التاريخ : 2017-01-05 الوقت : 09:56 pm
قيادي إيراني: هزمنا الأردن وتركيا بحلب
قائد القوات الجوية في الحرس الثوري الإيراني أمير علي حاجي زاده
خبرني - قال قائد القوات الجوية في الحرس الثوري الإيراني أمير علي حاجي إن وحدة "فصائل المقاومة" أدت إلى "هزيمة تحالف تركيا والأردن والغرب"، وأن المقاومة باقية ولن يُسمح بأن تسقط الثورة في يد من سماهم الأعداء.
وأضاف أن إيران تدعم رئيس النظام السوري بشار الأسد بوصفه من "قوات المقاومة"، معتبرا أن وحدة "فصائل المقاومة" أدت إلى انتصارها في حلب على ما أسماه التحالف التركي الأردني الغربي.
وخلال أحد الاحتفالات بمحافظة فارس (جنوب إيران)، قال العميد حاجي زاده الخميس إن "تحرير" مدينة حلب كان صعبا لأن جميع الدول الغربية ركزت قواها هناك، مضيفا أن الرئيس الأميركي باراك أوباما أعلن بنفسه هذه "الهزيمة".
وأوضح القيادي في الحرس الثوري الإيراني أن أوباما سيغادر البيت الأبيض بعد عدة أيام، بينما لا يزال الأسد في مكانه، وتابع "بشار الأسد مقاوم ونحن ندعمه".
ورأى العميد حاجي زاده أن الأمن الذي تتمتع به إيران اليوم هو ثمرة مقاومة حرس الثورة، ولولاها لشاهدنا اليوم العديد من الهجمات الانتحارية في مدن إيران، على حد تعبيره.
وأفادت وكالة فارس قبل أيام بأن العميد في الحرس الثوري الإيراني غلام علي قلي زاده لقي مصرعه في سوريا، وكان من مقاتلي الحرس الثوري في الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988).
ومؤخرا، أكد رئيس مؤسسة "الشهداء وقدامى المحاربين" الإيرانية محمد علي شهيدي محلاتي أن عدد القتلى الإيرانيين في سوريا تجاوز الألف منذ تدخل إيران عسكريا في الصراع الدائر هناك
على قدر الألم وبعد هذا الكلام سوف تستمتعون بعمليات مخابراتية عن قريب بعقر دارهم
قيادي إيراني: هزمنا الأردن وتركيا بحلب
قائد القوات الجوية في الحرس الثوري الإيراني أمير علي حاجي زاده
خبرني - قال قائد القوات الجوية في الحرس الثوري الإيراني أمير علي حاجي إن وحدة "فصائل المقاومة" أدت إلى "هزيمة تحالف تركيا والأردن والغرب"، وأن المقاومة باقية ولن يُسمح بأن تسقط الثورة في يد من سماهم الأعداء.
وأضاف أن إيران تدعم رئيس النظام السوري بشار الأسد بوصفه من "قوات المقاومة"، معتبرا أن وحدة "فصائل المقاومة" أدت إلى انتصارها في حلب على ما أسماه التحالف التركي الأردني الغربي.
وخلال أحد الاحتفالات بمحافظة فارس (جنوب إيران)، قال العميد حاجي زاده الخميس إن "تحرير" مدينة حلب كان صعبا لأن جميع الدول الغربية ركزت قواها هناك، مضيفا أن الرئيس الأميركي باراك أوباما أعلن بنفسه هذه "الهزيمة".
وأوضح القيادي في الحرس الثوري الإيراني أن أوباما سيغادر البيت الأبيض بعد عدة أيام، بينما لا يزال الأسد في مكانه، وتابع "بشار الأسد مقاوم ونحن ندعمه".
ورأى العميد حاجي زاده أن الأمن الذي تتمتع به إيران اليوم هو ثمرة مقاومة حرس الثورة، ولولاها لشاهدنا اليوم العديد من الهجمات الانتحارية في مدن إيران، على حد تعبيره.
وأفادت وكالة فارس قبل أيام بأن العميد في الحرس الثوري الإيراني غلام علي قلي زاده لقي مصرعه في سوريا، وكان من مقاتلي الحرس الثوري في الحرب العراقية الإيرانية (1980-1988).
ومؤخرا، أكد رئيس مؤسسة "الشهداء وقدامى المحاربين" الإيرانية محمد علي شهيدي محلاتي أن عدد القتلى الإيرانيين في سوريا تجاوز الألف منذ تدخل إيران عسكريا في الصراع الدائر هناك
على قدر الألم وبعد هذا الكلام سوف تستمتعون بعمليات مخابراتية عن قريب بعقر دارهم