الأيكنومست : خلافات السعودية مع مصر, دفعت القاهرة للبحث عن أصدقاء جدد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

عثماني

موسوعة تاريخية
صقور الدفاع
إنضم
3 أبريل 2013
المشاركات
4,957
التفاعل
18,857 18 0
الدولة
Qatar

20161126_map503.jpg


وضح جليا أن مبلغ الـ 25 مليار دولار الذي منحته السعودية لمصر منذ 2013، لم يكن له أي آثر يُذكر في العلاقة بين البلدين.

وساعدت هذه الأموال
مصر على تفادي انهيار اقتصادي. لكن ومؤخرا لم تبد البلد العربي سوى القليل من الولاء للسعودية التي أغدقت عليها بالأموال والتي اضطرت مؤخرا لقطع شحنات الوقود عنها.

ولعل السبب الرئيسي للشقاق بين القاهرة والرياض كان الحرب في سوريا، والتي أثارت اضطرابات إقليمية تهدد بانقسامات وخلافات طائفية في المنطقة.

وتدعم القوى السنية، بقيادة السعودية المسلحين في سوريا الذين يسعون للإطاحة بالديكتاتور بشار الأسد، بينما تقف القوى الشيعية، على الجانب الأخر، مثل إيران وميليشيات حزب الله اللبناني، إلى جوار الأسد الذي ينتمي للطائفة العلوية. لكن مصر، البلد السني، اختارت الوقوف إلى جانب النظام الديكتاتوري.

وبلغ الخلاف بين
مصر والسعودية ذروته في أكتوبر الماضي، حينما ضعط وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف لحجز مكان للقاهرة في المباحثات الدولية حول سوريا بهدف دعم التحالف الموالي للأسد.

وبعد مرور أيام صوتت مصر لصالح مشروع قانون روسي في الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة حول التهدئة في سوريا، والذي كان يدعم أيضا الرئيس الأسد، لكن لم يتم تمريره، حيث نال انتقادات لفشله في وضع حد للغارات الجوية الروسية التي تدعم الديكتاتور السوري.

لكن المبعوث السعودي في الأمم المتحدة قد وصف تصويت مصر لمشروع القانون الروسي بـ " المؤلم.”

وتستهدف الرياض في المقام الأول كبح جماح النفوذ الإيراني، والذي تراه قوى مدمرة للاستقرار في المنطقة، ما حدا بالأولى إلى حشد الدعم للمسلحين في سوريا وأيضا اليمن حيث تحارب هناك المتمردين الحوثيين.

وتحالفت السعودية أيضا مع كل من قطر وتركيا اللذين يظهران تعاطفا مع الجماعات الإسلامية مثل جماعة الإخوان المسلمين، والتي يعتبرها السيسي مصدر قلق كبير. ويري في نظام الأسد حصن ضد التطرف وتفكك الدولة

ويجيء الخلاف بين
مصر والسعودية في الوقت الذي تواجه فيه البلدان تحديات اقتصادية كبرى. وبرغم معاناتها من انخفاض أسعار النفط، منحت الرياض القاهرة 2 مليار دولار في سبتمبر الماضي، ما ساعدها في تأمين قرض بالغ الأهمية من صندوق النقد الدولي. لكن السعودية قطعت أيضا شحنات نفطية رخيصة التكلفة عن مصر في الشهر التالي، ما ترك الأخيرة في ورطة لتدبير مصادر النفط البديلة لسد احتياجتها الماسة للوقود.

وسواء ما إذا كانت الرياض قد اتخذت تلك الخطوة بقصد أو غير قصد، انطلقت وسائل الإعلام المحلية في مصر لانتقاد المملكة على محاولاتها وضع ضغوط على حكومتهم ومحاولة تركيعها.

من الممكن ان تصرفات السعودية تكون هي ما دفعت القاهرة للذهاب إلى منافسي البلد الخليجي. ففي أعقاب وقف شحنات النفط، وافقت مصر على استيراد النفط من العراق التي تربطها الآن علاقات وثيقة بإيران.

