الاردن
كشف العقيد الركن حسين الراشد الحويان مدير إدارة
العمليات في مديرية الأمن العام أن القوة الأردنية
تتصدر قائمة الدول المشاركة في مهام قوات حفظ
السلام دوليا
من حيث حجم المشاركة .
ونقلت جريدة " الرأي " الأردنية عن العقيد الحويان
قوله
:" إن كتابا ورد قبل أسبوع من البعثة الأردنية الدائمة
في الأمم المتحدة يفيد بان المشاركة الأردنية في
مهام قوات حفظ السلام الدولية من حيث حجم المشاركة تتصدر
قائمة الدول المشاركة في القوات الدولية، وحلت القوات الأردنية في المرتبة الأولى في المشاركة الشرطية على مستوى العالم".
وأكد مدير العمليات أن هذه المرتبة وهذا الحجم على مستوى المشاركة تعنى ان هنالك ثقة كبيرة من قيادة
الأمم المتحدة وقيادات المهام في مختلف الدول بالأمن الأردني ومستوى الخدمات الشرطية والأمنية بما تحمله
من حرفية في أداء الواجب المناط بها ، ناهيك عن
السمعة العالية التي تتمتع بها قواتنا على مستوى مصداقيتها وحياديتها في تنفيذ المهام المطلوبة منها،
فضلا عن الخدمات الإنسانية التي تقدمها قواتنا في
أماكن تواجدها احتراما لحقوق الإنسان وتعزيزا لإرساء
دعائم الديمقراطية في بلدان العالم.
وأوضح العقيد الحويان أن مشاركة الأردن في القوات
الدولية لحفظ السلام جاءت بقرار سياسي من القيادة الهاشمية، وشعورا من القيادة السياسية بان الأمن والاستقرار والسلام مطلب حيوي وأساسي لكافة
شعوب العالم.
كشف العقيد الركن حسين الراشد الحويان مدير إدارة
العمليات في مديرية الأمن العام أن القوة الأردنية
تتصدر قائمة الدول المشاركة في مهام قوات حفظ
السلام دوليا
من حيث حجم المشاركة .
ونقلت جريدة " الرأي " الأردنية عن العقيد الحويان
قوله
:" إن كتابا ورد قبل أسبوع من البعثة الأردنية الدائمة
في الأمم المتحدة يفيد بان المشاركة الأردنية في
مهام قوات حفظ السلام الدولية من حيث حجم المشاركة تتصدر
قائمة الدول المشاركة في القوات الدولية، وحلت القوات الأردنية في المرتبة الأولى في المشاركة الشرطية على مستوى العالم".
وأكد مدير العمليات أن هذه المرتبة وهذا الحجم على مستوى المشاركة تعنى ان هنالك ثقة كبيرة من قيادة
الأمم المتحدة وقيادات المهام في مختلف الدول بالأمن الأردني ومستوى الخدمات الشرطية والأمنية بما تحمله
من حرفية في أداء الواجب المناط بها ، ناهيك عن
السمعة العالية التي تتمتع بها قواتنا على مستوى مصداقيتها وحياديتها في تنفيذ المهام المطلوبة منها،
فضلا عن الخدمات الإنسانية التي تقدمها قواتنا في
أماكن تواجدها احتراما لحقوق الإنسان وتعزيزا لإرساء
دعائم الديمقراطية في بلدان العالم.
وأوضح العقيد الحويان أن مشاركة الأردن في القوات
الدولية لحفظ السلام جاءت بقرار سياسي من القيادة الهاشمية، وشعورا من القيادة السياسية بان الأمن والاستقرار والسلام مطلب حيوي وأساسي لكافة
شعوب العالم.
وقد تم وصول اكتمال كتيبه من قوات حفظ السلام
في
اول ايام عيد الفطر السعيد وصول مرتبات كتيبة
حفظ
السلام الاردنية ساحل العاج الرابعة وقوة حفظ
السلام الاردنية ساحل العاج السادسة الى ارض
المهمة لتحلان مكان كتيبة حفظ السلام الاردنية
ساحل العاج الثالثة
ومكان قوة حفظ السلام الاردنية ساحل العاج
الخامسة
بعد ان انهتا مدة انتدابهما ضمن قوات حفظ السلام
الدولية العاملة هناك في اطار مواصلة القوات
المسلحة الاردنية عملها ومشاركتها لقوات حفظ السلام الدولية
التابعة للامم المتحدة في عمليات حفظ الامن والسلام وتقديم والعون الانساني في مختلف مناطق الصراع في العالم.
في
اول ايام عيد الفطر السعيد وصول مرتبات كتيبة
حفظ
السلام الاردنية ساحل العاج الرابعة وقوة حفظ
السلام الاردنية ساحل العاج السادسة الى ارض
المهمة لتحلان مكان كتيبة حفظ السلام الاردنية
ساحل العاج الثالثة
ومكان قوة حفظ السلام الاردنية ساحل العاج
الخامسة
بعد ان انهتا مدة انتدابهما ضمن قوات حفظ السلام
الدولية العاملة هناك في اطار مواصلة القوات
المسلحة الاردنية عملها ومشاركتها لقوات حفظ السلام الدولية
التابعة للامم المتحدة في عمليات حفظ الامن والسلام وتقديم والعون الانساني في مختلف مناطق الصراع في العالم.
وكان في وداع واستقبال الدفعات المغادرة والقادمة
عدد من المديرين في القيادة العامة للقوات المسلحة
وكبار الضباط.
وشاركت الاردن في العديد من الدول مثل افغانستان وهاييتي وساحل العاج ودول اخرى كثيره
وتتمتع الدول العربيه بشكل عام بسمعه طيبه في قوات حفط
السلام ومنها مصر التي تتبع بالانظباط والتدريب الممتاز
وهذه بعض المشاركات :::::
وكبار الضباط.
وشاركت الاردن في العديد من الدول مثل افغانستان وهاييتي وساحل العاج ودول اخرى كثيره
وتتمتع الدول العربيه بشكل عام بسمعه طيبه في قوات حفط
السلام ومنها مصر التي تتبع بالانظباط والتدريب الممتاز
وهذه بعض المشاركات :::::
مصر
الدور المصرى فى قوات حفظ السلام
من منطلق التزام مصر بقواعد الشرعية الدولية
والحفاظ على علاقات طيبة مع كافة أطراف الصراع دون
المساهمة فى تعقيده ،وتأكيد الرئيس مبارك على
أن مصر دولة سلام
لا تؤيد الحرب ولاتؤيد إنتشار أسلحة الدمار الشامل وأن
قوات حفظ السلام المصرية هدفها العمل على حفظ
السلام وهو ما أكده فى قوله (... إننا دائماً نسعى
للمشاركة فى قوات حفظ السلام لأننا مقتنعون بذلك
ونرى أنه لا يمكن أن تكون هناك رفاهية للشعوب وحياة مطمئنة إلا بالسلام ...) شاركت مصر فى عمليات حفظ السلام فى أفريقيا تحت مظلة الأمم المتحدة . ومن بين
تلك المشاركات :
1- المشاركة فى قوات حفظ السلام فى الكونغو أثناء
فترة الحرب الأهلية خلال الفترة من 1960-1961 بعدد2
سرية مظلات بحجم 258 فرداً .
2- المشاركة فى قوات حفظ السلام فى الصومال حيث
بلغ عدد أفراد القوات المصرية عددواحد كتيبة مشاة ميكانيكى مخفضة بحجم 240 فرداً فى الفترة من
ديسمبر 1992 إلى مايو 1993 وذلك من خلال عملية
إستعادة الأمل، وفى الفترة من مايو 1993 وحتى فبراير 1995 بلغ عدد
القوات المصرية المشاركة 1680 فرداً مكونة من قيادة
لواء وعدد 3 كتيبة مشاه ميكانيكى أوكل إليها حماية
مطار مقديشيو وتدريب عناصر الشرطة الصومالية .
3- وفى الفترة من يونيو 1998 وحتى مارس 2000 قامت
مصر بإرسال سرية مشاة ميكانيكى قوامها 125 فرداً
ووحدة ادارية ووحدة طبية بحجم 294 فرداً وذلك ضمن
بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام بأفريقيا الوسطى .
4- كما شاركت فى قوات حفظ السلام بأنجولا بعدد 28 مراقب عسكرى على فترات متباعدة خلال الأعوام 1991-1999 .
5- وفى موزمبيق شاركت مصر بعشرين مراقب
عسكرى
فى الفترة من فبراير 1993 وحتى يونيو 1995 .
6- كما شاركت ب15 مراقب عسكرى بليبيريا خلال
الفترة ديسمبر 1993 ــ سبتمبر 1997.
7- وأيضاً شاركت بعدد عشرة مراقبين عسكريين فى
رواندا .
8- كذلك شاركت فى جزر القمر بعدد ثلاثة مراقبين فى
1997 ــ 1999 .
9- ومازالت مصر تشارك حتى الآن بقوات لها فى عدد من الدول الأفريقية من بينها:
أ -منذ سبتمبر 1991 وحتى الآن هناك 19 مراقب عسكرى بالصحراء الغربية .
ب -من سبتمبر 1998 وحتى الآن هناك تسعة مراقبين عسكريين فى سيراليون .
ج -وفى الكونغو الديمقراطية تشارك مصر ب28 مراقب عسكرى من نوفمبر 1999 تم دعمها بسرية إشارة قوامها 110 فرداً.
د - ومنذ ديسمبر 2003 وحتى الآن هناك ثمانية مراقبين عسكريين فى ليبيريا .
هـ -وفى بوروندى هناك عدد اثنين مراقبين عسكريين
من سبتمبر 2004 وحتى الآن.
10- ومنذ اندلاع الصراع فى دارفور ، كانت القوات
المصرية أولى القوات المشاركة فى حفظ السلام فى
إقليم دارفور بالسودان، ففى أغسطس 2004 قامت
بإرسال عدد 34 مراقب عسكرى وثلاثة ضباط هيئة قادة
وذلك ضمن قوات الحماية التابعة للاتحاد الأفريقى
بدارفور، هذا بخلاف المشاركة ببعثة الأمم المتحدة
بالسودان وتقدر بـ 1046
فرداً.
وفى سبيل دعم جهود حفظ السلام بالقارة ، قامت مصر بإنشاء واحداً من أهم المراكز الإقليمية للتدريب الإقليمى على عمليات حفظ السلام وهو مركز القاهرة للتدريب
على حل الصراعات وحفظ السلام فى أفريقيا وذلك فى
عام
1995 لتدريب نحو 200 طالب سنوياً، من الدول الأفريقية الناطقة بالفرنسية والإنجليزية والبرتغالية بهدف تعزيز
التعاون والتفاعل بين المجموعات اللغوية والثقافية فى أفريقيا، ويتعاون المركز تعاوناً وثيقاً مع آلية الاتحاد
الأفريقى لمنع المنازعات وأيضاً مع عدد من مؤسسات
حفظ السلام ومن بينها مركز بيرسون لحفظ السلام . كما قامت مصر باستضافة عدد من ورش العمل والندوات والتدريبات وبخاصة التى نفذتها بريطانيا بشأن عمليات
حفظ السلام بأفريقيا، هذا إضافة إلى مشاركات وزارة الداخلية المتعددة فى مكون الشرطة المدنية ببعثات
الأمم المتحدة لحفظ السلام .
والحفاظ على علاقات طيبة مع كافة أطراف الصراع دون
المساهمة فى تعقيده ،وتأكيد الرئيس مبارك على
أن مصر دولة سلام
لا تؤيد الحرب ولاتؤيد إنتشار أسلحة الدمار الشامل وأن
قوات حفظ السلام المصرية هدفها العمل على حفظ
السلام وهو ما أكده فى قوله (... إننا دائماً نسعى
للمشاركة فى قوات حفظ السلام لأننا مقتنعون بذلك
ونرى أنه لا يمكن أن تكون هناك رفاهية للشعوب وحياة مطمئنة إلا بالسلام ...) شاركت مصر فى عمليات حفظ السلام فى أفريقيا تحت مظلة الأمم المتحدة . ومن بين
تلك المشاركات :
1- المشاركة فى قوات حفظ السلام فى الكونغو أثناء
فترة الحرب الأهلية خلال الفترة من 1960-1961 بعدد2
سرية مظلات بحجم 258 فرداً .
