بوابة قـطر الاقتصادية

الجراح 

طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
8 أغسطس 2008
المشاركات
12,491
التفاعل
45,780 1,254 0
مقابل 10 مليارات يورو
قطر و«جلينكور» تستحوذان على 19,5% من مجموعة «روسنفت» الروسية


584917b0c4618800398b4621.jpg



22a.jpg


اشترت مجموعة "جلينكور" لتجارة السلع والتعدين مع صندوق الثروة السيادي القطري 19.5% من أسهم شركة "روس نفط" الروسية للطاقة بمبلغ 10.5 مليار يورو.

كشف عن ذلك إيغور ستشين المدير التنفيذي للشركة، الأربعاء 7 ديسمبر/كانون الأول، خلال لقائه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مشيرا إلى أن حصة كل من الصندوق القطري و "جلينكور" متساويتين.

وقال ستشين: "سعر البيع من وجهة نظرنا هو أقصى مبلغ ممكن، مع خصم الحد الأدنى المقدم للمستثمرين، في 5% من سعر السوق الحالي في البورصة ابتداء من 6 ديسمبر/كانون الأول".

ونقلت وكالة "انترفاكس" الروسية عن دميتري بيسكوف، السكرتير الصحفي للرئيس الروسي قوله إن الصفقة ستكسب موسكو حوالي 721 مليار روبل (11.3 مليار دولار) وفق سعر صرف البنك المركزي الروسي في الـ 7 من ديسمبر/كانون الأول الجاري البالغ 63.8 روبل للدولار الواحد. واصفا إياها (أي الصفقة) بـ"الاستراتيجية".

ورفعت هذه الأنباء أسهم "روس نفط" عند افتتاح تداولات بورصة موسكو، الخميس 8 ديسمبر/كانون الأول، بنسبة 5.1% (أي 374.5 روبل للسهم الواحد).

وتعتبر الصفقة من أكبر اتفاقات الخصخصة في قطاع النفط والغاز العالمي في 2016.

وستحتفظ الحكومة الروسية بحصة مسيطرة تزيد عن 50% في أسهم "روس نفط"، وستسهم الصفقة بإعداد نظام لتحويل العملة الأجنبية لتفادي تقلبات في الأسواق المالية قد تنتج عن دخول مبالغ نقدية كبيرة من الاتفاق إلى النظام المالي الروسي.







ممتاز الاستثمار في قطاع الطاقة والمعادن الروسي بالتوفيق للاخوة في قطر
 
رئيس الوزراء يدشن "السيور الناقلة" في ميناء مسيعيد بتكلفة 1.6 مليار ريال



280962_0.jpg

رئيس الوزراء خلال تدشينه المشروع بحضور ولي عهد الفجيرة


أنجزته "قطر للمواد الأولية" بمشاركة جهات حكومية

المشروع يعد الأول إقيليماً والسادس عالمياً من حيث الكفاءة والإنتاجية

9900 طن في الساعة حجم الطاقة الإنتاجية للمشروع

1.6 مليار ريال التكلفة الإجمالية و4.8 كيلو متر طول السيور الناقلة





دشن معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية بميناء مسيعيد اليوم مشروع السيور الناقلة المملوكة لدولة قطر، والذي أشرفت على إنجازه شركة قطر للمواد الأولية بمشاركة جهات حكومية. وذلك إيذانا بانطلاقة العمل في السيور الناقلة.





حضر التدشين سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد إمارة الفجيرة بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وعدد من أصحاب السعادة الوزراء، وعدد من أصحاب السعادة السفراء المعتمدين لدى الدولة وضيوف البلاد.



شهد حفل التدشين عدد كبير من المسؤولين والعاملين في المشروع، حيث تم في بداية الحفل عرض فيلم وثائقي يعطي حقائق عن مشروع عمل السيور الناقلة منذ أن كانت فكرة الى أن تحولت الى واقع يمشي بين الناس.









280967_0.jpg

جانب من الحضور






كما تناول الفيلم الأهداف الاقتصادية واثر المشروع في تنويع مصادر الدخل والاقتصاد الوطني ودوره في خدمة القطاعين العام والخاص والمقاولين ومستوردي المواد الأولية، الى جانب الأهداف البيئية المتمثلة في توفير مقومات عالية المستوى للحد من انبعاث الغبار وضمان وسائل حديثة لخفض الانبعاثات الضارة بالبيئة بنسبة 78%،وتقديم بيئة عمل متطورة تتيح رفع مستوى إنتاجية العمال، وخفض الإصابات في بيئة العمل. بعد ذلك قام معاليه بجولة تفقد خلالها السيور الناقلة ومدى كفاءتها وقدرتها الإستيعابية.





النقل والمناولة

وتعتبر السيور الناقلة ذات أهمية كبيرة في نقل ومناولة المواد الأولية العالية الجودة، حيث إن هذا الصرح يعتبر الأول في منطقة الشرق الأوسط، والسادس عالمياً من حيث الكفاءة والقدرة الإنتاجية، حيث يبلغ طول هذه السيور الناقلة خمسة كيلومترات تقريباً.



كما أن الطاقة الإنتاجية لها تصل الى 9900 طن في الساعة، وبذلك تكون دولة قطر حققت منجزاً حضارياً وصناعياً واقتصادياً جديداً في رصيدها، كون هذا الإنجاز صمم خصيصا لتلبية المشاريع الكبرى وخدمة قطاع البنية التحتية والإنشاءات بتصاميمه الذكية وكفاءته وقدرته الاستيعابية وحجمه وضخامته، فضلا عن مراعاتنا في تصميمه لشروط حماية البيئة والسلامة العامة وشبكة الطرق والمواصلات عموما.





زيادة الإستيراد

ويعمل المشروع على زيادة قدرة الاستيراد الى الضعف، ويأتي في إطار ما تقوم به الشركة من خطط تطويرية للتوسع في المشاريع التي تخدم الإقتصاد الوطني وفقا لرؤية قطر 2030.

وقد تم إنجاز المشروع خلال ثلاث سنوات بتكلفة إجمالية بلغت نحو 1.6 مليار ريال، حيث يبلغ طول السيور الناقلة نحو 4.8 كيلو متر.



وتسهم السيور الناقلة في تحفيز الإستهلاك من خلال تلبية متزامنة لحاجات العدد الأكبر من الزبائن في القطاعين العام والخاص، تخفض بشكل كبير مدة الانتظار التي تستغرقها عمليات الاستيراد، ورفد المشاريع العمرانية بحاجتها من المواد الأولية؛ سيعزز متانة القطاع العقاري ومساهمته في الناتج المحلي.









280963_0.jpg

مشهد جانبي للسيور الناقلة






زيادة الإنتاجية

وتساهم استراتيجية السيور الناقلة في خفض مستوى إصابات العمل إلى مستويات متدنية، تقديم بيئة عمل متطورة تتيح رفع مستوى إنتاجية العمال، اعتماد أحدث التقنيات العالمية سيعزز التصنيف الوطني على المؤشرات الدولية، والمساهمة في تحفيز الشركات الوطنية الأخرى لتحسين بيئة العمل لديها.





