بداية الإنفتاح الجزائري وتغيير العلاقات وما خفي أعظم.
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تصدير 200 ألف طن من البطاطا والخضر نحو ليبيا بداية من الأسبوع المقبل
كشف رئيس المنظمة الوطنية للمؤسسات والحرف، مصطفى روبايين، أنه سيتم إبرام اتفاقيات بين فلاحين جزائريين ومستثمرين ليبيين يمكن بموجبها تصدير آلاف الأطنان من فائض الإنتاج الفلاحي من الجزائر نحو ليبيا.
وقال روبايين في اتصال مع “النهار”، بأن لقاء تحت رعاية وزارة الفلاحية والتنمية الريفية قد تم إجراؤه اليوم بمقر المنظمة الوطنية للمؤسسات والحر، ضم عددا من المستمرين الليبيين وشركات جزائرية وأصحاب مستثمرات فلاحية قد تم الإتفاق بموجبه على الشروع في تصدير أكثر من ألف طن من فائض البطاطا نحو السوق الليبية.
كما تم الإتفاق أيضا حسبما أكده روبايين، على تصدير أزيد من 100 ألف طن من مختلف أنواع الخضر نحو السوق الليبية خلال الأيام المقبلة أيضا، وأضاف ذات المتحدث أن وزارة الفلاحة والتنمية الريفية ستشرف على كل الإجراءات.
السفير الروسي بالجزائر: الشركات الروسية مهتمة بالشراكة مع الجزائر
كشف، السفير الروسي بالجزائر، ايغور بلياليف، خلال لقائه مع وزير الصناعة فرحات آيت علي براهم، أنّ الشركات الروسية تُبدي إهتماماً بالغ للشراكة مع الجزائر.
وأعرب السفير الروسي، ايغور، على رغبة بلاده “روسيا” في خلق ديناميكية جديدة للعلاقات الإقتصادية الثنائية، مبديا إهتمام المؤسسات الروسية بالشراكة مع الجزائر.
وحسب ما جاء في بيان لوزارة الصناعة، فإنّ الوزير آيت علي، قد استقبل اليوم الإثنين، بمقر الوزارة، السفير الروسي بالجزائر، ايغور بلياليف.
وقال ذات البيان، أنّ اللّقاء الذي جمع بين الطرفين، سمح بتقييم التعاون الإقتصادي بين الجزائر وروسيا، لاسيّما في الشقين الصّناعي والمنجمي.
كما تطرق الطرفان إلى القطاعات والفروع التي يمكن أن تشكل مشاريع شراكة بين الجزائر وروسيا، خاصة صناعة الحديد والصلب والبحث المنجمي.
ودعا الوزير آيت علي، في هذا الخصوص، إلى تحديد إمكانيات التعاون الموجودة بين مؤسسات البلدين في هذه المجالات.
كما شدد وزير الصناعة، على ضرورة رفع المبادلات التجارية الثنائية التي لا ترقى إلى مستوى إمكانيات الشريكين الإستراتيجيين.
إنتاج الألواح الشمسية بطاقة 3 ميغاواط.
المؤسسة الوطنية للصناعات الإلكترونية لسيدي بلعباس.
تمكنت وحدة تصنيع وتركيب الألواح الشمسية التابعة للمؤسسة الوطنية للصناعات الإلكترونية بسيدي بلعباس، من إنتاج ألواح شمسية بطاقة إجمالية تقدر بنحو 3 ميغاواط، وذلك منذ دخولها حيز الخدمة في 2015.
وأوضح الرئيس المدير العام للمؤسسة، عباس مكامن أمس، لوكالة الأنباء، أن مصنع الألواح الشمسية، قام خلال السنوات الثلاث الأخيرة بتعزيز قدرات إنتاجه من خلال تجسيد مشاريع متنوعة، حيث تمكن من إنتاج ألواح شمسية عن طريق التركيب بنسبة مرتفعة من الإدماج الوطني بطاقة 3 ميغاواط، فيما يسعى لبلوغ 6 ميغاواط بالنظر إلى المشاريع الجاري إنجازها مع مختلف المؤسسات، إلى جانب أهمية الطلب على مستوى السوق.
وذكر نفس المسؤول أن هذه المؤسسة العمومية، ساهمت في تجهيز المدينتين الجديدتين لكل من سيدي عبد الله بالجزائر العاصمة وذراع الريش بعنابة باللوحات الشمسية، فضلا عن عمليات أخرى لفائدة وزارة الدفاع الوطني ومجمعات عمومية على غرار "سوناطراك" و"نفطال" و"سونلغاز".
وأشار نفس المسؤول إلى أن الألواح الشمسية التي يتم إنتاجها تستخدم في الإنارة العمومية وتشغيل المضخات وتزويد بالطاقة ورشات التنقيب، فضلا عن مبردات تخزين الأدوية وكذا مختلف أجهزة التكييف وغيرها.
وفيما يخص وحدة الإدماج الإلكتروني للمؤسسة، والتي تشكل قطبا وطنيا للصناعة الإلكترونية، أكد نفس المسؤول، بأنها "حققت برنامجها الطموح، فيما يتعلق بتصنيع البطاقات الإلكترونية المتنوعة الاستعمالات لفائدة القطاعين العام والخاص، بقدرة 1 مليون بطاقة في السنة، إلى جانب تركيب مختلف أنواع المنتجات الإلكترونية كالأجهزة السمعية البصرية، بطاقة 300 ألف وحدة سنويا".
مشاهدة المرفق 234625