ويجيء هذا متسقا مع موقف مصر الساعي لتنويع حلفائها في أعقاب الدعم الذي تلقاه من الإدارة الأمريكية الجديدة.

وتقترب مصر أكثر وأكثر من روسيا التي جمعتها بها تدريبات عسكرية مشتركة الشهر الماضي.
Source
 
العلاقة سوف تكون باردة جدا ولا نعلم عاقبة الامور ربماء تسوء وتنزلق منزلق خطير وربما ترجع الامور الى مجاريها والله اعلم
 
سبب الخلاف هو ان الجميع يريد زعامة العالم العربي

مصر تستند على الماضي والسعودية تستند على الحاضر

ولا يمكن ان تكون زعيما للابد .
 
قرار دعم السعودية للعسكر لاسقاط مرسي كان له اثر سلبي كبير في نفوس اغلب الشعب السعودي قبل غيرهم.....وهذه النتيجة متوقعة جدا، وقد حذر منها كثير من المفكرين الاسلاميين و رجال الدين "الغير محسوبين" على السلطة في السعودية، بل وصلت الى منع بعض المشايخ والمفكرين من السفر خارج السعودية خوفا من دعمهم لحكومة اسلامية في مصر والان نحن نجني ثمار هذا الفعل......من هان عليه دماء ابناء شعبه في مجزرة رابعة، وقام بسرقة ثروات البلد لعقود لا تستبعد منه ان يغدر بك في اول فرصة تسنح له........تحياتي للاعضاء السعوديين الي كان يتهجموا على اي شخص يدافع عن الشرعية
 
قرار دعم السعودية للعسكر لاسقاط مرسي كان له اثر سلبي كبير في نفوس اغلب الشعب السعودي قبل غيرهم.....وهذه النتيجة متوقعة جدا، وقد حذر منها كثير من المفكرين الاسلاميين و رجال الدين "الغير محسوبين" على السلطة في السعودية، بل وصلت الى منع بعض المشايخ والمفكرين من السفر خارج السعودية خوفا من دعمهم لحكومة اسلامية في مصر والان نحن نجني ثمار هذا الفعل......من هان عليه دماء ابناء شعبه في مجزرة رابعة، وقام بسرقة ثروات البلد لعقود لا تستبعد منه ان يغدر بك في اول فرصة تسنح له........تحياتي للاعضاء السعوديين الي كان يتهجموا على اي شخص يدافع عن الشرعية
يا راجل ..
الغدر ولا هو من صفاتنا ولا من اخلاقنا ولا اخلاق قيادتنا ..
ويا تري الغدر كان فين موضعه في مناورات رعد الشمال .. و في عاصفة الحزم ..
الاختلاف في الراي لا يعني الغدر ابدا .. يا ريت تدرك وزن الكلمه قبل كتابتها ..
علما بانه من الاختلافات النادره بين البلدين .. و ان اجلا ان عاجلا سيحل باذن الله
 
التعديل الأخير:
كما توقعت تم حذف ردي من الموضوع . . والسبب " عدم البقاء في صلب الموضوع "

على الرغم اني ذكرت في ردي الاول .. ان ردي الاول مكمل لردي على صلب الموضوع والذي سيكون ثانيا بسبب انشغالي .. وعلى الرغم اني طلبت في ردي عدم حذفه وحذف ! .. وعلى الرغم انه حذف لي اكثر من رد في موضوع مشابه بدون سبب او اشعار .. و طلبت تفسير في قسم الشكاوي ولم يتجاوب معي احد ! .. مستحيل ان يرتقي المنتدى و يكون محتواه ثري بمثل هذه التصرفات والقمع .. يبدو ان الحقيقه تؤلمهم !
 
