Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بإنتظاركالله يحييك أخي الكريم
وان شاء الله أحضر مجموعة من المواضيع التي تليق بهذا الصرح الشامخ
والله أفكارك طيبة جداعلى فكرة خطورة هذه الاجهزة ليست كبيرة وفترة عمر النصف للجهاز لا شئ تقريبا فى عمر الزمن مشكلته فقط لو ترك وسط منطقة سكنية مزدحمة بدون اى حماية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
في نفس الشهر "نوفمبر" من العام الماضي 2015 سرقت أو (اختفت) مواد مشعة من منشأة تخزين في جنوب البصرة، حينها قام العراق بإبلاغ الوكالة الدولية للطاقة الذرية.. كانت المادة المشعة هي الايريديوم-192
ونشرت رويترز الخبر،،،
سرقة مواد مشعة في العراق تثير مخاوف أمنية
أظهرت وثيقة لوزارة البيئة العراقية أن السلطات تبحث عن مواد مشعة "عالية الخطورة" سُرقت العام الماضي وأكد ذلك سبعة مسؤولين أمنيين ومحليين وفي قطاع البيئة عبروا عن مخاوفهم من إمكانية استخدامها كسلاح إذا وقعت في أيدي تنظيم الدولة الإسلامية.
وقالت الوثيقة التي حصلت عليها رويترز إن المواد كانت موضوعة في حقيبة في حجم الكمبيوتر المحمول واختفت في نوفمبر تشرين الثاني من منشأة تخزين قرب مدينة البصرة في جنوب البلاد تابعة لشركة ويذرفورد الأمريكية لخدمات الحقول النفطية.
وقال متحدث باسم وزارة البيئة العراقية إنه لا يستطيع مناقشة الأمر بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي. ورفض كذلك متحدث باسم شركة ويذرفورد في العراق التعليق ولم يرد مقر الشركة الرئيسي في هيوستون بالولايات المتحدة على طلبات متكررة للتعليق.
ووفقا للوثيقة وتأكيدات المسؤولين فإن المواد مملوكة لشركة (إس.جي.إس تركيا) ومقرها اسطنبول. وتستخدم هذه المواد أشعة جاما لاختبار العيوب في المواد المستخدمة بأنابيب النفط والغاز خلال عملية تسمى التصوير الصناعي بأشعة جاما.
ورفض مسؤول بشركة (إس.جي.إس) في العراق التعليق وأحال رويترز لمقر الشركة الرئيسي في تركيا الذي لم يرد على اتصالات هاتفية.
وفي واشنطن قال مسؤول أمريكي إن الولايات المتحدة على علم بأن العراق أبلغ الوكالة الدولية للطاقة الذرية بسرقة كاميرا من نوع خاص تحتوي على مادة الإيريديوم 192 في نوفمبر تشرين الثاني الماضي.
وقال المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه بسبب حساسية الموضوع "يبحثون عنها منذ ذلك الوقت. لم يتضح إن كانت هذه المواد ضاعت أم سرقت فعلا."
وقالت ويذرفورد الأمريكية في بيان لرويترز إنها غير مسؤولة ولا تتحمل أي تبعات قانونية لما حدث "لأننا لا نملك المصادر أو نشغلها أو نسيطر عليها ولا المخزن الذي سُرقت منه."
وأضافت "شركة (إس.جي.إس) هي المالك والمُشغّل للمخزن والمصادر وهي المسؤول الوحيد عن التعامل مع هذا الأمر" في إشارة لشركة (إس.جي.إس تركيا) التي قال مسؤولون عراقيون إنها تملك المواد.
وتتحدث الوثيقة التي تحمل تاريخ 30 نوفمبر تشرين الثاني والموجهة إلى مركز الوقاية من الإشعاع التابع للوزارة عن سرقة "مصدر مشع عالي الخطورة" الإيريديوم 192 يتسم بنشاط إشعاعي شديد ويتبع شركة (إس.جي.إس) وذلك من مستودع يتبع ويذرفورد في منطقة بمحافظة البصرة.
وقال مسؤول كبير بوزارة البيئة في البصرة طلب عدم ذكر اسمه لأنه غير مخول بالحديث علنا في القضية لرويترز إن الجهاز يحتوي على عشرة جرامات من كبسولات الإيريديوم 192 وهو نظير مشع للإيريديوم يستخدم أيضا في علاج السرطان.
وتصنف الوكالة الدولية للطاقة الذرية هذه المادة كمصدر مشع من الدرجة الثانية وهو ما يعني أنها قد تسبب إصابة دائمة لمن يقترب منها لدقائق أو لساعات إذا لم يتم التعامل معها بطريقة ملائمة وقد تتسبب في وفاة أي شخص يتعرض لها لساعات أو أيام.