وفيما يتعلق بتأثيرها على النشاط التجاري، فإن استراتيجية السيور الناقلة تكفل للزبائن سياسات تحفيزية لتسريع عملية سحب المواد، ومنها فترات سماح للتخزين، توفر وسائل للتسجيل الذاتي وخدمة الشاحنات والسائقين وتأمين التدريب، تسهيل عمليات تحميل الشاحنات من الموقع، تأمين المواكبة التقنية في إرسال البيانات والإشعارات بوصول البضائع.



كما أنها سوف تؤثر في دورة العمل من خلال المساهمة مباشرة في تسريع دورة العمل على المستوى الوطني وتأمين الكفاءة في عمليات نقل البضائع من المرفأ إلى منطقة التخزين؛ ما يخفض كلفة النقل وتسريع إنجاز المشاريع، إضافة إلى تأثيرها على نشاط القطاع الخاص من خلال توسيع مساهمة القطاع الخاص بالاقتصاد، تعزيز كفاءة القطاع الخاص بإتمام المشاريع، تأمين وجود المواد الأولية بشكل مستمر يكفل استمرار سير عمل المشاريع، إضافة إلى أنها تضمن للقطاع الخاص القدرة على التوسع بالمشاريع.
 
اكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وأمير قطر، تميم بن حمد آل ثاني، خلال اتصال هاتفي، على أهمية صفقة "روس نفط".

وجاء في بيان للمكتب الصحفي للكرملين، الثلاثاء 13 ديسمبر/كانون الأول، أنه تم خلال اتصال هاتفي بين الرئيس الروسي وأمير قطر، التشديد ،على وجه الخصوص، على الأهمية المبدئية للاتفاق الذي تم التوصل إليه مؤخرا على شراء الصندوق السيادي القطري، إلى جانب شركة النفط السويسرية "غلينكور"، 19.5% من أسهم شركة "روس نفط" الروسية".

كما ناقش بوتين وآل ثاني خلال الاتصال الذي جاء بمبادرة من الجانب القطري، قضايا أخرى مشتركة "وتم الاتفاق على مواصلة العمل معا لتطوير التعاون الروسي القطري بالمجالات السياسية والتجارية والاقتصادية والإنسانية".

المصدر: وكالات روسية
 
سيكون هذا الموضوع بأذن الله, سلة لجمع الأخبار المتعلقة بالتعاون والاتفاقيات القطرية - التركية في شتي المجالات

الغير عسكرية



«قطر الوطني» تشارك في إصدار سندات تركية ببليوني دولار

8fd771b4-8939-4a78-8825-353d164f4760


أعلنت مجموعة «مصرف قطر الوطني»، أن «كيو إن بي كابيتال» قام بدور مدير مشارك ومدير الاكتتاب لعملية إصدار سندات عالمية ممتازة غير مضمونة للحكومة التركية بقيمة بليوني دولار إلى جانب مصارف «باركليز» و «سيتي» و «غولدمان ساكس».


وذكر بيان أصدرته المجموعة أمس (الجمعة) أن الحكومة التركية أصدرت أول من أمس سندات عالمية ممتازة غير مضمونة بقيمة بليوني دولار، وتقدم هذه السندات بالدولار الأميركي كوبوناً نصف سنوي بقيمة ستة في المئة، على أن يكون الاستحقاق في 25 آذار (مارس) المقبل.

وتقدم هذه السندات للمستثمرين عائداً نصف سنوي بنسبة 6.15 في المئة، أي ما يعادل هامشاً بواقع 375.7 نقطة أساس أعلى من نسبة 2 في المئة لسندات الخزينة الأميركية ذات الاستحقاق في 15 تشرين الأول (نوفمبر) 2026.

وأضاف البيان أن هذا الطرح الدولي حصل على اهتمام قوي من أنحاء العالم كافة، حيث شهد طلبات اكتتاب عالية فاقت العرض بثلاثة أضعاف بفائض في سجل الطلبات بلغ 6 بلايين دولار من 256 حساب عبر الولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي ومناطق أخرى حول العالم.

يشار إلى أن مجموعة «كيو إن بي» موجودة في تركيا من خلال «كيو إن بي فاينانسبانك»، وهو خامس أكبر مصرف مملوك للقطاع الخاص من ناحية إجمالي الموجودات وودائع العملاء والقروض في السوق التركية.
 
أوغلو: 14 مليار دولار مشاريع الشركات التركية في قطر

284852_0.jpg


700 مليون دولار التبادل التجاري .. ومليار دولار إستثمارات قطر في تركيا

تركيا بالمرتبة السادسة عالميا في السياحة و36 الف زائر قطري الى تركيا سنوياً

أشاد السيد رفعت اوغلو رئيس اتحاد الغرف والبورصات التركية بالعلاقات المزدهرة والمتطورة في كافة المجالات بين قطر والجمهورية التركية، لافتا الى بحرص قيادتي البلدين على دفعها للأمام بإستمرار.

وأضاف في كلمته خلال الجلسة الإفتتاحية لمؤتمر غرفة قطر الثاني للمشاريع لصغيرة والمتوسطة اليوم، ان تركيا تتطلع الى خطوات أكبر في السنوات القادمة خاصة ما يتعلق بالعلاقات الإقتصادية وزيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين الشقيقين الى مستويات أكبر من المستويات الحالية، مشدداً على اهمية تعزيز دور القطاع الخاص ورجال الاعمال في المرحلة المقبلة .

واستعرض اوغلو التطوارت الكبيرة التي تشهدها العلاقات الاقتصادية بين البلدين، مشيرا الى النمو الكبير في حجم التبادل التجاري الذي كان قبل 15 سنة لا يتجاوز 15 مليون دولار، في حين بلغ في الوقت الحالي 700 مليون دولار.

كما إرتفعت الإستثمارات القطرية في تركيا من مليون دولار فقط قبل 15 عاماً الى الى حوالي مليار دولار حالياً، كما سجل عدد الزائرين القطريين لتركيا من حوالي 600 شخص قبل قبل عقد ونصف، ليصل الى 36 الف زائر سنوياً في الوقت الحالي، مرجحاً أن تشهد السياحة القطرية نمواً كبيراً في أعداد الزائرين القطريين خلال الفترة المقبلة .

وأوضح ان الشركات التركية تعمل في قطر على مشاريع بقيمة 14 مليار دولار، كما ان هناك توجهات بإزدهار قطاع الخدمات التركي في قطر، مشيراً الى إفتتاح المستشفى التركي في الدوحة .

وقال أوغلو إن قطر تمثل النجم الساطع في سماء الخليج، وانه يشعر في قطر بانه في بلده الثاني، منوهاً الى ان الرئيس التركي السيد رجب طيب أردوغان حمّل الوفد التركي امنياته لدولة قطر مزيداً من التقدم والإزدهار، معرباً عن شكره لمعالي الشيخ عبد الله بن ناصر آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية على رعاية الكريمة للمؤتمر.

كما أعرب عن شكره لغرفة قطر على حفاوة الإستقبال، وقال إن اتحاد الغرف والبورصات التركية تربطه علاقات وطيدة مع غرفة قطر ويوجد عمل مشترك بين الجانبين سيتم تعزيزه من خلال إتفاقية التعاون التي تم توقيعها على هامش المؤتمر.

وأشار الى ان اللقاءات الثانية بين رجال الأعمال في البلدين خلال المؤتمر سوف تسهم في تعزيز التعاون، معربا عن امله في ان يحقق المؤتمر شراكات مربحة بين رجال الأعمال من البلدين.

وقال إن دولة قطر كانت أول دولة تدعم تركيا عندما تعرضت الى محاولة الإنقلاب الفاشلة، وقال: " نظرتنا الى قطر متميزة بكل معنى الكلمة".

وأشار الى المشروعات العملاقة التي تنجزها قطر، منوها بن تركيا تتطلع الى العمل مع قطر في المشروعات التي تتضمنها رؤيتها الوطنية 2030 وفي اطار التنمية المستدامة.

ونوه أوغلو بالتطورات الإقتصادية في الجمهورية التركية خلال السنوات القليلة الماضية، مشيراً الى انها ترتبط بعلاقات إقتصادية قوية مع مختلف بلدان العالم، كما أن صادراتها تغزو جميع الأسواق خاصة الأسواق الأوربية والأمريكية.

مشيراً الى التطورات الكبيرة في الصادرات التركية الى مختلف دول العالم والتي ارتفعت بنسب كبيرة بفضل تطور القطاع الخاص التركي، لافتاً الى ان 50% من صادرات تركيا الى أوروبا وأمريكا هي عبارة عن منتجات صناعية، كما ان تركيا الان في المرتبة السادسة في السياحة العالمية.

وأكد رفعت أغلو عل التحديات التي تواجه دول العالم الأسلامي .. مشدداً على ضرورة تجاوز التحديات وتعزيز التعاون وتحسين بيئات الإستثمار للإستفادة من كافة الامكانيات الموجودة وتسخير الثروات الطبيعية في بلداننا الاسلامية لتشكيل قوة اقتصادية كبيرة في العالم ، منوهاً بان التجارية البينية بين الدول الإسلامية تمثل ما نسبته 19% فقط.

واشار الى اهية توقيع اتفاقية تجارةحرة بين تركيا ودول مجلس التعاون الخليجي، منوها ان مثل هذه الاتفاقية يمكن ان يعزز التعاون التجاري بين تركيا وقطر.

وأكد أوغلو اهمية مؤتمر غرفة قطر الثاني للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، مشيراً الى ان التجربة التركية في هذا المجال متميزة ومتطورة ، لافتاً الى ان تعزيز التعاون بين غرفة قطر وإتحاد الغرف التركية يمكن أن يصب في صالح تعزيز دور المشاريع الصغيرة والمتوسطة في الإقتصاد القطري
 
الأمير يصدق على وثيقة تعاون جمركي مع تركيا

1201722142745.jpg


أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى اليوم وثيقة تصديق بالموافقة على مشروع اتفاقية للتعاون والمساعدة المتبادلة في الشؤون الجمركية بين حكومة دولة قطر وحكومة الجمهورية التركية ، الموقعة بمدينة طرابزون بتاريخ 18/ 12/ 2016.


كما أصدر سموه وثيقة تصديق بالموافقة على مشروع اتفاقية خدمات جوية بين حكومة دولة قطر وحكومة بوركينا فاسو ، الموقعة بمدينة الدوحة بتاريخ 22/ 3/ 2016.
 
افتتاح المستشفى التركي في قطر الثلاثاء

441


يفتح المستشفى التركي في العاصمة القطرية
أبوابه الثلاثاء المقبل كأول مستشفى تركي بالبلاد، وسيتزامن الافتتاح الرسمي للمستشفى مع انعقاد "المؤتمر القطري التركي لتطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة" يوم 17 يناير/كانون الثاني الجاري، بالتعاون بين غرفة واتحاد الغرف التركية بمشاركة مئة رجل أعمال من .
وقال مدير المستشفى الدكتور فولكان أيوجونجالر في حديث للأناضول إن المستشفى التركي في قطر هو الأول من نوعه خارج تركيا من حيث أن الكادر الطبي هو بالكامل من الأتراك.


وأشار إلى أن تجهيز مبنى المستشفى الداخلي استمر لعام ونصف العام، وهو مجهز تجهيزا كاملا من الناحية الطبية طبقا للمواصفات العالمية.

وأوضح أن المستشفى فيه كافة الاختصاصات الطبية ويحوي مئة سرير وخمس غرف عمليات متطورة.

وأضاف أن المستشفى "حصل على تقييم 94% من الحكومة القطرية، وهذا أول مستشفى يحصل على هذا التقييم داخل قطر نفسها".

وأكد أيوجونجالر على أن هذا المشروع يصب في إطار تدعيم و"نحن نقوم بترجمتها في المجال الصحي".

fba009bf-1850-4730-9e33-d0c379a3f6dc

fba009bf-1850-4730-9e33-d0c379a3f6dc

fba009bf-1850-4730-9e33-d0c379a3f6dc
 
cw7dtjdxcaezxvr.jpg


افتتاح أول مستشفى تركي في قطر بقيمة استثمارية تتجاوز 80 مليون دولار


19 يناير 2017
cw7dtjdxcaezxvr.jpg

ترك برس

افتتح السفير التركي في قطر أحمد ديميروك يوم الثلاثاء أول مستشفى تركي في الدولة الخليجية باستثمار تصل قيمته إلى 82 مليون دولار، حسبما ذكرت وكالة الأناضول.

وقال محمد طالب الخوري الشريك القطري في المستشفى التركي في تصريحات صحفية، إن حجم الاستثمارات في المستشفى تصل إلى 300 مليون ريال قطري (82 مليون دولار)، ويشتمل على العديد من الأقسام وقرابة 24 عيادة مختلفة.

284580_0.jpg


وأوضح أن دولة قطر تشهد تطورًا وتخطو خطوات متقدمة في تطوير المجال الصحي، مضيفًا أن المستشفى التركي "بمثابة اسم نسعى لنشره خليجيًا".

من جانبه، قال "فولكان اوجنوجارل" الشريك التركي في المستشفى لوكالة الأناضول، إن المستشفى يحتوي على 100 غرفة إلى جانب 5 غرف للعمليات، ووحدة للرعاية المركزة ووحدة طوارئ تعمل على مدار 24 ساعة يوميًا.

284806_0_0.jpg


fba009bf-1850-4730-9e33-d0c379a3f6dc.jpg




1280x960.jpg


وأعرب السفير التركي "ديميروك" في كلمة له خلال الافتتاح، عن أمله في أن يزيد التعاون بين رجال الأعمال الأتراك ونظرائهم القطريين، بما يصب في مصلحة الطرفين ويدعم اقتصاد البلدين.

وأشار إلى أن التعاون الاقتصادي مع قطر، يمثل "حجر زاوية بالنسبة لتركيا".

284366_0.jpg


شارك في الافتتاح رئيس اتحاد الغرف والبورصات التركية رفعت حصارجيكلي أوغلو، وعدد من الضيوف القطريين والأتراك.

ويأتي الافتتاح على هامش انعقاد فعاليات "مؤتمر غرفة قطر الثاني للمشاريع الصغيرة والمتوسطة"، الذي تنظمه "الغرفة" بالتعاون مع اتحاد الغرف والبورصات التركية.‎
 
استثمارات قطر في تركيا بلغت 22 مليار دولار
02 فبراير 2017


286640_0.jpg

تركيا بوست

افتتح سعادة السيد أحمد ديميروك سفير تركيا لدى قطر، أمس مهرجان المأكولات التركية في منتجع فريج شرق والذي يقام ضمن استراتيجية الفندق في تنظيم فعاليات تسويقية وثقافية خاصة بالمطابخ العالمية التي اشتهر بإطلاقها منذ افتتاحه.

وأشار أحمد ديميروك إلى عمق العلاقات بين الدوحة وأنقرة على مختلف المستويات، وإلى أن التقارب يشمل كافة القطاعات وأن هناك جهودا مستمرة لتعزيز التعاون من قبل الجانبين، موضحا أن تركيا أصبحت الوجهة الأولى للسياح القطريين، مبيناً أن حجم استثمارات رجال الأعمال القطريين في تركيا يبلغ حوالي 22 مليار دولار.

وأضاف أن حجم التبادل التجاري بين البلدين خلال العام الماضي بلغ حوالي 1.3 مليار دولار، مبدياً تفاؤله أن تشهد التجارة بين البلدين نمواً كبيراً خلال السنوات المقبلة خاصة مع وجود استثمارات مشتركة في مختلف القطاعات بين قطر وتركيا، منوها أن عدد الشركات التركية التي تعمل في قطر في قطاعات حيوية مثل المقاولات والبنى التحتية والصحة يبلغ أكثر من 150 شركة، متوقعاً أن تشهد عدد الشركات التركية العاملة في قطر زيادة ملحوظة قبل استضافة مونديال 2022.

تدفق السياح
ولفت ديميروك خلال تصريحات على هامش تدشين مهرجان المأكولات التركية في منتجع فريج شرق، إلى أن عدد السياح القطريين إلى تركيا خلال العام الماضي بلغ 40 ألف زائر، وحول تأثر السياحة التركية بالأحداث الإرهابية التي تعرضت لها مؤخرا أكد السفير التركي في قطر، أن هذه العمليات كان تأثيرها ضعيفا بفضل استقرار الدولة.

وأشاد بالطفرة التنموية الكبيرة التي تعيشها دولة قطر في مختلف القطاعات، مؤكداً حرصه على مواصلة العمل لتعزيز التعاون بين تركيا وقطر.

وحول مهرجان المأكولات التركية أكد ديميروك أن إقامة مهرجانات للمأكولات العالمية في الدوحة يتيح لكافة الجنسيات المقيمة التعرف على ثقافات الشعوب الخاصة بالطعام بما يعزز التبادل الثقافي بين الدول.

ثقافة المأكولات
من جهته قال وائل معتوق مدير عام فندق منتجع فريج شرق إن إقامة مهرجان المأكولات تأتي ضمن استراتيجية الفندق بإطلاق الفعاليات الخاصة بالمطابخ العالمية بهدف تعريف المجتمع المحلي بالمطابخ الشهيرة، لافتا إلى أن المهرجان يقدم إرث وثقافة المطبخ التركي ويتيح للزوار تجربة فريدة.

وأوضح أن دولة قطر حققت العديد من الإنجازات وقامت بتنفيذ عدد من المشروعات العملاقة في مختلف القطاعات ما ساهم في تطور القطاع الفندقي، مشيراً إلى أن قطر لديها برنامج هائل لتثبيت وتوسيع البنية التحتية ما يدعم الاقتصاد عامة والقطاع الفندقي خاصة، يضاف إلى ذلك العديد من العروض الثقافية الممتازة التي تجذب الزوار وكذلك البطولات الرياضية.

ونوه معتوق إلى أن دولة قطر سجلت نموا واضحا بقطاع السياحة خلال الأعوام الماضية لا سميا في عدد الغرف الفندقية والزوار كما ارتفعت أعداد القادمين من دول مجلس التعاون، موضحاً أن الهيئة العامة للسياحة تستضيف العديد من المعارض والمهرجانات على مدار العام ما يؤدي إلى زيادة عدد الزائرين من مختلف أنحاء العالم وخصوصا دول المنطقة.

المصدر:صحيفة الشرق القطرية
 
وزير الطاقة والصناعة القطري محمد السادة / مستعدون لأمداد تركيا بكميات غير محدودة من الغاز الطبيعي

resized_ede70-b4e92d03resized_e459f1117a6bcthumbs_b_c_4ccc023c38f20be1dc9471c3931470d9.jpg


قطر ستعطي الأفضلية لتصدير الطاقة لتركيا, هذا ليس مبني فقط علي الأمور المتعلقة بالطاقة, بل علي العلاقة الرائعة في كثير من الجوانب التي تجمع البلدين

لدينا علي الأقل هيكلة لاتفاقيتين تصدير الغاز ألي تركيا بدون كميات محدودة ومتي ما أراد المستهلكون الأتراك شحنات, فهم يطلبونها
 
أردوغان وتميم .. 13 لقاء في 30 شهراً تتوج زخم العلاقات

1280x960.jpg


بخُطا لا تعرف الفتور، وبتعاون يزيد الترابط والتجانس بين الشعبين والدولتين أكثر، شهدت العلاقات التركية القطرية تطوراً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة، وتوجت بلقاءات شبه دورية ومكثفة بين القيادتين؛ إذ تقابل زعيما البلدين 13 مرة خلال نحو 30 شهراً، كان آخرها اليوم الثلاثاء 14 فبراير/شباط.


والتقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في زيارة تشهد توقيع العديد من الاتفاقيات المشتركة بين البلدين تشمل المجال الاقتصادي والعسكري والطاقة؛ بما يعزز التعاون الاستراتيجي بين الحليفين.

ويوم الأحد 12 فبراير/شباط، وصل أردوغان البحرين في مستهل جولة خليجية التقى فيها الملك حمد بن عيسى آل خليفة، تلتها زيارة للسعودية، الاثنين، عقد خلالها لقاءً مع الملك سلمان بن عبد العزيز، واختتمت الجولة بزيارة إلى قطر للقاء أمير البلاد.

- علاقات وتعاون عسكري

ويعكس حجم الوفد المرافق للرئيس التركي خلال زيارته إلى قطر أهمية العلاقات بين الجانبين؛ حيث ضم بالإضافة إلى عدد كبير من رجال الأعمال، وزراء ومسؤولين في مجالات التعليم والاقتصاد والطاقة والدفاع والأمن والنقل والتجارة والاستثمار والاتصالات والثقافة والسياحة.

ومن المقرر أن تشهد الزيارة توقيع عدد كبير من الاتفاقيات الثنائية والاستراتيجية بين البلدين في مجالات مهمة.

وفي حديثه عن العلاقات بين قطر وتركيا، قال الرئيس التركي لصحيفة "العرب" القطرية: "العلاقات التركية-القطرية تشهد تطوراً سريعاً في المجالات كافة، لا سيما في السنوات الأخيرة؛ حيث وصلنا إلى مستوى ممتاز في هذه العلاقات".

واعتبر "التعاون الوثيق لهذه الدرجة بين البلدين أمراً في غاية الأهمية لمستقبل المنطقة".

واعتبر أردوغان جولته الخليجية "فرصة ذهبية لتوثيق العلاقات الثنائية، وتبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية، وعلى رأسها القضية السورية".

وأضاف: "أومن كل الإيمان بأننا سنقوم معاً باتخاذ الخطوات اللازمة لضمان الاستقرار الإقليمي".

وأكد أردوغان أن "الحفاظ على مستوى العلاقات السياسية الممتازة، والعمل على تطويرها (بين تركيا وقطر)، مرتبطان بتحقيق التعاون الوثيق في المجالات العسكرية والدفاعية أيضاً".

وأفاد بأن البلدين سيستمران "في اتخاذ خطوات جديدة" في هذا الجانب، موضحاً أنه "سيتم التعاون في العديد من المجالات؛ بدءاً من التدريب العسكري، وصولاً إلى إجراء مناورات عسكرية مشتركة، وكذلك جميع خدمات البنية التحتية".

- لقاءات مكثفة

وخلال الـ30 شهراً الماضية، تقابل الرئيس التركي وأمير قطر 13 مرة، في رقم قياسي للقاءات الزعيمين؛ حيث زار الشيخ تميم تركيا 10 مرات، وزار أردوغان قطر مرتين، آخرها اليوم (14/ 2)، في حين تقابل الزعيمان مرة في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وخلال هذه اللقاءات المكثفة بحث الزعيمان تطوير العلاقات بين البلدين، وتم توقيع العديد من الاتفاقيات الاستراتيجية، التي جسدت التحالف الوثيق بين الطرفين.

ومنذ يوليو/تموز من العام 2014، بدأت الزيارات المتبادلة بين الزعيمين بشكل مكثف، قبل نحو شهر من الانتخابات الرئاسية التي فاز فيها أردوغان؛ حيث استقبل الرئيس التركي أمير قطر في العاصمة أنقرة.

وفي سبتمبر/أيلول من العام نفسه، أي بعد شهرين من الزيارة السابقة، استقبل أردوغان الشيخ تميم في أنقرة مرة أخرى، ولم يغب أمير قطر كثيراً حتى عاد بعد شهرين في زيارة رسمية ثالثة خلال نفس العام في شهر أكتوبر/تشرين الأول؛ واستقبله أردوغان في القصر الرئاسي الأبيض بالعاصمة أنقرة.

5 لقاءات أخرى بين الزعيمين شهدها العام 2015؛ حيث زار الشيخ تميم تركيا 4 مرات، في حين زار أردوغان قطر مرة واحدة أواخر العام.

وعلى غرار سابقه، شهد العام 2016، أيضاً، 5 لقاءات بين الزعيمين؛ إذ زار الشيخ تميم تركيا 4 مرات في تواريخ 12 فبراير/شباط، و19 يونيو/حزيران، و23 أكتوبر/تشرين الأول، و18 ديسمبر/كانون الأول. في حين تقابل الزعيمان في سبتمبر/أيلول من العام ذاته، في نيويورك، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.

- علاقات تعزز الاستثمارات

ويدل عدد الزيارات على عمق الشراكة الاستراتيجية بين الدولتين، في حين بلغ حجم التبادل التجاري بين تركيا وقطر ملياراً و300 مليون دولار في 2015، في ظل توقعات بتصاعد هذا الحجم مع تنامي التعاون بين البلدين.

ويبلغ حجم استثمارات الشركات التركية العاملة في قطر نحو 11.6 مليار دولار، في حين تعد أنقرة وجهة اقتصادية مهمة للدوحة؛ حيث تحتل الاستثمارات القطرية في تركيا المرتبة الثانية من حيث حجمها برقم يبلغ نحو 20 مليار دولار، وتتركز تلك الاستثمارات في قطاعات الزراعة والسياحة والعقار والبنوك.

على الصعيد التعليمي والثقافي، شهد تاريخ 16 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، افتتاح أول مدرسة تركية في قطر؛ في خطوة من شأنها تشجيع العائلات التركية على الإقامة في قطر، واستقطاب قطريين للتعليم بها في مرحلة لاحقة.

وشهد العام 2016 عشرات العروض الفنية والفعاليات الثقافية، والمعارض القطرية، التي شارك فيها فرق وفنانون من تركيا، وتؤصل لفكرة الحفاظ على الهوية الإسلامية المشتركة بين قطر وتركيا.

- تجانس وتناغم

ومع التعاون الاستراتيجي المتواصل، تشهد العلاقات التركية القطرية "تجانساً وتناغماً" في رؤية القضايا الإقليمية، والتوافق في الرؤى حيال أزمات وقضايا المنطقة في الوقت الراهن؛ مثل ثورات "الربيع العربي"، والأزمات في سوريا، وليبيا، واليمن، والوضع بالعراق.

ويؤكد الرئيس أردوغان في تصريحاته أن حكومتي قطر وتركيا تسعيان إلى إيجاد حل للعديد من التحديات في الشرق الأوسط؛ لأنهما تشتركان تاريخياً وثقافياً مع كل أطراف الصراعات في المنطقة، لذلك فإن لتركيا وقطر دوراً بناءً في المنطقة، وأيضاً دوراً تنويرياً مهماً لمشاكل المنطقة في المنظمات الدولية مثل الأمم المتحدة ومنظمة التعاون الإسلامي.

وتُعد قطر أول دولة أعلنت رفضها محاولة الانقلاب الفاشل في تركيا، منتصف يوليو/تموز الماضي، ومن أوائل الدول التي هنأت على لسان أميرها، الشيخ تميم بن حمد، السلطات التركية على التفاف الشعب حول قيادته ضد محاولة الانقلاب.

- إعفاء متبادل

وفي 2 ديسمبر/كانون الأول 2015، أعلن الرئيس التركي إلغاء تأشيرات الدخول المتبادلة بين تركيا وقطر خلال اجتماع اللجنة الاستراتيجية العليا بين البلدين في الدوحة. وتوجت الشراكة الاستراتيجية بين أنقرة والدوحة بدخول الاتفاق بين حكومتي البلدين بشأن الإعفاء المتبادل من تأشيرات الدخول لحملة جوازات السفر العادية حيز التنفيذ منذ 28 مايو/أيار 2016.
التميمي @التميمي
 
اتفاقية تركية-قطرية لتعزيز التعاون في مجال السلامة الجوية

460


أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني القطري توقيعها مذكرة تفاهم مع مديرية الطيران المدني التركية في مجال السلامة الجوية.

وتهدف المذكرة إلى "تعزيز التعاون وتبادل الخبرات والمهارات والتدريب في مجال السلامة الجوية بين البلدين، وذلك بعد جولة من المباحثات الثنائية".

ووقع المذكرة كل من مدير عام مديرية الطيران المدني التركي حيدر يالجين، ورئيس الهيئة العامة للطيران المدني القطري عبدالله بن ناصر تركي السبيعي.

وقالت الهيئة في بيان لها إن الطرفين "سيعملان بشكل وثيق وفق ما تنص عليه بنود هذه المذكرة للتوصل إلى فهم مشترك للقوانين والأنظمة والمعايير والشروط (بمجال السلامة الجوية) في كلا البلدين."

المصدر:
 
pana-fikirtepe.jpg


قعت مجموعة "البواكير القطرية" اتفاقية شراكة مع شركة "بانا يبي" التركية، لبناء 828 وحدة سكنية وتجارية بمنطقة "فكر تيبيه" بمدينة .

وشارك في مراسم توقيع الاتفاقية التي بلغ حجمها 200 مليون دولار، والمزمع تسليمها خلال 3 سنوات، مسؤولو الشركتين التركية والقطرية.

وبتوقيع مجموعة البواكير اتفاقية الشراكة مع بانا يبي التركية، يكون هذا أول مشروع استثماري تنفذه الشركة في تركيا.

وتواصل الشركتان بناء المشروع الذي يتكون من ألف و812 شقة سكنية، و108 وحدة تجارية، والمزمع تسليمها خلال ثلاث سنوات.

ويعدّ مشروع "فكر تيبيه" في هذا المجال أحد أهم المشاريع الاستثمارية العقارية على مستوى تركيا، إذ يقوم في جوهره على تحويل أحد أهم أحياء إسطنبول القديمة والتي تتميز ببنائها العشوائي إلى حي راقي يتميّز بجماله العمراني، ويستخدم أحدث التكنولوجيا والمستلزمات المستخدمة في المجال الإنشائي.

وجاء المشروع نتيجة لاجتماع عدد من أهم الشركات المتخصصة في مجال الإنشاءات، ويهدف إلى تحويل منطقة "فكر تيبيه" المعروفة بطابعها الشعبي، والمتواجد في واحدة من أهم البقاع الجغرافية في إسطنبول الآسيوية، والمجاورة لشارع بغداد الشهير، إلى حي راقي يضاهي برقيّه أكبر الأحياء المعروفة بجمالها العمراني ليس على مستوى إسطنبول فحسب، وإنما على مستوى تركيا.

ويقوم إجمالي المشروع على مساحة تصل إلى مليون و350 ألف كيلو متر مربع، ويهدف إلى إنشاء 35 ألف شقة سكنية، و2500 محال تجارية، بالإضافة إلى أعداد كبيرة من المحال الاجتماعية لتتحول إلى أحد أهم مناطق الجذب في إسطنبول.

وبدأت منذ عام 2002 باستنفار عمراني كبير، إذ أُطلق ما يسمّى بمشاريع إعادة تأهيل المدن والأحياء، ونفّذت العديد من هذه المشاريع في أنحاء مختلفة من البلاد، أسهمت في مجملها في رفع جودة المعيشة لدى المواطنين، وذلك لكونها مشاريع آمنة في مواجهة الكوارث الطبيعية من زلازل وغيرها.
 
GettyImages-694472610.jpg

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تتجه سفينة تركية محملة بالمواد الغذائية والفاكهة والخضراوات، الخميس، من ميناء "إزمير" التركي إلى قطر.
وتحمل السفينة على متنها قرابة 4 آلاف طن من الخضار والفواكه والحبوب. وقالت المديرة العامة للشركة الناقلة للمواد الغذائية، إيبك دميرجي: "من غير الممكن نقل المواد الغذائية عبر البر بسبب أزمة المقاطعة قطر،" حسبما ذكرت وكالة الأنباء التركية "الأناضول".
وأضافت دميرجي أن الشحنات السابقة أُرسلت عبر الجو، وبدأت الشركة بعدها الشحن عبر البحر بسبب عدم قدرة النقل الجوي على تلبية الاحتياجات." ذاكرة أن السفينة سترسو في ميناء الدوحة بعد 10 أيام.، وأنها الشحنة البحرية الأولى من المواد الغذائية إلى قطر.
وذكرت دميرجي أن تركيا "أرسلت إلى قطر منذ اندلاع الأزمة الخليجية 105 طائرات محملة بالمواد الغذائية والمستلزمات الأخرى."
ويُذكر أنه بعدما قطعت المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين ومصر العلاقات الدبلوماسية مع قطر إثر اتهامها بـ"دعم الإرهاب وتمويله،" وهو ما تنفيه الدوحة بشدة، أغلقت الرياض وأبوظبي كافة المنافذ البحرية والجوية والبرية أمام الحركة القادمة من والمغادرة إلى قطر ومنع العبور لوسائل النقل القطرية كافة القادمة والمغادرة.
وفي حين أن قطر هي إحدى أغنى الدول في العالم، إلا أنها تعتمد بشكل كبير على المواد الغذائية المستوردة. وأظهرت بيانات البنك الدولي أنها استوردت قرابة مليار دولار من المواد الغذائية في عام 2015، وثلث تلك الأطعمة تقريباً كانت من السعودية والإمارات.
 
شركة كورية تفوز بعقد لتركيب كابلات ذات جهد عالي بقيمة 219 مليار وون في قطر
AAR20170802001000885_01_i.jpg

سيئول، 1 أغسطس(يونهاب) -- أوضحت شركة إل إس للكابل والنظام(LS Cable & System) في يوم 1 أغسطس أنها وقعت مع المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء(Kahramaa) على عقد لتركيب كابلات ذات جهد عالي بقيمة 219 مليار وون.

وجاء هذا العقد في إطار مشروع توسيع شبكات الكهرباء بقيمة 2.6 تريليون وون، الذي تقوم به الحكومة القطرية من خلال إنشاء 77 محطة فرعية و450 كيلومترا من الكابلات ذات الجهد العالي.

وفازت إل إس للكابل والنظام بعقود كابلات على جميع مستويات الجهد بما فيها 132 كيلو فولت و220 كيلو فولت و400 كيلو فولت لتنجح في تأمين 70% من إجمالي الطلب على الكابلات.

وقالت الشركة ، إن قيمة العقد تعتبر الأكبر قيمة ضمن العقود التي فازت بها الشركات الكورية الجنوبية للكابلات في منطقة الشرق الأوسط، وتمثل 7.13% من مبيعاتها للعام الماضي.

الجدير بالذكر أن إل إس للكابل والنظام تورد الكابلات ذات الجهد العالي تحت البحر والأرض إلى قطر والسعودية والبحرين وغيرها من دول الشرق الأوسط، وتحتل المرتبة الأولى من حيث الحصة السوقية في سوق الشرق الأوسط.
 
وزير تركي: يمكننا سد احتياجات قطر بالتصدير أو بالتصنيع فيها

thumbs_b_c_492554e3e29ab39c8da8b43a89b30850.jpg


قال وزير الاقتصاد التركي، نهاد زيبكجي، إنه "يمكننا مواصلة تلبية احتياجات قطر ليس فقط عبر التصنيع هنا (في تركيا) وإرسال منتجات جاهزة إليها، وإنما من خلال بدء الإنتاج هنا واتمامه في قطر. ما سيمكن من تلبية كل الاحتياجات اليومية لها ".

جاء ذلك في كلمة له خلال افتتاحه مع نظيره القطري الشيخ أحمد بن جاسم بن محمد آل ثاني، فعالية تحت عنوان "لقاءات العمل الثنائية التركية القطرية" في ولاية إزمير، اليوم الخميس.

وشارك في الفعالية ممثلين عن منظمات المجتمع المدني إلى جانب رجال أعمال من الجانبين.

وأضاف: "حضر الفعالية ما بين 70-80 قطريا و150 شركة من عموم تركيا ومن مختلف القطاعات".

وعزا سبب اختيار ولاية إزمير(غرب)، لتنظيم الفعالية المذكورة على أرضها، إلى أن أول طائرة وسفينة شحن، حملت الاحتياجات اليومية للشعب القطري، انطلقتا من الولاية.

وأوضح أن بلاده أرسلت 221 طائرة شحن، قرابة 60 منها إضافة إلى سفينة واحدة انطلقت من إزمير إلى قطر، لتلبية احتياجاتها اليومية، منذ 5 يونيو/ حزيران الماضي.
 
استثمارات "صندوق قطر السيادي" حول العالم.


يمتلك "جهاز قطر للاستثمار" أصولا مالية تصل قيمتها إلى أكثر من 335 مليار دولار، وتتوزع هذه الممتلكات على استثمارات واحتياطات مالية في عدد كبير من بلدان العالم في مختلف القارات،


في تصريحات لوزير المالية القطري علي شريف العمادي، لشبكة "سي إن بي سي"، في وقت سابق، أفاد أن الاحتياطيات والاستثمارات القطرية تمثل أكثر من 250 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي، الذي تجاوز 200 مليار دولار.

ويدعم الصندوق شركة الخطوط الجوية القطرية، التي تدير مطار حمد الدولي، وتصل طائراتها إلى 150 وجهة حول العالم، وزاد الصندوق عدد الطائرات في أسطول "القطرية" إلى 196 طائرة.

ويستثمر الصندوق القطري مليارات الدولارات في بنوك عالمية كبيرة، مثل "باركليز" و"كريدي سويس"، ويعد أكبر مساهم في شركة "فولكسفاغن" الألمانية العملاقة لصناعة السيارات.

وبلغت استثمارات الصندوق في المملكة المتحدة أكثر من 40 مليار دولار، من خلال امتلاكه حصصاً مهمة في فندق "سافوي" بالعاصمة لندن، و"إنتركونتيننتال" في منطقة بارك لين،

وناطحة السحاب "شارد"، بالإضافة إلى متجر"هارودز"، وبرج بنك "إتش إس بي سي".

كذا يعد الصندوق أكبر مساهم في مجموعة "جيه سينسبيري" — ثالث أكبر متاجر التجزئة البريطانية، فضلاً عن شراء حصة تساوي 20 بالمئة من مطار "هيثرو" البريطاني.

وبحسب "العربي الجديد" عقد الصندوق مجموعة من الصفقات البارزة في مجالات متنوعة، كالاستحواذ على بيت الأزياء الإيطالي الشهير "فالنتينو"، الذي يعد من أكبر بيوت الأزياء في العالم.

واستحوذ الصندوق على شركة "لويس فويتون" الفرنسية المتخصصة في المنتجات الجلدية والملابس الجاهزة والأحذية والساعات والمجوهرات، بالإضافة إلى حصة مهمة من شركة البترول الفرنسية الضخمة "توتال".

وعقد الصندوق عدداً من الصفقات الرياضية، مثل شراء نادي "باريس سان جيرمان" الفرنسي لكرة القدم، كما دخل "جهاز قطر للاستثمار" في شراكة مع شركة "بروك فيلد" العقارية، لتنفيذ مجموعة من المشروعات في نيويورك تبلغ قيمتها نحو 8.6 مليارات دولار.

وفي تركيا، استحوذ جهاز قطر للاستثمار، بالشراكة مع "بي أر أف" البرازيلية — عملاق صناعة الدواجن في العالم، على 79.5 بالمئة من شركة "بانفيت" للدواجن التركية.

وفي آب/أغسطس الماضي، استحوذ جهاز قطر للاستثمار على حصة نسبتها 10بالمئة من شركة "إمباير ستايت العقارية" في مدينة نيويورك بقيمة 622 مليون دولار، وحصل جهاز قطر للاستثمار على نحو 10 بالمئة من أسهم المبنى.

وباعت روسيا (بحسب الموقع الإلكتروني)، في كانون الأول/ديسمبر، حصة تبلغ نسبتها 19.5 بالمائة، في "روسنفط"، وهي من أكبر الشركات النفطية في العالم، إلى "جهاز قطر للاستثمار" وشركة "غلينكور"، مقابل 10.5 مليارات يورو (11.3 مليار دولار)؛ وفي

تموز/يوليو، اشترى جهاز قطر للاستثمار حصة نسبتها 24.9 بالمائة في الشركة المشغلة لمطار "بولكوفو" في سان بطرسبرغ، من شركة "فرابورت" الألمانية، وبلغت قيمة الصفقة 267 مليون دولار.

ومن جهة أخرى، أعلن رئيس بنك بيلاروس للتنمية سيرغي روماس، في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، أن "جهاز قطر للاستثمار" سيدخل في شراكة مع بنك بيلاروسيا للتنمية، لتأسيس صندوق استثماري قيمته نحو 250 مليون دولار.

وفي آسيا، قالت مجموعة "تطوير العقارات التجارية الهندي"، في أيلول/سبتمبر الماضي، أنها بصدد إطلاق صندوق استثماري مشترك مع "جهاز قطر للاستثمار"، لشراء أصول تنموية في المدن الكبرى في البلاد.

وتدفع هذه الشراكة جهاز قطر للاستثمار إلى مضاعفة قيمة استثماراته مع الشركة، من 300 مليون دولار لتصل إلى 600 مليون دولار.

وفي يونيو/ حزيران 2016، وافق جهاز قطر للاستثمار على شراء برج ساحة آسيا، الذي تملكه شركة "بلاك روك" بقيمة 2.5 مليار دولار، في واحدة من أكبر صفقات الاستحواذ التي يشهدها قطاع المكاتب السنغافوري.

وفي كانون الثاني/يناير، أعلن جهاز قطر للاستثمار عن استحواذه على حصة نسبتها 19.9 بالمئة من "شركة لايف ستايل إنترناشيونال"، المسجلة في هونغ كونغ بما قيمته نحو 600 مليون دولار.
 
قال الدكتور أحمد المهندي، رئيس مجلس إدارة شركة قطر الحياة للصناعات الدوائية، انهم وقّعوا عقد شراكة مع إحدى الشركات الرائدة في مجال التصنيع الدوائي في تركيا.

وأشار المهندي، خلال تصريح لصحيفة "الشرق" القطرية، إن الشراكة تهدف لنقل الخبرات التركية في مجال الصناعة والبحوث الطبية والدوائية.

وبيّن أن العقد تم التوقيع عليه خلال زيارة وفد قطري مؤخرا لتركيا بهدف مناقشة أوجه التعاون في المجالات الصناعية.

وأوضح المهندي أن النقاش تطرق إلى العديد من جوانب التعاون التجاري والصناعي في مختلف المجالات، ومن بينها التعاون في مجال الصناعات الدوائية، مشيرا إلى مناقشة آفاق التعاون الصناعي مع العديد من شركات التصنيع الدوائي الرائدة في تركيا.

ووصف التعاون التركي بالتحول الإيجابي لدعم الصناعات الدوائية في دولة قطر، مشيرا إلى أهمية توطين الخبرات في هذا المجال الاستراتيجي والحيوي الهام من أجل تحقيق التنمية المستدامة.

ولفت الدكتور المهندي إلى أن النقاشات ركزت على الجوانب الإنتاجية في الأساس، إلى جانب مناقشة أمور الاستهلاك، مشيرا إلى طرح فكرة إنشاء معاهد التعليم الإنتاجي.

وقبل أيام، قال وزير الاقتصاد والتجارة القطري الشيخ أحمد بن جاسم آل ثاني خلال افتتاح ملتقى رجال الأعمال القطريين والأتراك بمدينة إزمير، إن "حجم التجارة بينقطر وتركيا ناهز في النصف الأول من العام الجاري ملياري ريال (547 مليون دولار)".

وفي 5 يونيو/حزيران الماضي، قطعت السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها الدبلوماسية مع قطر، وفرضت الثلاث الأولى عليها إجراءات عقابية لاتهامها بـ"دعم الإرهاب"، وهو ما تنفيه الأخيرة.

بدوره، قال وزير الاقتصاد التركي، نهاد زيبكجي، إنه "يمكننا مواصلة تلبية احتياجات قطر ليس فقط عبر التصنيع هنا (في تركيا) وإرسال منتجات جاهزة إليها، وإنما من خلال بدء الإنتاج هنا واتمامه في قطر. ما سيمكن من تلبية كل الاحتياجات اليومية لها ".
 
موديز: قطر تكلّفت 39 مليار دولار في شهرين لدعم اقتصادها في الأزمة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قدرت وكالة "موديز" الدولية للتصنيف الائتماني، أن قطر أنفقت ما يُقدر بـ38.5 مليار دولار، ما يعادل 23 في المائة من إجمالي الناتج المحلي في الدولة، لدعم اقتصادها خلال أول شهرين من اندلاع أزمة قطع العلاقات. ولكنها توقعت ألا تضطر قطر للاستدانة من الأسواق الدولية هذا العام.

وقالت "موديز" في تقرير صدر الأربعاء، اطلعت عليه CNN: "بعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر على بدء الخلاف الدبلوماسي، تواجه قطر تكاليف اقتصادية ومالية واجتماعية كبيرة ناجمة عن قيود السفر والتجارة ذات الصلة. وسيعتمد مسار الائتمان المستقبلي في قطر بشكل كبير على تطور النزاع."

وأضافت الوكالة في تقريرها: "وكان الأثر حتى الآن أكثر حدة بالنسبة لقطاعات التجارة والسياحة والمصارف (في قطر). وخرجت تدفقات رأسمالية كبيرة تقدر بـ30 مليار دولار من النظام المصرفي في قطر في شهري يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز الماضيين، مع توقع المزيد من التراجع نظراً لعدم رغبة البنوك الخليجية في تجديد فترة تجميد الودائع. دعم بنك قطر المركزي التمويل المصرفي.. وتقدر موديز أن قطر استخدمت 38.5 مليار دولار (أي ما يعادل 23 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي) لدعم الاقتصاد في الشهرين الأولين من العقوبات."

وتابعت الوكالة: "ورغم أن مشاعر المستثمرين الأجانب السلبية زادت أيضاً تكاليف التمويل في قطر وأدت إلى تدفق رأس المال إلى الخارج، إلا أن موديز لا تتوقع أن تقدم قطر على الاستدانة من أسواق رأس المال الدولية هذا العام. ومن شأن ذلك أن يخفف على قطر (آثار) ارتفاع تكاليف التمويل في الوقت الحاضر."

ورأت الوكالة الدولية أن الأزمة تُأثر سلباً على جميع دول مجلس التعاون الخليجي، مضيفة أنه، إلى جانب قطر، فإن البحرين ستكون الأكثر تأثراً بسبب الخلاف السياسي، وعزت "موديز" ذلك إلى "ارتفاع الدين وزيادة إصدار سندات دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى وارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية، ما أدى إلى الضغط على تكاليف التمويل في البحرين منذ عام 2014."

وقالت الوكالة: "التدهور الواسع النطاق للائتمان البحريني وانخفاض قدرته على امتصاص الصدمات يجعله عرضة لإعادة تقييم المخاطر من قبل المستثمرين الأجانب. وتحالف الدولة القوي مع المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، اللتين قدمتا الدعم في الماضي، يخفف من حدة هذا الخطر إلى حد ما. بيد أن شكل هذا الدعم وحسن توقيته يفتقران إلى الوضوح."

وأضافت الوكالة: "احتمال تعرض الأنظمة المصرفية في البحرين والسعودية والإمارات إلى الانسحاب المنسق للودائع الدولية والقروض المقدمة من البنوك القطرية والمؤسسات الأخرى متواضع."

 
آخر تحديث: الأربعاء 25 ربيع الأول 1439هـ - 13 ديسمبر 2017م KSA 11:48 - GMT 08:48
قطر تتوقع عجزاً بـ7,7 مليار دولار في موازنة 2018
الأربعاء 25 ربيع الأول 1439هـ - 13 ديسمبر 2017م
96694c91-e7fd-4e02-bbca-73706f68a344_16x9_600x338.jpg

  • شارك


  • رابط مختصر
العربية.نت


توقعت وزارة المالية القطرية أن يبلغ العجز في موازنة قطر للعام 2018 حوالي 7,7 مليار دولار، وذلك للعام الثالث على التوالي، بسبب تراجع أسعار الطاقة.

وأعلنت الوزارة أنها تتوقع أن يبلغ الانفاق في الموازنة 55,4 مليار دولار، مقابل إيرادات بـ47,7 مليار دولار، وهي أرقام أعلى بقليل من التقديرات السابقة، بحسب ما جاء في بيان للوزارة.

وسبق وتوقعت الوزارة عجزاً بقيمة 7,8 مليار دولار لموازنة العام الجاري. وقالت إنها احتسبت الدخل من النفط للعام المقبل على أساس 45 دولاراً للبرميل، دون تغيير مقارنة بالعام 2017، رغم الارتفاع في أسعار النفط الخام، وفقاً لـ"فرانس برس".

وفي العام 2016 وبعد 15 عاماً من تحقيق فائض، تعرضت قطر لأول عجز في ميزانيتها بلغ 12 مليار دولار.

ومن المتوقع أن يبلغ الانفاق على المشاريع الكبرى 25 مليار دولار، وهو رقم مماثل تقريباً للانفاق في العام 2017، وستخصص ثلاثة مليارات منها لمشروعات كأس العالم، بحسب الوزارة.

وتأتي توقعات ميزانية 2018 في وقت تواجه الدوحة مقاطعة دبلوماسية واقتصادية من أربع دول عربية منذ يونيو الفائت، وتتهم هذه الدول قطر بدعم الإرهاب.
 
عودة
أعلى