بوابة الاقتصاد الجزائري

نحتاج تعاون اعلامي بيننا وبين قطر...الاعلام في الجزائر متخلف وبدائي
 
الصراحة... لا أعلم.
حتما سنرى التفاصيل لاحقا.
كذلك تفاصيل المستشفى الجزائري - الأمريكي ببلدية مفتاح ولاية البُليدة
اذا مستشفى عمومي,بتسيير جزائري,ف لله الامر من قبل ومن بعد ..
 
مشاريع خطوط السكك الحديدية
الانتقال من 1700 كلم سنة 2010 الى 4000 كلم حاليا و المخطط الوصول الى 15000 كلم من خطوط السكك الحديدية

image.jpg
 
الانجازات في مجال السكك الحديدية:
انجاز 57 كلم من الانفاق
1299 كلم من البنية التحتية ( جسور وممرات)
64 محطة جديدة
417 كلم خطوط مكهربة
555 كلم تم تجهيزها بأحدث انظمة الاشارة و الاتصالات و التحكم الالي بالكامل
 
خط شمال جنوب بطول 2439 كلم يربط بين العاصمة و الحدود النيجرية
منها
58 كلم دخلت الخدمة
250 كلم في طور الانجاز
151 كلم تم الامر ببداية الاشغال
400 كلم تم تسجيل الدراسة التقنية
991 كلم في طور الدراسة التقنية
670 كلم تم انهاء الدراسة التقنية

image.jpg
 
# الزراعة و الفلاحة بالجزائر.
## التخطيط للإكتفاء الذاتي الغذائي.
###برنامج المحاصيل الاستراتيجية.
#### شعبة الحبوب القمح لين/صلب (دورة البذور)

بعد انشاء بنك البذور الوطنية، تم منع استراد للبذور ابتداءا من 2023 ..
سواء بذور الخضر ،فواكه او البقوليات.
اما بذور القمح اللين/الصلب : لم تستورد الجزائر بذور القمح لغرض الزراعة و ذلك منذ سنة 1995.

-بذور منتجة او مطورة وطنيا هي اصل كل الانتاج الوطني من القمح، هناك بذور من مختلف الأصناف تم تطويرها، و تكثيفها و تصنيفها حسب مناخ كل ناحية في الجزائر (شرق ، وسط، غرب، جنوب)

طبعا الإنتاج الوطني من القمح لا يلبي بعد الاحتياجات الاستهلاكية الوطنية.. و يتم تكملت الناقص بالاستيراد.
حسب الاحصائيات ، الجزائر تستهلك 11،5 مليون طن كل عام... منها 2،2 مليون طن إنتاج وطني.

خوض رهان تحقيق الاكتفاء الذاتي في المحاصيل الاستراتيجية، ليس فقط قرار سياسي و إنما اصل كل الجهد يكمن في تراكم سنين من التطوير، البحث، التجارب و التحسين من طرف كل المنتسبين إلى مدارس الفلاحة، معاهد، مخابر،باحثين ، مستثمرين، فلاحين.. الخ، لذلك من المجحف القول ان تحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح مثلا.. كان حصرا بسبب برنامج رئاسي او سياسي...و إنما جهد سلسلة هرمية يتشارك فيها الجميع... و يشارك فيها القرار السياسي بتوفير الموارد و تسريع الإجراءات..جلب الاستثمارات و تسهيلها...الخ

تحت.. سنتتبع السلسلة الهرمية و كل المتدخلين فيها.. و هو نفس النهج تقريبا(مع تعديلات هيكلية من حين لآخر حسب الحالة و الحاجة و التجربة). هذا النهج اتبع منذ عقود لتطوير البذور الوطنية.. حتى الوصول الى الاكتفاء من البذور عالية المردودية باصناف مختلفة، أصناف مخصصة حسب كل منطقة في الجزائر.

مهمة تطوير هته البذور وانتاجها هي مهمة المعاهد الوطنية التقنية للزراعات الواسعة.

سنركز على معهد الزراعات الواسعة بالجزائر العاصمة... و نبين طريقة العمل و المنهجية لفهم كيف تتم زراعة الحبوب بالجزائر.
تعريف بالمعهد التقني للزراعات الواسعة (لقاء اذاعي + صور مركبة)



موقع web

تتم التجارب تطبيقيا على محاصيل من أصناف بذور مختلفة على مستوى محطات البرهنة و إنتاج البذور التابعة للمعاهد

1 /مراحل العمل داخل محطات البرهنة
طبعا ، سنختزل عملية تهيئة التربة، الآلات..الخ و التركيز على البذور و كيفية العمل عليها.
أ) من الجيل 0 إلى الجيل 2:
البداية تكون من سنبلة واحدة او عينة من البذور، تزرع و يتم متابعتها بصرامة إلى الوصول إلى الجيل الثاني (المحافظة على النقاوة الجينية للبذور و توفير كم مناسب من البذور بعد التكثيف الاولي)

تعريف شامل مختصر.


* مثال لعملية التهجين لبذور (لتحسين الجودة، المردودية، مقاومة الجفاف.. الخ)


⚠️ سنركز على صنف واحد من البذور و نتتبع باقي السلسلة (نفس المنهجية على كل الأصناف)

🌾مثلا صنف التريتيكال.
بعد زرع و متابعة البذور سواء، كانت مهجنة او نقية ذات مردود عالي، يتم استدعاء بشكل دوري لفلاحين ذوي خبرة، مستثمرين و مختصين في تكثيف البذور.
هذا الاستدعاء يكون دوري على طول مرحلة نمو المحصول الاولي من الجيل 0 إلى الجيل 2، للمعاينة النظرية و التطبيقيه، و فهم التوجيهات حسب توجيهات خبراء المعهد.
دور هؤلاء المستثمرون في تكثيف البذور، مع الفلاحين ذوي الخبرة يكون ابتداءا من الجيل الثالث لصنف البذور(سنرى ذلك لاحقا)
* الانتاج الاولي لمحصول بذور الاجيال الأولى (مثال تريتيكال)


2/مراحل تكثيف البذور خارج محطات البرهنة.

بعد إنتاج الاجيال الأولية للبذور، يتم تسليم كل البذور إلى " المركز الوطني للمصادقة على البذور و المشاتل" لمراقبة و تحرير شهادة مطابقة للبذور السليمة بعد تحليلات مخبرية.. الخ ، مع تخزين جزء منها في بنك البذور الوطني.


بعد المرحلة فوق، هنا يأتي دور المستثمرين و الفلاحين ذوي الخبرة الذين حظروا الدورات التكوينية النظرية و التطبيقية مع المعهد عبر كل مراحل نمو الصنف ( فيديو سابق)، يتم استلام كميات من البذور المصادق عليها لعميلة تكثيفها.



يتم مرافقة الفلاح المكثف للبذور.. من طرف اطارات المعهد، و كذلك المركز الوطني للمصادقة على البذور، للوقوف على سير عملية التكثيف.. مع تسليمه شهادة الإعتماد المؤقتة للصنف.

بعد حصاد الصنف المكثف، كل المحصول يعود إلى " المركز الوطني للمصادقة على البذور و المشاتل" ، مرة أخرى للإعتماد النهائي، التخزين و من ثم التوزيع لباقي الفلاحين لزرعها بصفة عادية (عملية بيع بذور إلى الفلاحين) ، مع احترام الإرشادات حسب الصنف و المنطقة المخصصة له و ظروف مناخ الناحيه المزروعة.

3/ مرحلة الزرع العادية و دورة البذور من بنك البذور إلى الزرع إلى الحصاد إلى البنك مجددا.

هنا تبدأ دورة زراعية عادية، مع إرشادات عادية إلى أن يحين الحصاد أين يتم بيع المحصول إلى الديوان الوطني المهني للحبوب عبر افرعه المعروفة بتعاونيات الحبوب OAIC، الذي يشتري كل محاصيل الفلاحين من القطر الوطني و يخزنها في صوامع التخزين Silo de stockage.

مثال عملية الحصاد و الدرس و تسليم المحصول إلى التعاونية



هناك آلية بين تعاونيات تخزين الحبوب مع بنك البذور اين يتم تسليم نسبة من الحبوب لتجديد مخزون بنك البذور حسب الأهداف المسطرة لمواسم الزرع القادمة، بمعنى اذا زادت الأراضي المخصصة لزراعة القمح في الموسم القادم.. طبيعي بنك البذور يطلب كمية اكبر من تعاونيات التخزين.

