حدث في عام 960 هـ القائد البحري العثماني طرغد بك رحمه الله يستولي على جزيرة كورسيكا ومدينة كاتانيا في صقلية بعد إبادته لحاميتها، وتخليصه لسبعة آلاف أسير مسلم أندلسي والذهاب بهم إلى شواطئ الجزائر وتونس
أدت المشكلة الأرمنية إلى توتر في العلاقات العثمانية الأمريكية بسبب تعاطف حكومة الولايات المتحدة وشعبهاوبعثاتها التنصيرية مع تلك الطائفةالمسيحيةبل أن أقوى مراحل التوتر هي التي تعلقت باستفادة الثوار الأرمن من اختلاف قوانين التجنس في الدولتين.
كتاب جغرافية الممالك العثمانية تأليف علي صائب كان من الكتب التي تدرس في المدارس العسكرية العثمانية وتتناول ولايات الدولة اواخر القرن ١٩م. وقد ترجم مؤخرا إلى اللغة العربية.
ظهرت حاجة الدولة العثمانية في القرن السابع عشر للإصلاح، وطلب السلاطين رأي المفكرين العثمانيين. وفي مقدمة هؤلاء الضابط العثماني في البلاط السلطاني قوجي بك، فقدم هؤلاء النصح والتوجيه في رسائل أو ما يسمى اليوم تقارير...
قدم قوجي بك للسلطان تقريرا يقول فيه: إن تطبيق الشريعة الإسلامية وأحكامها بقوة وحزم هو العامل الأساسي في وقف تدهور الدولة وحفظ الأمن، ووقف التمردات والفوضى في البلاد، وإن المسلمين إذا استجابوا لدواعي الشرع بقوة؛ سيرجعون إلى عهد الفتوحات...