مصادر :القاهرة تسعى لاحتواء الأزمة مع الرياض

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
كثير من الدول وليس كل الدول

انا اعرف بعض الاعلاميين المصريين مثل ابراهيم عيسي وهو من اشد المعارضين للحكومه المصريه

هناك بعض الاشياء التي لا افهمها البعض يلوم علي مصر تعاونها مع روسيا و في نفس الوقت لا يمانع التقارب الكبير بين روسيا و تركيا تقارب اصبح اقوي من تقارب مصر بل يقف في صف تركيا و يصفق

السعوديه تتعاون مع تركيا من تمول الاخوان لا مشكله من اتجاه مصر!

مصر تتعاون مع روسيا لخدمه مصالحها مشكله كبيره تحدث !

حياك الله. لن ادافع عن المندفعين باتجاه تركيا فلست منهم. لكن بالنسبة للهجوم الاعلامي بودي لو تشاهد فيديو ليوسف علاونة عن الصحافة المرتزقة. يتحدث لك من خلف الابواب المغلقة.
 
كلامك صحيح، لكن الكلام الاصح هو ان الاشقاء في وزارة الاستثمار المصرية لم تستطع ان توجد فرص لاستثمار هذه الاموال داخل مصر. وهذا جزء من المشكلة المزعجة بالنسبة لي. المال موجود لكن المسؤولين المصريين لم يوجدوا فرص استثماره حتى الان.

كذلك الاخوة الاماراتيين يعانون لكن بدرجة اقل من السعوديين، احد المسؤولين المصريين احرج شركة اعمار في مؤتمر دولي عام ٢٠١٥. اخبرني احد الزملاء بهذه الحادثة الفاجعة والتي بلا مبرر الا سوء التصرف.

يوجد سوء ادارة في مصر ويجب ان يكون علاجه على رأس الاولويات.

الدول تحدد مناطق الاستثمار وبيئة الاستثمار
ولاكن الطرف المراد منه هو تحديد سوق الاستثمار وتوفير البيئة المناسبه والمناخ الامن
مصر لن تعمل على شيء
 
اخر الاخبار كارثة بكل المقاييس.. هذا ما سيحدث لو استمرت السعودية في وقف الدعم البترولي لمصر ؟!

كتب : محمد محمود الثلاثاء، 11 أكتوبر 2016 05:02 م

زيادة المستخرج من البترول الخام والغاز الطبيعي يبدو أن الخبر الذي تناقلته وسائل الإعلام المصرية والعربية أمس حول وقف شركة "أرامكو" السعودية للبترول عن تزويد مصر باحتياجاتها من المواد البترولية، ستكون له توابع كثيرة خلال الفترة القادمة. فوفقًا لاتفاق بين مصر والسعودية، تزود المملكُة مصر باحتياجاتها من المواد البترولية بواقع 700 ألف طن شهريًا لمدة خمس سنوات. وتبلُغ قيمة الاتفاق الُمبَرم بين البلدين 23 مليار دولار، يجري سداُدها على 15 عاما، وذلك بحسب الاتفاق الذي أبرم خلال زيارة ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز للقاهرة، خلال العام الحالي. وتجنب هذه الاتفاقية، مصر أي أزمة في إمدادات الوقود خلال الأعوام الخمسة المقبلة، والتراجع عنها قد يعني أزمة شديدة لمصر، وازدياد المخاوف بسبب الاحتياجات البترولية. كما أن هذه الأزمة تأتي بالتزامن مع قرار الحكومة برفع الدعم عن المواد البترولية وذلك استجابة لصندوق النقد الدولي من أجل الإفراج عن الدفعة الأولى من قرض الـ12 مليار دولار، مما قد يرجئ صرفه. و أعلن الناطق باسم وزارة البترول، حمدي عبد العزيز، أن مصر طرحت مناقصات لتعويض قرار شركة أرامكو السعودية وقف إمدادات مصر من المنتجات النفطية لشهر أكتوبر والبالغ حجمها 700 ألف طن. وأضاف عبد العزيز، أن بلاده طرحت "مناقصات في السوق العالمية لتوريد الكمية المطلوبة لشهر أكتوبر وفتح اعتمادات مع البنك المركزي وسنصل لاتفاق قريبًا".