يا راجل ..
الغدر ولا هو من صفاتنا ولا من اخلاقنا ولا اخلاق قيادتنا ..
ويا تري الغدر كان فين موضعه في مناورات رعد الشمال .. و في عاصفة الحزم ..
الاختلاف في الراي لا يعني الغدر ابدا .. يا ريت تدرك وزن الكلمه قبل كتابتها ..
علما بانه من الاختلافات النادره بين البلدين .. و ان اجلا ان عاجلا سيحل باذن الله

هل انت من اصحاب القرار في بلدك؟ اذا لا، فكلامي لا يشملك.......الغدر هو في الوقوف في صف ايران وروسيا (الكفرة) ضد الغالبية العظمى من الشعب السوري المسلم.....نفس الكلام ينطبق على دول اخرى!
 
برأيي ان الإخوة في مصر لديهم تقدير موقف لوضع الشرق الأوسط من خلاله يتصورون ان الروس سيكون لهم تواجد مؤثر في المنطقة مستقبلا. ولهذا يحاولون تسجيل نقاط للمستقبل على حساب حلفائهم التقليديين الذين يتصورون ان يقل دورهم ذلك الحين.

طبعا هذه مقامرة في قمة الخطورة وتحدث عنها اكثر من مفكر. برأيي انها ستكون مقامرة تاريخية ان نجحت حققت مصر مكاسب فظيعة وان خسرت خرجت مصر من اللعبة الإقليمية لمدة طويلة.
 
وسواء ما إذا كانت الرياض قد اتخذت تلك الخطوة بقصد أو غير قصد، انطلقت وسائل الإعلام المحلية في مصر لانتقاد المملكة على محاولاتها وضع ضغوط على حكومتهم ومحاولة تركيعها.

المشكلة فنية بحتة تسببت بحمق إعلامي مصري كالعادة. لكن لا يتصور الاشقاء ان تلك الهجمة الإعلامية المسعورة لم تترك اثرا سلبيا غائرا.
 
هل انت من اصحاب القرار في بلدك؟ اذا لا، فكلامي لا يشملك.......الغدر هو في الوقوف في صف ايران وروسيا (الكفرة) ضد الغالبية العظمى من الشعب السوري المسلم.....نفس الكلام ينطبق على دول اخرى![/QUOTE
لا الغدر هو اني اؤيد عدو مباشر ليك مثل ايران في حرب معك شخصيا مثل حرب اليمن .. ده اسمه غدر وخيانه وسمها كما تحب ..
اما في. مساله سوريا فهي بالضبط كحرب عالميه بالوكاله.. فكوني قلت اني نفسي او رؤيتي ان العمليه العسكريه في سوريا كلها ركز مع كلها دي من فضلك
ان تؤدي لنتاءج ده اسمه اختلاف في الرؤي وهو كان حادثا بين رسول الله وصحابته وليس بين دولتين فقط ..
واعطيك الراي الحاسم .. سؤال واحد هي مصر من ايام المللك عبد الله رحمة الله عليه موقغها ايه من القضيه السوريه .. ؟
بل منذ التسعينات راي مبارك ان الامور العسكريه لن تحل اي خلاف .. مش تقولي غدر و الكلام الكبير ده
مصر و السعوديه متفقين في ملفات اليمن ولبنان ولكن مختلفين في ملف سوريا .. فما هو معيار العلاقه توافق غالبا .. و اختلاف احيانا ام غدر و العيال بالله
 
برأيي ان الإخوة في مصر لديهم تقدير موقف لوضع الشرق الأوسط من خلاله يتصورون ان الروس سيكون لهم تواجد مؤثر في المنطقة مستقبلا. ولهذا يحاولون تسجيل نقاط للمستقبل على حساب حلفائهم التقليديين الذين يتصورون ان يقل دورهم ذلك الحين.


