بوابة الاقتصاد الجزائري

البارحة على الساعة 12:26 توقيت الجزائر


مليار متر مكعب ناقص من مياه البحر الأبيض المتوسط.... شفطته محطة عين تموشنت منذ سنة 2009... (200الف م³ /يوميا)

1 مليار م³ سعيد 😊

 
الإنتاح الفلاحي يتصدر المشهد الإقتصادي .
صعود سريع و مستمر هذه السنوات .

IMG_3865.jpeg
 
الإنتاح الفلاحي يتصدر المشهد الإقتصادي .
صعود سريع و مستمر هذه السنوات .

مشاهدة المرفق 803619

لو عرفنا كيف نسير إنتاجنا الكبير لكنا من أكبر مصدري الفواكه عالميا و لكن هيهات مع عقلية السمسار الجزائري
 
#صناعة | #أم_البواقـــي
🇩🇿
| مصنع المواد الأولية لصناعة الأدوية المضادة للسرطان ومصنع إنتاج مادة الأنسولين الأول من نوعه في إفريقيا "مجمع IMGSA" ببلدية عين مليلة.
📍
حيث سيوفر مصنع إنتاج مادة الأنسولين كمرحلة أولية 150 منصب عمل.
📍
وضع مصنع إنتاج مادة الأنسولين حيز الخدمة خلال شهر نوفمبر 2025.
✨















 

تقدم الأشغال بمشروع غازي استراتيجي​

زيارة عمل وتفقد قام بها الرئيس المدير العام لمجمع "سوناطراك"، رشيد حشيشي، اليوم الخميس، إلى حاسي الرمل.

كشف مجمع "سوناطراك"، في بيان، اليوم الخميس، أن نسبة الأشغال في مشروع تعزيز المكمن الغازي لحاسي الرمل المرحلة الثالثة -الخطوة الثانية-، الواقع بولاية الأغواط، بلغت 51 %.

وجاء ذلك خلال زيارة عمل وتفقد قام بها الرئيس المدير العام لمجمع "سوناطراك"، رشيد حشيشي، اليوم الخميس، إلى هذا "المشروع الاستراتيجي الرامي إلى دعم قدرات الجزائر في مجال إنتاج الغاز الطبيعي".

وقد رافق الرئيس المدير العام لسوناطراك في هذه الزيارة، وفد رفيع المستوى يضمّ كلًّا من الرئيس التنفيذي لشركة بيكر هيوز، لورينزو سيمونيلي، والمدير التنفيذي للعمليات بشركة تكنيمونت، باولو بوري، إلى جانب عدد من الإطارات المسيرة لمجمع سوناطراك وللشركتين المتعاقدتين وكذا الرؤساء المدراء العامين للشركات الفرعية التابعة لسوناطراك.

خلال هذه الزيارة تم استعراض مختلف الجوانب التقنية والتنظيمية المتعلقة بالمشروع، بما في ذلك وتيرة التنفيذ واحترام الآجال التعاقدية، علما أن انجاز الأشغال أسند إلى كل من اتحاد شركات بيكر هيوز- نويفو بينيون إنترناشيونال وتيكنيمونت، بموجب العقد الموقع مع سوناطراك بتاريخ 23 ماي 2024، وذلك وفق صيغة الهندسة والإمداد والبناء.

وتنقل الوفد إلى مواقع إنجاز المنشآت الجديدة لتعزيز مكمن حاسي الرمل، حيث تمت معاينة سير الأشغال التي تشمل إنشاء ثلاث وحدات لضغط الغاز على مستوى المحطات المركزية والشمالية والجنوبية، بإجمالي 20 شاحنا توربينيا، بالإضافة إلى إعادة تكييف شبكة تجميع الغاز الحالية، ووحدات إزالة الزئبق.

كما اطلع الرئيس المدير العام والوفد المرافق له على البنى التحتية اللوجيستية، ومختلف المرافق التقنية المرافقة لهذا المشروع الاستراتيجي، حيث يُرتقب أن يساهم هذا المشروع في الحفاظ على وتيرة إنتاج تصل إلى 188 مليون متر مكعب يوميا مع استعادة احتياطيات إضافية على المدى الطويل بحدود 121 مليار متر مكعب من الغاز الجاف، و7 مليون طن من المكثفات، و3 مليون طن من غاز البترول المميع.

وتقدر الآجال المتوقعة للانتهاء من أشغال هذا المشروع بـ 33 و36 و39 شهرا، بالنسبة لطوابق الضغط بالمحطات المركزية والشمالية والجنوبية على التوالي، حيث ينتظر الشروع في تشغيل طوابق التعزيز المذكورة تباعا في أكتوبر 2026، وجانفي 2027، وأفريل 2027.

يُعد هذا المشروع من المشاريع الهيكلية الهامة التي ستساهم في مواكبة النضوب الطبيعي لهذا المكمن الغازي وتعزيز قدراته، بما يمكن من ضمان استمرارية الإنتاج، وكذا تلبية احتياجات السوق الوطنية، والوفاء بالالتزامات التعاقدية مع الشركاء الدوليين. كما يعزز هذا المشروع مكانة سوناطراك كشريك موثوق ومزود رئيسي للطاقة في السوق العالمية.
 

باحثة مرموقة تضع خبرتها تحت تصرف الجزائر

خلال استقبالها، اليوم، من طرف وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب.

استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، اليوم الخميس، البروفيسور ليلى شنتوف الباحثة الجزائرية المقيمة بالخارج، المتخصصة في الاقتصاد الطاقوي والتجارة الدولية والتنمية المستدامة، حيث عبرت عن استعدادها لنقل خبرتها إلى الجزائر، لا سيما في مجال تصنيع المعدات والشراكات والتكوين والبحث، وفقا لما أفاد به بيان للوزارة.

وقدمت شنتوف، خلال هذا اللقاء الذي جرى بحضور كاتب الدولة لدى وزير الطاقة المكلف بالطاقات المتجددة، نورالدين ياسع، وإطارات من الوزارة، عرضا حول مشروعها الأكاديمي والبحثي الرامي إلى دعم تحول المجمعات النفطية الكبرى نحو ممارسات مستدامة، كما استعرضت مشروع جنوب المتوسط "مادسيد"، الذي يعنى بالتنمية المستدامة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، حسب البيان نفسه.

وأكدت الباحثة، بالمناسبة، استعدادها لنقل خبرتها للمؤسسات الوطنية، لا سيما فيما يتعلق بالتحول الطاقوي، وتوطين تصنيع المعدات الخاصة بالطاقة الشمسية وتقييم الشراكات الدولية في مجال الطاقة، بالإضافة إلى تطوير القدرات البشرية والبحث العلمي والتكوين المتخصص بالجزائر، يضيف البيان.

وأوضح البيان أن هذا اللقاء يندرج في إطار تعزيز التواصل مع الكفاءات الوطنية المقيمة بالخارج، وتبادل الرؤى حول مساهمتها في دعم برامج التنمية الوطنية، لا سيما في القطاعات الاستراتيجية ذات الطابع العلمي التكنولوجي، كالطاقات المتجددة وتحول النماذج الاقتصادية في الطاقة، فضلا عن استغلال الموارد المنجمية، وإعداد الدراسات الاستراتيجية المتعلقة بقطاعات الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة.

وتناول اللقاء إمكانيات التعاون في مجالات أخرى، كتحليل السياسات العمومية المتعلقة بالاتفاقيات الدولية في قطاع الطاقة، وتعزيز أدوات تمويل مشاريع الطاقات المتجددة، إلى جانب الاستفادة من خبرة البروفيسور شنتوف كمستشارة اقتصادية شاركت في مفاوضات الجزائر مع منظمة التجارة العالمية، وكأستاذة في عدد من الجامعات الأوروبية المتخصصة في إدارة الأعمال والتجارة الدولية، وفقا للبيان نفسه.

في هذا السياق، أشاد عرقاب بكفاءة السيدة شنتوف، مؤكدا أن "الحكومة الجزائرية، بتوجيه من رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، تولي أهمية بالغة لتثمين كفاءاتها المقيمة بالخارج، وتوفير الظروف المناسبة للمساهمة في مسار التحول الاقتصادي الوطني، لاسيما في ميادين الطاقات المتجددة والتكوين والابتكار".

من جانبها، أكدت الباحثة حرصها على مواصلة العمل والتعاون مع القطاع، والمساهمة في وضع خبرتها في خدمة الوطن، من أجل إنجاح مشاريع التنمية المستدامة وتحقيق السيادة الطاقوية للجزائر، وفقا لبيان الوزارة.
 
🔵 وزيرة السياحة حورية مداحي: الدولة تُراهن على السياحة الداخلية وتستعد لتجهيز 5 مناطق توسع سياحي جديدة بولاية الطارف لعرضها على المستثمرين.
🔵 مشاريع استثمارية قادمة لتحديث المرافق وتعزيز قدرات الاستقبال، من بينها فندق "المرجان" بالقالة (4 نجوم) بنسبة إنجاز بلغت 65%.
🔵 قرى عطل عائلية جديدة تدخل حيز الخدمة، كـ"غولدن بيتش" وقرية البنك المحلي بالبطاح، في إطار دعم السياحة العائلية والبيئية.
🔵 الوزيرة: الطارف مؤهلة لتكون نموذجًا للسياحة المستدامة في الجزائر بفضل طبيعتها الساحلية والغابية والبحيراتية.
📌 التفاصيل الكاملة على:

FB_IMG_1753989845318.jpg
 
عودة
أعلى