بوابة الاقتصاد الجزائري

الطماطم التي لا تباع من الممكن جدا تحقيق ربح هائل منها .. تحتاج فقط ارض بمساحة كبيرة وتقطع الطماطم لشرائح وتجففها في الشمس ومن ثم تضعها في برطمان زجاجي مع زيت و ثوم وتبيعها بثمن ضخم افضل ب١٠٠ مرة من بيعها مباشرة وافضل مليون مرة من رميها طبعا ، فانت هنا لا تهدر اموالك وجهدك فقط ولكن تغضب ربك ومجتمعك !!

مشاهدة المرفق 803798

مشاهدة المرفق 803799

هذا خوخ النكتارين و ذو جودة عالية للأسف
 
بركات المواطن/التاجر الجزائري الزوالي الكلب يلقيها في الواد ولا يترك ثمنها ينخفض في السوق....بعدها التهم كلها موجهة الى الجنرلات هم اسباب ارتفاع الاسعار...لكن نعم الدولة هي التي تتحمل مسؤولية الفوضى والتسيب التي خلقها الزوالي الكلب



إن شاء الله الفيديو تاعو يلحق للعالمية و يجيبوه و يحطوه أمام طاولة السعادة .
مثل جماعة البطاطا في مدينة مستغانم ، أخذوا فيها 3 سنين
 
الجزائر تبحث تصدير منتجاتها الصيدلانية إلى زيمبابوي
التفاصيل: https://chrk.tv/agr5
FB_IMG_1754060880068.jpg
 
قولت سابقا ان عصابة الفلاحين و التجار اخطر من عصابات المخدرات و تجار الاسلحة ...لا علاقة بمجال الفلاحي او حتى بالعمل... هم اشخاص يريدون الربح السريع الفوري ....هم اشخاص بزنزين يستثمرون باموالهم و اموال الناس ...يعني تقدر تقول عبارة عن قمار في المنتوج و المحصول

لما فلاح البطاطا يقول انه لو كانت في يديه سيبيعها 250 دج ل كغ في سوق الجملة لانه يريد ان يخدم عام يشري ايفوك يبرح ويرشق 10 سنين ;)
ولكن نسيى اذا باع سلعته بسعره انه لما يذهب الى طبيب الاسنان سيخلع ضرسته بخمس ملاين ...وقيمة الفحص الطبي الاخصائي سيصل الى 10 ملاين وهما جرى

هذه الظاهرة رايناها في كل المواد الفواكة الاسماك الخضروات ...تخيل ان لما ينزل سعر الدواجن البعض يرمي الفلوس (من 1 الى 15 يوم) الى المزابل و الى تعدى هذه المدة يقومونا بذبحها يقولك راهي تكل فلخسارة اي الاعلاف المدعمة ...في الماضي الدولة منعت منعا باتا ذبح الدواجن التي لا تتعدى 1.5 كلغ لكن مع رزيق الغيت هذه التعليمة ... تسمى انسى نزول الاسعار ...يعني تخيل مربي الدواجن عندو 10000 دجاجة مختلف الاعمار هو مربين اخريين يتفهمون على سعر محدد كامقياس لما سعر الدواجن يصل الى هذا السعر كل يرمي الفلوس و البقي يذبحوناه مهما كان وزناه
يعني حافظو على همش ربح عالي و عدم اهدار الاعلاف مدعمة على دواجن ذو قيمة تسويقية ضعيفة ...هذا هو سر 4 دجاجة صغيرة ب1000 دج في محلات بيع الدواجن ;)
بالفعل اليوم لما تدخل للجواج او البوشي تجد دجاج من مختلف الاحجام احيانا صغار لحم على عظم ... وهناك موضة جديدة رايتها من العام الماضي وهو محلات بيع الدجاج المحمر والمشوي اصبحت موضة بيع 2 دجاجات صغار الحجم بمبلغ 1200 دج سابقا كانت عادي دجاجة محمرة او مشوية واحدة كبيرة و تساوي 1200 دج ولا يوجد موضة زوج صغار ب 1200 دينار ...
 
بركات المواطن/التاجر الجزائري الزوالي الكلب يلقيها في الواد ولا يترك ثمنها ينخفض في السوق....بعدها التهم كلها موجهة الى الجنرلات هم اسباب ارتفاع الاسعار...لكن نعم الدولة هي التي تتحمل مسؤولية الفوضى والتسيب التي خلقها الزوالي الكلب



الجينيرالات مديين الشيعة باطل
ممكن في عهد ما قبل بوتف وما جر بعده لكن حاليا مثلو مثل اي موظف وظيف عمومي بإستثناء الprestige تع المنصب
 
بالفعل اليوم لما تدخل للجواج او البوشي تجد دجاج من مختلف الاحجام احيانا صغار لحم على عظم ... وهناك موضة جديدة رايتها من العام الماضي وهو محلات بيع الدجاج المحمر والمشوي اصبحت موضة بيع 2 دجاجات صغار الحجم بمبلغ 1200 دج سابقا كانت عادي دجاجة محمرة او مشوية واحدة كبيرة و تساوي 1200 دج ولا يوجد موضة زوج صغار ب 1200 دينار ...

هذا القرار اخذا في بداية نوفمبر 2024 ها نحن اليوم اوت 2025 ثمن الدجاج 405 دج لكغ ....نصيحة لا تشتريها ...لان بعد هذه العملية تليها ارتفاع جنونني في الاسعار :cry:

السماح بذبح الدواجن ذات "5 أسابيع"​


استطلعت "المساء"، آراء بعض المربين والمنتجين حول، التعديل الوزاري المشترك بين وزارتي الفلاحة والتجارة، بخصوص سنّ ذبح الدجاج ووزنه، وتخفيض الحد الأدنى لذبح الدواجن من سبعة أسابيع إلى خمسة أسابيع اي 35 يوما، ووزن الدجاج المذبوح منزوع الأحشاء هو 1٫4 كلغ، حيث سيتم السماح ببيع دجاج ذو وزن ضعيف.

وفي هذا الصدد، ثمّن رئيس الكنفدرالية الوطنية لمربي الدواجن، علي بن شايبة لـ«المساء"، هذا القرار الذي يرجع بالفائدة، على المربي والمستهلك على حد سواء :ROFLMAO: ، وذلك بتعزيز وفرة اللحوم البيضاء على مستوى السوق الوطنية بأسعار في متناول المستهلك، وضمان استمرارية النشاط عند المريين وتعزيز الأمن الغذائي، مضيفا أن ايجابيات هذا التعديل على المربين، تكمن أيضا في خفض تكلفة الإنتاج، وذلك بتخفيض استهلاك الأعلاف والمواد البيطرية، وغيرها من المصاريف، كما يهدف إلى التقليل من نسبة نفوق الدواجن، الذي يزداد عند بلوغ سن الكتكوت شهر واحد.
 
بالفعل اليوم لما تدخل للجواج او البوشي تجد دجاج من مختلف الاحجام احيانا صغار لحم على عظم ... وهناك موضة جديدة رايتها من العام الماضي وهو محلات بيع الدجاج المحمر والمشوي اصبحت موضة بيع 2 دجاجات صغار الحجم بمبلغ 1200 دج سابقا كانت عادي دجاجة محمرة او مشوية واحدة كبيرة و تساوي 1200 دج ولا يوجد موضة زوج صغار ب 1200 دينار ...
لأنه منذ سنة تقريبا صدر قانون يسمح ببيع الدواجن
بعد 5 أسابيع كحد أدنى بعد أن كان 7 أسابيع
و الوزن الأدنى المسموح به 1,4 كيلو منظف و منزوع الأحشاء ، و هذا لتقليل التكاليف على المربين و خفض الأسعار ، لكن كعادته مربي الدواجن كمربي الأغنام و الأبقار ، جشع و من دون مبادىء و متحايل على القانون ، لما تكون الأسعار منخفضة لا يبيعون
و بورصةالأسعار يحددها من يشتري بالجملة
الداء التي تعاني منه الجزائر هو عدم وجود محلات كبرى للتجزئة تقلص سلسلة للبيع و تفكنا من مافيا تحار الجملة .
 
عودة
أعلى