وفاه فيدل كاسترو

وليه ماتكونون مناضلين مثله وتقاطعون اسرائيل وتلغون اتفاقية السلام

وتدخلون جيشكم الى سيناء متى ما اردتم بدون استئذان اسرائيل

من لا يملك الاراده الكامله على ارضه ليس الا مطيه

من عاشوا مطايا سيظلون مطايا

تتوقع ثلاجه كاسترو مافيه الا مويه والا مليانه



اخخخخخ قوية
 
باختصار رقم صعب, و 12 قرنا تلخص كل شيء, عندما كان ينبطح ملك مصري للانجليز مثلا وتقهقر باي تونس امام الفرنسيين, كانت اسطورة كبيرة اسمها السلطان محمد الخامس تواجه الاحتلال الفرنسي بشجاعة كبيرة في طنجة المنطقة الدولية, بعدها سيتم اعتقاله ونفيه الى كورسيكا ومدغشقر, هاته القصة شيء بسيط جدا في شجاعة حكام المملكة اللدين كانو دائما في مقدمة الصفوف في اي مواجهة, تماما كمواجهات الزلاقة والعقاب وايسلي وحرب تطوان والارك والصحراء وواد المخازن....
. . . جميل إنك تعرف تاريخ بلدك و عظماء المغرب و تفتخر بيهم و بالطبع هم أهل للإفتخار لبطولاتهم في حركات التحرر الوطنية . . . لكن الأجمل إنك تذاكر باقي التاريخ و تعرف إن في سنة 1919 كانت فيه ثورة بمصر بقيادة الزعيم سعد زغلول و حصل معاه زي ما حصل للسلطان محمد بن يوسف . تم نفي الزعيم لمالطا و سيشل .. أما في تونس سنة 1920 كان فيه مناضل إسمه الشيخ عبد العزيز الثعالبي و كان بيقاوم الإحتلال الفرنسي . يعني في الوقت ده كان السلطان محمد كان عنده 10 سنين لإنه مولود سنة 1909.. ممكن تقرأ عن تاريخ مصر و تونس بإستفاضة بدون ما تضرب أمثلة لإنبطاح الدولتين . و زي ما المغرب عزيزة عليك بالتأكيد مصر عزيزة على أهلها و تونس عزيزة على أهلها . و في النهاية كلنا بنعتز بالمغرب و مصر و تونس .
 
كل الشيوعيين حاربوا المغرب وشاركوا بقوات ضده حتى طواقم سام 8 أسدية أسقطت مقاتلة مغربية في إحدى المعارك
عدم سقوط النظام الملكي في المغرب بفضل تكالب الدول الشيوعية ضده يلزمه عمل سينمائي

قوات كوبيه
والصادم لي مصريه
المقبور ناصر لم تكفيه حرب اليمن
 
فيديل كاسترو بإختصار..

