عهد أوباما انتهى: استطلاع للرأي كيف يصنف الجيش الأميركي إرثه؟!!

عبير البحرين 

بــــــاحــثـــة الــــدفــــاع
خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
30 يوليو 2012
المشاركات
11,391
التفاعل
53,890 666 0
الدولة
Bahrain
استطلاع "Survey" كيف يصنف الجيش الأميركي إرث أوباما؟!!
غالبية أفراد الجيش الاميركي يعترفون بأن أوباما جداً سلبي .. وبالخصوص مشاة البحرية


obama.jpeg


منهجية الاستطلاع "Survey"
أجرى معهد قدامي المحاربين وعائلات العسكريين بجامعة سيراكيوز Syracuse University، وهي من الجامعات العريقة في الولايات المتحدة، بالتعاون مع موقع Military Times استطلاع سري وطوعي لأعضاء الخدمة العسكرية بالولايات المتحدة. وجرى الإستطلاع في الفترة 16 – 21 ديسمبر 2016، وركزت الأسئلة على الفترة التي قضاها باراك أوباما في البيت الأبيض كرئيس للولايات المتحدة وكذلك المناخ السياسي الحالي في أميركا.
تلقى الاستطلاع 1664 استجابة من قبل القوات الفعلية في الخدمة العسكرية. واستخدمت منهجية موحدة من قبل المحللين في معهد قدامي المحاربين وعائلات العسكرية لتقدير قياس المراقبة لكل عينة مسح. وقد بلغ هامش الخطأ للأسئلة المتعلقة بشعبية أوباما 2%، وأسئلة أخرى كان هامش الخطأ فيها أعلى قليلاً من هذه النسبة.
وشمل جمهور الاستطلاع 87% من الذكور و 13% من الإناث، وكان متوسط أعمارهم 30 عاماً. وحددت العينة 73% من البيض و 12% من أصل اسباني، و 11% من الامريكيين من أصل افريقى و 4% من أصول آسيوية و 9% من الأعراق الأخرى. واستطاع الاستطلاع استقطاب أكثر من عرقية للتجاوب مع أسئلة المسح.

عهد أوباما انتهى
أيام قليلة وتنتهي فترة رئاسة باراك أوباما، بعد ثماني سنوات كرئيس للولايات المتحدة وكقائد عام للقوات المسلحة الأميركية. كانت فترتي رئاسته واحدة من أكثر الفترات تأثيراً على قيادة الجيش الأميركي، ولكن ليس بالضرورة أن يتلقى الدعم السياسي من أعضاء الخدمة العسكرية.
تحركاته لتقليص حجم القوات المسلحة، أدت إلى التحرك بعيداً عن القوة العسكرية التقليدية وإعادة هيكلة السياسات الاجتماعية التي تحظر خدمة الأقليات مما أدت إلى انقسام في صفوف الجيش. بالنسبة لمنتقديه يحمّلونه متاجرته بالوضع الأمني القوي في مقابل الحصول على فوائد سياسية، والسماح لصعود الإرهابيين مثل تنظيم الدولة الإسلامية والذي كان من المفترض حربي العراق وأفعانستان قضت على هذه الجماعات المسلحة والإرهابية.
في حين مؤيديه وأنصاره يعرّفونه بأنه الحائز على جائزة نوبل للسلام، والآمر بالقضاء على أسامة بن لادن، وإعادة تركيز الاستراتيجية العسكرية في الوقت الذي كان يصارع مع الكونغرس غير المتعاون ومع قيود الميزانية التي لم يسبق لها مثيل. وهم يصرون على أن الجيش الأميركي أكثر فطنة الآن من قبل، وأكثر استعداداً للتعامل مع حرب غير تقليدية ضد التهديدات غير التقليدية في جميع أنحاء العالم.
أكثر من نصف القوات المسلحة ممن شملتهم هذه الدراسة الاستطلاعية قالوا بأن لديهم آراء سلبية تجاه فترتي رئاسة أوباما للولايات المتحدة وغير راضين عن أدائه كقائد أعلى للقوات المسلحة، في حين نحو 36% قالوا بانهم راضين عنه كقائد للجيش.
وتضمنت انتقاداتهم لأوباما حول قراره بتقليص عدد العسكريين، حيث يعتقد 71% يجب زيادة العدد، وانتقاد آخر لقرار أوباما بشأن الانسحاب الأميركي من العراق حيث يرى 59% بأن هذا القرار جعل أميركا أقل أماناً، وأيضاً انتقدوا أوباما لإفتقاره التركيز على أكبر الأخطار التي تواجه أمريكا حيث 64% قالوا أن الصين تمثل تهديداً كبيراً للولايات المتحدة.
ولكن أكثر من ثلثي المستطلعين يدعمون شعار أوباما حول تأمين أمريكا الذي يعني بناء تحالفات قوية مع قوى أجنبية. وأكثر من 60% يأيدون نهجه في استخدام طائرات بدون طيار وفرق القوات الخاصة لتوجيه ضربات دقيقة – بدلاً من عمليات عسكرية واسعة النطاق – ويعتقدون أن هذا النهج ساعد على تثبيت الأمن القومي الأمريكي.

obama-poll-graphic-1.jpg


التناقض في أن رئيس دخل البيت الأبيض وتعهد بإنهاء التورط الأميركي في العراق وأفغانستان، ولكن بدلاً من ذلك يترك البيت الأبيض بعد أن أشرف على فترتين كاملتين كرئيس للولايات المتحدة ولا تزال القوات العسكرية الأميركة منتشرة في مناطق معادية وملتهبة.
وعلى وقع رحيل أوباما، صدر وزير الدفاع آش كارتر مذكرة في 5 يناير يدافع فيها عن "سجل التقدم" في الجيش وقدم فيها الثناء لتحركات البيت الأبيض نحو إنشاء جيش صغير ولكنه أكثر تقدماً من الناحية التكنولوجية قادر وعلى أهب الاستعداد لمجابهة تهديدات اليوم والغد".
كتب كارتر في المذكرة قائلاً "أمريكا اليوم تسبق العالم في كل شيء، الزعامة، الشراكة، والضامن للاستقرار والأمن في كل منطقة حول العالم، كما كنا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية"، واضاف "حتى ونحن نواصل القيام بهذا الدور الدائم، فإنه من الواضح أيضا أننا ندخل عصر استراتيجي جديد ... ويتطلب طرقاً جديدة للتفكير وطرقاً جديدة للتصرف."
وتجدر الإشارة، أن البيت الابيض لم يستجب للطلبات المتكررة من أجل إجراء مقابلة مع أوباما لمناقشة تحركاته الدفاعية وإرثه العسكري الذي سوف يتركه وراءه.
وفي خطاب الوداع أثناء استعراض الشرف العسكري يوم 4 يناير 2016، قال أوباما أن من أولى الأولويات التي كانت لديه إدارة الجيش الأميركي لتحقيق التوازن بين الحاجة إلى استخدام القوة مع ضرورة الحفاظ على شرف القوات المسلحة.
وقال "أنتم عهدتم نفسكم وحياتكم للخدمة العسكرية والتضحية". "وأنا، في المقابل، وعدتكم ... إنني سوف أرسلكم إلى طريق الأذى فقط عندما يكون ذلك ضرورياً جداً، مع استراتيجية وأهداف واضحة المعالم، مع المعدات والدعم التي كنتم في حاحة للحصول عليها تم إنجاز المهمة. لأن هذا هو بحق ما تتوقعونه وهذا هو بحق ما تستحقونه."
ومع ذلك، العديد من القوات المسلحة لا يرون أوباما القائد العسكري الأعلى لأوقات الحرب أكثر من أنه سياسي يدير شؤون البنتاغون. خلال فترة رئاسة أوباما وعد مراراً وتكراراً بـ "الحفاظ على الجيش كأقوى قوات مقاتلة في العالم من أي وقت مضى" ولكن العديد من الجنود يتساءلون مدى نجاعة قيادته للمؤسسة لاسيما عندما يتعلق الأمر بميزانية الدفاع.

إنها غلطة الرئيس
review-4.JPG

جيمس جاي كارافانو، نائب مدير الدراسات الدولية في مؤسسة التراث المحافظ، قال: "مما لا شك فيه أن هذه الحقبة سوف تخلد بأنها حقبة "الجيش الجوفاء" لدول العالم الثالث، وهذا بسبب خطأ الرئيس"، وأضاف "جميع وعوده، بقدر ما كان يأمل من تحقيقها، ذهبت أدراح الريح، واستثمارة في الجيش كان قليلاً."
جاءت نتيجة إجابات القوات ممن شملهم هذا الاستطلاع الذي أعده معهد قدامى المحاربين وعائلات العسكريين بالتعاون مع موقع Military Times، متوقعة لما كان يجري خلال السنوات الماضية من معارك ميزانية الدفاع باعتبارها من أكبر عيوب رئاسة أوباما، ثلثي المستطلعين قالوا ميزانية الانفاق التي صدرت في عام 2011 كانت لها أثر سلبي جداً على الروح المعنوية للجيش، و28% آخرون قالوا أنها كانت مضرة بدرجة أقل . وأقل من 2% قالوا أن الميزانية كانت إيجابية للجيش.
وهاجم المحافظين تقليص أوباما ميزانيات الدفاع لسنوات بحجة إصراره على اقتران الإنفاق العسكري مع الانفاق غير الدفاعي مما أدى إلى شلل جهود البنتاغون للتحديث وإعادة الرسملة.
وألقوا باللوم على نقص في قطع الغيار والإصلاح و والعمرة وخفض أوقات التدريب والذي أدى إلى خفض تدريجي في القوى العاملة العسكرية بسبب تلقليص أوباما للميزانية العسكرية.
ويتحمل أوباما نتيجة تخفيضه الميزانية والكثير من اللوم يقع عليه، حتى مع موافقة المشرعين على الخطة وفشلوا في صياغة إلغائها. في السنوات الأخيرة، حاول مسؤولون في الادارة للدفع مرة أخرى على السرد أن الرئيس هو المسؤول عن معارك الميزانية التي استهلكت كثيراً في واشنطن، وبالتالي، أثرت على الجيش.
وفقاً لما ذكره كارتر في مذكرته "واجهت وزارة الدفاع هذه الحقبة الاستراتيجية الجديدة بالتعامل مع العوائق الكبيرة التي وردت من قبل الكونغرس، بما في ذلك عدم يقين الميزانية، وهو أول عائق حكومي منذ عقود، والحرمان المتكرر من مقترحات الإصلاح لجعل المؤسسة الدفاعية أكثر كفاءة، والجهود المبذولة لاجهاض تنظيم الوزارة "، وأضاف "على الرغم من هذا، فقد كانت الوزارة قادرة على إدارة أولوياتها الاستراتيجية خلال ثمانية سنوات متتالية والتي بدأت مع قرارات مستمرة، وإن كان ذلك على مستويات متزايدة من المخاطر البرنامجي".
ومع ذلك، نشطاء عسكريون مستقلون قالوا أن ميزانيات الدفاع كانت أقل مما كان متوقعاً ووضعت ضغطاً هائلاً على عائلات العسكريين في السنوات الأخيرة. في استطلاع أجرى في نوفمبر الماضي، في أعقاب فوز دونالد ترامب انتخابات الرئاسة، أظهر أن أكثر من 60% من أعضاء الخدمة العسكرية الفعلية عبروا عن رغبتهم في تحسين أجور القوات والاستحقاقات يجب أن تكون على رأس الأولويات في الإدارة القادمة.
دافع أوباما مرة أخرى عن خطة تشديد الميزانيات التي دمرت الخدمات، وهذه النقطة من النقاط المفضلة لدى ترامب في الحوارات التي يجريها. في الأسبوع الماضي، قال أوباما يبقى الجيش "القوة المقاتلة الأكثر قدرة على وجه الأرض" على الرغم من التحديات المالية.
"قال "لدينا جيش تم اختباره لسنوات في جبهات القتال، القوات البرية الأفضل تدريباً والأفضل تجهيزاً في العالم، ولدينا البحرية الأكبر والأكثر فتكاً في العالم، على الطريق الصحيح ويتجاوز الـ 300 سفينة، وقواتنا الجوية، مع دقتها تصل إلى أبعد الحدود، لا مثيل لها. ومشاة البحرية لدينا قوة التدخل السريع حقاً أنه فقط الأفضل في العالم. وخفر السواحل الأفضل في العالم."
ساعد البيت الأبيض في السنوات الأخيرة التوسط بين أزواج العقود القصيرة الأجل للالتفاف على الميزانية، لكنه فشل في ايجاد حل دائم مع قادة الحزب الجمهوري. وقد وعد ترامب لفعل ذلك، ولكن من المرجح أن تواجهه العقبات السياسية نفسها.
وقال كارافانو إنه يأمل أن التغيير في الإدارات سوف تسفر عن نتائج مختلفة، "لم يعد يوجد لدينا قاعدة صناعية تتناسب مع الوقت، لذلك فإن أي تغييرات في الإنفاق الدفاعي سيكون تدريجياً"، واضاف "لكن هذه المشاكل قابلة للعكس. ينبغي أن يكون لدينا فقط رئيس يهمه الأمر ".

المحارب المضطر
كانت مخاوف الميزانية في صميم هجمات ترامب على أوباما في حملته الانتخابية، مع اتهاماته بأن الرئيس كان غير مهتم بـ "الدفاع" عن أمريكا وكان سريعاً جدا في تفضيله للدبلوماسية على القوة العسكرية.
في خطاب أمام القوات في ولاية فلوريدا في ديسمبر، قال أوباما انه لم يبتعد عن التدخل العسكري، ولكن بدلاً من ذلك اتخذ نهجاً حذراً مسؤولاً عن تلك القرارات الخطيرة.
وقال "أعتقد أننا يجب ألا نتردد في العمل عند الضرورة، بما في ذلك من جانب واحد، عندما يكون ضرورياً ضد أي تهديدات وشيكة على شعبنا". وأضاف "لكن على الجانب الآخر لدي أصرار أيضاً أنه ليس من الحكمة وغير مستدام لطرح جيشنا لبناء دول أخرى من العالم، أو حل الصراعات الداخلية في الدول الأخرى".

obama-polll-graphic-2.jpg

سبيغادر أوباما البيت الأبيض وسيترك منصبه كرئيس للولايات المتحدة، إلا أن وحدات عسكرية أمريكية لا تزال متواجدة في منطقة الشرق الأوسط مثل أفغانستان، وإن كانت مهامهم الإشراف على التدريب والمساعدة، وليس القتال المباشر. وقد تعرض أوباما لانتقادات كثيرة سواءً لعدم تصفيره عدد القوات الأميركية المنتشرة في الخارج أوالتحرك بسرعة كبيرة نحو سحب عدد من القوات من مناطق أخرى قبل أن تصبح تلك المناطق آمنة تماماً.
فيل كارتر المدير العسكري في مركز قدامى المحاربين والبرنامج الاجتماعي التقدمي للأمن الأميركي الجديد "ان أوباما محارب متردد، وهو يسعى جاهداً لإنهاء الحروب في الخارج والوفاء بهذه الوعود، إلا إنه لم يتمكن من القيام بذلك".
القوات الذين شملهم الاستطلاع يبدو أنهم منقسمين حول ما إذا كان أوباما استطاع تحقيق التوازن السليم على مستويات نشر القوات العسكرية، نحو 60% من المشاركين في الاستطلاع قالوا إن سحب القوات الأمريكية من العراق جعلت أمريكا أقل أمناً، وأقل بقليل من 55% قالوا أن سحبه للقوات الأمريكية من أفغانستان قد أضر بالأمن القومي لهذا البلد أفغانستان.
بينما النصف من القوات الذين شملهم الاستطلاع يعتقدون أن التركيز على خفض البعثات في الخارج على نطاق واسع يضر بالاستعداد العسكري، و 45% يعتقد أن التحول إلى التدريب والبعثات وتقديم المشورة نتيجة إيجابية للقوات المسلحة.
من جانبه، يبدو أن أوباما ليس لديه مثل هذا التورع تجاه هذا النهج.
"بدلاً من دفع كل العبء عن القوات البرية الأمريكية، وبدلاً من محاولة شن الغزوات أينما وجدت إرهابيين، قمنا ببناء شبكة من الشركاء"، هذا ما قال أوباما في خطابه، واصفاً قراراته بـ "الاستراتيجية الذكية التي يمكن أن تستمر".
لكن ترامب والمشرعين الجمهوريين سخروا من سياسة الرئيس الخارجية بأنها مشتتة وسريعة للعثور على أي خيار آخر غير الحرب المحتملة. ويشيرون إلى ما يعتبرونه "اتفاق الثقة المفرطة" مع المتشددين الإيرانيين على الأسلحة النووية وهو غير حاسم، وتهديداته ضد بشار الأسد لم تتحقق عندما شن الأسد هجمات شاملة على شعبه.
في مذكراته، وزير الدفاع السابق روبرت غيتس، انتقد أوباما كزعيم بأنه "هو بنفسه لا يؤمن في استراتيجيته الخاصة" وقال أن خططه في العراق وأفغانستان "كل شيء كان عن الخروج". كما اتهم أوباما بعدم الثقة في كبار القادة العسكريين، والتعامل معهم بوصفهم الخصوم المحتملين.
الجنرال المتقاعد من سلاح مشاة البحرية جميس ماتيس، قائد القيادة المركزية من قبل أوباما، ومرشح لوزير الدفاع من قبل ترامب، في الخريف الماضي قال عن استراتيجية أوباما لمكافحة تنظيم الدولة الإسلامية بأنها استراتيجية "بدون ترشيد لسياسة مستدامة أو استراتيجية سليمة، وتزخر بأنصاف الحلول".
في حين كان الجنرال ستانلي ماكريستال مشرفاً على العمليات الأمريكية في أفغانستان في عام 2010 على نحو فعال، لكن أقاله أوباما بعد تقارير عن معارك كانت بينهما وعلى الملأ عن الاستراتيجية العسكرية. وفي عام 2014، الجنرال مايكل فلين، طرد من منصبه كمدير لوكالة الاستخبارات الدفاعية لانتقاده نهج أوباما الليّن نحو الارهاب، واليوم الجنرال فلين هو أحد كبار مستشاري ترامب.
وحتى الصراع بين الرئيس والقادة العسكريين دخلت فيه السيدة الأولى ميشيل أوباما عندما أطلقت مبادرة توحيد قوى البيت الأبيض، التي تهدف إلى تثقيف أفضل للجمهور على الخدمة والتضحية من قبل الأفراد العسكريين وأسرهم.

لا يمكن السماح لهذه الحواجز
قد يكون أكبر أثر لفترة رئاسة أوباما شعر بها أولئك الذين يخدمون في صفوف الجيش، عند حدوث التغيير الجذري في السنوات الأخيرة منذ عام 2009، فقد سمحت التغييرات التي قادها البيت الأبيض للمثليين علناً الدخول في خدمة القوات للمرة الأولى، والنساء للعمل في وظائف قتالية، والأزواج من نفس الجنس للحصول على استحقاقات العسكرية، وأعضاء خدمة المتحولين جنسياً للإعلان عن وجودهم في صفوف الجيش.
ومن غير الواضح ما إذا كان الرئيس المغادر سوف يحصل على النقاط الايجابية أو اللوم. إلا أن نحو 30% من القوات الذين شملتهم هذه الدراسة عن استطلاع الرأي قالوا بأن تحرك البنتاغون نحو فتح جميع الوظائف القتالية للنساء أضر بالاستعداد العسكري، مقابل 15% يعتقدون أنها إيجابية.

obama-poll-graphic-3.jpg

سياسة الخدمة المفتوحة الجديدة للقوات المتحولين جنسياً هي أقل شعبية، مع 41% من الذين شملهم الاستطلاع قالوا بأنه ضار جداً، في حين 12% فقط قالوا بأنه مفيد.
وكان ينظر إلى إلغاء قانون "لا تسأل، لا تخبر" من قبل الكثيرين في المجتمع العسكري بأنه يشكل مشكلة كبيرة عندما تم الانتهاء منه في عام 2010، لكن الآن يعتبر هذا القانون هامشي لمعظم القوات. فقط 17% من القوات اللذين شملهم الاستطلاع يعتقدون بأن المثليين علناً شيء سلبي ويؤثر على الاستعداد العسكري، في مقابل 24% يعتقدون أنه حسّن من القوة العسكرية و58% تغيير طفيف بعد أن تم الانتهاء من إلغائها.
أوباما ومجموعة من مسؤولي وزارة الدفاع يدافعون عن التغييرات كوسيلة لـ "تعزيز الجيش" دون المساس بالاستعداد العسكري.
"باعتبارها قوة من المتطوعين، يجب أن تكون وزارة الدفاع قادرة على الاستفادة من 100% من سكان أميركا، مع التركيز فقط على استعداد الشخص وقدرته على خدمة وطننا"، هذا ما قاله آش كارتر في مذكرته.
تأييد قوي بين النساء والأقليات
من بين القوات الذين شملهم الاستطلاع، كان أوباما أكثر شعبية بين الضباط من النساء والأقليات وكانت النسبة 44٪ تقييم إيجابي، ومن بين قوات الجند من النساء والأقليات كانت النسبة 35% مع أوباما، وأكثر شعبية بين أفراد البحرية من النساء والأقليات وكانت النسبة 43٪ مع أوباما، ومع ذلك نسبة الجنود الذكور المناوئين لأوباما لا تزال تفوق أنصاره من تلك الموجودة في أي خدمة أخرى. في كل من هذه الفئات، ونسبة الجنود الذين لديهم رأي سلبي تجاه رئاسة أوباما لا تزال تفوق أنصاره.
ونحو 49% من الجنود الذين صوتوا في الانتخابات الأخيرة قالوا بان تصويتهم ذهبت إلى دونالد ترامب، و46% من أصوات أعضاء الخدمة العسكرية الفعلية التي صوتت لدونالد ترامب قالوا لديهم وجهة نظر إيجابية تجاه ترامب، و37% قالوا أن لديهم رأي سلبي تجاهه.
في مذكرته، آش كارتر حذر الإدارة القادمة بأنها ستواجه الكثير من نفس التحديات التي واجهت أوباما، وإن كان ذلك مع خطة أفضل للهجوم من الرئيس المنتهية ولايته.
"في حين ستستمر الإدارة القادمة للطعن من قبل البيئة الأمنية المتغيرة، إلا إنني واثق من أن جيشنا قادر وعلى أهب الاستعداد لمهمة حماية أمتنا في السنوات المقبلة"، كما كتب كارتر في مذكرته.
المصدر
[ ]


ترجمة عبير البحرين
 
اوباما سلبي ..
الان يبدأ عهد ترامب الايجابي..
بنتابع كيف يدير الامور ورأيهم فيه ..
الله المستعان ..
 
كل القوى عبر التاريخ اندثرت ولم تدم وامريكا وصلت الى ذروتها في مابين 1995 و 2009 وهي الان في طريق الاندثار
 
يالله ياكريم..

إذا وافق ترامب على بدأ الحوار الاستراتيجي معنا ..
سيكون أمر ذو تأثير إيجابي جدا ..
 
بالنسبة للعرب التأثيرات السلبية لسياساته كانت كارثية في كل الملفات
ابتداء من الربيع العربي و خصوصا الملفين الليبي و السوري
و اطلاق يد ايران و تشجيع سياساتها في منطقة الخليج و العراق
تذبذب مواقفه في محاربة الارهاب بشكل فعلي
تجميد صفقات التسلح لاغلب الدول العربية
شخص جبان و مخادع هذه تركته بخصوص العالم العربي
 
اوباما سلبي ..
الان يبدأ عهد ترامب الايجابي..
بنتابع كيف يدير الامور ورأيهم فيه ..
الله المستعان ..

أوباما كانت قراراته وتحركاته تجاه الجيش الأميركي سلبية، والجيش الأميركي متعود على الفرعنة والقوة المفرطة، في حين أوباما كان ليّن، وهذه طبيعة الديمقراطيين
أما ترامب سيطلق قوة وفرعنة الجيش الأميركي، لأن الفريق الذي سيكون مع ترامب من الجمهوريين، ومعروف عن تواجهاتهم تجاه الجيش دائماً ما تكون القوة
شاكرة لك أخي الكريم على المرور الطيب
 
تعتبر فترة الحكم الديمقراطية أفضل من حيث انتشال الاقتصاد من وحل الأزمات والكوارث الإقتصادية .. و أوباما الدكتور في القوانيين الدولية مجرد ترس في هذه العجلة. .
 
باختصار:
- الحزب الديمقراطي سياسة داخلية قوية، سياسة خارجية ضعيفة.
- الحزب الجمهوري سياسة داخلية ضعيفة، سياسة خارجية قوية.
أتوقع الحزب الجمهوري راح يرجّع أمريكا القوية الي اصابها الشلل بسبب سياسة الحزب الديمقراطي وراح يرجع تأثيرها القوي على العالم وراح ترجع امريكا الي تتدخل عسكريا !
 
تعتبر فترة الحكم الديمقراطية أفضل من حيث انتشال الاقتصاد من وحل الأزمات والكوارث الإقتصادية .. و أوباما الدكتور في القوانيين الدولية مجرد ترس في هذه العجلة. .

صحيح الديمقراطيين يجيدون انتشال الاقتصاد ونموه
ولك مثال، بيل كيلنتون، سبب وصوله للرئاسة لفترتين كان الاقتصاد، وهو دفع بعجلة اقتصاد أميركا في عهده
أميركا بعد حرب تحرير الكويت في عام 1991 اقتصادياً كانت في حالة مزرية أثناء رئاسة بوش الأب، ووصل بيل كيلنتون للرئاسة وانتشل الاقتصاد الأميركي ودفع بعجلة النمو، وثم جاء بعده جورج بوش الإبن واستلم رئاسة أميركا وكان الاقتصاد الأميركي في أزهى حالاته .. ولكن بوش الصغير مع فريقه الجمهوري وحروبهم على الارهاب في أفغانستان والعراق ضيع كل جهود بيل كيلنتون الإقتصادية ..
 
كل القوى عبر التاريخ اندثرت ولم تدم وامريكا وصلت الى ذروتها في مابين 1995 و 2009 وهي الان في طريق الاندثار
كيف ستندثر دولة تجمع القوة العسكرية والاقتصادية والسياسية والعلمية؟
هناك فرق بين التمني والواقع!
سيندثر العالم ولن تندثر امريكا الا اذا حدثت معجزة!
 

احد كبار السن سمعني انا وبعض اصدقائي نتناقش بحماس عن السياسة الامريكية في الاونة الاخيرة وكيف انقلبت
على حلفائها واطلقت اليد الايرانية في المنطقة ، فقال يا وليدي اوباما وش اسم ابوه ؟
اسمه حسين " ظناً منه ان باراك حسين اوباما تعني ان حسين هو اسم والده كما هو الدارج عند العرب " واصر انه بما ان
والده اسمه حسين فأنه شيعي ويتعامل مع العالم بمبدأ التقية او التقيا وهو اخفاء ما يبطنه من شر واظهار خلافه وهو خاص بالشيعة
مرت السنين ، ورغم استحالة تصديق هذا الكهل ، الا ان اقرب تفسير منطقي لأفعال مستر اوباما هو فعلا انه شيعي موالياً للفقيه !!
كيف لأمريكا التي بنت اقوى العلاقات والحلفاء ان تخسرهم بكل بساطة وعلى النقيض تقف مع محور الشر والشيطان الايراني ؟!
كيف لأمريكا ان تخسر نفوذها ، وصيتها ، وقوتها ، يا رجل كم انتظرت روسيا وغيرها لتدخل في سوريا ، خوفاً من المارد الامريكي الذي
قتله واضعفه مستر اوباما .. اوباما كان نقمة على السياسة الخارجية الامريكية ، ولم يأتي لها بأي مفخرة سواء الخزعبلات والخذلان
اوباما هو افضل رئيس امريكي بالنسبة لأيران ، دعمها واعطاها كل ما تريد .. بالنسبة لي فليرحل اوباما غير مأسوف عليه
اسقط حلفاء امريكا ، اضاع هيبة المارد الامريكي المرعب ، لم يأتي بشيء عظيم في التاريخ الامريكي سواء انه اول اسود
يحكم امريكا .. وهذا كل انجازاته الحقيقيه ، لكي تفخر امريكا بديموقراطيتها ..
ودي واحترامي​
 
كيف ستندثر دولة تجمع القوة العسكرية والاقتصادية والسياسية والعلمية؟
هناك فرق بين التمني والواقع!
سيندثر العالم ولن تندثر امريكا الا اذا حدثت معجزة!
الامبراطورية البريطانية
الامبراطورية المغولية
الدولة الاموية
الاقوى عبر التاريخ امتلكو القوة الاقتصادية والصناعية والعلمية والازدهار وفي الاخير اين هم الان ؟ لاشيئ يدوم لم تدم اي حضارة واي امبراطورية كل شيئ يبداء صغير يكبر يصل الى الذروة ويبداء في الانكماش وينتهي وان شاء الله يطيل عمرك وتشهد انهيار امريكا
 
يوجد فرق شاسع بين الجمهورين والدمقراطيين في المسأله الدينية وهي ما تحدد توجهات الحزبين في السياسات الخارجية ولا يتطرق له كثير من المحللين وخصوصا العرب منهم

اولا : يغلب الطابع البروستانتي على الطابع الكاثوليكي في امريكا

ثانيا:
الدمقراطيين : يعتقدون بحرية التوجهات الدينية وهموهم داخليه اكثر مما هي خارجية ولا يهتمون بتوجهات الدين في سياساتهم لذلك نجد انهم لا يعارضون الالحاد ولا يعارضون الزواج المثلي ولا يعارضون الفسوق , يعارضون العنصرية العرقية والعديد من الأمور التي يتخذ منها الكاثوليك موقفاً أخر.

الجمهورين : غالبيتهم بروستانت الممتد من المذهب الكاثوليكي , إلا أن البورستانت ملتزمون بشده بتعاليم الانجيل لذلك يطلق عليهم الانجيليون وهنا منبع خطورتهم على الإسلام وعلى كل شعوب الأرض .
أهم اعتقاد لديهم هو عودة المسيح ويسمى بالمجيئ الثاني للمسيح وإنه لن يعود إلا بعد حروب كبرى لدحر قوى الشر على حد زعمهم كما أن النبؤات في الأنجيل ليست مجرد نبؤات لا يعلمون متى تتحقق بل يسعون لتحقيقها وتهيئة الأسباب لها لذلك نجد نزعتهم حربية قتالية مستعدين لإقامة الحروب في أي مكان وصنع اعداء حقيقين على ارض الواقع كالجماعات الاسلامية المتطرفة أو اعداء وهميين كأيران .
من اخطر معتقداتهم ان الروس هم قوم يأجوج ومأجوج وأن المسيح سيعود عند حربهم ضد الروس وموقفهم من اليهود هو عدائي بالمقام الأول وما نشاهده من تقارب حالي معهم هو لاعتقادهم أن اليهود هم فتيل الحروب لأي صراع قادم والحروب هي التي ستأتي بالمسيح ويؤمنون بوجوب الحروب الصليبية وتجديد امجادها لاستعادة القدس وعودة المسيح.
كما يعتقدون ان اليهود هم ممول مهم لهذه الحروب ولا نتسغرب اذا وجدنا أثرى أثرياء العالم من اليهود كما أنهم فتيل الحروب اللازم في المنطقة كما ان أهم نقطة لديهم هي أن عودة المسيح لن تكون الا بعد 70 سنه من حكم اليهود للقدس .

ملاحظة / هذا الكلام ليس تحليل شخصي وإنما موجود في كتبهم ومن يبحث عنها سيجدها في العديد من المصادرالاجنبية.

ومن يلاحظ توجهات رؤساء أمريكا سيلاحظ هذه التوجهات في سياستهم.
 
التعديل الأخير:
كيف ستندثر دولة تجمع القوة العسكرية والاقتصادية والسياسية والعلمية؟
هناك فرق بين التمني والواقع!
سيندثر العالم ولن تندثر امريكا الا اذا حدثت معجزة!

فعلا اقوى قوة على وجه الأرض عسكريا واقتصاديا وعلميا وهذه العوامل مع بعضها جعلت من أمريكا قوة عظمى وبفرق شاسع عن بقية الدول التي تليها في التصنيف

لكن المحرك الاقوى لامريكا حاليا هو الاقتصاد فهو ما يتحكم بقوة الجيش وبقوة العلم
واذا حدثت ازمه كالتي حدثت عام 2008 وانهار الاقتصاد الامريكي ستنهار معه امريكا ولن تتعافى منه وان تعافت ستحتاج وقت طويل للغاية
ولكن للأسف هذا يعني انهيار اغلب اقتصاديات العالم بما فيها دولنا العربيه
 
الأخوة الكرام ..
شاكرة لكم مروركم الطيب، وأضافاتكم للموضوع
كنتُ أتمنى أن نناقش نتائج الـ Survey بحسب إجابات أعضاء القوات المسلحة الأميركية ممن شملهم الاستطلاع،
أعتقد أن النتيجة النهائية لأسئلة الاستطلاع لها دلالات ومؤشرات

ومن النتائج التي لفتت إنتباهي:
- أكثر من 60% من سلاح مشاة البحرية، يقولون أن أوباما غير مرغوب فيه ولديهم نظرة سلبية تجاهه.
وهذه نسبة عالية جداً، ويعتبر سلاح مشاة البحرية من القطاعات العسكرية المهمة جداً، وينتشر في الكثير من دول العالم
- أما سلاح الجو، فكانت النتيجة تقريباً نصف سلاح الجو 49.6% ينظرون إلى أوباما بأنه غير مرغوب فيه.
وهذه أيضاً نسبة عالية جداً
- وأكثر من نصف القوات المسلحة ممن شملهم الاستطلاع 53% ينظرون إلى أوباما بأنه غير مرغوب وقالوا أن لديهم آراء سلبية تجاه فترتي رئاسته وغير راضين عن أدائه كقائد أعلى للقوات المسلحة.

- نحو 43% قالوا يجب على الولايات المتحدة نشر المزيد من قواتها داخل مناطق القتال في العالم.
- و 60% أيدوا استخدام أوباما طائرات بدون طيار المكثف خلال فترتي رئاسته.

- التهديدات التي تواجه أميركا: 70% قالوا تهديدات داعش والقاعدة، و 67% قالوا تهديدات الإسلاميين المحليين داخل أميركا، و 64% يعتقدون أن الصين مصدر تهديد، و 49% يعتقدون أن إيران تمثل تهديد للولايات المتحدة.

- أما في سؤال: أي المناطق ينبغي على الولايات المتحدة التركيز عليها؟، 83% قالوا ينبغي التركيز على أميركا نفسها، في حين 40% قالوا ينبغي التركيز على الشرق الأوسط.
- و 60% من المشاركين في الاستطلاع قالوا إن سحب القوات الأمريكية من العراق جعلت أمريكا أقل أمناً.
- ونحو 55% قالوا أن سحب القوات الأمريكية من أفغانستان قد أضر بالأمن القومي.
- ونصف القوات ممن شملهم الاستطلاع يقولون أن التركيز على خفض البعثات في الخارج على نطاق واسع يضر بالاستعداد العسكري، و 45% قالوا أن التحول إلى التدريب والبعثات وتقديم المشورة لها مردود إيجابي على القوات المسلحة.

من وجهة نظري المتواضعة،هذه الأرقام والنسب لها دلالات كثيرة، ولا ينبغي أن نغفلها كمهتمين في الشأن العسكري

وتقبلوا تحياتي

 
يبدو ان اغلب الإستطلاعات السلبية تعتمد فى اساسها على ضعف الإنفاق العسكرى و الأجور بالإضافة الى الرفض الواضح لإنسحاب الجيش الأمريكى من العراق و بالتالى فقد للإمتيازات المادية التى كان افراد الجيش يستفيدون منها .

ان تم تقسيم الأسس التى بنى عليها افراد الجيش ارائهم اعتقد هاتكون النسبة الأكبر مادية تتعلق بالإنفاق العسكرى و الأجور يأتى بعدها نسبة محدودة بنيت ارائهم على اساس أمنى محلى و دولى و بعدها بنسبة قريبة الاساس السياسى و ميول افراد الجيش لأحد الحزبيين جمهورى او ديموقراطى .
 
يبدو ان اغلب الإستطلاعات السلبية تعتمد فى اساسها على ضعف الإنفاق العسكرى و الأجور بالإضافة الى الرفض الواضح لإنسحاب الجيش الأمريكى من العراق و بالتالى فقد للإمتيازات المادية التى كان افراد الجيش يستفيدون منها .

ان تم تقسيم الأسس التى بنى عليها افراد الجيش ارائهم اعتقد هاتكون النسبة الأكبر مادية تتعلق بالإنفاق العسكرى و الأجور يأتى بعدها نسبة محدودة بنيت ارائهم على اساس أمنى محلى و دولى و بعدها بنسبة قريبة الاساس السياسى و ميول افراد الجيش لأحد الحزبيين جمهورى او ديموقراطى .

نقاط في غاية الأهمية، وأحييك على ملاحظاتك المميزة
نعم الانفاق العسكري، والأجور، وتقليص ميزانيات الدفاع الأميركية خلال السنوات الماضية، ألقت بظلالها السلبي على من شملهم الاستطلاع، وأعتقد أن هذه السلبية تتواجد بين العديد من القوات المسلحة الأميركية.
شاكرة مرورك أخي الكريم CaptainAwesome
 
نقاط في غاية الأهمية، وأحييك على ملاحظاتك المميزة
نعم الانفاق العسكري، والأجور، وتقليص ميزانيات الدفاع الأميركية خلال السنوات الماضية، ألقت بظلالها السلبي على من شملهم الاستطلاع، وأعتقد أن هذه السلبية تتواجد بين العديد من القوات المسلحة الأميركية.
شاكرة مرورك أخي الكريم CaptainAwesome

كلك ذوق اداء ممتاز جدا . . و مجهود رائع .

.
نقطة اخيرة الإستطلاع يبدو انه كان ينقصه ايضاح نسب الافرع العسكرية كلا على حدا فالمعروف ان هناك مايشبه "الطبقية" بالجيش الامريكى و تختلف الاراء من فرع عن الأخر .
.
حيث ان القوات البرية و مشاة البحرية يعتبروا "الطبقة الكادحة الفقيرة" التى تقوم بالعمل الصعب الصعب و ارائهم اعتقد هى من ستكون اكثرها حدية و سلبية ،بعكس القوات الجوية المعروفة و المشهورة بالرفاهية و التدليل و تقوم بالعمل السهل يعتبروا الطبقة فوق المتوسطة الغنية و ارائهم تميل للإيجابية او عدم المبالاة .
و اخرهم و اهمهم فى رأيى القوات البحرية وهم مايشبه الطبقة المتوسطة او الحكماء و ارائهم كانت ستكون اكثر واقعية
 
نقاط في غاية الأهمية، وأحييك على ملاحظاتك المميزة
نعم الانفاق العسكري، والأجور، وتقليص ميزانيات الدفاع الأميركية خلال السنوات الماضية، ألقت بظلالها السلبي على من شملهم الاستطلاع، وأعتقد أن هذه السلبية تتواجد بين العديد من القوات المسلحة الأميركية.
شاكرة مرورك أخي الكريم CaptainAwesome

كلك ذوق اداء ممتاز جدا . . و مجهود رائع .

.
نقطة اخيرة الإستطلاع يبدو انه كان ينقصه ايضاح نسب الافرع العسكرية كلا على حدا فالمعروف ان هناك مايشبه "الطبقية" بالجيش الامريكى و تختلف الاراء من فرع عن الأخر .
.
حيث ان القوات البرية و مشاة البحرية يعتبروا "الطبقة الكادحة الفقيرة" التى تقوم بالعمل الصعب الصعب و ارائهم اعتقد هى من ستكون اكثرها حدية و سلبية ،بعكس القوات الجوية المعروفة و المشهورة بالرفاهية و التدليل و تقوم بالعمل السهل يعتبروا الطبقة فوق المتوسطة الغنية و ارائهم تميل للإيجابية او عدم المبالاة .
و اخرهم و اهمهم فى رأيى القوات البحرية وهم مايشبه الطبقة المتوسطة او الحكماء و ارائهم كانت ستكون اكثر واقعية
 
عودة
أعلى