أفصح لوكا فراري؛ السفير الإيطالي في السعودية، عن مباحثات تجريها بلاده مع الجهات المختصة في السعودية، لبناء سفن مدنية وحربية في المنطقة الشرقية.
وأكد فراري؛ على هامش افتتاح أحد المشاريع الاستثمارية الإيطالية، البارحة الأولى، في العاصمة الرياض، مساعي بلاده لرفع قيمة استثماراتها في السعودية من 41 ملياراً إلى أكثر من 56 مليار ريال خلال السنوات الثلاث المقبلة، مشيرا إلى أنه سيعقد مؤتمر في كانون الثاني (يناير) المقبل يجمع رجال أعمال البلدين
وأوضح أن هناك 200 شركة إيطالية تعمل في السوق السعودية منذ فترة طويلة، علاوة على وجود ست اتفاقيات تعاون تجاري بين الدولتين؛ الأمر الذي أسهم في أن تكون السعودية من أكبر ست دول استثماراً في إيطاليا. وأشار السفير الإيطالي إلى أن الاستثمارات التي تتعاون فيها كلتا الدولتين، تتمثل في "الدفاع، البتروكيماويات، المفروشات، ومجالات أخرى عدة"، مضيفاً أن إيطاليا ستسهم من خلال "رؤية المملكة 2030" في مساعدة المواطنين السعوديين على تأسيس المصانع واستقطاب خبراء التدريب في إيطاليا لتدريب الكوادر البشرية في السعودية كمرحلة تأسيس لهذه المصانع حتى يتمكنوا من إدارتها بشكل احترافي.
وحول العوائق التي يواجهها المستثمرون الإيطاليون في السوق السعودية، أفاد لوكر فراري؛ بأن هناك جملة من العوائق تتمثل في "اللغة، الطقس، وإجراءات استخراج الفيزا لرجال الأعمال، وتأشيرة الزيارة"، إلا أننا نتجاوز تلك التحديات بالتعاون مع نظرائنا في السعودية.
http://www.aleqt.com/2016/12/07/article_1108297.html
.
وأكد فراري؛ على هامش افتتاح أحد المشاريع الاستثمارية الإيطالية، البارحة الأولى، في العاصمة الرياض، مساعي بلاده لرفع قيمة استثماراتها في السعودية من 41 ملياراً إلى أكثر من 56 مليار ريال خلال السنوات الثلاث المقبلة، مشيرا إلى أنه سيعقد مؤتمر في كانون الثاني (يناير) المقبل يجمع رجال أعمال البلدين
وأوضح أن هناك 200 شركة إيطالية تعمل في السوق السعودية منذ فترة طويلة، علاوة على وجود ست اتفاقيات تعاون تجاري بين الدولتين؛ الأمر الذي أسهم في أن تكون السعودية من أكبر ست دول استثماراً في إيطاليا. وأشار السفير الإيطالي إلى أن الاستثمارات التي تتعاون فيها كلتا الدولتين، تتمثل في "الدفاع، البتروكيماويات، المفروشات، ومجالات أخرى عدة"، مضيفاً أن إيطاليا ستسهم من خلال "رؤية المملكة 2030" في مساعدة المواطنين السعوديين على تأسيس المصانع واستقطاب خبراء التدريب في إيطاليا لتدريب الكوادر البشرية في السعودية كمرحلة تأسيس لهذه المصانع حتى يتمكنوا من إدارتها بشكل احترافي.
وحول العوائق التي يواجهها المستثمرون الإيطاليون في السوق السعودية، أفاد لوكر فراري؛ بأن هناك جملة من العوائق تتمثل في "اللغة، الطقس، وإجراءات استخراج الفيزا لرجال الأعمال، وتأشيرة الزيارة"، إلا أننا نتجاوز تلك التحديات بالتعاون مع نظرائنا في السعودية.
http://www.aleqt.com/2016/12/07/article_1108297.html
.