مظاهرات عارمة

الدكتور محمد يوسف الخبير الاقتصادي، قال إن قرار شركة أرامكو السعودية بتوقف أمداد مصر بالمواد البترولية هي أولى الخطوات الدولية للضغط على مصر وافتعال أزمات داخل البلاد. وأضاف يوسف في تصريح خاص لـ"بوابة القاهرة"، أن قلة المواد البترولية في مصر ستحدث أزمة كبيرة لا أحد يعلم عواقبها، مشيًرا إلى الحكومة مجبره على رفع الدعم عن البنزين لاحتياج مصر لقرض صندوق النقد الدولي. وأكد الخبير الاقتصادي، أن تلك الأزمة ستحدث غضبا كبيرا في الشارع ومن الممكن حدوث مظاهرات عارمة في البلاد بسبب قله المواد البترولية.

كارثة حقيقية

إما الدكتور صلاح الدين فهمى، أستاذ الاقتصاد بجامعة الأزهر، فيرى أن توقف شركة "أرامكو" الحكومية السعودية، عن إمداد مصر بالمواد البترولية، يعد بمثابة كارثة حقيقية تؤثر على الشعب . وتوقع فهمى في تصريحات له، أن يؤدي ذلك القرار إلى حدوث أزمة في المنتجات البترولية وعلى رأسها البنزين والغاز، وكذلك معاودة انقطاع الكهرباء مجددا خلال الشهور القادمة. وأشار أستاذ الاقتصاد بجامعة الأزهر، إلى أن توقف السعودية عن إمداد مصر بالبترول يساهم بشكل مباشر في رفع أسعار السلع والمنتجات، موضحا أن الأزمة ستستمر لحين وجود مصدر بديل لإمدادنا بالمواد البترولية.

فشل سياسي

أمين اسكندر، المحلل السياسي والمفكر القبطي، أكد أن ما تشهده مصر الآن من توابع الأزمات والتي كان أخرها أزمة البترول ووقف أمداد مصر بالمواد البترولية من السعودية جاءت نتيجة سياسات الرئيس السيسي الخاطئة. وأضاف اسكندر في تصريح خاص لـ"بوابة القاهرة"، أن الاقتصاد المصري يعاني منذ فترة طويلة وسيستمر في تلك المعاناة طالما لن تجد الحكومة حلوًلا جذرية خاصة مع ازدياد الأزمات الداخلية.

وتابع المحلل السياسي، "العقل المفكر للدولة المتمثل في الرئيس السيسي غير قادر على حل أي أزمة واجهتها مصر خلال الفترة الماضية بالإضافة إلى أنه لا يعتمد في سياساته على مستشارين".



http://www.mdeena.com/printit.html?id=113116
 
كثير من الدول وليس كل الدول

انا اعرف بعض الاعلاميين المصريين مثل ابراهيم عيسي وهو من اشد المعارضين للحكومه المصريه

هناك بعض الاشياء التي لا افهمها البعض يلوم علي مصر تعاونها مع روسيا و في نفس الوقت لا يمانع التقارب الكبير بين روسيا و تركيا تقارب اصبح اقوي من تقارب مصر بل يقف في صف تركيا و يصفق

السعوديه تتعاون مع تركيا من تمول الاخوان لا مشكله من اتجاه مصر!

مصر تتعاون مع روسيا لخدمه مصالحها مشكله كبيره تحدث !


وهل تركيا يهمها الامن القومي العربي

ألا يهمكم ان تكون سوريا حرة عربية

عجيب تركيا بالاخير دولة نفعت الثورة السورية على الاقل بدعمها بالسلاح و استقبال اللاجئين بينما مصر ما كفت شرها عنهم
 
كلامك صحيح، لكن الكلام الاصح هو ان الاشقاء في وزارة الاستثمار المصرية لم تستطع ان توجد فرص لاستثمار هذه الاموال داخل مصر. وهذا جزء من المشكلة المزعجة بالنسبة لي. المال موجود لكن المسؤولين المصريين لم يوجدوا فرص استثماره حتى الان.

كذلك الاخوة الاماراتيين يعانون لكن بدرجة اقل من السعوديين، احد المسؤولين المصريين احرج شركة اعمار في مؤتمر دولي عام ٢٠١٥. اخبرني احد الزملاء بهذه الحادثة الفاجعة والتي بلا مبرر الا سوء التصرف.

يوجد سوء ادارة في مصر ويجب ان يكون علاجه على رأس الاولويات.

عرضوا إستثمار أرض بجانب المتحف القومي بقيمة خرافية ,, فإنتهى محظر الإجتماع فورا , المشلكة ليست في إنعدام فرص الإستثمار المشكلة أن النظام الحاكم ماهو مستوعب إستثمارات يريد تحويل هذه المبالغ لحسابات الجيش !
 
يريد تحويل هذه المبالغ لحسابات الجيش !

لا يوجد لدي طريقة محايدة للتأكد من هذا الكلام. مع انني بعد ان رايت ردودك في الرؤية السعودية اعتبرتك مصدر بالنسبة لي، لكن هذي صعب التاكد منها لا انا ولا انت نقدر نثبت هالشي.
 
حياك الله. لن ادافع عن المندفعين باتجاه تركيا فلست منهم. لكن بالنسبة للهجوم الاعلامي بودي لو تشاهد فيديو ليوسف علاونة عن الصحافة المرتزقة. يتحدث لك من خلف الابواب المغلقة.
حياك وبياك
الشيخ يوسف حاضر في حدث اليوم
 
بصراحة ثلاثة مواقف للحكومة المصرية الحالية او لمسئولين كبار فيها صعب تجاوزها :
الاول تاييد التدخل العسكري الروسي في سوريا لمحاربة الارهاب في سوريا والاعتراض على تدخلنا لنفس السبب ؟؟
عندما اعلنت السعودية انها على استعداد للتدخل في سوريا لمحاربة داعش تحت مظلة التحالف الدولي الذي تقوده امريكا فوجئنا بالمسئولين المصريين يقولون ان مصر لا تؤيد التدخل العسكري او الحلول العسكرية وانها مع حل سياسي للازمة السورية (مع ان الهدف المعلن محاربة داعش) فهل الروس افضل منا واقرب لمصر او اكثر حرصا على وحدة سوريا منا ؟؟ .

الثاني تاييد المشروع الروسي في مجلس الامن الذي تعارضه السعودية وكلنا نرى ماتفعل روسيا في حلب من مجازر يندى لها الجبين فعن اي حلول سياسية يتحدث من يقوم بقصف الاحياء وتحويلها الى ركام فوق رؤوس ساكنيها ؟ هل داعش في كل منزل بحلب ؟ في هذه بالذات لانحتاج لموقف مصر كمساند لنا بل نحتاج موقفها كبلد عربي يدين ويدافع عن هؤلاء الابرياء الذين يقتلون بدم روسي بارد كل يوم .. هل فقدنا نخوتنا ؟؟.

الثالث مشاركة امام الازهر في مؤتمر شيشاني يصف النهج السلفي المطبق في السعودية بابشع الاوصاف ويستثنينا من اهل السنة ومع هذا حضوره بمثابة اقرار بذلك فكيف نشجع الارهاب ونحن من وقفنا ضده في مصر عندما صمت الجميع عنه في سيناء وغيرها وتكالبت عليكم الامم كيف تحولنا بقدرة قادر الى رعاة الارهاب خصوصا مع الحملة الشرسة التي تحاول الصاق هذه التهمة بالمملكة افهكذا يرد الجميل ؟؟؟


اما من ناحية اسقاط النظام المصري وهذه الترهات فهذا لاتفعله المملكة وليست في سياق التفكير في هذا الامر انما هو شأن مصري خالص وحق للشعب المصري ان اراد رئيسه او ثار عليه فهذا لاعلاقة لنا به نحن نتعامل مع اي نظام يختاره المصريين لكن تعاملنا سيكون على حسب تعامل هذا النظام فقد يبعدنا وقد يقربنا اما نحن لم نستعدي احد .

