مشروع قانون المالية 2026: الجزائر تتكفل كليًا بمصاريف مشاركة المصدرين في الخارجيقترح مشروع قانون المالية لسنة 2026 أن تتحمل الدولة كامل مصاريف مشاركة المؤسسات والمصدرين الجزائريين في التظاهرات الاقتصادية المتخصصة بالخارج، بدل التكفل الجزئي الحالي الذي يتراوح بين 50 و80%، وذلك عبر الصندوق الخاص لترقية الصادرات.ويأتي هذا الإجراء في إطار استراتيجية الدولة لتعزيز دعم المصدرين وتحفيزهم على التعريف بالمنتوجات الجزائرية وزيادة حجم الصادرات خارج قطاع المحروقات، بما يسهم في تنويع الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة الجزائر في الأسواق الدولية.
الدعم الوحيد الذي ينتظره المصدرون والذي سيرفع الصادرات خارج المحروقات بصورة صاروخية هو تغيير قانون النقد والصرف بحيث يحصل المصدر على كل مبلغ السلعة المصدرة بالعملة الصعبة عوض المعمول به حاليا وهو الحصول فقط على جزء والجزء الآخر بالدينار لهذا هناك ظاهرة ال sous facturation في مجال التصدير ...
مشاهدة المرفق 822297
منذ عام 2022، يشهد الدينار الجزائري أسرع وتيرة تراجع في قيمته مقابل اليورو منذ عقد من الزمن. فبعد أن كان سعر الصرف في السوق الموازية عند حدود 200 دينار لليورو الواحد سنة 2022، بلغ اليوم، في 9 نوفمبر 2025، نحو 273 دينارًا. هذا يعني أن الدينار فقد أكثر من 35٪ من قيمته خلال ثلاث سنوات فقط. للمقارنة، كان اليورو يُتداول سنة 2019 عند حوالي 190 دينارًا، ما يعكس تسارع الانهيار منذ 2022 بشكل غير مسبوق. المنحنى البياني يُظهر أن التدهور لم يعد تدريجيًا، بل أصبح متسارعًا عامًا بعد عام. إذا استمر هذا الاتجاه، فإن بلوغ 300 دينار لليورو في منتصف 2026 لم يعد سيناريو محتملًا فقط، بل واقعًا وشيكًا.
Bei Facebook anmelden
Melde dich bei Facebook an, um dich mit deinen Freunden, deiner Familie und Personen, die du kennst, zu verbinden und Inhalte zu teilen.www.facebook.com
لم افهم هذه النقطة مادخل الحصول على كامل العملة الصعبة في تحقيق هامش الربح ؟؟ مع ذلك ان ضد فكرتك كيف ستغطي الواردات بالعملة الصعبة ؟؟؟ ان كنت ستحولها كلها للمصدرين .... يكثر خير الغاز و البترول الشجرة لي مغطيا اقتصاد و إلا ما كنا سنجد عملة صعبة لاستيراد القمح و القهوة و الذرة
أموالهم وهم أحرار فيها، هذه الإجراء أدى بالمصدرين للتقليل من أرقام الصادرات وتهريب العملة أو إدخالها بطرق ملتوية أو توقف نشاطهم نهائيا، أما قضية هامش الربح فللن الجزء الممنوح بالدينار فيحسب على سعر الصرف الرسمي أي بسعر منخفض وهو ما يؤثر على هوامش الربح....
هناك 7 مليار دولار صادرات خارج المحروقات و هي مرشحة الارتفاع هذه السنة و السنوات اللاحقة اذا منحتها كلها فيسحدث خلل في ميزان العملة الصعبة نحن بالكاد نحقق فائض في الميزات التجاري تريد منح العملة الصعبة ... تفكير غير سليم خصوصا مستقبلا مع ازدياد الطلب المحلي لواردات نتيجة النمو الديمغرافي و ربما تراجع المحروقات
تخمم فالسوق السوداء لي المفروض يتم القضاء عليها عبر تنظيم النشاط الخاص بها عوض انك تخمم في الضرورويات المستوردة و التي تفوق 40 مليار دولار
يا أخي ال 7 مليار هي أموال تحصل عليها المصدرون من جهات أجنبية و ستمول تطوير الشركات المصدرة وكلها ستصرف وتستهلك في الجزائر أي أنها لن تؤثر على توازنات الدولة حتى ولو ذهبت للسوق السوداء للعملة لانها ستوفر للمسافر للخارج و للسائح الجزائري والحاج والطالب و المستورد والمريض عملة صعبة لتلبية حاجياته، أما الواردات فهي المشكل لأنها أموال تذهب خارج الجزائر والإستيراد الغير عقلاني هو الخطر الحقيقي...
يا أخي اكثر من 10 سنوات و الجزائر تقنن الواردات و النتيجة لازلنا نستورد الضرورويات اذا فحجتك ناقصة تتحدث و كاننا لسنا بلد محتاج تحسب راك تتكلم على الصين او كندا اين يصنع و يزرع كل شيئ هناك فائض 3-4 مليار دولار في الميزات التجاري بفضل البقرة الحلوب سونطراك تطرح 7-4= 3 مليار دولار رقم قد يبدو لك صغير لكنه معتبر .. مستقبلا اذا نقص دور الغاز و البترول كيف ستغطي الواردات مع النمو الديمغرافي ؟
ومن أين سيحصل شخص مريض يريد إجراء عملية في الخارج على العملة؟! ومن أين سيحصل طالب جزائري على العملة للظراسة في الخارج؟!
لم تحبني عن سؤال عندك فارق 3 مليار دولار سالب سنوي في احتياطي العملة الصعبة كيف ستلبيه بالاقتراض كما يفعل الجيران ؟؟؟
يا أخي راني عايش في دزاير لا كندا ولا الصين وأعلم جيدا ما أقول، لو يتغير القانون كما قلت لك سيزداد عدد المصدرين وسيرتفع رقم الصادرات بصورة صاروخية و سيزداد النشاط الصناعي والفلاحي وسيوفر هذا مناصب عمل و ناتج خام إضافي وسترتفع نسب الإدماج و تستقطب شراكات أجنبية، أنت حصرت نفسك فقط في عملية جمع وطرح للعملة الصعبة و القضية أكبر من ذلك...
أنا ضد منحة السفر يجب العمل على تطوير السياحة الداخلية...وضد منحة البطالة يجب الرجوع لصيغة ماقبل التشغيل أفضل...
الحمد لله حسابي مقيد والله أحسن