لا توجد قذارة ولا عنصرية ولا طائفية كالتي نشاهدها بالشرق الاوسط المتحطم ولا يوجد تاريخ اقذر من تاريخ الشرق الاوسط ومن ضمنها العثمانيين
هنالك مسلمين اعضاء في الحكومة الكندية ووزير الهجرة صومالي مسلم ووزير الدفاع سيخي هندي
ترودو استقبل اللاجئين السوريين في المطار وزار احد المساجد والتقى المسلمين هناك
كندا تستقبل اللاجئين السورين وتوفر لهم المسكن والطعام والتعليم المجاني وتسهل لهم فرص العمل
كندا تعامل جميع مواطنيها على قدم المساواة ولا توجد اي عنصرية او طائفية في كندا
عشت في كندا لفترة ليست بالوجيزة منذ سن مبكرة, انت تتحدث عن يوتوبيا