الاخوة المصريين المحترمين لهم كل الاحترام لاعلاقة لهم بتصرفات حكومة بلدهم لكن الحق يقال ان العتب على قدر العشم والمندوب السعودي في الامم المتحدة عتب عتبا شديدا لان العشم كان كبير في موقف مساند للشعب السوري قبل ان يكون مساند لنا فجرائم روسيا وبشار وايران لاتخفى على عاقل .

 
الآن تخسر السعودية في كل مكان ، وليست موجة الهجوم الهستيري على مصر الآن سوى أحدى تشنجات من اختار أن يسير في غابة من الأسلاك الكهربائية العارية ، فقد خسرت السعودية في اليمن واستنزفتها الحرب دون طائل يذكر ، كما خسرت دورها في لبنان وخرجت من المعادلة السياسية اللبنانية مفسحة الطريق لعدوها التقليدي، كما خسرت دورها في العراق وصار مصير العراق مرتبطا بمصالح تركيا وإيران، وخسرت أيضا في سوريا بعد أن وصمت نفسها بمساعدة الإرهابيين، كما خسرت في أمريكا وأصبحت قاب قوسين أو أدنى من المطاردة الدولية ، وفوق كل هذا خسرت في معركة البترول وفقدت فعالية أهم أسلحتها، وللأسف فقد سارت المملكة في طريق خسارتها لمصر أيضا، دون حتى أن تقول لنفسها: ماذا أريد؟ وماذا سأفعل؟ وإلى متى كل هذه الخسائر ؟

:D
 
بصراحة ثلاثة مواقف للحكومة المصرية الحالية او لمسئولين كبار فيها صعب تجاوزها :
الاول تاييد التدخل العسكري الروسي في سوريا لمحاربة الارهاب
بنفس الوقت عندما اعلنت السعودية انها على استعداد للتدخل في سوريا لمحاربة داعش تحت مظلة التحالف الدولي الذي تقوده امريكا فوجئنا بالمسئولين المصريين يقولون ان مصر لا تؤيد التدخل العسكري او الحلول العسكرية وانها مع حل سياسي للازمة السورية (مع ان الهدف المعلن داعش) فهل الروس افضل منا واقرب لمصر ؟؟ .
الثاني تاييد المشروع الروسي في مجلس الامن الذي تعارضه السعودية وكلنا نرى ماتفعل روسيا في حلب من مجازر يندى لها الجبين فعن اي حلول سياسية يتحدث من يقوم بقصف الاحياء وتحويلها الى ركام فوق رؤوس ساكنيها ؟ هل داعش في كل منزل بحلب ؟ في هذه بالذات لانحتاج لموقف مصر كمساند لنا بل نحتاج موقفها كبلد عربي يدين ويدافع عن هؤلاء الابرياء الذين يقتلون بدم روسي بارد كل يوم .. هل فقدنا نخوتنا ؟؟.

الثالث مشاركة امام الازهر في مؤتمر شيشاني يصف النهج السلفي المطبق في السعودية بابشع الاوصاف ويستثنينا من اهل السنة ومع هذا حضوره بمثابة اقرار بذلك فكيف نشجع الارهاب ونحن من وقفنا ضده في مصر عندما صمت الجميع عنه في سيناء وغيرها وتكالبت عليكم الامم كيف تحولنا بقدرة قادر الى رعاة الارهاب خصوصا مع الحملة الشرسة التي تحاول الصاق هذه التهمة بالمملكة افهكذا يرد الجميل ؟؟؟


اما من ناحية اسقاط النظام المصري وهذه الترهات فهذا لاتفعله المملكة وليست في سياق التفكير في هذا الامر انما هو شأن مصري خالص وحق للشعب المصري ان اراد رئيسه او ثار عليه فهذا لاعلاقة لنا به نحن نتعامل مع اي نظام يختاره المصريين لكن تعاملنا سيكون على حسب تعامل هذا النظام فقد يبعدنا وقد يقربنا اما نحن لم نستعدي احد .

الاخوة المصريين المحترمين لهم كل الاحترام لاعلاقة لهم بتصرفات حكومة بلدهم لكن الحق يقال ان العتب على قدر العشم والمندوب السعودي في الامم المتحدة عتب عتبا شديدا لان العشم كان كبير في موقف مساند للشعب السوري قبل ان يكون مساند لنا فجرائم روسيا وبشار وايران لاتخفى على عاقل .



صحيح شأن مصري لذالك اركان الجيش المصري لن تقبل بالغباء اللذي يحدث ويعرض البلاد لكوارث وازمات اقتصاديه
 
شاهدته. لا اتفق مع قوله ان مصر ليس لديها دور. الدور المصري مهم.
ههههههه تتفق عن الاخوان وترفض مالا تريد قبول اقتصائي
مثل خوينا الراشد وجت على راسه
 
حياك الله. لن ادافع عن المندفعين باتجاه تركيا فلست منهم. لكن بالنسبة للهجوم الاعلامي بودي لو تشاهد فيديو ليوسف علاونة عن الصحافة المرتزقة. يتحدث لك من خلف الابواب المغلقة.
الحسيني كان في الوفد المرافق للسيسي في امريكا هو وبعض الاعلاميين اللي اليوم يهاجمو السعودية !!

فهل نعتبره محسوب على النظام او خارج لستت طلبات الرز !!
;);););););)
 
الآن تخسر السعودية في كل مكان ، وليست موجة الهجوم الهستيري على مصر الآن سوى أحدى تشنجات من اختار أن يسير في غابة من الأسلاك الكهربائية العارية ، فقد خسرت السعودية في اليمن واستنزفتها الحرب دون طائل يذكر ، كما خسرت دورها في لبنان وخرجت من المعادلة السياسية اللبنانية مفسحة الطريق لعدوها التقليدي، كما خسرت دورها في العراق وصار مصير العراق مرتبطا بمصالح تركيا وإيران، وخسرت أيضا في سوريا بعد أن وصمت نفسها بمساعدة الإرهابيين، كما خسرت في أمريكا وأصبحت قاب قوسين أو أدنى من المطاردة الدولية ، وفوق كل هذا خسرت في معركة البترول وفقدت فعالية أهم أسلحتها، وللأسف فقد سارت المملكة في طريق خسارتها لمصر أيضا، دون حتى أن تقول لنفسها: ماذا أريد؟ وماذا سأفعل؟ وإلى متى كل هذه الخسائر ؟

:D



امممممممم ;)
 
لا يوجد لدي طريقة محايدة للتأكد من هذا الكلام. مع انني بعد ان رايت ردودك في الرؤية السعودية اعتبرتك مصدر بالنسبة لي، لكن هذي صعب التاكد منها لا انا ولا انت نقدر نثبت هالشي.

أكثر المشاريع التي عرضت على الجانب السعودي كانت بالشراكة مع شركات تابعة للجيش وأنت أفهم الباقي ,, وواضح أن لك مصادر تستطيع متابعة الخبر
 
الحسيني كان في الوفد المرافق للسيسي في امريكا هو وبعض الاعلاميين اللي اليوم يهاجمو السعودية !!

فهل نعتبره محسوب على النظام او خارج لستت طلبات الرز !!
;);););););)

الحسيني وضيع.
 
مواقف المجلس العسكري كانت ممتاز مقارنة بالنظام المصري الحالي ,, يكفي أن المجلس العسكري كان موافق على مقترح عربي بتنازل بشار عن السلطة لنائبه وبدء محادثات السلام .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى