بيان يكشف تفاصيل الإطاحة بإرهابيين خطيرين بالعاصمة

blue force

عضو
إنضم
17 مايو 2010
المشاركات
1,656
التفاعل
4,379 1 0
ينتظر أن تعلن وزارة الداخلية خلال الساعات المقبلة، تفاصيل عملية أمنية ناجحة نفّذتها الأجهزة الامنية بالرياض، فجر اليوم، لعددٍ من الإرهابيين الذين يشكلون خطورةً كبيرة.



ووفقاً لمعلوماتٍ أولية.. كانت أجهزة الأمن قد رصدت وجود عددٍ من المشتبه فيهم داخل أحد الأحياء السكنية بالعاصمة الرياض، حيث طوّقت الموقع، وطالبت المشتبه فيهم بتسليم أنفسهم إلا أنهم بادروا بإطلاق النار على رجال الأمن ما تطلب التعامل معهم بالمثل؛ حيث نتج عن ذلك مقتل عددٍ من الإرهابيين، وانتهاء العملية الأمنية بنجاح التي سجلت من خلالها ضربةً استباقيةً جديدة؛ نظراً لخطورة الذين تمّ التعامل معهم من قِبل أجهزة الأمن.




https://sabq.org/gjKwmY
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
كنت مستغرب من توجه الوزارة ل الإعلان فوراً عن العملية ،
اعتقدت انها احباط عمل ارهابي او مطلوبين (بدون اشتباك)
و تفائلت خير ب تغير النهج و نشر الإنجازات الأمنية كافه فوراً
و لكن واضح من الخبر إنه الإشتباك في الحي السكني هو سبب التصريح ..
لو اقشعوهم اربيعنا بدون اطلاق نار ، ما اطلعت التصريحات .
 
الله يدحرهم ويزعزعهم ويجعل الكلبشات باديهم ويفكنا منهم ومن آفتهم .. سرطان العصر
 
شكرا وزارة الداخلية
اللهم مكن رجال الأمن من هؤلاء الخوارج المفسدين في الأرض
 
C1j-nYAWQAAoTiR.jpg


C1j-nZIW8AEjJLb.jpg


C1j-naAWQAAmD1n.jpg


C1j-nbNWQAALWMN.jpg
 
اتمنى يتم حرقهم على الطريقه البوذيه و يتم نشر الرماد في اقرب مستنقع
 
المتابعه . كانت لاحدى دوريات الامن. وعند التوجه العسكري لايقافه والتبين منهم . تفاجاء باطلاق النار عليه
سبحأن الله . مداهمه واطلاق نار . ومحاولة تفجير حزام نافس... ولحد حس ولحد درى الا أهل الحاره فقط
 
العمليات أو الضربات الإستباقية دلالة على متانة الجهاز الأمني في المملكة العربية السعودية
طبعا هذا الرقم مسجل بشكل حصري للأمن السعودي منذ 12 عام تقريباً

اللهم لك الحمد ..:)
 
الإرهابي وش اللي ركبه الدوريه اجل كان سارق الدوريه

اتوقع المكان كان محاصر الي بالدوريه تعرض لاطلاق نار منهم فا اظطر للانسحاب فاتم التعامل معاهم قبل فراراهم بالدوريه من مكان ثاني
 
الحمدالله العمليات

وسط السكان
البيوت لم تتاثر
لم نظطر للطرد الناس من بيوتهم
 
اللهم ادم علينا نعمتك وارزقنا شكرها. امين.
 
عودة
أعلى