وسائل إعلام عبرية عرضت صورًا ومقاطع فيديو للمناورات التي أجريت خلال الفترة الأخيرة أظهرت طائرات عسكرية تقوم بنقل آلاف الجنود إلى مناطق واقعة خارج الحدود الإسرائيلية.
المصدر: ربيع يحيى – إرم نيوز
أجرى جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عمليات إنزال جوي هي الأكبر من نوعها، وذلك ضمن مناورات عسكرية ضخمة لمحاكاة إنزال آلاف الجنود والمعدات العسكرية خلف خطوط من يصفهم بالأعداء.
وداهمت قوات الاحتلال، أهدافًا يفترض أنها مراكز قيادة ومخازن صواريخ بعيدة المدى، ما يعني أن أبرز الأهداف المحتملة لتلك المناورات، هي ترسانة الصواريخ التي تمتلكها منظمة حزب الله اللبنانية. (أستطيع أن أقول عن هذا الكلام هو تمويه للهدف الحقيقي من وراء هذا التمرين،بالأضافه إلى أن حزب الشيطان يقوم بعمل ممتاز في تدمير ما تبقي من الدولة السورية ومحاربة السنة الذين يشكلون الخطر الحقيقي على الكيان الصهيوني. صواريخ حزب الشيطان لاتشكل أي خطر على الكيان الصهيوني بسبب أن قرار أطلاق هذه الصورايخ في طهران،وحسن زميرة دمية أيرانية يعمل حسب أوامر الولي السفيه. فأين الخطر على أسرائيل من هذا العدو الذي لا يقتل غير أهل السنة.)
وعرضت وسائل إعلام عبرية، صورا ومقاطع فيديو للمناورات التي أجريت خلال الفترة الأخيرة، أظهرت طائرات نقل عسكرية عملاقة تقوم بنقل آلاف الجنود إلى مناطق واقعة خارج الحدود الإسرائيلية بشكل مفترض، حيث تم الإنزال الجوي في منطقة صحراوية.
وقالت مصادر بسلاح الجو الإسرائيلي، إنها المرة الأولى التي يتم فيها إنزال هذا العدد الكبير من الجنود والمعدات العسكرية مباشرة إلى ساحة القتال، وأن مئات الجنود من الكتيبة 890 وكتيبة الاستطلاع التابعتين للواء المظليين، قاموا بالهبوط بالمظلات في مناطق يفترض أنها تحت سيطرة قوى معادية.
وتمت محاكاة عمليات الإنزال الجوي في مناطق خارج الحدود الإسرائيلية، ووقع الاختيار على منطقة “رامات حوفيف” في صحراء النقب لهذا الغرض، حيث كان التركيز على الانتهاء من إنزال الجنود والمعدات في فترة زمنية وجيزة، على أساس أن الهدف هو التدريب على القيام بعمليات من هذا النوع داخل دول أخرى.
ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عبر موقعها الإلكتروني، عن ضابط كبير في لواء المظليين، أنه قد وضع بالاعتبار امتلاك منظمة مثل حزب الله القدرة على مهاجمة طائرات النقل العملاقة من طراز “هيركوليز” لدى هبوطها على المسار الترابي المحدد، بغية إنزال معدات عسكرية وأفراد، وأنه تم وضع خطط لتأمين المواقع التي ستهبط فيها طائرات النقل.
وأشار الضابط، إلى أن نائب رئيس هيئة الأركان العامة اللواء يائير جولان، حدد معايير واضحة لتعزيز قدرات الإنزال الجوي، والتركيز على رفع كفاءة عناصر المظليين، مضيفا أن المناورات شهدت مداهمة 8 مواقع داخل عمق “العدو”، من بينها مراكز قيادة ومخازن تحتوي على صواريخ بعيدة المدى.
المصدر: ربيع يحيى – إرم نيوز
أجرى جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عمليات إنزال جوي هي الأكبر من نوعها، وذلك ضمن مناورات عسكرية ضخمة لمحاكاة إنزال آلاف الجنود والمعدات العسكرية خلف خطوط من يصفهم بالأعداء.
وداهمت قوات الاحتلال، أهدافًا يفترض أنها مراكز قيادة ومخازن صواريخ بعيدة المدى، ما يعني أن أبرز الأهداف المحتملة لتلك المناورات، هي ترسانة الصواريخ التي تمتلكها منظمة حزب الله اللبنانية. (أستطيع أن أقول عن هذا الكلام هو تمويه للهدف الحقيقي من وراء هذا التمرين،بالأضافه إلى أن حزب الشيطان يقوم بعمل ممتاز في تدمير ما تبقي من الدولة السورية ومحاربة السنة الذين يشكلون الخطر الحقيقي على الكيان الصهيوني. صواريخ حزب الشيطان لاتشكل أي خطر على الكيان الصهيوني بسبب أن قرار أطلاق هذه الصورايخ في طهران،وحسن زميرة دمية أيرانية يعمل حسب أوامر الولي السفيه. فأين الخطر على أسرائيل من هذا العدو الذي لا يقتل غير أهل السنة.)
وعرضت وسائل إعلام عبرية، صورا ومقاطع فيديو للمناورات التي أجريت خلال الفترة الأخيرة، أظهرت طائرات نقل عسكرية عملاقة تقوم بنقل آلاف الجنود إلى مناطق واقعة خارج الحدود الإسرائيلية بشكل مفترض، حيث تم الإنزال الجوي في منطقة صحراوية.
وقالت مصادر بسلاح الجو الإسرائيلي، إنها المرة الأولى التي يتم فيها إنزال هذا العدد الكبير من الجنود والمعدات العسكرية مباشرة إلى ساحة القتال، وأن مئات الجنود من الكتيبة 890 وكتيبة الاستطلاع التابعتين للواء المظليين، قاموا بالهبوط بالمظلات في مناطق يفترض أنها تحت سيطرة قوى معادية.
وتمت محاكاة عمليات الإنزال الجوي في مناطق خارج الحدود الإسرائيلية، ووقع الاختيار على منطقة “رامات حوفيف” في صحراء النقب لهذا الغرض، حيث كان التركيز على الانتهاء من إنزال الجنود والمعدات في فترة زمنية وجيزة، على أساس أن الهدف هو التدريب على القيام بعمليات من هذا النوع داخل دول أخرى.
ونقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عبر موقعها الإلكتروني، عن ضابط كبير في لواء المظليين، أنه قد وضع بالاعتبار امتلاك منظمة مثل حزب الله القدرة على مهاجمة طائرات النقل العملاقة من طراز “هيركوليز” لدى هبوطها على المسار الترابي المحدد، بغية إنزال معدات عسكرية وأفراد، وأنه تم وضع خطط لتأمين المواقع التي ستهبط فيها طائرات النقل.
وأشار الضابط، إلى أن نائب رئيس هيئة الأركان العامة اللواء يائير جولان، حدد معايير واضحة لتعزيز قدرات الإنزال الجوي، والتركيز على رفع كفاءة عناصر المظليين، مضيفا أن المناورات شهدت مداهمة 8 مواقع داخل عمق “العدو”، من بينها مراكز قيادة ومخازن تحتوي على صواريخ بعيدة المدى.