و هكذا تغلق دورة البذور
من البنك إلى البنك.. مرورا بالفلاحين و تعاونيات التخزين.

عند تجريب اي صنف جديد، يتم اللجوء إلى نفس المراحل فوق.

حاليا بنك البذور الجزائري، يحتوي على تقريبا 200 صنف من بذور القمح لين/صلب، شعير
و هذا ثمرة مجهودات مبذولة منذ سنوات سبعينيات القرن الماضي.

ان مصطلح تحقيق الاكتفاء الذاتي له بُعدين.
1/ تحقيق الاكتفاء الذاتي من البذور المحلية
2/ تحقيق إنتاج كافي او يفوق الاستهلاك السنوي.

الجزائر حاليا دخلت معركة النقطة الثانية لإنتاج كافي و كذلك دخلت الجزائر مرحلة جذب الاستثمارات الزراعية.. و معنى الاستثمارات الزراعية في الجزائر يكون باستصلاح الأراضي و العمل على الزراعة... و ليس بالاستثمار في البنية التحتية الزراعية... ذلك أن هذا الأمر توفره الدولة ( التوصيل الكهربائي، المياه.. الخ)
النقص الحالي لوصول إنتاج يكفي الاستهلاك الوطني هو في استصلاح مزيد من الأراضي، خصوصا في الجنوب، على أن تكون هته الاراضي شاسعة، لذلك نرى حاليا دخول شركات وطنية كبرى كسونطراك، كوسيدار، و غيرهم من الشركات الوطنية الكبرى، تدخل مجال الزراعة و الفلاحة.
لان الفلاحين الجزائريين لديهم اراضيهم الخاصة ، و عادة ليس لهم رأس المال الكافي لتوجيهه إلى الاستصلاح، مقارنة مع رأس المال الذي يمكن توفيره من طرف شركات كبرى.. او اموال من استثمار اجنبي.

بالتوفيق للفلاحين و لكل المنخرطين في هته المعركة الشريفة.

الراسم
 
# الزراعة و الفلاحة بالجزائر.
## التخطيط للإكتفاء الذاتي الغذائي.
###برنامج المحاصيل الاستراتيجية.
#### شعبة الحبوب القمح لين/صلب (دورة البذور)

بعد انشاء بنك البذور الوطنية، تم منع استراد للبذور ابتداءا من 2023 ..
سواء بذور الخضر ،فواكه او البقوليات.
اما بذور القمح اللين/الصلب : لم تستورد الجزائر بذور القمح لغرض الزراعة و ذلك منذ سنة 1995.

-بذور منتجة او مطورة وطنيا هي اصل كل الانتاج الوطني من القمح، هناك بذور من مختلف الأصناف تم تطويرها، و تكثيفها و تصنيفها حسب مناخ كل ناحية في الجزائر (شرق ، وسط، غرب، جنوب)

طبعا الإنتاج الوطني من القمح لا يلبي بعد الاحتياجات الاستهلاكية الوطنية.. و يتم تكملت الناقص بالاستيراد.
حسب الاحصائيات ، الجزائر تستهلك 11،5 مليون طن كل عام... منها 2،2 مليون طن إنتاج وطني.

خوض رهان تحقيق الاكتفاء الذاتي في المحاصيل الاستراتيجية، ليس فقط قرار سياسي و إنما اصل كل الجهد يكمن في تراكم سنين من التطوير، البحث، التجارب و التحسين من طرف كل المنتسبين إلى مدارس الفلاحة، معاهد، مخابر،باحثين ، مستثمرين، فلاحين.. الخ، لذلك من المجحف القول ان تحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح مثلا.. كان حصرا بسبب برنامج رئاسي او سياسي...و إنما جهد سلسلة هرمية يتشارك فيها الجميع... و يشارك فيها القرار السياسي بتوفير الموارد و تسريع الإجراءات..جلب الاستثمارات و تسهيلها...الخ

تحت.. سنتتبع السلسلة الهرمية و كل المتدخلين فيها.. و هو نفس النهج تقريبا(مع تعديلات هيكلية من حين لآخر حسب الحالة و الحاجة و التجربة). هذا النهج اتبع منذ عقود لتطوير البذور الوطنية.. حتى الوصول الى الاكتفاء من البذور عالية المردودية باصناف مختلفة، أصناف مخصصة حسب كل منطقة في الجزائر.

مهمة تطوير هته البذور وانتاجها هي مهمة المعاهد الوطنية التقنية للزراعات الواسعة.

سنركز على معهد الزراعات الواسعة بالجزائر العاصمة... و نبين طريقة العمل و المنهجية لفهم كيف تتم زراعة الحبوب بالجزائر.
تعريف بالمعهد التقني للزراعات الواسعة (لقاء اذاعي + صور مركبة)



موقع web


تتم التجارب تطبيقيا على محاصيل من أصناف بذور مختلفة على مستوى محطات البرهنة و إنتاج البذور التابعة للمعاهد

1 /مراحل العمل داخل محطات البرهنة
طبعا ، سنختزل عملية تهيئة التربة، الآلات..الخ و التركيز على البذور و كيفية العمل عليها.
أ) من الجيل 0 إلى الجيل 2:
البداية تكون من سنبلة واحدة او عينة من البذور، تزرع و يتم متابعتها بصرامة إلى الوصول إلى الجيل الثاني (المحافظة على النقاوة الجينية للبذور و توفير كم مناسب من البذور بعد التكثيف الاولي)

تعريف شامل مختصر.


* مثال لعملية التهجين لبذور (لتحسين الجودة، المردودية، مقاومة الجفاف.. الخ)


⚠️ سنركز على صنف واحد من البذور و نتتبع باقي السلسلة (نفس المنهجية على كل الأصناف)

🌾مثلا صنف التريتيكال.
بعد زرع و متابعة البذور سواء، كانت مهجنة او نقية ذات مردود عالي، يتم استدعاء بشكل دوري لفلاحين ذوي خبرة، مستثمرين و مختصين في تكثيف البذور.
هذا الاستدعاء يكون دوري على طول مرحلة نمو المحصول الاولي من الجيل 0 إلى الجيل 2، للمعاينة النظرية و التطبيقيه، و فهم التوجيهات حسب توجيهات خبراء المعهد.
دور هؤلاء المستثمرون في تكثيف البذور، مع الفلاحين ذوي الخبرة يكون ابتداءا من الجيل الثالث لصنف البذور(سنرى ذلك لاحقا)
* الانتاج الاولي لمحصول بذور الاجيال الأولى (مثال تريتيكال)


2/مراحل تكثيف البذور خارج محطات البرهنة.

بعد إنتاج الاجيال الأولية للبذور، يتم تسليم كل البذور إلى " المركز الوطني للمصادقة على البذور و المشاتل" لمراقبة و تحرير شهادة مطابقة للبذور السليمة بعد تحليلات مخبرية.. الخ ، مع تخزين جزء منها في بنك البذور الوطني.


بعد المرحلة فوق، هنا يأتي دور المستثمرين و الفلاحين ذوي الخبرة الذين حظروا الدورات التكوينية النظرية و التطبيقية مع المعهد عبر كل مراحل نمو الصنف ( فيديو سابق)، يتم استلام كميات من البذور المصادق عليها لعميلة تكثيفها.



يتم مرافقة الفلاح المكثف للبذور.. من طرف اطارات المعهد، و كذلك المركز الوطني للمصادقة على البذور، للوقوف على سير عملية التكثيف.. مع تسليمه شهادة الإعتماد المؤقتة للصنف.

بعد حصاد الصنف المكثف، كل المحصول يعود إلى " المركز الوطني للمصادقة على البذور و المشاتل" ، مرة أخرى للإعتماد النهائي، التخزين و من ثم التوزيع لباقي الفلاحين لزرعها بصفة عادية (عملية بيع بذور إلى الفلاحين) ، مع احترام الإرشادات حسب الصنف و المنطقة المخصصة له و ظروف مناخ الناحيه المزروعة.

3/ مرحلة الزرع العادية و دورة البذور من بنك البذور إلى الزرع إلى الحصاد إلى البنك مجددا.

هنا تبدأ دورة زراعية عادية، مع إرشادات عادية إلى أن يحين الحصاد أين يتم بيع المحصول إلى الديوان الوطني المهني للحبوب عبر افرعه المعروفة بتعاونيات الحبوب OAIC، الذي يشتري كل محاصيل الفلاحين من القطر الوطني و يخزنها في صوامع التخزين Silo de stockage.

مثال عملية الحصاد و الدرس و تسليم المحصول إلى التعاونية



هناك آلية بين تعاونيات تخزين الحبوب مع بنك البذور اين يتم تسليم نسبة من الحبوب لتجديد مخزون بنك البذور حسب الأهداف المسطرة لمواسم الزرع القادمة، بمعنى اذا زادت الأراضي المخصصة لزراعة القمح في الموسم القادم.. طبيعي بنك البذور يطلب كمية اكبر من تعاونيات التخزين.

و هكذا تغلق دورة البذور
من البنك إلى البنك.. مرورا بالفلاحين و تعاونيات التخزين.

عند تجريب اي صنف جديد، يتم اللجوء إلى نفس المراحل فوق.

حاليا بنك البذور الجزائري، يحتوي على تقريبا 200 صنف من بذور القمح لين/صلب، شعير
و هذا ثمرة مجهودات مبذولة منذ سنوات سبعينيات القرن الماضي.

ان مصطلح تحقيق الاكتفاء الذاتي له بُعدين.
1/ تحقيق الاكتفاء الذاتي من البذور المحلية
2/ تحقيق إنتاج كافي او يفوق الاستهلاك السنوي.

الجزائر حاليا دخلت معركة النقطة الثانية لإنتاج كافي و كذلك دخلت الجزائر مرحلة جذب الاستثمارات الزراعية.. و معنى الاستثمارات الزراعية في الجزائر يكون باستصلاح الأراضي و العمل على الزراعة... و ليس بالاستثمار في البنية التحتية الزراعية... ذلك أن هذا الأمر توفره الدولة ( التوصيل الكهربائي، المياه.. الخ)
النقص الحالي لوصول إنتاج يكفي الاستهلاك الوطني هو في استصلاح مزيد من الأراضي، خصوصا في الجنوب، على أن تكون هته الاراضي شاسعة، لذلك نرى حاليا دخول شركات وطنية كبرى كسونطراك، كوسيدار، و غيرهم من الشركات الوطنية الكبرى، تدخل مجال الزراعة و الفلاحة.
لان الفلاحين الجزائريين لديهم اراضيهم الخاصة ، و عادة ليس لهم رأس المال الكافي لتوجيهه إلى الاستصلاح، مقارنة مع رأس المال الذي يمكن توفيره من طرف شركات كبرى.. او اموال من استثمار اجنبي.

بالتوفيق للفلاحين و لكل المنخرطين في هته المعركة الشريفة.

الراسم

اخشى من ندرة وغلاء البذور..مثل كل المواد التي منع استيرادها...
 
اخشى من ندرة وغلاء البذور..مثل كل المواد التي منع استيرادها...

في اي محصول؟ خضر، ام حبوب؟
على كل
عملية تكثيف و تكثير البذور لا تتوقف ابدا.
اذا تم منعها.. معناها انها متوفرة و زيادة... و الله اعلم.
 

مشروع “أبراج الجزائر” الذي أقبره الفاسد أويحي المسجون ودفنته منظومة الفساد العسكرية للأبد..​

مشاهدة المرفق 526864
مشاهدة المرفق 526865
مشاهدة المرفق 526866
مشاهدة المرفق 526867
مشاهدة المرفق 526868
مشاهدة المرفق 526869

الجزائر بحاجة لتطوير الاقتصاد و تنويعه و رفع مستوى معيشة المواطن و تحسين الصحة و التعليم و ليس انفاق اموال طائلة على ابراج لا فائدة منها
 
الجزائر بحاجة لتطوير الاقتصاد و تنويعه و رفع مستوى معيشة المواطن و تحسين الصحة و التعليم و ليس انفاق اموال طائلة على ابراج لا فائدة منها
ليس من اختصاص الدولة بناء الابراج.

استثمارات خاصة ، بعد حصولهم على رخص.
 
عودة
أعلى