الحقول النفطية المشتركة بين دول الخليج وايران

1671192777209.png


حقل نفط الرشادات بين حقول بلال ورسالات وسلمان في مياه الخليج العربي.



1671192939648.png

حقول النوروز وأرش وسروش.
 
1672592623591.png
 
أعطى حقل بلال في الخليج العربي بارقة أمل لتعزيز إنتاج الغاز في إيران، في ظل أزمة الطاقة التي تشهدها البلاد مع زيادة الطلب على وقود التدفئة.

إذ أعلنت شركة بارس للنفط والغاز، اكتشاف غاز في بئر التنقيب بالحقل الذي يقع على الحدود البحرية بين إيران وقطر، بعد 7 أشهر من بدء أعمال الحفر، وفق ما أوردته منصة (Press TV).


1674131063435.png



وأوضح الرئيس التنفيذي للشركة محمد حسين متجلي، يوم الإثنين (16 يناير/كانون الثاني)، أن الغاز من أول خزان ذي طبقات لحقل بلال وصل إلى السطح خلال عملية حفر في اليوم السابق.

وقال متجلي: "شعلة الغاز في البئر تحترق الآن"، مضيفًا أن الحفر الاستكشافي في الحقل بدأ أوائل يونيو/حزيران 2022، بحسب التصريحات التي اطّلعت عليها منصة الطاقة المتخصصة.


إنتاج حقل بلال للغاز​

صرّح متجلي بأن شركة بارس للنفط والغاز -التابعة لشركة النفط الوطنية الإيرانية- ستمنح قريبًا عقود أعمال حفر لـ8 آبار في حقل بلال للغاز.

وأشار إلى أنه سيجري إنشاء خط أنابيب بطول 150 كيلومترًا ومنشآت أخرى لنقل الغاز الحامض المنتج في الحقل إلى المصافي البرية، مضيفًا أن عقدًا لبناء منصة ثابتة كبيرة مُنح لشركة صدرا الإيرانية.

يقع حقل بلال للغاز على بعد نحو 30 كيلومترًا جنوب شرق حقل بارس الجنوبي، وهو أكبر حقل غاز في العالم مشترك بين إيران وقطر في الخليج العربي.

وقد فازت شركة بارس للنفط والغاز بعقد تطوير الحقل في عام 2019، وسط جهود من جانب إيران للاعتماد بشكل أكبر على الشركات المحلية بالمشروعات الكبيرة في قطاع النفط، بعد انسحاب الشركات الأجنبية من البلاد تحت ضغط من الولايات المتحدة.

ومنحت "بارس" عقد تطوير حقل بلال لشركة بتروبارس، التابعة لشركة النفط الوطنية الإيرانية، في سبتمبر/أيلول 2019، ضمن صفقة بقيمة 440 مليون دولار، كما منحت عقد برنامج الحفر لشركة دانا كيش دريلينغ.

تهدف شركة بارس إلى إنتاج 500 مليون قدم مكعّبة (أكثر من 14 مليون متر مكعّب) يوميًا من الغاز الطبيعي، ونحو 15 ألف برميل من مكثفات الغاز من حقل بلال بمجرد تطويره بالكامل، وفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة.
 

أبرز حقول النفط والغاز المشتركة بين السعودية وإيران (تقرير)​



تأتي حقول النفط والغاز المشتركة بين السعودية وإيران ضمن المناطق الفاعلة في القوة النفطية للبلدين، مع امتلاكهما احتياطيات ضخمة من الوقود الأحفوري، الأمر الذي يجعلهما لاعبين مهمين بالأسواق العالمية.

وتشهد العلاقات السعودية الإيرانية خلال المدّة الأخيرة محاولات العودة إلى طبيعتها، بوساطة صينية، بعد انقطاعها منذ عام 2016، وقد يساعد ذلك على تنفيذ استثمارات مشتركة في حقول



وبصفة عامة، تتميز مياه الخليج العربي بثرواتها النفطية الضخمة واحتوائها على أشهر حقول النفط والغاز، ويأتي بعضها ضمن قائمة أكبر الحقول البحرية في العالم.



وفي هذا الإطار، تستعرض وحدة أبحاث الطاقة أبرز حقول النفط والغاز المشتركة بين السعودية وإيران، والتي يمكن أن تشهد رواجًا في أنشطتها خلال المدّة المقبلة.



حقول متصلة بين السعودية وإيران
تُعَدّ حقول النفط والغاز الحدودية المتصلة بين السعودية وإيران -العضوتين في منظمة أوبك-، ضمن الفرص الاستثمارية المتاحة لاستكشاف جميع الموارد الهيدروكربونية المتاحة.



ومن المرجح أن تتضمن مناقشات الدولتين مستقبلًا زيادة التعاون الاقتصادي في تطوير حقول النفط والغاز، في ظل سعيهما نحو زيادة إنتاج الوقود الأحفوري، وبالأخص الغاز الطبيعي مع ارتفاع الطلب عليه.



وبصفة عامة، تشترك إيران في 28 حقلًا للنفط والغاز مع الدول المجاورة، وتحتوي هذه الحقول المشتركة على 20% من احتياطي النفط الإيراني و 30% من الغاز الطبيعي، أشهرها حقل بارس الجنوبي الذي تشترك فيه إيران مع قطر (يسمى الجزء القطري حقل الشمال)، وفق بيانات شركة هيرت إنرجي (Hart Energy).



ورغم ذلك، فإن كمية الغاز التي تمتلكها إيران في الحقول المشتركة مع جيرانها غير واضحة؛ نظرًا للاحتياطيات غير المستغلة والنزاعات الحدودية المستمرة، بحسب معهد الشرق الأوسط (MEI)، ومقرّه واشنطن.



حقول النفط والغاز المشتركة بين السعودية وإيرانحقل بحري- أرشيفية

ويأتي من بين حقول النفط والغاز المشتركة بين السعودية وإيران حقل إسفنديار النفطي الإيراني والمتصل بحقل لولو السعودي، عبر الحدود البحرية بينهما.



وكانت إيران قد قررت في أغسطس/آب 2022 بدء تطوير حقل إسفنديار باحتياطيات متوقعة تصل إلى 500 مليون برميل مكافئ من النفط والغاز.



وبحسب تصريحات الرئيس التنفيذي لشركة النفط البحرية الإيرانية "إيووك"، علي ريزه مهدي زاده، من المتوقع تنفيذ خطط المرحلة الأولى لتطوير الحقل في غضون 3 سنوات، والتي تشمل الانتهاء من التصميم والبناء وتثبيت منصات الحفر وبدء حفر 4 آبار إنتاجية.



ووفقًا لما نقلته وكالة أنباء النفط الإيرانية "شانا"، العام الماضي (2022)، تستهدف شركة النفط البحرية الإيرانية بدء حفر بئر استكشافية في الحقل لرصد معلومات وبيانات حول هيكل المكامن النفطية وإجراء تحليل لمراحل التطوير المقبلة.



كما تتضمن المرحلة الأولى لتطوير حقل إسفنديار نقل ومعالجة السوائل المُنتجة من الحقل في منصة أبو ذر، قبل نقلها إلى جزيرة خارج.



ويأتي إعلان تطوير حقل إسفنديار في إطار سعي إيران نحو زيادة إنتاج النفط من المكامن وحقول النفط المشتركة، وفق ما رصدته وحدة أبحاث الطاقة.



أمّا حقل لولو السعودي، الذي اكتُشِف عام 1967، فيقع في المنطقة المقسومة بين السعودية والكويت إلى جانب 3 حقول بحرية رئيسة أخرى (الخفجي والحوت والدرة)، وتديرها شركة عمليات الخفجي المشتركة.

إمكانات السعودية وإيران النفطية​

تُصنّف السعودية وإيران بأنهما قوى نفطية مع امتلاكهما العديد من حقول النفط والخام باحتياطيات ضخمة، وقد تسهم إعادة العلاقات السعودية الإيرانية في تعزيز دورهما، والوصول إلى توافق أكبر داخل منظمة أوبك.

وتوضح بيانات أويل آند غاز جورنال ارتفاع احتياطيات السعودية من النفط بنهاية 2022، إلى 267.19 مليار برميل، مقابل 261.6 مليار برميل بنهاية عام 2021.

وبلغ إنتاج السعودية من النفط الخام والمكثفات والسوائل الغازية خلال العام الماضي 11.81 مليون برميل يوميًا، مقابل 10.8 مليون برميل يوميًا
.


بينما تمتلك إيران احتياطيات من النفط تبلغ 208.6 مليار برميل بنهاية 2022، وهو الرقم نفسه المسجل بنهاية عام 2021، بحسب أويل آند غاز.

وسجّل إنتاج إيران من النفط الخام والمكثفات والسوائل الغازية خلال العام الماضي مستوى 3.58 مليون برميل يوميًا، مقابل 3.45 مليون برميل يوميًا العام السابق له.

وعلى صعيد الغاز، تمتلك إيران احتياطيات من الغاز الطبيعي بلغت بنحو 1200 تريليون قدم مكعبة (34 تريليون متر مكعب) بنهاية العام الماضي، مقابل 1203 تريليونات قدم مكعبة (34.07 تريليون متر مكعب) في عام 2021.

بينما تمتلك السعودية احتياطيات من الغاز سجلت نحو 300.41 تريليون قدم مكعبة (8.5 تريليون متر مكعب) بنهاية العام الماضي، مقابل 297.98 تريليون قدم مكعبة (8.4 تريليون متر مكعب) في عام 2021.

إيران تغازل.. والسعودية مستعدة
عقب إعادة العلاقات السعودية الإيرانية، عبّرت طهران عن ترحيبها بأيّ عرض للاستثمار في مشروعات حقول النفط والغاز الإيرانية، خاصةً من أعضاء تحالف أوبك+.

وأكدت التصريحات الحكومية أن أيّ استثمار في حقول النفط والغاز سيعود بالفائدة على أمن الطاقة العالمي؛ نظرًا لأن إيران تمتلك أحد أكبر احتياطيات النفط والغاز في العالم.



وشددت على ضرورة تخلّص سوق الطاقة العالمية من التسييس لتحقيق الاستقرار، وهو ما تَمثَّل في تصريح لوزير النفط الإيراني جواد أوجي، الذي أكد فيه أن أيّ تدخّل، بما في ذلك التدخل السياسي والقانوني، في الأسس الاقتصادية لسوق الطاقة سيكون بمثابة لعبة خاسرة لجميع اللاعبين في القطاع.

وكان وزير المالية السعودي محمد الجدعان قد أكد بعد إعلان إعادة العلاقات السعودية الإيرانية أن هناك فرصًا كبيرة للاستثمارات السعودية في إيران، قائلًا: "إن الاستثمارات السعودية في إيران يمكن أن تحدث سريعًا جدًا".

وأضاف الجدعان أنه لا يرى أيّ معوّقات تمنع تطبيع العلاقات وتنمية الاستثمارات مع إيران، مشيرًا إلى أن العديد من الفرص الاقتصادية موجود للطرفين
 
1682301014603.png
 
قررت إيران بدء تطوير حقل إسفنديار المتصل بحقل نفط سعودي، وتصل الاحتياطيات المتوقعة للحقل إلى 500 مليون برميل مكافئ من النفط والغاز، بينما يُنتظر طرح جولة التراخيص ومنح العقود في وقت قريب.



وحدد مسؤول الإطار الزمني لخطط التطوير والحفر والآليات المقترحة قبل بدء الضخ، كما تطرق إلى مسارات معالجة إنتاج الحقل، بحسب ما نقلته عنه وكالة أنباء النفط الإيرانية "شانا".




ويأتي إعلان تطوير حقل إسفنديار عقب أيام من تأكيد شركة أبحاث الطاقة "ريستاد إنرجي" أن العقوبات الأميركية المفروضة على روسيا عقب الحرب الأوكرانية تهدد بفشل أكبر صفقات صناعة النفط الإيرانية، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.



تطوير حقل إسفنديار
أكد الرئيس التنفيذي لشركة النفط البحرية الإيرانية "إيووك"، علي ريزه مهدي زاده، أن المرحلة الأولى من تطوير حقل إسفنديار المشترك مع السعودية عبر الحدود البحرية أُدرجت ضمن خطط الشركة.


وأضاف أن التوقعات تُشير إلى إمكان تنفيذ خطط المرحلة الأولى في غضون 3 سنوات، بعد حصولها على موافقة شركة النفط الإيرانية "نيوك"، مشيرًا إلى أن من المقرر طرح جولة التراخيص المتعلقة بتطوير الحقل في وقت قريب.

وتُخطط "إيووك" لبدء حفر بئر استكشافية في الحقل لرصد معلومات وبيانات حول هيكل المكامن النفطية وإجراء تحليل لمراحل التطوير المقبلة.

وقال علي ريزه مهدي زاده إن الشركة أجرت دراسة شاملة لحقل النفط الإيراني قبل المضي قدمًا في أعمال التطوير، ونتج عن تلك الدراسة أن المرحلة الأولى ستشمل الانتهاء من التصميم والبناء، وتثبيت منصات الحفر والشروع في حفر 4 آبار إنتاجية.

واتُّفق أيضًا على أن المرحلة الأولى من تطوير حقل إسفنديار، الواقع على مسافة 95 كيلومترًا جنوب غرب جزيرة خارج، ستتضمن نقل ومعالجة السوائل المُنتجة من الحقل في منصة أبو ذر قبل نقلها إلى جزيرة خارج.

تقديرات الحقل
تشير التقديرات إلى أن حقل إسفنديار المتصل بحقل لولو السعودي يضم إمدادات تصل إلى 500 مليون برميل من النفط، وفق ما أورده الموقع الإلكتروني لقناة "برس تي في" الإيرانية الناطقة باللغة الإنجليزية.

وجاء الإعلان عن تطوير الحقل عقب أشهر من تأكيد طهران عزمها تطوير حقل غاز واقع في نطاق النزاع مع السعودية والكويت بعدما أعلنت كلتاهما الاتفاق حول بنائه.

وكان أعضاء اللجنة المشتركة لمجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران، قد بحثوا -مطلع شهر أغسطس/آب الجاري- إمكان زيادة إنتاج النفط في المكامن والحقول المشتركة.
 
قررت إيران بدء تطوير حقل إسفنديار المتصل بحقل نفط سعودي، وتصل الاحتياطيات المتوقعة للحقل إلى 500 مليون برميل مكافئ من النفط والغاز، بينما يُنتظر طرح جولة التراخيص ومنح العقود في وقت قريب.



وحدد مسؤول الإطار الزمني لخطط التطوير والحفر والآليات المقترحة قبل بدء الضخ، كما تطرق إلى مسارات معالجة إنتاج الحقل، بحسب ما نقلته عنه وكالة أنباء النفط الإيرانية "شانا".




ويأتي إعلان تطوير حقل إسفنديار عقب أيام من تأكيد شركة أبحاث الطاقة "ريستاد إنرجي" أن العقوبات الأميركية المفروضة على روسيا عقب الحرب الأوكرانية تهدد بفشل أكبر صفقات صناعة النفط الإيرانية، وفق ما اطلعت عليه منصة الطاقة المتخصصة.



تطوير حقل إسفنديار
أكد الرئيس التنفيذي لشركة النفط البحرية الإيرانية "إيووك"، علي ريزه مهدي زاده، أن المرحلة الأولى من تطوير حقل إسفنديار المشترك مع السعودية عبر الحدود البحرية أُدرجت ضمن خطط الشركة.


وأضاف أن التوقعات تُشير إلى إمكان تنفيذ خطط المرحلة الأولى في غضون 3 سنوات، بعد حصولها على موافقة شركة النفط الإيرانية "نيوك"، مشيرًا إلى أن من المقرر طرح جولة التراخيص المتعلقة بتطوير الحقل في وقت قريب.

وتُخطط "إيووك" لبدء حفر بئر استكشافية في الحقل لرصد معلومات وبيانات حول هيكل المكامن النفطية وإجراء تحليل لمراحل التطوير المقبلة.

وقال علي ريزه مهدي زاده إن الشركة أجرت دراسة شاملة لحقل النفط الإيراني قبل المضي قدمًا في أعمال التطوير، ونتج عن تلك الدراسة أن المرحلة الأولى ستشمل الانتهاء من التصميم والبناء، وتثبيت منصات الحفر والشروع في حفر 4 آبار إنتاجية.

واتُّفق أيضًا على أن المرحلة الأولى من تطوير حقل إسفنديار، الواقع على مسافة 95 كيلومترًا جنوب غرب جزيرة خارج، ستتضمن نقل ومعالجة السوائل المُنتجة من الحقل في منصة أبو ذر قبل نقلها إلى جزيرة خارج.

تقديرات الحقل
تشير التقديرات إلى أن حقل إسفنديار المتصل بحقل لولو السعودي يضم إمدادات تصل إلى 500 مليون برميل من النفط، وفق ما أورده الموقع الإلكتروني لقناة "برس تي في" الإيرانية الناطقة باللغة الإنجليزية.

وجاء الإعلان عن تطوير الحقل عقب أشهر من تأكيد طهران عزمها تطوير حقل غاز واقع في نطاق النزاع مع السعودية والكويت بعدما أعلنت كلتاهما الاتفاق حول بنائه.

وكان أعضاء اللجنة المشتركة لمجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران، قد بحثوا -مطلع شهر أغسطس/آب الجاري- إمكان زيادة إنتاج النفط في المكامن والحقول المشتركة.


هل الاجراء قانوني ؟ مو لازم يكون الانتاج مشترك بين ايران و السعودية ؟
 
هل الاجراء قانوني ؟ مو لازم يكون الانتاج مشترك بين ايران و السعودية ؟



لا كل واحد
يشفط في منطقته الحقل يسمى مشترك كون الحدود السياسية تفصله للتشبية مثل (صيد السمك كل واحد يصيد بمنطقته )
 
فهمت عليك ، لاني ما اتوقع ايران بهالغباء تتصادم مع السعودية بهالسرعة بعد توقيع الاتفاق بينهم

ليس تصادم السؤال هل يوجد تفاهم على حل وترسيم الحدود البحرية بين الكويت وايران

ليتسني استثمار حقل الدره الكويتي
 
ليس تصادم السؤال هل يوجد تفاهم على حل وترسيم الحدود البحرية بين الكويت وايران

ليتسني استثمار حقل الدره الكويتي


حسب اخر اخبار للان مافي تفاهم ، و كانت الاخبار تفاهم بين الكويت و السعودية فقط

والله اشغلتنا ايران كل شوي طالعة بفلم
 
لو كان للملالي عقول تبحث عن مصلحة بلدها منذ بداية ثورتهم فلكم ان تتخيلوا لو تعاملت مع جوارها العربي منذ 1979 على مبدا حسن الجوار ورسخت علاقاتها التجارية مع دول المشرق العربي لكانت ايران اليوم دولة من احدث الدول في الشرق الاوسط بل ومن دول الG20 .
 
1682646058675.png



حقل فوروزان الإيراني والمرجان السعودي

حقل للنفط يقع على طول الحدود البحرية السعودية الإيرانية، وهو حقل فوروزان النفطي، المتصل بحقل المرجان السعودي الذي يحتوي على احتياطيات ضخمة من النفط.

ووفقًا لشركة الأبحاث وود ماكنزي، يقع حقل المرجان الواقع قبالة الساحل الشرقي للمملكة العربية السعودية، وتوجد معظم احتياطياته النفطية داخل الجزء السعودي من الحقل، على الرغم من أن الجزء الإيراني "فوروزان" يحتوي -أيضًا- على كميات كبيرة من النفط.

واكتُشِف حقل المرجان السعودي عام 1968، باحتياطيات تُقدَّر عند 2.31 مليار برميل من النفط الخام، وإنتاج يومي 270 ألف برميل.

وكانت أرامكو السعودية قد وقّعت في عام 2019 نحو 34 اتفاقًا مع شركات سعودية وعالمية لزيادة إنتاج الخام والغاز من حقلي المرجان والبري، بقيمة إجمالية للعقود بلغت 18 مليار دولار.

ويتضمن برنامج تعزيز الإنتاج في حقل المرجان مشروعات متكاملة لزيادة إنتاج النفط الخام والغاز المصاحب والغاز غير المصاحب، بهدف رفع إنتاج النفط الخام العربي المتوسط بمقدار 300 ألف برميل يوميًا.

كما يهدف البرنامج إلى معالجة 2.5 مليار قدم مكعبة قياسية يوميًا من الغاز، وكذلك رفع الإنتاج بواقع 360 ألف برميل يوميًا من سوائل الغاز الطبيعي المحتوية على الإيثان وغيرها.

أمّا حقل فوروزان النفطي في إيران، فهو يقع على بعد 100 كيلومتر جنوب شرق جزيرة خارج الإيرانية، واكتُشِف عام 1966،

وبدأ حقل النفط البحري التشغيل بطاقة إنتاجية أولية بلغت 100 ألف برميل يوميًا في عام 1987، قبل أن يهبط الإنتاج إلى 40 ألف برميل يوميًا في عام 2000.

وتعمل إيران -حاليًا- على إعادة تطوير الحقل، بما في ذلك تركيب منصات بحرية جديدة، لمضاعفة الإنتاج إلى 80 ألف برميل يوميًا.
 
ليس تصادم السؤال هل يوجد تفاهم على حل وترسيم الحدود البحرية بين الكويت وايران

ليتسني استثمار حقل الدره الكويتي

بحسب قرائتي لمحللين إيرانيين سواءً مقالات تحليلية في الصحف الإيرانية بالفارسية أو دراسات في مراكز البحوث والدراسات الإيرانية، بعض المحلليين الإيرانيين منذ أكثر من سنتين كانوا يقولون أن هناك رغبة جامحة لدى الجانب الإيراني لفتح قنوات اتصال مع السعودية، بهدف ترسيم الحدود في المناطق البحرية حيث تقع حقول النفط ومن بينها حقل الدرة وكذلك تطوير الحقول النفطية المتصلة بالحقول النفطية السعودية عبر الحدود البحرية بين البلدين مثل حقل اسفنديار المتصل بحقل لولو السعودي وحقل فروزان المتصل بحقل مرجان السعودي.

هؤلاء المحللين ذهبوا إلى القول أن إيران تفتقد أهم مفتاح وهو قناة اتصال مع السعودية، ويجب البحث عن قناة وساطة لأنها مسألة جوهرية في السياسة الإيرانية. وكانوا يقولون هناك قنوات اتصال دائمة مع الولايات المتحدة الأميركية على سبيل المثال من خلال السفارة السويسرية، إلا أن لا يوجد قناة اتصال مع السعودية لإيجاد طريقة للتسوية بخصوص حقل الدرة ولتطوير الحقول النفطية الأخرى مثل حقل اسفنديار وحقل فروزان، أو على الأقل إيران عليها أن تحاول إجبار السعودية على نوع من التسوية. وأن إيران، في حال بدأت المفاوضات بين الدولتين، يمكن أن تطرح اقتراحاً يصعب أن تقبله السعودية، حيث ستحاول طهران ترسيم حدود النفوذ في المنطقة، على أساس الوضع القائم، فمن المستبعد أن تكون إيران مستعدة للتخلي عن مواقعها في المناطق التي تجذر فيها النفوذ الإيراني مثل سوريا واليمن والعراق، لكن ربما يكون اليمن هو الاتجاه الوحيد الذي تبدو فيه إيران مستعدة للتراجع بطريقة ما.
خلاصة ما كانوا يقولونه هؤلاء المحللين أن إيران تريد إيجاد تسوية لحقل الدرة لكي تحصل على حصة من الحقل، وكذلك تريد تطوير حقل اسفنديار وحقل فروزان.

والآن مع عودة العلاقات بين البلدين عبر الوسيط الصيني لربما مسألة الحقول النفطية ستلقي بظلالها على عودة العلاقات.
 
التعديل الأخير:
ولربما هذا الخبر له علاقة أو صلة بمشاركتي السابقة .. الله أعلم، لكن بحسب ما ذكرت في مشاركتي السابقة بالأعلى أرى بأن الخبر له علاقة والله أعلم.




بحثت إيران والكويت مساء الاثنين، ترسيم حدودهما البحرية، وسط تأكيدات أن يجري ذلك بما "يتوافق مع قواعد القانون الدولي".
جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة القانونية للبلدين، في طهران، حسب ما أوردت الرسمية.

وأفادت الوكالة بأن "اللجنة القانونية المشتركة بين البلدين عقدت أعمالها الاثنين في العاصمة الإيرانية طهران".
وترأس الجانب الكويتي بالاجتماع نائب وزير الخارجية السفير منصور العتيبي، في حين ترأس الجانب الإيراني نائب وزير الخارجية للشؤون القانونية والدولية السفير رضا نجفي.
وبحث الجانبان "مسألة ترسيم الحدود البحرية بين الدولتين، وتأكيد ضرورة حسم هذا الأمر بالشكل الذي يتوافق مع قواعد القانون الدولي"، حسب الوكالة، دون تفاصيل أكثر.
وكان العتيبي قد بحث أيضاً مع نائب وزير الخارجية الإيراني السفير علي باقري كني "سبل تعزيز العلاقات وتطويرها"، خلال جلسة المشاورات السياسية بين البلدين، وفق المصدر نفسه.
وتأتي هذه التطورات بعد 3 أيام من اتفاق السعودية وإيران في بكين، على عودة العلاقات الدبلوماسية المقطوعة منذ عام 2016، في غضون شهرين.
وفي أغسطس/آب الماضي، أعادت الكويت سفيرها لدى إيران، بعد سنوات من سحبه تضامناً مع قرار السعودية في 2016.
وحسب تقارير إعلامية، توقفت مفاوضات ترسيم الحدود البحرية بين إيران والكويت منذ أكثر من 10 سنوات، بسبب خلافات بشأن المرجعية التي ستعود إليها المفاوضات.
 
ولربما هذا الخبر له علاقة أو صلة بمشاركتي السابقة .. الله أعلم، لكن بحسب ما ذكرت في مشاركتي السابقة بالأعلى أرى بأن الخبر له علاقة والله أعلم.



بحثت إيران والكويت مساء الاثنين، ترسيم حدودهما البحرية، وسط تأكيدات أن يجري ذلك بما "يتوافق مع قواعد القانون الدولي".
جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة القانونية للبلدين، في طهران، حسب ما أوردت الرسمية.

وأفادت الوكالة بأن "اللجنة القانونية المشتركة بين البلدين عقدت أعمالها الاثنين في العاصمة الإيرانية طهران".
وترأس الجانب الكويتي بالاجتماع نائب وزير الخارجية السفير منصور العتيبي، في حين ترأس الجانب الإيراني نائب وزير الخارجية للشؤون القانونية والدولية السفير رضا نجفي.
وبحث الجانبان "مسألة ترسيم الحدود البحرية بين الدولتين، وتأكيد ضرورة حسم هذا الأمر بالشكل الذي يتوافق مع قواعد القانون الدولي"، حسب الوكالة، دون تفاصيل أكثر.
وكان العتيبي قد بحث أيضاً مع نائب وزير الخارجية الإيراني السفير علي باقري كني "سبل تعزيز العلاقات وتطويرها"، خلال جلسة المشاورات السياسية بين البلدين، وفق المصدر نفسه.
وتأتي هذه التطورات بعد 3 أيام من اتفاق السعودية وإيران في بكين، على عودة العلاقات الدبلوماسية المقطوعة منذ عام 2016، في غضون شهرين.
وفي أغسطس/آب الماضي، أعادت الكويت سفيرها لدى إيران، بعد سنوات من سحبه تضامناً مع قرار السعودية في 2016.
وحسب تقارير إعلامية، توقفت مفاوضات ترسيم الحدود البحرية بين إيران والكويت منذ أكثر من 10 سنوات، بسبب خلافات بشأن المرجعية التي ستعود إليها المفاوضات.

- طهران تسعى لترسيم الجرف القاري خارج «قانون البحار» لتضمن اشتراكها بجزء من الحقل

1682666476103.png



- ترسيم الحدود من جزيرة فيلكا إلى جزيرة خرج يُخرج إيران من حقل الدرة
- أي اتفاق كويتي- إيراني سيكون بمشاركة وتنسيق مع السعودية
وأعرب سفير طهران لدى الكويت محمد إيراني لـ «الراي» عن أمله في استئناف المفاوضات في شأن هذا الحقل، مشيراً إلى أنها متوقفة منذ نحو 10 سنوات



وذكّرت مصادر مطلعة لـ«الراي» بالأزمة التي بدأتها إيران في 2015 عندما حاولت استدراج عروض لاستخراج الغاز من امتداد حقل الدرة، بيد ان حزم الموقف السياسي الكويتي وقتها والتنسيق الكويتي - السعودي كان له الاثر الأكبر لوقف هذه الإجراءات.

وكشفت المصادر أن «الجانب الإيراني يرغب في ترسيم الحدود الكويتية ـ الإيرانية (الجرف القاري) خارج قانون البحار، وتطبيق أسلوب الترسيم للحدود البحرية الإيرانية - السعودية، بحيث يتم ترسيم الحدود من جزيرة خرج الايرانية إلى البر الكويتي وهو أمر غير منطقي، بينما تطالب الكويت ان يكون الترسيم من جزيرة فيلكا إلى جزيرة خرج».

وأوضحت أن «قانون البحار الدولي يحدد أن يكون خط الوسط هو الفاصل بين الكويت وإيران، وما لدينا هو جزيرة فيلكا تمتد شرقاً عن اليابسة الكويتية ومنها إلى إيران يميل خط الوسط للشرق قليلاً وبالتالي لا يدخل فيه حقل الدرة البحري،

بينما إذا تم حساب الترسيم من البر الكويتي للبر الإيراني تشترك طهران بجزء بسيط من الحقل وهذا ما يدفع به الجانب الإيراني، بيد أن الموقف الكويتي واضح وهو التمسك بتطبيق قانون البحار».

وشددت المصادر على «عدم أحقية إيران في وقف أي تطوير لحقل الدرة المشترك بين الكويت والسعودية»، معتبرة أن «ما تثيره طهران حول شراكتها في حقل الدرة هو بمثابة جدل عقيم ما لم يتم ترسيم الحدود البحرية الكويتية ـ الإيرانية والاتفاق على النقاط الخلافية في هذا الشأن».

وأشارت إلى أن «أي اتفاق كويتي - ايراني سيكون بمشاركة وتنسيق مع المملكة العربية السعودية باعتبارها شريكة في حقل الدرة»، مبينة أن «عملية التطوير المرتقبة للحقل ستكون في المنطقة البعيدة عن منطقة المزاعم الإيرانية».

هل تفتح الكويت ملف حقل «سروش»؟
ذكّرت المصادر بحقل «سروش» الذي تستغله إيران من دون اعتراض من الكويت التي تشترك بجزء فيه، معتبرة أن الحالة مشابهة لـ«الدرة»، وأن الكويت قد تفتح هذا الملف مجدداً.


 
- طهران تسعى لترسيم الجرف القاري خارج «قانون البحار» لتضمن اشتراكها بجزء من الحقل

مشاهدة المرفق 573332


- ترسيم الحدود من جزيرة فيلكا إلى جزيرة خرج يُخرج إيران من حقل الدرة
- أي اتفاق كويتي- إيراني سيكون بمشاركة وتنسيق مع السعودية
وأعرب سفير طهران لدى الكويت محمد إيراني لـ «الراي» عن أمله في استئناف المفاوضات في شأن هذا الحقل، مشيراً إلى أنها متوقفة منذ نحو 10 سنوات



وذكّرت مصادر مطلعة لـ«الراي» بالأزمة التي بدأتها إيران في 2015 عندما حاولت استدراج عروض لاستخراج الغاز من امتداد حقل الدرة، بيد ان حزم الموقف السياسي الكويتي وقتها والتنسيق الكويتي - السعودي كان له الاثر الأكبر لوقف هذه الإجراءات.

وكشفت المصادر أن «الجانب الإيراني يرغب في ترسيم الحدود الكويتية ـ الإيرانية (الجرف القاري) خارج قانون البحار، وتطبيق أسلوب الترسيم للحدود البحرية الإيرانية - السعودية، بحيث يتم ترسيم الحدود من جزيرة خرج الايرانية إلى البر الكويتي وهو أمر غير منطقي، بينما تطالب الكويت ان يكون الترسيم من جزيرة فيلكا إلى جزيرة خرج».

وأوضحت أن «قانون البحار الدولي يحدد أن يكون خط الوسط هو الفاصل بين الكويت وإيران، وما لدينا هو جزيرة فيلكا تمتد شرقاً عن اليابسة الكويتية ومنها إلى إيران يميل خط الوسط للشرق قليلاً وبالتالي لا يدخل فيه حقل الدرة البحري،

بينما إذا تم حساب الترسيم من البر الكويتي للبر الإيراني تشترك طهران بجزء بسيط من الحقل وهذا ما يدفع به الجانب الإيراني، بيد أن الموقف الكويتي واضح وهو التمسك بتطبيق قانون البحار».

وشددت المصادر على «عدم أحقية إيران في وقف أي تطوير لحقل الدرة المشترك بين الكويت والسعودية»، معتبرة أن «ما تثيره طهران حول شراكتها في حقل الدرة هو بمثابة جدل عقيم ما لم يتم ترسيم الحدود البحرية الكويتية ـ الإيرانية والاتفاق على النقاط الخلافية في هذا الشأن».

وأشارت إلى أن «أي اتفاق كويتي - ايراني سيكون بمشاركة وتنسيق مع المملكة العربية السعودية باعتبارها شريكة في حقل الدرة»، مبينة أن «عملية التطوير المرتقبة للحقل ستكون في المنطقة البعيدة عن منطقة المزاعم الإيرانية».

هل تفتح الكويت ملف حقل «سروش»؟
ذكّرت المصادر بحقل «سروش» الذي تستغله إيران من دون اعتراض من الكويت التي تشترك بجزء فيه، معتبرة أن الحالة مشابهة لـ«الدرة»، وأن الكويت قد تفتح هذا الملف مجدداً.




هذا الكلام كان يتداول بين المحلليين الإيرانيين في الصحف ومراكز الدراسات والبحوث الإيرانية قبل أكثر من 3 سنوات، أنا أول مرة قرأته كان في عام 2019م والله أعلم لربما هناك منشورات إيرانية أقدم لنفس هالكلام،

إيران تريد ترسيم الحدود البحرية مع الكويت على نفس الطريقة التي رسمت حدودها مع السعودية "خارج قانون البحار".
السعودية انظلمت في ترسيم حدودها مع إيران، لأن في الترسيم أخذوا القياس من الطرف الإيراني بداية من جزيرة خرج الإيرانية وليس من البر الإيراني، بينما من الطرف السعودي أخذوا القياس من البر السعودي، وبهذا وقع ظلم كبير على السعودية،
علماً أن جزيرة خرج ليست بالكامل تقابل الشواطئ السعودية، الجزء الأكبر منها تقابل الشواطئ الكويتية.
وحتى في ترسيم الحدود بين الجزيرتين "العربية" التابعة للسعودية و "الفارسي" التابعة لإيران فيها أخطاء كثيييييرة وحتى التنقيب للنفط في المناطق المحايذة لجزيرة العربية مُقيدة بشروط.
 
هذا الكلام كان يتداول بين المحلليين الإيرانيين في الصحف ومراكز الدراسات والبحوث الإيرانية قبل أكثر من 3 سنوات، أنا أول مرة قرأته كان في عام 2019م والله أعلم لربما هناك منشورات إيرانية أقدم لنفس هالكلام،

إيران تريد ترسيم الحدود البحرية مع الكويت على نفس الطريقة التي رسمت حدودها مع السعودية "خارج قانون البحار".
السعودية انظلمت في ترسيم حدودها مع إيران، لأن في الترسيم أخذوا القياس من الطرف الإيراني بداية من جزيرة خرج الإيرانية وليس من البر الإيراني، بينما من الطرف السعودي أخذوا القياس من البر السعودي، وبهذا وقع ظلم كبير على السعودية،
وحتى في ترسيم الحدود بين الجزيرتين "العربية" التابعة للسعودية و "الفارسي" التابعة لإيران فيها أخطاء كثيييييرة وحتى التنقيب للنفط في المناطق المحايذة لجزيرة العربية مُقيدة بشروط.
1682667422461.png
 

علماً أن جزيرة خرج الإيرانية ليست بالكامل مقابل الشواطئ السعودية،
محيط جزيرة خرج الإيرانية بالكامل مقابل الكويت،
ولا أعرف لماذا أخذوا جزيرة خرج كمعيار لنقطة البداية للحدود الإيرانية مع السعودية ..!!

Khafji-Saudi-Arabia-to-Kharg-Iran-Google-Maps.png
 
علماً أن جزيرة خرج الإيرانية ليست بالكامل مقابل الشواطئ السعودية،
محيط جزيرة خرج الإيرانية بالكامل مقابل الكويت،
ولا أعرف لماذا أخذوا جزيرة خرج كمعيار لنقطة البداية للحدود الإيرانية مع السعودية ..!!

مشاهدة المرفق 573336
من خط الوسط مفروض حقول سعودية كاملة اسفنديار فروزان فرزاد


1682670725081.png


1682670564172.png


1682670530930.png
 
عودة
أعلى