15136017_1179956832092730_7807089669533808562_n.jpg


واحد من أحقر وأحط الشخصيات اللي عاشت على الإطلاق. جاء إلى الحكم تحت شعارات ثورة على ظالم ديكتاتور أسمه "فولجنسيو باتيستا" وبعد إستيلاؤه على الحكم والتمكين كانت القصة المتوقعة والمألوفة بشكل مؤلم (وخاصة لشرق أوسطيين مثلنا) أن شخص يغلف نفسه بطبقة من العسل وانه المخلص بينما هو في حقيقته وجوهره السم الزعاف وبانت نواياه الحقيقة بفرض أعبط وأعته وأشر نظام حكم عرفته البشرية، المسمى الشيوعية وطبعًا الباقي تاريخ معروف ومتوقع، بدأ إنتهاج نهج سلفه في الإتحاد السوفيتي وأنظمة الحكم الشيوعية السابقة بالتصفية والسجن والإقصاء والإبادة لأي مخالفين، وإجبار أي راغب في الهجرة على هجر جميع أملاكه كوبا قبل حكمه كانت دولة في طريقها للنمو وكانت "هافانا" العاصمة من أجمل مدن العالم، نصيب الفرد في الناتج القومي سنويًا كان يعادل 30 ألف دولار (أعلى من أغلب أوروبا ويقارن مباشرة بأغنى دول العالم)
.
كاسترو وشلته الشيطانية دمروا كل شيء، دمر قطاع الزراعة عن طريق عمل شيء أسمه "المزارع الجماعية" ودمر جميع قطاعات الدولة والمرتبات حاليًا وصلت ل15 - 20 دولار في الشهر! ونصيب الفرد في الناتج القومي أقل من الخمسينات ب6 مرات تقريبًا! وعلى الرغم من تدمير كاسترو للدولة ونقع الغالبية الساحقة من سكانها في الفقر المدقع، حافظ هو على ثروة خارقة (ثروته تقدر بما يقارب مليار دولار كما في الصورة) لأن طبعًا كما نعرف الشيوعية والكفاح والنضال دي لينا بس، مش للزعيم القائد، الزعيم القائد من حقه يعيش.
.
بعيدًا عن الإقتصاد، كوبا مستشفياتها أصبحت مزابل والإنترنت فيها شبه منعدم (أقل من 30% فقط من السكان إنترنت وبطيء جدًا وغالي جدًا لدرجة إن ملوش أي لازمة) لدرجة أنهم عندهم شبكة دولية تحت الأرض بتنقل للسكان المحتوى الإنترنتي أسبوع بأسبوع على شكل فلاشات، يعني بيجيبوا لهم محتوى الإنترنت أوفلاين أسبوع بأسبوع، والتقارير العالمية بتوضح إن حتى أفضل وأعلى أماكن كوبا إقتصاديًا (أماكن سكن الطبق العليا) الخيارات فيها قليلة ومن أردأ ما يكون، والخروجات عندهم غالية لدرجة إن عشاء ليلة واحدة ممكن يستهلك مرتب شهر كامل (الذي هو بالمناسبة ملاليم بالنسبة لمن هم خارج كوبا،) والأطباء والمهندسين بيستقيلوا من مهنتهم ويشتغلوا سواقين تاكسي أو أصحاب محلات لأن رواتب الأطباء هناك أقل من العبيد (سواق التاكسي في اليوم الواحد بيعمل أكتر من الطبيب في شهر!) والعاصمة هافانا بعدما كانت بتقارن بأفضل العواصم الأوروبية، حاليًا بتقارن بأفقر العواصم الإفريقية وبتخسر في المقارنة. دا غير عنترياته وإشتباكاته الدائمة مع أمريكا مما أدى لحصار إقتصادي على بلاده (بسبب رفضه للتوريد لأمريكا) مما أعاق أهم تجارة عنده واللي كانت كوبا تعيش عليها "تجارة السكر."
.
الحسنة الوحيدة أو الشيء اللي ممكن إعتباره حسنة له هو زيادة معدل التعليم، وأن كوبا أصبحت الدولة ذات أعلى نسبة متعلمين في العالم، ولكن التعليم هنا كلمة مضللة، لأن التعليم هنا معناها "عكس الأمية" تعليم بمعنى قراءة وكتابة وتعليم أساسي، لكن مش تعليم عالي أو تعليم خارق يمكنك إنك تنجز أو تنجح أو تكون قائد ورائد في مجال ما، دا غير إن حتى لو كنت كذلك فالدولة نفسها خربانة ولا تسمح بأي شيء من دا، دا غير إن في عهده كانت هتحصل حرب نووية تنهي العالم كله (أزمة الصواريخ الكوبية.)
.
وطبعًا من الأشياء إللي بيوردها بعض المسكرة أبصارهم المسحورين من دراويش اليسار الغربي فكرة التأمين الصحي وكيف أن كل المواطنين الكوبيين عندهم تأمين صحي، ولكن الحقيقة هي أن الأطباء هناك نفسهم معترضين وأرواحهم في أنوفهم من قذارة المؤسسات الطبية والمستشفيات ورواتب العبيد اللي بيتقاضوها ورداءة المعدات (كل موجود في تقارير هرفقها في أخر الكلام) وغياب الإختبار وغيره. دا غير إن كل ما بدى كميزة لكاسترو، كان في الحقيقة قائم على معونات بيأخذها من الإتحاد السوفيتي، وبعد سقوطه، معونات من بترول تشافيز في فينيزويلا، يعني مش نمو حقيقي ولا قوة حقيقية للبلد نفسها.
.
وطبعًا عامل نظام خلافة توريثي هناك، يعني لما هو نفسه أصبح غير قادر على الحكم ولى أخوه نظام الحكم، والدولة لا تسمح بأي مصدر للمعلومات غير مصادر الدولة نفسها وباقي ما تتوقعه من أي دولة شمولية ديكتاتورية شيطانية بكل إكسسواراتها.
.
تقرير عن بؤس الأطباء والمهندسين وذوي الياقات البيضاء والإنحدار المطلق للإقتصاد في الخرابة الكوبية

.
تقرير عن غياب وضياع الإنترنت في كوبا وإضطرارهم لتعبئة محتواه كله على فلاشات أوفلاين وتوزيعها على الناس أسبوعيًا بطريقة غير قانونية


 
فيديل كاسترو بإختصار..

15136017_1179956832092730_7807089669533808562_n.jpg


واحد من أحقر وأحط الشخصيات اللي عاشت على الإطلاق. جاء إلى الحكم تحت شعارات ثورة على ظالم ديكتاتور أسمه "فولجنسيو باتيستا" وبعد إستيلاؤه على الحكم والتمكين كانت القصة المتوقعة والمألوفة بشكل مؤلم (وخاصة لشرق أوسطيين مثلنا) أن شخص يغلف نفسه بطبقة من العسل وانه المخلص بينما هو في حقيقته وجوهره السم الزعاف وبانت نواياه الحقيقة بفرض أعبط وأعته وأشر نظام حكم عرفته البشرية، المسمى الشيوعية وطبعًا الباقي تاريخ معروف ومتوقع، بدأ إنتهاج نهج سلفه في الإتحاد السوفيتي وأنظمة الحكم الشيوعية السابقة بالتصفية والسجن والإقصاء والإبادة لأي مخالفين، وإجبار أي راغب في الهجرة على هجر جميع أملاكه كوبا قبل حكمه كانت دولة في طريقها للنمو وكانت "هافانا" العاصمة من أجمل مدن العالم، نصيب الفرد في الناتج القومي سنويًا كان يعادل 30 ألف دولار (أعلى من أغلب أوروبا ويقارن مباشرة بأغنى دول العالم)
.
كاسترو وشلته الشيطانية دمروا كل شيء، دمر قطاع الزراعة عن طريق عمل شيء أسمه "المزارع الجماعية" ودمر جميع قطاعات الدولة والمرتبات حاليًا وصلت ل15 - 20 دولار في الشهر! ونصيب الفرد في الناتج القومي أقل من الخمسينات ب6 مرات تقريبًا! وعلى الرغم من تدمير كاسترو للدولة ونقع الغالبية الساحقة من سكانها في الفقر المدقع، حافظ هو على ثروة خارقة (ثروته تقدر بما يقارب مليار دولار كما في الصورة) لأن طبعًا كما نعرف الشيوعية والكفاح والنضال دي لينا بس، مش للزعيم القائد، الزعيم القائد من حقه يعيش.
.
بعيدًا عن الإقتصاد، كوبا مستشفياتها أصبحت مزابل والإنترنت فيها شبه منعدم (أقل من 30% فقط من السكان إنترنت وبطيء جدًا وغالي جدًا لدرجة إن ملوش أي لازمة) لدرجة أنهم عندهم شبكة دولية تحت الأرض بتنقل للسكان المحتوى الإنترنتي أسبوع بأسبوع على شكل فلاشات، يعني بيجيبوا لهم محتوى الإنترنت أوفلاين أسبوع بأسبوع، والتقارير العالمية بتوضح إن حتى أفضل وأعلى أماكن كوبا إقتصاديًا (أماكن سكن الطبق العليا) الخيارات فيها قليلة ومن أردأ ما يكون، والخروجات عندهم غالية لدرجة إن عشاء ليلة واحدة ممكن يستهلك مرتب شهر كامل (الذي هو بالمناسبة ملاليم بالنسبة لمن هم خارج كوبا،) والأطباء والمهندسين بيستقيلوا من مهنتهم ويشتغلوا سواقين تاكسي أو أصحاب محلات لأن رواتب الأطباء هناك أقل من العبيد (سواق التاكسي في اليوم الواحد بيعمل أكتر من الطبيب في شهر!) والعاصمة هافانا بعدما كانت بتقارن بأفضل العواصم الأوروبية، حاليًا بتقارن بأفقر العواصم الإفريقية وبتخسر في المقارنة. دا غير عنترياته وإشتباكاته الدائمة مع أمريكا مما أدى لحصار إقتصادي على بلاده (بسبب رفضه للتوريد لأمريكا) مما أعاق أهم تجارة عنده واللي كانت كوبا تعيش عليها "تجارة السكر."
.
الحسنة الوحيدة أو الشيء اللي ممكن إعتباره حسنة له هو زيادة معدل التعليم، وأن كوبا أصبحت الدولة ذات أعلى نسبة متعلمين في العالم، ولكن التعليم هنا كلمة مضللة، لأن التعليم هنا معناها "عكس الأمية" تعليم بمعنى قراءة وكتابة وتعليم أساسي، لكن مش تعليم عالي أو تعليم خارق يمكنك إنك تنجز أو تنجح أو تكون قائد ورائد في مجال ما، دا غير إن حتى لو كنت كذلك فالدولة نفسها خربانة ولا تسمح بأي شيء من دا، دا غير إن في عهده كانت هتحصل حرب نووية تنهي العالم كله (أزمة الصواريخ الكوبية.)
.
وطبعًا من الأشياء إللي بيوردها بعض المسكرة أبصارهم المسحورين من دراويش اليسار الغربي فكرة التأمين الصحي وكيف أن كل المواطنين الكوبيين عندهم تأمين صحي، ولكن الحقيقة هي أن الأطباء هناك نفسهم معترضين وأرواحهم في أنوفهم من قذارة المؤسسات الطبية والمستشفيات ورواتب العبيد اللي بيتقاضوها ورداءة المعدات (كل موجود في تقارير هرفقها في أخر الكلام) وغياب الإختبار وغيره. دا غير إن كل ما بدى كميزة لكاسترو، كان في الحقيقة قائم على معونات بيأخذها من الإتحاد السوفيتي، وبعد سقوطه، معونات من بترول تشافيز في فينيزويلا، يعني مش نمو حقيقي ولا قوة حقيقية للبلد نفسها.
.
وطبعًا عامل نظام خلافة توريثي هناك، يعني لما هو نفسه أصبح غير قادر على الحكم ولى أخوه نظام الحكم، والدولة لا تسمح بأي مصدر للمعلومات غير مصادر الدولة نفسها وباقي ما تتوقعه من أي دولة شمولية ديكتاتورية شيطانية بكل إكسسواراتها.
.
تقرير عن بؤس الأطباء والمهندسين وذوي الياقات البيضاء والإنحدار المطلق للإقتصاد في الخرابة الكوبية

.
تقرير عن غياب وضياع الإنترنت في كوبا وإضطرارهم لتعبئة محتواه كله على فلاشات أوفلاين وتوزيعها على الناس أسبوعيًا بطريقة غير قانونية


أنت ماتفهم هذه ضريبة الشرف
هههههه

يعني إما تجي تابع ولا تموت فقير شريف *طبعا كذابين*
 
لا تجعل الإنبطاح للغرب الوسيلة الوحيدة لتوفير حياة كريمة فأغلب من ينبطحون للغرب أفقروا شعوبهم بتحويل ثروات البلاد غلى خزائن الغرب لينعموا بها. سبب فقر كوبا يتركز فى سوء الإدارة.
سبب فقر كوبا كان حاكمها الموالي لأمريكا الذي كان يدعمه الامريكان مقابل سكر رخيص لاجل مصانع الكوكا كولا

كاسترو كان ممكن ان يجعل كوبا احسن لكنه اصبح اكثر طغيان من باتستا و بسبب هجر رجال الأعمال و العقول الكوبية

اما ان الغرب فمالك حكام و دول حليفة و تابعة للعرب لكنها أفسدت البلاد و العباد
 
لم ينبطح للغرب لكنه انبطح للاتحاد السوفياتي
و مادام منبطح على الاقل ينبطح للجهة الاقوى
كاستروا رهن البلاد و العباد لافكاره الشيوعية
غير صحيح هو كان متوازن بين السوفيت و امريكا تحالفه مع السوفيت كان بسبب عداوته مع امريكا لكنه لم يكن مطية لهم
 
عودة
أعلى