مقتل السفير الروسي في أنقرة

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
واضح ان الايام القادمة علي تركيا لن تكون لطيفة الله المستعان
 
صورة البطل الذي قتل السفير الروسي بأنقرة وقال: انتم تقتلون الابرياء يا الله بسم الله ثأراً لحلب

C0DZuOZXcAAYG1n.jpg

رحمه الله
ورحم الله ام انجبته
لديه نخوه اسلامية وانسانيه تجاه اخوانه المسلمين بحلب
ذره تراب من قدمية تسوي جميع
صعاليك وعبيد الروس والبيادة
 
التعديل الأخير:

عاجل | سبوتنيك: وفاة السفير الروسي في متأثرا بجروحه

فطس السفير الروسي و اصبح جثة عفنة
عقبال عند سيده بوطن و الزرافه و كل من يناصرهم.
 
المدنيين !!
على هذا المنطق الرئيس بوتين ايضا مدني
لا اعلم هذا القاموس لكن لا يوجد في الاسلام شيء اسمه المدنيين ، يوجد كفار حربيون أو كفار معاهدون أو كفار ذميون يدفعون الجزية فقط


مين تكلم في بوتيـن ؟؟؟؟
لا تألف الله يصلحك .

كلامي واضح ... المدنيين نقصد الناس اللي عايشين في بلدانهم مالهم دخل لا بحرب ولا بطيخ

والدبلوماسيين معروفه هذي في كل الاعراف حتى عند غير المسلمين ماحد يقتلهم الا ايران ولا الدواعش .. هذا القاموس اللي نمشي عليه في المملكة العربية السعودية وكثير مثلنا

لا نقتل مدنيين ولا دبلوماسيين ولا غيرهم ...
ان كان هناك قواميس أخرى فندعها لأهلها ؛ ونحن لنا علمائنا ونمشي على قواميسهم

 
إذا


السفير لديه خيار طلب الحماية أو لا

مثل السفير الأمريكي في القطيف. .
هذا يعتمد على التحقيق وهل طلب حماية من عدمه

السفير الامريكي في القطيف ؟ ماعندي فكره صراحة تقصد تعرض لهجوم في القطيف ام سفيرا لبلده في القطيف (لايوجد سفارات في القطيف)
 
هذا تصرف من أراد أن يضرب تركيا في مقتل. أن مات السفير الروسي فتركيا في وضع غاية في الصعوبة.

بعض الدول المارقة واعلامييها أشباه الأميين سعيدة الليلة.
 
هذا ما نعرفه عن "قاتل" السفير الروسي بأنقرة
- دخل إلى القاعة التي يوجد بها السفير ببطاقة رجل أمن
- كان يرتدي بدلة رسمية سوداء
- الصحافيون الحاضرون كان يظنون أنه حارس شخصي للسفير
- تحدث عن حلب أثناء تنفيذه العملية
- أطلق ما بين 15 و 20 رصاصة
- نفذ الهجوم بسلاح يدوي
- قتلته الشرطة في عملية بعد تنفيذه الهجوم

 
الواضح ان التصرف فردي لاعلاقة لاحد به الرجل قتل وهو يعرف مصيره اقدم على فعله بقناعه منه
 

الله اكبر
نحن الذين بايعنا محمد على الجهاد
لا تنسوا حلب لاتنسوا سوريا

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى