآسيوية، مع قضايا العرب والمسلمين، يقلق إيران، ويقلق أميركا والغرب، والسبب الرئيسي وراء تضامن هذه الدول هي الهيمنة السُنية والتي تأتي من خلال دعم السعودية لهذه الدول الإفريقية والآسيوية وتواصلها معهم وقربها منهم.
5 - هناك نقاط أخرى كثيرة، ولكن لا يسعني الوقت لذكرها

فقط إشارة أود أن أشير إليها، رسائل إيميل هيلاري كيلنتون كشفت أنها في إحدى رسائلها تقول "الهيمنة السعودية على العالم الإسلامي السُني يجب أن تتوقف".


وأخيراً اسمح لي أن لا أوافقك الرأي فيما ذهبت إليه في تعليقك "بأن أميركا ما تعرف سُني ولا شيعي". أميركا والغرب منذ عشرات السنين وهم يقرأون في التاريخ الإسلامي قراءة مستفيضة ويعرفون كل الطوائف والملل والنحل التي ظهرت بين المسلمين منذ ظهور الإسلام، ولعل المستشرقين الأوربيين والغربيين التي ظهرت من عندهم خير دليل، ويقومون بإجراء الأبحاث والدراسات عن الإسلام والتاريخ الإسلامي وعن كل مناحي وجوانب الإسلام سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وعسكرياً، والكثيرين من الباحثيين والكتاب الأميركان يحفظون آيات من القرآن الكريم ليس لأنهم يريدون الدخول في الإسلام وإنما لفهم الإسلام وفهم الكتاب المقدس لدى المسلمين لكي يتمكنوا من اعداد وكتابة الدراسات والأبحاث عن الاسلام والمسلمين.
وعلاوة على ذلك، أميركا هي التي أججت الطائفية في الدول العربية، لن أنسى ما حييت تلك المقابلة مع مارتن أنديك في عام 2003 على قناة MSNBC في أول شهر للغزو الأميركي للعراق سأله المذيع كيف نتصرف في العراق؟ كيف يمكننا أن نحكم قبضتنا على هذه الدولة؟ قال له مارتن أنديك Divide and Conquer بمعنى "فرق تسد"، قال له المذيع كيف؟، رد بالقول: سنقوم بتأجيج الطائفية بين الشيعة والسنة. هذه المقابلة سمعتها بأذني ووقتها كنت في أميركا. مارتن أنديك وما أدراكم من هو مارتن أنديك وما كان دوره في تلك الفترة.
ما طرحته هو رأيك ونحترمه، وهذا هو رأي
والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
وتقبل تحياتي



 
اظن ان هذا التصريح جاء ردا على تصريح سلمان في الجنادرية مجرد تصريحات سياسية
 
عذراً أخي الكريم على تأخري في الرد،
أنا وأنت وغيرنا من عموم المسلمين، والخواص، وايضاً الحكام لربما لا نرى هيمنة سُنية للسعودية على العالم الإسلامي، لا الآن ولا في الماضي

ولكن هي موجودة في فكر إيران، وكانت الحافز والدافع لإيران لوضع "الخطة الخمسينية السرية" في منتصف الثمانينيات لمجابهة الهيمنة السُنية في العالم الإسلامي من قبل السعودية كما كانت تراها إيران، وثم بعد كسر الهيمنة السُنية يتم السيطرة على دول الإقليم سيطرة مباشرة وعلى بقية دول العالم الإسلامي سيطرة غير مباشرة
وفي التسعينيات تلقفت أميركا بنود الخطة الخمسينية الإيرانية، وقامت مراكز سبر الأفكار Think Tank في أميركا بترجمة هذه الخطة الخمسينية، وفي ذلك الوقت كان يتم تدوالها بالسر وفي نطاق ضيق بين صنَّاع القرار في أميركا
والهيمنة السُنية التي قصدت بها في تعليقي السابق، هي تلك التي تقصدها إيران ومعها أميركا والغرب، إذ يعتقدون أن السعودية تهيمن على العالم الإسلامي وذلك عبر الآتي:
1- انتشار المراكز الدعوية الإسلامية، والتي كما يسمونها السلفية في أفريقيا، وآسيا، وأوربا، وأميركا. وهذه المراكز الدعوية كانت منتشر بكثرة في السبعينيات والثمانينيات والتسعنييات وثم للأسف ضربت ضربة قوية بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وكانت تتلقى الدعم المباشر من السعودية، وكانوا أئمة ومشايخ المراكز الدعوية جلهم ولاءهم للسعودية.
2 - الدول الإسلامية جميعها من أدنى الشرق (أندونيسيا) إلى اقصى الغرب (المغرب) تقريباً إلى حدٍ كبير تتبع الفتاوي التي تصدر من مكة المكرمة والمدينة المنورة (المملكة العربية السعودية)، وإيران وأميركا والغرب يريدون كسر هذه الهيمنة السٌنية.
3 - مجتمعات عدة في دول إسلامية غير عربية أصبحوا النساء والفتيات يلبسن الحجاب والنقاب مثل النساء السعوديات، وهذا عبر عنه أوباما في تصريحه الشهير، قبل شهور قليلة، عندما قال "بأنه شعر بالقلق عندما رأي النساء الأندونيسيات يلبس الحجاب والنقاب مثل السعوديات، وعندها شعر أن هناك تأثير سعودي على هذه المجتمعات".
4 - تضامن دول إسلامية غير عربية، إفريقية وآسيوية، مع قضايا العرب والمسلمين، يقلق إيران، ويقلق أميركا والغرب، والسبب الرئيسي وراء تضامن هذه الدول هي الهيمنة السُنية والتي تأتي من خلال دعم السعودية لهذه الدول الإفريقية والآسيوية وتواصلها معهم وقربها منهم.
5 - هناك نقاط أخرى كثيرة، ولكن لا يسعني الوقت لذكرها

فقط إشارة أود أن أشير إليها، رسائل إيميل هيلاري كيلنتون كشفت أنها في إحدى رسائلها تقول "الهيمنة السعودية على العالم الإسلامي السُني يجب أن تتوقف".


وأخيراً اسمح لي أن لا أوافقك الرأي فيما ذهبت إليه في تعليقك "بأن أميركا ما تعرف سُني ولا شيعي". أميركا والغرب منذ عشرات السنين وهم يقرأون في التاريخ الإسلامي قراءة مستفيضة ويعرفون كل الطوائف والملل والنحل التي ظهرت بين المسلمين منذ ظهور الإسلام، ولعل المستشرقين الأوربيين والغربيين التي ظهرت من عندهم خير دليل، ويقومون بإجراء الأبحاث والدراسات عن الإسلام والتاريخ الإسلامي وعن كل مناحي وجوانب الإسلام سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وعسكرياً، والكثيرين من الباحثيين والكتاب الأميركان يحفظون آيات من القرآن الكريم ليس لأنهم يريدون الدخول في الإسلام وإنما لفهم الإسلام وفهم الكتاب المقدس لدى المسلمين لكي يتمكنوا من اعداد وكتابة الدراسات والأبحاث عن الاسلام والمسلمين.
وعلاوة على ذلك، أميركا هي التي أججت الطائفية في الدول العربية، لن أنسى ما حييت تلك المقابلة مع مارتن أنديك في عام 2003 على قناة MSNBC في أول شهر للغزو الأميركي للعراق سأله المذيع كيف نتصرف في العراق؟ كيف يمكننا أن نحكم قبضتنا على هذه الدولة؟ قال له مارتن أنديك Divide and Conquer بمعنى "فرق تسد"، قال له المذيع كيف؟، رد بالقول: سنقوم بتأجيج الطائفية بين الشيعة والسنة. هذه المقابلة سمعتها بأذني ووقتها كنت في أميركا. مارتن أنديك وما أدراكم من هو مارتن أنديك وما كان دوره في تلك الفترة.
ما طرحته هو رأيك ونحترمه، وهذا هو رأي
والاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
وتقبل تحياتي



خليني ابدأ من الاخير
التفرقة الطائفية معروفة في اي بلد تريد زعزعته قوي طائفة عن الاخرى والغلبة لمن تعطيك موطئ قدم اكبر ايا كنت ماهمهم سني كنت ام شيعي ام مابينهما
اما الغرب يعلمون عن الاسلام طبعا زي ما مسلمين يعلمون عن اليهود وعن النصارى اكثر من اتباع الديانات انفسهم لكننا مانتحدث عن ميول شخصية وكورسات وتخصصات جامعية احنا نتحدث عن سياسيين يريدون تنفيذ مصالح دولهم وسيشترون ويبيعون بناء عليه

اما نقاطك ال٥ اللي طرحتيها
النقطة الاولى انا معاكي
اما الثانية على مصطلح العسكري المتداول NCND
الثالثة اسمحيلي نحن سافرنا ورأينا هذه المجتمعات لا اعتقد ان تقليد السعوديين في البستهم كان موجود وحتى عند زيارتهم للمملكة للحج او العمرة فلهم ملابسهم التقليدية المعروفة والتكشف ايضا كان ولازال موجود
اما الرابعة قضية تضامن شعب وما الى ذلك بحاجة لاثبات بارقام فكم سمعنا ان باكستان متضامنة معنا ومدري ايه وفي الاخير في وقت الجد مالقينا احد هذا مثال

اما مسالة اختلاف الاراء الموضوع مو اختلاف اراء الموضوع انه لايمكن اننا نعيش ونبني علاقاتنا الدولية بناء على نظريات مؤامرة ولا استنتاجات واراء شخصية كل الاراء تحترم نعم لكن لاناخذها على انها حقيقة مثبتة وخلاص ونقفل على نفسنا ونسوي دراما عشاننا سنة ولا عشاننا مسلمين ولا عشاننا بيض ولا حمر ولا سود والخ
لانك جزء من هذا المجتمع العالمي اما انك تتعامل معاه بحكمة او تحبس نفسك وتغلق على نفسك زي كوريا الشمالية ونبدا نعيش في دايليما من الاوهام والاستمرار في صنع النظريات واختلاق الاعذار عوضا عن النظر في حلول للتعامل مع هذه المشاكل
امريكا لو قلنا انها مع الشيعة اليوم امس كانت معانا وبكرة بترجع لنا وبعده بتشوف غيرنا وبعده حترجعلنا
والمسألة مهي ممنهجة المسألة مبنية على حجرة طاحت في السوق مين حيشيلها معاية فقط
مسألة ارتجالية بحتة
 
عودة
أعلى