الولايات المتحدة على باب انقلاب عسكري . يبدو أن المؤسسة العسكرية قد طفح الكيل لديها من الألاعيب السياسية
كلينتون صحتها مترديه و ترامب تلاحقه فضائح جنسيه .. لن يتم قبول اي منهم كقائد عام للقوات المسلحة الامريكية
و لن يكون الاول فمحاولات الانقلاب العسكري جاءت على شكل مصغر خلال فترة حكم جورج بوش و اوباما
و هناك اجنحة فى الجيش من ضمنها من تم القبض عليه فى محاولة اغتيال اوباما و التسريحات الشهيرة لعدد من الجنرالات العام الماضي شاهد على ذلك
و الانقلاب العسكري لن يكون دموياً ان حدث بل انقلاب ناعم .. الجيش و الامن هى أكبر المؤسسات المؤثره فى السياسة الأمريكية و ليس الساسه