طبعا هذه مقامرة في قمة الخطورة وتحدث عنها اكثر من مفكر. برأيي انها ستكون مقامرة تاريخية ان نجحت حققت مصر مكاسب فظيعة وان خسرت خرجت مصر من اللعبة الإقليمية لمدة طويلة.
مختلف مع حضرتك في النقطه دي . سامحني .بس برؤيه متانيه هتلاقي ان منطلقات السياسه المصريه ولا روسيا ولا شىء .. بس احنا كدوله من زمان من قبل السيسي اصلا والمنطلق الرءيسي السياسه الخارجيه هو ان القوه العسكريه لا تحل اي خلاف في اي بلد. سواء سوريا او غيرها .. من ايام مبارك بالمناسبه ..
و الصراحه ان القوه العسكريه لم تحل الامر في سوريا ولن تحل لانها ببساطه حرب عالميه مصغره
المقامره الحقيقيه هي الميل الكبير بالعلاقات العسكريه مع روسيا علي حساب امريكا ولكن هذا مرده و الله اعلم منع السلاح والمعونات العسكريه عن مصر ..
 
بفضل الله

السعوديه انقذت مصر من انهيار اقتصادي
لكن المقابل نرى تطاول من بعض المصريين على السعوديه
 
المشكلة فنية بحتة تسببت بحمق إعلامي مصري كالعادة. لكن لا يتصور الاشقاء ان تلك الهجمة الإعلامية المسعورة لم تترك اثرا سلبيا غائرا.
و الله العظيم احنا بنعاني من الاعلام بتاعنا قبل غيرنا .. فوضي بكل معاني كلمة فوضي ..
و السيسي قرب يبوس ايديهم لان هما بيضروا البلد مع السعوديه ومع غيرها و للاسف هما احساسهم بالمسؤليه الوطنيه صفر باقتدار ..
و للاسف الطريقه المباركيه في العلاج باقفال القناه او اغلاق الصحف مبقتش تنفع .. حاله من السيوله بتمر بيها مصر ربنا يسترها علينا ..
 
برأيي ان الإخوة في مصر لديهم تقدير موقف لوضع الشرق الأوسط من خلاله يتصورون ان الروس سيكون لهم تواجد مؤثر في المنطقة مستقبلا. ولهذا يحاولون تسجيل نقاط للمستقبل على حساب حلفائهم التقليديين الذين يتصورون ان يقل دورهم ذلك الحين.

طبعا هذه مقامرة في قمة الخطورة وتحدث عنها اكثر من مفكر. برأيي انها ستكون مقامرة تاريخية ان نجحت حققت مصر مكاسب فظيعة وان خسرت خرجت مصر من اللعبة الإقليمية لمدة طويلة.

شوف انا متفق معاك في كلامك حتي انا نزلت ده في موضوع واتحذف للاسف ما علينا

باختصار مصر تري في قضيه الثورة السورية قضيه خسرانه .. لا الامريكان عايزين يسقطو الاسد ولا عايزين يوقفو الحرب الغرض اطاله امد الازمه وفي شواهد كتير علي ده و الكلام ده اتقال في لقاء وكيل مدير المخابرات الامريكية ميك موريل .. مصر في البداية دعمت بعض المعارضه المدنيه و الجيش الحر دعم سياسي و ايواء لبعضهم لكن جت موجه النصرة و التيار اياه وقلب كل الموازيين
مصر مقتنعه تماما حاليا انه لاسقاط بشار لابد من اسقاط الجيش السوري التابع له وهذا سيؤدي بالضروره الي نموذج ليبي عراقي اخر لا تتحمله المنطقه و هنا تبرز نقطه الخلاف بين مصر و السعودية التي تري اسقاط بشار اولوية اولا لاسباب كثير لاننسي ان بشار من قام بضرب النفوذ السعودي في لبنان بطريقة منحطه ( تحت الحزام زي ما بيقولو ) بقتل رفيق الحريري ..

الامر الاخر انه حتي السيناريو القطري السعودي التركي ( قبل ما يغادر الاتراك ) لم ينجح في اسقاط بشار الاسد لانه مكبل بمحظورات كبيرة فيما يخص الاسلحة علي عكس بشار الترسانه مفتوحه امامه وكمان هناك صراعات نفوذ بين الفصائل المسلحة في سوريا

فالمنطق ايه الي يخليني ادخل ضد الروس و انا اساسا خاسر الامريكان ( في عهد اوباما ) في قضيه انا راي انها منتهيه حتي الاتراك نفسهم لما حسو ان الموضوع رايح في تقسيم سوريا الي يعني بالضروره مشاكل كبيره للاكراد في جنوب تركيا خلعو من المشروع كله !

وهذا جوهر الخلاف المصري السعودي و من حسن حظ مصر ان ترمب فاز ! وهو هايوقف الدعم للمعارضه السورية وهيمنع بعض الدول من تقديم مساعدات لبعض الجماعات داخل سوريا و النتيجه انه سوريا هتستقر او ع الاقل ستظل موحده .

انا اتمني فقط ان يظل الاختلاف اختلاف محترم بنشوف دول اوروبيه كبيرة تختلف فيما بينها بل و تختلف مع الامريكان ولا يحصل بينهم اي تلاسن او مشاكل
 
والحل من وجهة نظرك
الحل هو انهاء المشكله بشكل عاجل
وعدم ترك مجال لمن يريد اثاره الفتنه بين السعوديه ومصر مثل ايران وسوريا وروسيا

منع الاعلام من التطاول على السعوديه
لأنه يأثر على توتر العلاقه خصوصا المواطن السعودي ممكن يعتقد انه الأعلام موجهه من حكومه مصر

لاحظت بعض اتباع السيسي يحاولو اساءة للسعوديه
وربط الارهاب بمصر بالسعوديه وبرنامج الجزيره
رغم ان الارهاب من فتره مستمر
والجزيره هاجمت السعوديه لمده اكثر من 13 سنه
 
نقطه اخري البعض بيخلط بين الدعم المقدم من السعودية و بين المواقف التي لابد ان تتخذها مصر
السعودية قدمت الدعم لمصر لانه اذا لم تقم بذلك ولا قدر الله انهارت الدولة المصرية ! فمن الذي كان سيتبقي في دول العرب اساسا بعدما راحت العراق وراحت سوريا هذا شيء لا يقبله العقل السياسي السعودي ايا كان السياسيه التي ستتخذها مصر و في سوابق علي كده في 67 تم حل الخلاف سريعا وقدمت المملكه الدعم لمصر في حربها مع اسرائيل لانه الموضوع اكبر من خلاف سياسي

لكن هذا لا يعني انه الموقف السياسي المصري سيظل ملزما او تابعا للموقف السعودي هذا شيء وهذا شيء اخر
 
الحل هو انهاء المشكله بشكل عاجل
وعدم ترك مجال لمن يريد اثاره الفتنه بين السعوديه ومصر مثل ايران وسوريا وروسيا

منع الاعلام من التطاول على السعوديه
لأنه يأثر على توتر العلاقه خصوصا المواطن السعودي ممكن يعتقد انه الأعلام موجهه من حكومه مصر

لاحظت بعض اتباع السيسي يحاولو اساءة للسعوديه
وربط الارهاب بمصر بالسعوديه وبرنامج الجزيره
رغم ان الارهاب من فتره مستمر
والجزيره هاجمت السعوديه لمده اكثر من 13 سنه

كثير من السعوديين بيتعقدو ان الاعلام المصري مثل الاعلام السعودي ! يا باشا شتان شتان الاعلام المصري لا توجد اي سيطرة عليه منذ 2011 والي يقولك غير كده بيضحك عليه يوجد بعض الاعلاميين القريبين من النظام معروف و ستجد ان هؤلاء لا يذكرون السعودية باي شر
ولكن هناك تيار اعلامي ناصري جبل علي كره المملكه و لذلك لن يقول فيها اي خير مثل ابراهيم عيسي ناصري يوسف الحسيني شيوعي وغيرهم

ولا تنسي انه كل احمق في مصر يقابله احمق في المملكة
وانه لو فتحت تويتر مثلا علي حسابات مشايخ كتير التيار اياه ! هتلاقيهم يوميا شاغلين دماغهم باسعار البطاطس و الطماطم و الدولار و البنزين في مصر وده شيء مضحك !!!
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى