كندا: السعودية لاتنتهك حقوق الانسان في اليمن ولن نلغي صفة مدرعات LAV

لو كنت توجهت بربع هذا المبلغ لدولة من دول اوروبا الشرقية كنت امتلكت خط انتاج لمدرعات محترمة جدا
 
اووووووووووممممممممممما 3 الف مدرعة !!!!!!!!!!!!!!
اوف جيش كامل هههه
طيب تمام كذا له غالية تقولون ؟؟
بس القهر ليه للحرس الوطني بس ؟؟
المفروض 1000 او اقل للحرس و الباقي للبرية


حسب ما قرات ويشاع 3 الاف مدرعة ب 15مليار دولار بدون نقل تقنية

يبدو انها 11 مليار وليس 15
15 بالكندي 11 بالدولار الامريكي
 
الصفقه مع كندا فيها بعض الغموض مثل الصفقه الكويتية الكندية يقال انها صفقه ضخمه وفقط لم يتم التفصيل فيها
 
الصفقه مع كندا فيها بعض الغموض مثل الصفقه الكويتية الكندية يقال انها صفقه ضخمه وفقط لم يتم التفصيل فيها

وهذا الي قصده البعض ينتقد من اجل الإنتقاد فقط

رغم ان تفاصيل الصفقة غير معروفه مطلقا ، حتى العدد بالضبط غير معروف
 
طبعا المدرعات سوف تكون باكثر من نسخ من طراز LAV-6

نسخه مضاده ل الافراد والمركبات الخفيفه

IMG_1246.JPG


IMG_1249.JPG



ونسخه قاتله الدبابات

IMG_1247.JPG



ونسخه محمله بصواريخ مضاده للدروع

IMG_1248.JPG



ونسخ كثيره اسعاف وقياده وووالخ
 
من يوم وقعت السعوديية الصفقة والاعضاء مصرين أنها 15 مليار دولار أمريكي وليست 15 مليار دولار كندي
مع ان اغلب الاعضاء قاعدين يصححون للبقية أنها 11 مليار دولار امريكي وفي نفس الوقت 15 مليار دولار كندي لكن لاحياة لمن تنادي!!

15billion Canadian dollars
US$11 billion
up-15UF2V5JQKML2M3J.jpg
 
أعتقد اننا بدأنا بإستلامها منذ 2015!!
 
بعد عامين من توقيعها دخلت صفقة الأسلحة الكندية السعودية التي تبلغ قيمتها 15 مليار دولار، حيز التنفيذ إثر موافقة كندا على تصدير أكثر من 70% من الصفقة المذكورة.
وحسب ما ذكرته صحيفة "the globe and mail"، الأربعاء 13 أبريل/نيسان، فقد أصدر وزير الخارجية الكندي ستيفان ديون، الجمعة الماضية، 6 تصاريح لتصدير عدد من المركبات القتالية للمملكة تغطي أكثر من 70% من الصفقة المذكورة.

وأوضحت الصحيفة الكندية أن القرار يعد الأكثر حيوية فيما يخص توجه الحكومة نحو الحد من التسلح في ظل تصريحات متواترة من قبل مسؤولي الحكومة الحالية حول عدم قدرتهم على التدخل في الاتفاقات التي عقدتها بالفعل حكومة رئيس الوزراء الكندي السابق ستيفين هاربر.

وأشارت الصحيفة إلى أن عددا من مناوئي الصفقة رفضوا ادعاءات الحكومة حول عدم قدرتها على التدخل في صفقات عقدت بالفعل مع الحكومة السابقة، بزعم أن تلك الصفقات لا يمكن أن تتم دون إصدار التصاريح المذكورة.

ولفتت الصحيفة النظر إلى توقيع وزير الخارجية الكندي السابق على التصاريح المذكورة، وكتب قبل توقيعه كلمة "موافق"، في أسفل مذكرة للتوصية بإصدار 6 تصاريح لبيع السلاح للسعودية، تصل قيمتها إلى 11 مليار دولار، كجزء من الصفقة، والتي تبلغ 15 مليار.

وتشمل التصاريح عربات مدرعة خفيفة بالإضافة إلى قطع الغيار ومنظومات الأسلحة المرتبطة بها، حيث سيتم تجهيز تلك المدرعات بالأسلحة الرشاشة والأسلحة المضادة للدبابات.

وأوضحت الصحيفة أن المذكرة صدرت كذلك من وزارة الشؤون العالمية، والتي كتبت في توصيتها أنه ينبغي إصدار التصاريح، وذلك لتصدير الأسلحة التي من شأنها مساعدة المملكة العربية السعودية في حربها ضد الحوثيين في اليمن.

وكان الوزير ديون يرفض الموافقة على إتمام الصفقة منذ توليه حقيبة الخارجية، بذريعة "وجود انتهاكات لحقوق الإنسان" في السعودية.

وأظهر تقرير أعدته وزارة الخارجية الكندية حول الموضوع، "عدم رصدها أي أدلة متعلقة باستخدام تلك العربات التي صدرت كندا الآلاف منها إلى السعودية منذ 1990، في انتهاكات لحقوق الإنسان"، بحسب هيئة الإذاعة الكندية "سي بي سي".

واعتبرت الهيئة أن التقرير أثر بشكل كبير في موافقة وزير الخارجية على الصفقة.

وفي وقت سابق ذكرت تقارير إعلامية كندية أن الحكومة الجديدة ترغب في زيادة مبيعاتها الدفاعية والأمنية للشرق الأوسط، رغم الانتقادات الداخلية والخارجية لصفقتها مع السعودية.

وأعلنت كندا عن وظيفة مدير مبيعات إلى الشرق الأوسط يستقر في أبو ظبي لزيادة فرص مبيعات الأسلحة الدفاعية والأمنية إلى الشرق الأوسط.

وتحدث رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو عن عدم رغبته في التراجع عن الاتفاق الموقع من قبل الحكومة الكندية السابقة مع السعودية بشأن الصفقة.

وذكر وزير الشؤون الخارجية الكندي في الأمم المتحدة أن بلاده ستعزز الأحكام المتعلقة ببيع الأسلحة لضمان أن الأسلحة والمعدات التي تبيعها لا يساء استخدامها.

وخلال السنوات الثلاث الماضية ترددت أخبار غير مؤكدة في عدة وسائل إعلام عالمية حول توقيع كندا اتفاقا مع السلطات السعودية بقيمة 15 مليار دولار كندي لإمدادها بسيارات مصفحة خفيفة (أل إيه في) والتي تصنعها شركة "جنرال دايناميكس لاند سيستيمز كندا".

وما لبث الموضوع أن أصبح قضية ساخنة في كواليس منظمات حقوق الإنسان التي وضعت الملف في خانة متاجرة بالأسلحة لا تخضع لاتفاقات المتاجرة بالأسلحة.

وقارن حقوقيون بين توقيت إبرام الصفقة ورفض كندا التوقيع على معاهدة تجارة الأسلحة التي دخلت حيز التنفيذ في ديسمبر 2014، واعتبر كثيرون أن كندا هي البلد الوحيد من أعضاء حلف شمال الأطلسي (الناتو) ومجموعة (جي7) التي لم توقع على المعاهدة بسبب أنها عقدت صفقة مع الرياض وربما وقعت صفقات أخرى لا تزال قيد السرية.



============================
الخبر اعلاه بشهر ابريل ٢٠١٦
وكتب بكذا وكالة انباء وبإمكانك البحث



ياجماعه الدفع بالدولار الأمريكي
الصفقة كامله 15 مليار
منها 11 مليار لثلاث الاف مدرعه مجهزه
و 4 مليار معدات عسكريه اخري



وسبب غلاء سعر المدرعات
هو جودتها و (( سرعة التسليم ))
 
الآن هو زمن المدولبات (المدرعات السريعة ) ..
ومن ناحيه عدم صمودها امام ( م / د ) .. فالدبابات ايضا لم تصمد وتشرشحت .. وال You Tube ملئ بالمقاطع
 
صفقة ناجحة

والمدرعة المدولبه تعويض لنقص الدباب واسهل حركة . واسرع بالتسليم ...

اضف لذالك التعنت في صفقة الدبابات مثل الماني
وامريكيا بعدد قليل

اذن خيار موفق وسليم بغض النظر عن التكلفة

3000 مدرعة بتجهيزات مختلفة وتدريب وسرعة بالتسليم

11 مليار امريكي معقوله

والى الامام يابلادي
 
كل طلقة وكل رصاصة في ظل الأوضاع الإقليمية المتأزمة هي مسألة حياة أو موت ..

لسنا في وضع مثالي حتى نناقش قيمة الصفقات .. لكنّي متأكد بأن الصفقة تحمل تسليح نوعي مهم ..

خصوصاً أن التهديدات على حدنا الشمالي كبيرة في هذه المرحلة ..

وفي اعتقادي نحن بحاجة كثافة عددية بآليات تتميز بسرعة عالية تتمكن من مايلي :

1-تدمير الارتال العسكرية ذات التدريع الخفيف كالتي يستخدمها ميلشيات الحشد الشيعي الايران/عراقي
2- تدمير أي تحرك يقوم به إرهابيين كالذي نشاهده في البحرين أو القطيف في وقت مضى ..

ولدينا مايكفي من الدبابات و طيران يتمكن من تدمير أي تسليح متوسط/ ثقيل

على سبيل المثال الأسبوع الماضي تحركت عدد من وحدات الجيش ودخلت الكويت مساندة للجيش الكويتي وتأميناً للجارة العزيزة والأشقاء هناك بعد إعلان تمرين بحري مشترك بين إيران والعراق .. (حسب نشاطين في تويتر)

إلا أن الإضافة في هذا الخبر .. تنزيه السعودية عن إنتهاك حقوق الإنسان كذلك وصفها شريك استراتيجي لمحاربة الإرهاب في المنطقة التي يعاني العالم كله اليوم من الإرهاب بسببها ..

كل التوفيق لبلدي كل التوفيق للملكة العربية السعودية لحماية الأمن القومي الخليجي .
 
بعد عامين من توقيعها دخلت صفقة الأسلحة الكندية السعودية التي تبلغ قيمتها 15 مليار دولار، حيز التنفيذ إثر موافقة كندا على تصدير أكثر من 70% من الصفقة المذكورة.
وحسب ما ذكرته صحيفة "the globe and mail"، الأربعاء 13 أبريل/نيسان، فقد أصدر وزير الخارجية الكندي ستيفان ديون، الجمعة الماضية، 6 تصاريح لتصدير عدد من المركبات القتالية للمملكة تغطي أكثر من 70% من الصفقة المذكورة.

وأوضحت الصحيفة الكندية أن القرار يعد الأكثر حيوية فيما يخص توجه الحكومة نحو الحد من التسلح في ظل تصريحات متواترة من قبل مسؤولي الحكومة الحالية حول عدم قدرتهم على التدخل في الاتفاقات التي عقدتها بالفعل حكومة رئيس الوزراء الكندي السابق ستيفين هاربر.

وأشارت الصحيفة إلى أن عددا من مناوئي الصفقة رفضوا ادعاءات الحكومة حول عدم قدرتها على التدخل في صفقات عقدت بالفعل مع الحكومة السابقة، بزعم أن تلك الصفقات لا يمكن أن تتم دون إصدار التصاريح المذكورة.

ولفتت الصحيفة النظر إلى توقيع وزير الخارجية الكندي السابق على التصاريح المذكورة، وكتب قبل توقيعه كلمة "موافق"، في أسفل مذكرة للتوصية بإصدار 6 تصاريح لبيع السلاح للسعودية، تصل قيمتها إلى 11 مليار دولار، كجزء من الصفقة، والتي تبلغ 15 مليار.

وتشمل التصاريح عربات مدرعة خفيفة بالإضافة إلى قطع الغيار ومنظومات الأسلحة المرتبطة بها، حيث سيتم تجهيز تلك المدرعات بالأسلحة الرشاشة والأسلحة المضادة للدبابات.

وأوضحت الصحيفة أن المذكرة صدرت كذلك من وزارة الشؤون العالمية، والتي كتبت في توصيتها أنه ينبغي إصدار التصاريح، وذلك لتصدير الأسلحة التي من شأنها مساعدة المملكة العربية السعودية في حربها ضد الحوثيين في اليمن.

وكان الوزير ديون يرفض الموافقة على إتمام الصفقة منذ توليه حقيبة الخارجية، بذريعة "وجود انتهاكات لحقوق الإنسان" في السعودية.

وأظهر تقرير أعدته وزارة الخارجية الكندية حول الموضوع، "عدم رصدها أي أدلة متعلقة باستخدام تلك العربات التي صدرت كندا الآلاف منها إلى السعودية منذ 1990، في انتهاكات لحقوق الإنسان"، بحسب هيئة الإذاعة الكندية "سي بي سي".

واعتبرت الهيئة أن التقرير أثر بشكل كبير في موافقة وزير الخارجية على الصفقة.

وفي وقت سابق ذكرت تقارير إعلامية كندية أن الحكومة الجديدة ترغب في زيادة مبيعاتها الدفاعية والأمنية للشرق الأوسط، رغم الانتقادات الداخلية والخارجية لصفقتها مع السعودية.

وأعلنت كندا عن وظيفة مدير مبيعات إلى الشرق الأوسط يستقر في أبو ظبي لزيادة فرص مبيعات الأسلحة الدفاعية والأمنية إلى الشرق الأوسط.

وتحدث رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو عن عدم رغبته في التراجع عن الاتفاق الموقع من قبل الحكومة الكندية السابقة مع السعودية بشأن الصفقة.

وذكر وزير الشؤون الخارجية الكندي في الأمم المتحدة أن بلاده ستعزز الأحكام المتعلقة ببيع الأسلحة لضمان أن الأسلحة والمعدات التي تبيعها لا يساء استخدامها.

وخلال السنوات الثلاث الماضية ترددت أخبار غير مؤكدة في عدة وسائل إعلام عالمية حول توقيع كندا اتفاقا مع السلطات السعودية بقيمة 15 مليار دولار كندي لإمدادها بسيارات مصفحة خفيفة (أل إيه في) والتي تصنعها شركة "جنرال دايناميكس لاند سيستيمز كندا".

وما لبث الموضوع أن أصبح قضية ساخنة في كواليس منظمات حقوق الإنسان التي وضعت الملف في خانة متاجرة بالأسلحة لا تخضع لاتفاقات المتاجرة بالأسلحة.

وقارن حقوقيون بين توقيت إبرام الصفقة ورفض كندا التوقيع على معاهدة تجارة الأسلحة التي دخلت حيز التنفيذ في ديسمبر 2014، واعتبر كثيرون أن كندا هي البلد الوحيد من أعضاء حلف شمال الأطلسي (الناتو) ومجموعة (جي7) التي لم توقع على المعاهدة بسبب أنها عقدت صفقة مع الرياض وربما وقعت صفقات أخرى لا تزال قيد السرية.



============================
الخبر اعلاه بشهر ابريل ٢٠١٦
وكتب بكذا وكالة انباء وبإمكانك البحث



ياجماعه الدفع بالدولار الأمريكي
الصفقة كامله 15 مليار
منها 11 مليار لثلاث الاف مدرعه مجهزه
و 4 مليار معدات عسكريه اخري



وسبب غلاء سعر المدرعات
هو جودتها و (( سرعة التسليم ))
يقصد فيه الدولار الكندي وليس الدولار الامريكي، أغلب المواقع فقط تضع دولار من دون الاشارة هل هوي للكندي او الامريكي.
لكن في اغلب المواقع الاجنبية يكتب المبلغ بالدولار الكندي 15 وفي الدولار الامريكي 11.
- موقع VICE الاخباري الشهير يقول:

The deal represents a significant economic incentive for the prime minister. At a total value of $15 billion CAD, the procurement "represents the largest advanced manufacturing export contract in Canadian history," according to the documents.
- موقع RT الروسي الشهير:

The deal for light armored vehicles (LAVs) is the largest advanced manufacturing export contract in Canadian history. Estimated at almost 15 billion Canadian dollars (US$11 billion),
- موقع quwa:

The Federal Court of Canada will decide whether to greenlight or block a CAD $15 billion sale of armoured fighting vehicles (AFV) to Saudi Arabia.
- موقع forecast international:

The entire sale of LAV IIIs has been reported as about 15 billion CAD. The previous government under Prime Minister Stephen Harper agreed to the deal with Riyadh, and new Prime Minister Justin Trudeau has signaled that his government will move forward with it.
 
هذي هي LAV-III السعودية يوم اقفطوها الانجليز عند سواحلهم لما حصلوها بسفينة تجارية :)


14039966_954223664723027_9076478189528671130_n.jpg


8bb197cs-960.jpg
 
قضايا حقوق الإنسان لاتنطبق الا على العرب فقط،
أما الصهاينة الذين صدر بحقهم أكثر من 30 قرار في مجلس الأمن لاتنطبق عليهم قضايا حقوق الإنسان ؟!

أكذب خلق الله الغربيين،

يمنعون التسليح عن السعودية بسبب العري والخمور والديموقراطية،

بينما يدعمون الصهاينة ويعطونهم تسهيلات لصفقات السلاح
مع أنهم أكبر قتلة لﻷطفال في تاريخ البشرية
 
عودة
أعلى