Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الجزائر - أطلق الصندوق الوطني للتوفير والاحتياط-بنك (كناب-بنك) منتوجا جديدا يسمح للمواطنين بالإستفادة من تمويل لإقتناء وتركيب أنظمة التدفئة المركزية بمنازلهم، حسبما أفاد به بيان للبنك اليوم الإثنين.
وأوضح البنك أن هذا المنتوج الجديد الذي يسوق تحت اسم "طمأنينة" جاء "استجابة لحاجيات المواطنين في مجال الأمن والراحة المنزلية".
وحسب كناب-بنك فإن هذا المنتوج عبارة عن تمويل لاقتناء وتركيب أنظمة التدفئة المركزية من طرف محترفين مما يضمن للمواطنين السلامة والراحة في منازلهم.
وتتمثل المزايا الرئيسية لقرض "طمأنينة" في تمويل قد يصل إلى 400 ألف دج مع مدة تسديد تصل إلى 48 شهرا ونسبة فائدة تنافسية تقدر ب 4% وتكاليف الملف المقدرة ب 00.00 دج وبدون ضمان، حسب ذات البيان.
في هذا الخصوص، أوضح البنك العمومي أنه باختيار قرض "طمأنينة" سيستفيد الزبائن من "حل تمويلي مناسب يسمح لهم بقضاء فصل الشتاء في راحة تامة".
وعليه، يدعو البنك الزبائن إلى اغتنام هذه الفرصة والتقرب من وكالاته للمزيد من المعلومات
لجزائر - اليوم الاثنين، مشروعا أوليا لنص تنظيمي يحدد شروط المساهمة في أسهم أو حصص اجتماعية في رأس المال الاجتماعي للشركات الخاضعة للقانون الجزائري تمارس في إحدى القطاعات الاستراتيجية، حسبما أفاد به بيان لمصالح الوزير الأول.
وجرت الدراسة خلال الاجتماع، برئاسة الوزير الأول، السيد نذير العرباوي، في إطار تنفيذ توجيهات رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، المتعلقة باستكمال إصدار النصوص التنظيمية المتعلقة بالاستثمار، يضيف ذات المصدر.
ويتعلق الأمر، حسب البيان، بمشروع أولي لنص تنظيمي يحدد شروط المساهمة في أسهم أو حصص اجتماعية في رأس المال الاجتماعي للشركات الخاضعة للقانون الجزائري تمارس في إحدى القطاعات الاستراتيجية، وذلك وفقا لأحكام المادة 52 من قانون المالية التكميلي لسنة 2020.
وقال رئيس الوزراء خلال حفل التدشين إن "الجزائر أصبح لديها أطول شبكة طرقات على الصعيد القاري بمسافة 141 ألف كلم، منها 9000 كلم طرق سريعة وبمعايير دولية."
الجزائر- أكد المدير المركزي للموارد الجديدة بمجمع سوناطراك, يوسف خنفر, اليوم الإثنين, بأن الجزائر, ومن خلال مجمع سوناطراك, مصممة على أن تظل "أكبر ممون للغاز الطبيعي في حوض البحر الأبيض المتوسط وإفريقيا".
وأوضح السيد خنفر على أمواج الإذاعة الجزائرية أن الجزائر, التي تعتبر "أكبر ممون بالغاز الطبيعي في حوض البحر الأبيض المتوسط وإفريقيا", تسعى "للحفاظ على هذه المكانة عبر استكشاف حقول جديدة وتحسين إنتاج الحقول قيد التطوير".
وأضاف أن الجهود المبذولة في مجال تحسين إنتاج الحقول قد أعطت ثمارها, سيما مع الارتفاع المحقق بأكثر من 4 مليار متر مكعب من الغاز في سنة 2022.
وقال السيد خنفر: "نتطلع لتحقيق أزيد من 10 مليار متر مكعب خلال الفترة 2024 -2028 في تحسين إنتاج الحقول الموجودة قيد التطوير", مذكرا بأن هدف سوناطراك يتمثل في تلبية الطلب الوطني المتزايد ب3 إلى 5% سنويا والمرشح لتخطي 60 مليار متر مكعب ابتداء من سنة 2030.
وتابع ذات المسؤول يقول: "يجب علينا كذلك العمل أكثر من أجل تحسين العرض الغازي بغية الحفاظ على سوق التصدير", مضيفا أنه بالموازاة مع ذلك, توجد هناك مشاريع في طور الانجاز في إطار الانتقال الطاقوي, سيما من خلال برنامج سونلغاز ب15.000 ميغاواط من خلال الطاقة الشمسية.
وستسمح عملية تطوير الطاقة الشمسية -حسب ذات المسؤول- باقتصاد كميات كبيرة من الغاز الطبيعي, مشيرا إلى أن "توفير جيغاواط واحد من الطاقة الشمسية يعادل اقتصاد 400 مليون متر مكعب من الغاز سنويا".
أما فيما يخص استكشاف حقول جديدة, فقد أشار ذات المتدخل إلى انجاز أزيد من 163 بئر في السنوات الخمس الأخيرة, والتي مكنت من تحقيق 80 اكتشافا مع احتياطات تتراوح ما بين 75 و110 مليون طن مقابل بترول سنويا.
كما أكد أن نشاط الاستكشاف لا يزال متواصلا على نصف المجال المنجمي الوطني, مشددا على أن سوناطراك تفاوض حاليا مع شركات أجنبية من أجل توقيع عديد عقود المحروقات مع نهاية سنة 2024.
أما نشاط الاستكشاف على المستوى الدولي, فإن الشركة الوطنية للمحروقات, المتواجدة في عديد بلدان منطقة الساحل, تركز بشكل أكبر على ليبيا والنيجر, حيث حصلت على امتيازات نفطية, حسب السيد خنفر, الذي أوضح أن سوناطراك قد حققت اكتشافات "هامة" في هذين البلدين وهي تعمل على مواصلة اسكتشاف حقول جديدة.
وفي معرض تطرقه للإنتاج الغازي, أكد المسؤول ذاته أنه "بإمكان الجزائر بلوغ 150 مليار متر مكعب من إجمالي إنتاج الغاز في آفاق 2025 اذا تم الاستغلال الأمثل لجميع الحقول المنتجة حاليا وتلك التي توجد قيد التطوير".
وتابع يقول في ذات السياق إن متوسط الإنتاج العالمي الحالي من الغاز يبلغ حوالي 130 مليار متر مكعب سنويا.
وخلص في الأخير إلى التأكيد بأن "التحدي بالنسبة لنا يتمثل في الحفاظ على متوسط الإنتاج هذا لما بعد 2030", مشيرا إلى أن هذا الإنتاج سيسمح لنا بتلبية طلب السوق الوطنية والحفاظ على صادراتنا في حدود 50 مليار متر مكعب نحو السوق التاريخية التي تمثلها أوروبا والمضي قدما نحو أسواق أخرى
المغرب لا يملك مصانع إعادة اللنج إلي غاز، مظطر إلي العبور عبر إسبانيافي 2023 الجزائر هي المورد الرئيسي لإسبانيا من الغاز بنسبة 29.3 % ( 116.252 جيجاوات /ساعة ) يعادل 11.9 مليار متر مكعب متفوقتا على الولايات المتحدة الأمريكية .
و المغرب ثاني مستورد للغاز من اسبانيا بعد فرنسا بنسبة 12.5% ( 9.472 جيجاوات /ساعة ) يعادل 0.970 مليار متر مكعب .