ويتحدد مدى الضرر الذي يمكن حدوثه بناء على عوامل كقوة المادة وقِدمها وهو أمر تعذر على رويترز التحقق منه على الفور. وقالت الوثيقة إن المادة تشكل تهديدا للأجسام البشرية وللبيئة بالإضافة لكونها تهديدا للأمن القومي.
مخاوف من قنبلة قذرة
اختفت في السابق كميات كبيرة من الإيريديوم 192 في الولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى وأثار ذلك مخاوف مسؤولين أمنيين من احتمال استخدامها لصنع قنبلة قذرة.
وتجمع القنابل القذرة بين المواد النووية والمتفجرات التقليدية لتلويث منطقة ما بمادة مشعة على عكس السلاح النووي الذي يستفيد عادة من انشطار نووي لعمل انفجار أكثر قوة إلى حد كبير.
وقال مسؤول أمني كبير مطلع على أمر هذه السرقة "نحن نخشى من وقوع العنصر المشع بأيدي داعش" في إشارة إلى تنظيم الدولة الإسلامية.
وأضاف المسؤول الذي يعمل بوزارة الداخلية وطلب عدم الكشف عن اسمه نظرا لأنه غير مصرح له بالحديث لوسائل الإعلام "هم يستطيعون بسهولة ربطه مع متفجرات و صنع قنبلة قذرة."
ولا يتوفر أي دليل على وقوع هذه المواد في يد الدولة الإسلامية التي تسيطر على مساحات من أراضي العراق وسوريا منذ 2014 لكن ليس بينها أي مناطق قرب البصرة.
ونفى المسؤول الأمني الموجود في بغداد لرويترز وجود شكوك حالية بشأن السرقة لكنه قال إن التحقيق الأولى يرجح أن اللصوص على دراية حقيقية بطبيعة المادة والمنشأة واستشهد على ذلك بعدم وجود أي أقفال مسروقة ولا أبواب محطمة وغياب أي دليل على حدوث اقتحام للمكان.
ورفض مدير عملية أمنية لصالح شركة تعز العراقية للخدمات الأمنية التعليق بدعوى وجود تعليمات من السلطات الأمنية العراقية. وترتبط شركة تعز بعقد لحماية المنشأة.
وقال متحدث باسم قيادة عمليات البصرة وهي المسؤولة عن الأمن في محافظة البصرة إن قوات الجيش والشرطة والمخابرات تعمل "ليل نهار" لتحديد مكان هذه المواد.
ويتحمل الجيش والشرطة مسؤولية الأمن في جنوب البلاد حيث توجد أيضا جماعات شيعية تساندها إيران وعصابات إجرامية.
خطر التلوث
تقاتل القوات العراقية ضد الدولة الإسلامية في شمال العراق وغربه بدعم من تحالف تقوده الولايات المتحدة. ووجهت لهذا التنظيم المتشدد أكثر من مرة اتهامات باستعمال أسلحة كيميائية خلال السنوات القليلة الماضية.
وتفصل أكثر من 500 كيلومتر بين البصرة وأبعد منطقة تسيطر عليها الدولة الإسلامية في محافظة الأنبار بغرب العراق. ولا تسيطر الدولة الإسلامية على أي مناطق في محافظات يهيمن على سكانها الشيعة في جنوب العراق لكنها أيضا زعمت المسؤولية عن هجمات بالقنابل هناك بينها هجوم خلف عشرة قتلى في أكتوبر تشرين الأول الماضي في الضاحية التي توجد بها المنشأة التابعة لويذرفورد.
وقال ديفيد أولبرايت وهو فيزيائي يرأس معهد العلوم والأمن الدولي في واشنطن إن المواد المشعة -بخلاف تهديد القنابل القذرة- قد تسبب أضرارا لمجرد التعرض لها في مكان عام لعدة أيام.
وأضاف "إذا تركت في مكان مزدحم فقد يسبب هذا خطورة كبيرة."
"لن يكون هذا بالتأكيد تهديدا بسيطا. يمكن التسبب في ذعر بمثل هذه المادة. عليهم استعادتها."
وقال المسؤول الكبير بوزارة البيئة "نحن نخشى من أن يقوم سارق الجهاز كائنا من كان بإساءة استعماله وهذا ما قد يسبب حصول تلوث إشعاعي ذي نتائج كارثية."
وقال مسؤول آخر بوزارة البيئة موجود أيضا في البصرة إن فرقا لمكافحة الإشعاع بدأت عمليات تفتيش في مواقع نفطية وساحات لتخزين الخردة ومعابر حدودية بحثا عن الجهاز بعدما أبلغت قوة مهام طوارئ باختفائه في 13 نوفمبر تشرين الثاني الماضي.