2- المشاركة فى قوات حفظ السلام فى الصومال حيث
بلغ عدد أفراد القوات المصرية عددواحد كتيبة مشاة ميكانيكى مخفضة بحجم 240 فرداً فى الفترة من
ديسمبر 1992 إلى مايو 1993 وذلك من خلال عملية
إستعادة الأمل، وفى الفترة من مايو 1993 وحتى فبراير 1995 بلغ عدد
القوات المصرية المشاركة 1680 فرداً مكونة من قيادة
لواء وعدد 3 كتيبة مشاه ميكانيكى أوكل إليها حماية
مطار مقديشيو وتدريب عناصر الشرطة الصومالية .
3- وفى الفترة من يونيو 1998 وحتى مارس 2000 قامت
مصر بإرسال سرية مشاة ميكانيكى قوامها 125 فرداً
ووحدة ادارية ووحدة طبية بحجم 294 فرداً وذلك ضمن
بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام بأفريقيا الوسطى .
4- كما شاركت فى قوات حفظ السلام بأنجولا بعدد 28 مراقب عسكرى على فترات متباعدة خلال الأعوام 1991-1999 .
5- وفى موزمبيق شاركت مصر بعشرين مراقب
عسكرى
فى الفترة من فبراير 1993 وحتى يونيو 1995 .
6- كما شاركت ب15 مراقب عسكرى بليبيريا خلال
الفترة ديسمبر 1993 ــ سبتمبر 1997.
7- وأيضاً شاركت بعدد عشرة مراقبين عسكريين فى
رواندا .
8- كذلك شاركت فى جزر القمر بعدد ثلاثة مراقبين فى
1997 ــ 1999 .
9- ومازالت مصر تشارك حتى الآن بقوات لها فى عدد من الدول الأفريقية من بينها:
أ -منذ سبتمبر 1991 وحتى الآن هناك 19 مراقب عسكرى بالصحراء الغربية .
ب -من سبتمبر 1998 وحتى الآن هناك تسعة مراقبين عسكريين فى سيراليون .
ج -وفى الكونغو الديمقراطية تشارك مصر ب28 مراقب عسكرى من نوفمبر 1999 تم دعمها بسرية إشارة قوامها 110 فرداً.
د - ومنذ ديسمبر 2003 وحتى الآن هناك ثمانية مراقبين عسكريين فى ليبيريا .
هـ -وفى بوروندى هناك عدد اثنين مراقبين عسكريين
من سبتمبر 2004 وحتى الآن.
10- ومنذ اندلاع الصراع فى دارفور ، كانت القوات
المصرية أولى القوات المشاركة فى حفظ السلام فى
إقليم دارفور بالسودان، ففى أغسطس 2004 قامت
بإرسال عدد 34 مراقب عسكرى وثلاثة ضباط هيئة قادة
وذلك ضمن قوات الحماية التابعة للاتحاد الأفريقى
بدارفور، هذا بخلاف المشاركة ببعثة الأمم المتحدة
بالسودان وتقدر بـ 1046
فرداً.
وفى سبيل دعم جهود حفظ السلام بالقارة ، قامت مصر بإنشاء واحداً من أهم المراكز الإقليمية للتدريب الإقليمى على عمليات حفظ السلام وهو مركز القاهرة للتدريب
على حل الصراعات وحفظ السلام فى أفريقيا وذلك فى
عام
1995 لتدريب نحو 200 طالب سنوياً، من الدول الأفريقية الناطقة بالفرنسية والإنجليزية والبرتغالية بهدف تعزيز
التعاون والتفاعل بين المجموعات اللغوية والثقافية فى أفريقيا، ويتعاون المركز تعاوناً وثيقاً مع آلية الاتحاد
الأفريقى لمنع المنازعات وأيضاً مع عدد من مؤسسات
حفظ السلام ومن بينها مركز بيرسون لحفظ السلام . كما قامت مصر باستضافة عدد من ورش العمل والندوات والتدريبات وبخاصة التى نفذتها بريطانيا بشأن عمليات
حفظ السلام بأفريقيا، هذا إضافة إلى مشاركات وزارة الداخلية المتعددة فى مكون الشرطة المدنية ببعثات
الأمم المتحدة لحفظ السلام .
التعديل الأخير: