بوابة تركيا الاقتصادية

عجز المعاملات الجارية لتركيا 813 مليون دولار في يناير، دون المتوقع
اسطنبول (رويترز) - قال البنك المركزي التركي يوم الاثنين إن عجز ميزان المعاملات الجارية لتركيا بلغ 813 مليون دولار في يناير كانون الثاني.

جاء الرقم دون توقع رويترز والذي كان لعجز قدره 0.825 مليار دولار.

كان عجز ميزان المعاملات الجارية لتركيا 27.633 مليار دولار في 2018 بأكمله.
متوقع لان الاقتصاد يركد فى الشتاء و ينشط فى الصيف بسبب النشاط السياحى
 
بعد التحسن او الاستقرار النسبي في الاشهر الماضية يبدو ان العلاقات السيئة مع الولايات المتحدة ستؤدي الى تراجع اضافي للاقتصاد التركي..
معدل تضخم 20% = انكماش اقتصادي و بطاله :ROFLMAO:
لا داعي لاستجلاب الاعذار ولوم الشيطان الاكبر. الخطاء تتحمله القياده التركيه بافعالها منذ عام 2000 بعد اتفاقها مع IMF لقبول قرض ب 19 مليار دولار مقابل اصلاحات اقتصاديه. الانتعاش الذي صاحب تلك الفتره اغرى اوروغان للاقتراض بنهم شديد و تسهيل القوانين التركيه للسماح للمؤسسات بالاقتراض بديون مسعره بالعملات الاجنبيه مما دفع بالدين التركي لمستويات قياسيه (حول 400 مليار دولار). الازمه الماليه العالميه في 2008 ساهمت في هروب رؤوس الاموال من الغرب للاسواق الناشئه و فجأه و جد اوردوقان نفسه كالطفل في متجر حلوى و اصبحت المؤسسات التركيه عائمه في بحر من الديون بفوائد ضئيله (قفزت نسبة الدين الخاص الخارجي من 16% من الناتج الوطني الى 40% في سنوات محدوده!)
قد نعذر اوردوقان لو كانت الديون موجهه لمشاريع تساهم في قلب الميزان التجاري التركي و تساهم في نمو مستدام, و لكن جل الصرف كان على مشاريع البنيه التحتيه و التطوير العقاري و لم تحل العيب الاساسي في الاقتصاد التركي وهو انه يستورد اكثر مما يصدر. اوردوقان الغبي كان يؤمن بانه يمكن ان ينمو بمعدلات تقارب 5% سنويا لعقود دون توقف تماما كالصين و لكنه غفل عن ان المؤسسات التركيه لم تكن على قدر التحدي :ROFLMAO:.
ما نراه اليوم ببساطه هو انفجار للفقاعه الاوردوقانيه, و اذا استمرت معدلات التضخم بنسبها الحاليه فان النتيجه ستكون حتما هروب لرأس المال و مزيد من المعاناه للشعب التركي, وعلى اوردوقان ان يتحمل التوابع الانتخابيه لسياسته الفاشله في ايام الشده تماما كما استثمر التوابع ايام الرخاء
 
تركيا أكثر الدول استيرادا للنفايات القابلة للتدوير من أوروبا
thumbs_b_c_a3fdf64a60dffb35dbb7d2be7d588aa5.jpg


ترك برس - الأناضول
احتلت تركيا المركز الأول بين الدول المستوردة للنفايات القابلة للتدوير من الاتحاد الأوروبي خلال العام 2018.

وأوضح بيان المكتب الإحصائي الأوروبي "يوروستات"، الإثنين، أن تركيا أكثر الدول المستوردة للنفايات القابلة للتدوير من الاتحاد الأوروبي العام الماضي، بواقع 13 مليون طن.

وأضاف أن الصين جاءت في المرتبة الثانية باستيرادها 5.2 مليون طن، وتلتها الهند بـ4.7 مليون طن، ثم باكستان بـ2.2 مليون طن، وإندونيسيا بـ1.9 مليون طن.

وأشار أن صادرات الاتحاد الأوروبي من النفايات القابلة للتدوير بلغت 41.4 مليون طن، بقيمة بلغت 16.6 مليار يورو، في حين وارداتها بلغت 13.1 مليون طن، بقيمة 11.2 مليار يورو.