وقال مسؤولان حكوميان بالبصرة إن تعليمات صدرت لهما في 25 نوفمبر تشرين الثاني بالتواصل مع المستشفيات المحلية. وقال أحدهما "قمنا بتوجيه المستشفيات في البصرة لتكون متأهبة لاستقبال حالات الإصابة بالحروق الإشعاعية وإبلاغ الأجهزة الأمنية فورا." انتهى
وبعد ثلاثة أشهر (فبراير 2016) تم العثور على المواد المشعة ملقاة قرب محطة بنزين!!!
نقل التلفزيون الرسمي عن وزيرة الصحة العراقية، عديلة حمود حسين، قولها إنه "تم العثور على مادة مشعة شديدة الخطورة بعد الإبلاغ عن سرقتها العام الماضي".
وقال المتحدث باسم وزارة البيئة العراقية إن "المادة المشعة عثر عليها في بلدة الزبير الجنوبية قرب البصرة"، مضيفا أن "المادة المشعة لم تلحق بها تلفيات ولا توجد مخاوف بشأن سلامتها".
http://www.skynewsarabia.com/web/article/818052/العراق-يعلن-العثور-المواد-المشعة-المسروقة
http://www.eremnews.com/news/arab-word/438622
هل فعلا سرق ام تم تهريبه لفعل عمل قذر ومن ثم تتنصل ايران من القضيه وتقول الجهاز سرق
والحمدلله على سلامة عودتك ايتها الاخت الشامخه افتقدنا مواضيعك
ونحن بالانتظار اختيالله يسلمك ويحفظك أخي الكريم الأزرق الجنوبي، وأن شاء الله أدرج مواضيع أكثر في هذا الصرح الشامخ، واتشرف بذلك
الحقيقة من خلال متابعتي لقروبات الأجانب (أمريكان، انجليز، أوروبيين... الخ) الجميع يثيرون هذا التساؤل "هل فعلا سرق"، أم أن ثمة أمر آخر؟
امتلاك السلاح النووي كسلاح ردع هو ضرورة في حال امتلاكه من قبل عدو مباشر لك حالة "إيران" و "المملكة السعودية"
المشكلة هنا ليست في القدرة على امتلاكه فالعلوم النووية و الذرية في الفيزياء لم تعد حكراً على الدول الكبرى
المشكلة هي فيما سيترتب عليك حال تقريرك ان تمتلك سلاح نووي
المثال الباكستاني الحي الشبيه بالحالة "السعودية - الإيرانية" عندما رأت باكستان أن الهند امتلكت سلاحاً نووياً بدأت العمل على امتلاك سلاح نووي بحجة أن عدوها اللدود و المباشر امتلك هذا السلاح
ولكن هذه الحجة لم تكن لتقيها من الصعوبات و التعطيلات و الضغوطات
وخاصة من قبل "الولايات المتحدة الأمريكية" التي فرضت عقوبات اقتصادية قاسية على باكستان بل و وصل الأمر إلى التفكير بعملية ضرب المنشآت النووية الباكستانية
و كلنا يعلم أن الأسلحة النووية تفتح عليك أعين كل الدول بشكل أو بآخر وستصبح "هدف و أولوية" لكل أجهزة الاستخبارات الاقليمية و العالمية و الكبرى
طبعاً دون الحديث عن كون منظمات الأمم المتحدة UN المعنية بهذا الشأن ومنها "الوكالة الدولية للطاقة الذرية" IAEA ستجعل من المنشآت النووية مرتع لها و زيارتها و التحقق منها بشكل دوري و رفع تقارير مفصّلة للأم المتحدة و مجلس الأمن و الدول الكبرى
ولذلك
التريث في هذا الموضوع الشائك و الصعب ضروري للغاية
الأضمن حالياً هو الضغط "السعودي-الخليجي" وبقوة على جميع المستويات من أجل أن تكون طرف مباشر في الاتفاقات النووية الإيرانية و أن تكون "دول الخليج العربي" ضمن الفريق العالمي لمراقبة جميع مجالات البرنامج النووي الإيراني للحرص على عدة أمور :
أولاً- عدم امتلاك إيران لسلاح نووي أو أي شكل من أشكال استخدام التكنلوجيا النووية في المجالات العسكرية
ثانياً- التحقق من سلامة المنشآت النووية الإيرانية السلمية القريبة من "الخليج العربي" للحرص على عدم حدوث أي "كوارث نووية" كالتسربات النووية والتي تشكل خطر وجودي على دول الخليج العربي
ما إمكانية وضع المواد المشعة (الايريديوم-192) مع الرؤوس التقليدية للصواريخ؟؟؟