وذكر البيان، أن النرويج كانت في مقدمة الدول الأوروبية (داخل الاتحاد) استيرادا للنفايات القابلة للتدوير بـ3 مليون طن، ثم سويسرا بـ2.5 مليون طن.
 
رئيس الموصياد: صادرات تركيا إلى العالم العربي بلغ 30.8 مليار دولار خلال 2018

musiad-baskani-kaan-dan-dunya-kadinlar-gunu-mesaji.jpg


ترك برس

صرح "عبد الرحمن كان" رئيس جمعية رجال الأعمال والصناعيين المستقلين الأتراك (موصياد)، أن قيمة صادرات تركيا إلى البلاد العربية بلغت خلال العام الماضي، 30.8 مليار دولار.

جاء ذلك في كلمة له خلال مشاركته في إفطار عمل في إسطنبول، بعنوان "إفطار عمل مع الصحفيين العرب" حضره أعضاء الموصياد وصحفيون عرب يعملون في تركيا.

وأوضح كان أن تركيا تركز على المصالح المتبادلة في علاقاتها الاقتصادية مع العالم العربي، مشيرا أن حجم التبادل التجاري بين الجانبين شهد ارتفاعا ملحوظا خلال آخر 10 أعوام.

وذكر كان بأن حجم الاستثمارات التركية في العالم العربي، بلغ ملياري دولار، في الفترة ما بين 2002 و2018، فيما بلغت قيمة الاستثمارات العربية في تركيا خلال نفس الفترة، 12 مليار دولار.

وأشار في هذا الصدد إلى وجود 13 فرعا للجمعية في بلدان، السعودية، والعراق، وقطر، والإمارات، والمغرب، والجزائر، فضلا عن الأردن، والكويت، وعمان، وليبيا، وسوريا.

وكشف عن تخطيط جمعيته لتنظيم "قمة الأعمال التركية العربية" بتنسيق مع منتدى الأعمال الدولي، خلال أبريل/نيسان المقبل، بإسطنبول.


وأردف: "نهدف عبر تنظيم القمة، إلى إطلاع رجال الأعمال العرب على قواعد القانون المالي في تركيا".​
 
فايننشال تايمز: وكالة موديز تقر بخطئها والشركات التركية سددت ديونها رغم ارتفاع الفائدة

ترك برس
قالت صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية، إن معدلات التعثر في سندات الشركات غير المالية باﻷسواق الناشئة، التي قيمتها وكالة موديز للتصنيف الائتماني، بلغت 1.4% فقط العام الماضي، وهو ثاني أدنى رقم منذ عام 2012، مقارنة بنسبة 1.6% المسجلة في الدول المتقدمة.

وأوضحت الصحيفة أن الشركات التركية التي تقيمها موديز لم تتخلف عن سداد ديونها العام الماضي، رغم زيادة أسعار الفائدة المحلية 3 مرات إلى 24%، والركود الاقتصادي، وتراجع الليرة التركية بنسبة 28% و25% على التوالي مقابل الدولار واليورو، وهما العملتان اللتان يقوم على أساسهما الجزء الأكبر من ديون الشركات التركية.


وأضافت أن الأرجنتين التي عانت أيضا من ركود اقتصادي أعمق مصحوبًا بارتفاع أسعار الفائدة إلى 60% وانخفاض البيزو اﻷرجنتيني بنسبة 51% مقابل الدولار، لم تتخلف شركاتها عن سداد ديونها سوى مرة واحدة فقط.
وقالت موديز إن الشركات الصينية الثلاث المصنفة، لم تتخلف عن السداد، ولكن شركات الأسواق الناشئة ككل التي تمثل 14% من أصل 4500 شركة قيمتها “موديز”، كانت مسؤولة عن 11% فقط من حالات التعثر.
وقال مسؤول الائتمان لدى موديز، ريتشارد موراويتز، إن المقارنة بين اﻷسواق الناشئة واﻷسواق المتقدمة كانت خاطئة إلى حد ما، فالشركات المتواجدة في الأسواق الناشئة تميل تقييماتها إلى أن تكون الأقوى فى بلدانها، في حين أن تقييماتها تنخفض فى سوق مثل الولايات المتحدة الذي يتميز بوجود أكبر للمصدرين.
ووفقا للوكالة، فإن ارتفاع أسعار الفائدة اﻷمريكية مرة أو مرتين إضافيتين، يمثل الخطر الأكبر هذا العام على الأسواق الناشئة، حيث سيزيد من تقلبات العملة فيها من خلال تغير تدفقات رأس المال، وهو ما قد يؤدي بدوره إلى تفاقم آثار أي تقلبات فى العملات، التي تميل إلى أن تكون سبباً أكبر للتعثر عن السداد فى الأسواق الناشئة.
لكن سندات الأسواق الناشئة نجحت في تجاوز تقلبات العملة المدفوعة بارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية منذ منتصف عام 2017، كما تراجعت التوقعات بشأن تشديد البنك الاحتياطي الفيدرالي لسياساته بشكل ملحوظ فى الأسابيع الأخيرة.
 
رئيس الموصياد: صادرات تركيا إلى العالم العربي بلغ 30.8 مليار دولار خلال 2018

musiad-baskani-kaan-dan-dunya-kadinlar-gunu-mesaji.jpg


ترك برس

صرح "عبد الرحمن كان" رئيس جمعية رجال الأعمال والصناعيين المستقلين الأتراك (موصياد)، أن قيمة صادرات تركيا إلى البلاد العربية بلغت خلال العام الماضي، 30.8 مليار دولار.

جاء ذلك في كلمة له خلال مشاركته في إفطار عمل في إسطنبول، بعنوان "إفطار عمل مع الصحفيين العرب" حضره أعضاء الموصياد وصحفيون عرب يعملون في تركيا.

وأوضح كان أن تركيا تركز على المصالح المتبادلة في علاقاتها الاقتصادية مع العالم العربي، مشيرا أن حجم التبادل التجاري بين الجانبين شهد ارتفاعا ملحوظا خلال آخر 10 أعوام.

وذكر كان بأن حجم الاستثمارات التركية في العالم العربي، بلغ ملياري دولار، في الفترة ما بين 2002 و2018، فيما بلغت قيمة الاستثمارات العربية في تركيا خلال نفس الفترة، 12 مليار دولار.

وأشار في هذا الصدد إلى وجود 13 فرعا للجمعية في بلدان، السعودية، والعراق، وقطر، والإمارات، والمغرب، والجزائر، فضلا عن الأردن، والكويت، وعمان، وليبيا، وسوريا.

وكشف عن تخطيط جمعيته لتنظيم "قمة الأعمال التركية العربية" بتنسيق مع منتدى الأعمال الدولي، خلال أبريل/نيسان المقبل، بإسطنبول.


وأردف: "نهدف عبر تنظيم القمة، إلى إطلاع رجال الأعمال العرب على قواعد القانون المالي في تركيا".​
فايننشال تايمز: وكالة موديز تقر بخطئها والشركات التركية سددت ديونها رغم ارتفاع الفائدة

ترك برس
قالت صحيفة فاينانشال تايمز البريطانية، إن معدلات التعثر في سندات الشركات غير المالية باﻷسواق الناشئة، التي قيمتها وكالة موديز للتصنيف الائتماني، بلغت 1.4% فقط العام الماضي، وهو ثاني أدنى رقم منذ عام 2012، مقارنة بنسبة 1.6% المسجلة في الدول المتقدمة.

وأوضحت الصحيفة أن الشركات التركية التي تقيمها موديز لم تتخلف عن سداد ديونها العام الماضي، رغم زيادة أسعار الفائدة المحلية 3 مرات إلى 24%، والركود الاقتصادي، وتراجع الليرة التركية بنسبة 28% و25% على التوالي مقابل الدولار واليورو، وهما العملتان اللتان يقوم على أساسهما الجزء الأكبر من ديون الشركات التركية.


وأضافت أن الأرجنتين التي عانت أيضا من ركود اقتصادي أعمق مصحوبًا بارتفاع أسعار الفائدة إلى 60% وانخفاض البيزو اﻷرجنتيني بنسبة 51% مقابل الدولار، لم تتخلف شركاتها عن سداد ديونها سوى مرة واحدة فقط.
وقالت موديز إن الشركات الصينية الثلاث المصنفة، لم تتخلف عن السداد، ولكن شركات الأسواق الناشئة ككل التي تمثل 14% من أصل 4500 شركة قيمتها “موديز”، كانت مسؤولة عن 11% فقط من حالات التعثر.
وقال مسؤول الائتمان لدى موديز، ريتشارد موراويتز، إن المقارنة بين اﻷسواق الناشئة واﻷسواق المتقدمة كانت خاطئة إلى حد ما، فالشركات المتواجدة في الأسواق الناشئة تميل تقييماتها إلى أن تكون الأقوى فى بلدانها، في حين أن تقييماتها تنخفض فى سوق مثل الولايات المتحدة الذي يتميز بوجود أكبر للمصدرين.
ووفقا للوكالة، فإن ارتفاع أسعار الفائدة اﻷمريكية مرة أو مرتين إضافيتين، يمثل الخطر الأكبر هذا العام على الأسواق الناشئة، حيث سيزيد من تقلبات العملة فيها من خلال تغير تدفقات رأس المال، وهو ما قد يؤدي بدوره إلى تفاقم آثار أي تقلبات فى العملات، التي تميل إلى أن تكون سبباً أكبر للتعثر عن السداد فى الأسواق الناشئة.
لكن سندات الأسواق الناشئة نجحت في تجاوز تقلبات العملة المدفوعة بارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية منذ منتصف عام 2017، كما تراجعت التوقعات بشأن تشديد البنك الاحتياطي الفيدرالي لسياساته بشكل ملحوظ فى الأسابيع الأخيرة.

اين رابط المصدر اخي ؟
 
أردوغان يقول المستثمرين يتئامرون علي، وإذا كان معهم الدولار فمعي الله.. ?
 
شركة سامسونغ تبدأ إنتاج السلع الاستهلاكية المعمرة في تركيا

اقتصاد

تعتزم شركة سامسونغ عملاقة الإلكترونيات الكورية الجنوبية إطلاق مزيد من الاستثمارات في تركيا، حيث تخطط لإنتاج السلع البيضاء (الثلاجات، والغسالات الكهربائية والمبردات وغيرها) في منشأتها في منطقتي مرمرة وقيصري اعتبارًا من شهر مايو/ أيار المقبل. وقال داي هيون كيم مدير شركة سامسونج في تركيا، خلال كلمته في منتدى سامسونغ التاسع للشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2019 المقام في مدينة أنطاليا، إن الشركة اتخذت خطوتها الأولى في السوق التركية من خلال تجميع التلفزيون وتستعد للقيام باستثمارات مماثلة لزيادة تأمين موقعها في السوق. وأوضح أن الشركة تقوم حاليا بتجميع 55٪ من أجهزة التلفزيون التي تباع في تركيا محليًا، وأنها تعتزم رفع هذا المعدل إلى 80 في المئة هذا العام. وأضاف أن سامسونغ تركيا قامت أولاً بتوسيع الخدمات وخدمات ما بعد البيع، ثم توسعت في هيكل مصانعها ووكيلها في تركيا، وتركز في الوقت الحالي بشكل كبير على الاستثمارات والتعاون في جانب الإنتاج. وقال كيم إن الشركة بدأت أيضا في تجميع منتجاتها في تركيا، وستبدأ في إنتاج المكانس الكهربائية في مايو، وقبل ذلك البدء في إنتاج الغسالات. وأشار كيم إلى أنه سيتم إنتاج طرازات التلفزيون والمكانس الكهربائية في منطقة مرمرة، بينما سيتم تصنيع السلع البيضاء في ولاية قيصري بوسط الأناضول. ولفت إلى أن الشركة تركز على نقل تجربة الإنتاج إلى تركيا من خلال التعاون المحلي، لأنها تسيطر على جميع عمليات الإنتاج. بدوره أكد ميرت غورسوي نائب رئيس قسم المبيعات وتسويق الإلكترونيات في سامسونغ تركيا، أن الشركة كانت العلامة التجارية الأسرع نموا في صناعة السلع البيضاء على مدى السنوات الخمس الماضية بحصة سوقية تزيد على 20 في المئة. وأضاف أن حصة الشركة في سوق الثلاجات وصلت إلى 48 في المئة وإلى 30 في المئة في الغسالات، في حيت قللت بعض العلامات التجارية استثماراتها. ونقلت صحيفة صباح التركية عن غورسوي قوله إن الشركة تهدف إلى زيادة عدد المتاجر في البلاد من 300 إلى 450 متجرا.

وكالات

 
عودة
أعلى