سـلاح الـغواصات الروسي فـي العناية المشددة

فادي الشام

خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
11 سبتمبر 2016
المشاركات
18,068
التفاعل
64,180 11 0
الدولة
Syrian Arab Republic (Syria)
غـواصـات روسـيـا تـعـانـي
Lada-03.jpg


قادة البحرية الروسية عقدت اجتماع لتقييم غواصات لادا المشروع Project 677
المشروع يسير ببطىء شديد الذي انتجه منه غواصة واحدة فقط
و لم تدخل الخدمة الفعلية حتى الان بالرغم بدء التجارب عليها منذ 6 سنوات
الغواصة لادا من المفترض أن تكون الأكثر تقدماً لدى روسيا
lada_class_submarine.jpg


أيضاً الغواصة النووية القديمة المتقادمة ( أوسكار 2 ) K-266 تعاني من المشاكل
و البحرية الروسية بدأت مشروع لتطويرها لكن التطوير لن يشمل جميع الغواصات
و حالتها الاجتماعية مـعـقـدة و يصح فيها القول: لا مـعـلـق و لا مـطـلـق

Russian_submarine_Orel_K-266_Project%20949A_Antey_Oscar_II_SSGN.jpg
 
غـواصـات روسـيـا تـعـانـي
Lada-03.jpg


قادة البحرية الروسية عقدت اجتماع لتقييم غواصات لادا المشروع Project 677
المشروع يسير ببطىء شديد الذي انتجه منه غواصة واحدة فقط
و لم تدخل الخدمة الفعلية حتى الان بالرغم بدء التجارب عليها منذ 6 سنوات
الغواصة لادا من المفترض أن تكون الأكثر تقدماً لدى روسيا
lada_class_submarine.jpg


أيضاً الغواصة النووية القديمة المتقادمة ( أوسكار 2 ) K-266 تعاني من المشاكل
و البحرية الروسية بدأت مشروع لتطويرها لكن التطوير لن يشمل جميع الغواصات
و حالتها الاجتماعية مـعـقـدة و يصح فيها القول: لا مـعـلـق و لا مـطـلـق

Russian_submarine_Orel_K-266_Project%20949A_Antey_Oscar_II_SSGN.jpg
أين رابط مصدر الخبر؟
روسيا بدأت في مشروع من الجيل الخامس مشروع غواصة كالينا
 
أين رابط مصدر الخبر؟
روسيا بدأت في مشروع من الجيل الخامس مشروع غواصة كالينا


يا عزيزي لا يحتاج الخبر الى مصدر

الاقتصاد الروسي يتهاوى بشكل رهيب و خاصه في موضوع سوريا

الى الان لم يتم صنع محرك للباك فا

الوضع الروسي صعب جدا

السبب بوتين يريد ان يفرض قوه روسيا على العالم وهو في اقتصاد متهاوى
 
الإقتصاد الروسي يترنح والاحتياطي المالي سيتبخر بـ2017

0e2ba565-2876-4813-b729-f589c556ae7f_16x9_600x338.jpg


دبي - العربية.نت

منذ العام 2012، شرع الاقتصاد الروسي رويداً في دخول مرحلة العجز، وهو الآن يترنح على وقع عوامل عدة تسحبه في اتجاه الحافة، كاشفاً ضعفاً شديداً في تحصينه ضد دورات الاقتصاد العالمي المتقلبة، وسط توقعات بتبخر كامل احتياطيات البلاد النقدية التي راكمتها في سنوات الطفرة النفطية بحلول أجل ليس بالبعيد هو العام 2017.

وقد أظهر تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" كيف قصمت أسعار النفط المتدنية والعقوبات الغربية ظهر الاقتصاد الروسي، ما دفع البنك الدولي في أبريل الماضي إلى التحذير من أن معدل الفقر في روسيا يتصاعد بحدة، متوقعاً وصوله إلى 14.2% في 2016.

وتعتمد روسيا بشكل كبير على عائدات النفط التي تقلصت منذ بدء موجة النزول في أسعار النفط منتصف العام 2014، ففي 2015 شكلت صادرات النفط والغاز حوالي 43% من إيرادات الحكومة الروسية.

القرم والعقوبات
من ناحية أخرى، أدت العقوبات الاقتصادية التي فرضها على موسكو كل من الاتحاد الأوروبي وواشنطن، على خلفية ضم روسيا للقرم في 2014، إلى إلحاق الضرر بالقطاع المالي وقطاعي الطاقة والدفاع في روسيا، لتعمق من تأثير تدني أسعار النفط على اقتصاد موسكو.

وعلى الرغم من أن روسيا من الدول ذات المديونيات الصغيرة، إلا أن العقوبات شكلت حاجزاً بين موسكو والأسواق العالمية وجعلت اللجوء إلى الاقتراض لدعم اقتصاد البلاد خياراً بالغ الصعوبة.

الروبل الضعيف
أما العملة الروسية الروبل فهوت بحوالي 50% مقابل الدولار منذ أغسطس 2014. هذا الوضع الاقتصادي خلق ضغوطاً غيرت من معايير مستوى المعيشة في سائر روسيا، فالروبل الضعيف يعني تكلفة أعلى للواردات، وكل ما استطاعت موسكو فعله بالمقابل هو فرض حظر على تصدير بعض المنتجات الغذائية، ما أدى إلى نقص في المعروض العالمي وبالتالي ارتفاع في الأسعار.

تكلفة دعم الأسد
كلفة التدخل العسكري في سوريا، شكلت عبئاً آخر، فموسكو صرفت 482 مليون دولار حتى الآن لدعم نظام الأسد عسكرياً بحسب "نيويورك تايمز"، ما دفع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الإعلان في مارس الماضي عن انسحاب جزئي لقواته من سوريا وتقليص الحضور العسكري الروسي هناك.

الإنفاق العسكري
وكان لزيادة الإنفاق العسكري أثر بالغ على الاقتصاد الروسي، وبعدما أعلنت موسكو في 2008 تحت قيادة ديميتري ميدفيديف حينذاك تحديث سائر الجهاز العسكري الروسي بحلول 2020، المشروع ذو التكلفة العالية والذي يتطلب بناء قواعد جديدة وإجراء تدريبات عسكرية واسعة النطاق، فضلا عن تحديث السلاح والعتاد العسكري، كبحت الازمة الاقتصادية من هذا التوسع المفرط في الإنفاق العسكري، بل إن الحكومة الروسية أعلنت عن نيتها اقتطاع 5% من الميزانية الدفاعية خلال العام الجاري.

من ناحية أخرى، هوى الاحتياطي الروسي الذي يفترض به أن يحصن البلاد في زمن الأزمات بـ 45% منذ سبتمبر 2014، نتيجة العجز المتواصل الذي تسجله الحكومة، حتى أن وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف أعلن أن احتياطي البلاد يتآكل شيئا فشيئاً، محذراً من أنه قد ينفد كلياً بحلول 2017.

وكشف المسؤول الروسي أن بلاده قد تلجأ إلى السحب من احتياطيات مالية أخرى كصندوق الثروة السيادي المخصص بشكل رئيسي لتغطية المعاشات، والذي تزيد قيمته عن 73 مليار دولار، حيث بدأت الحكومة فعلياً استخدام أمواله في الإنفاق على مشاريع البنية التحتية وتدخلاتها لإنقاذ البنوك المحلية من الإفلاس.

 
يا عزيزي لا يحتاج الخبر الى مصدر

الاقتصاد الروسي يتهاوى بشكل رهيب و خاصه في موضوع سوريا

الى الان لم يتم صنع محرك للباك فا

الوضع الروسي صعب جدا

السبب بوتين يريد ان يفرض قوه روسيا على العالم وهو في اقتصاد متهاوى
الديون الامريكية تجاوزت 20 ترليون دولار يعني ديون امريكا فاقت الناتج الاجمالي المحلي امريكا ترهن الدولار ببتروبل العرب يعني مادام البترول موجود مادام الدولار يطبع يعني اذا قررت الدول بيع البترول بدون الدولار او انتهى البترول سيصبح قيمة الدولار اقل من قيمة الورقة التي طبع عليها
اما اقتصاد روسيا كن متاكد انه لن ينهار لان اجمالي قيمة احتياطاتها النفطية والغازية و الفحمية مقدرة ب اكثر من 75 ترليون دولار يعني اغنى بلد بالثروات الطبيعية يستطيع الصمود قرن من الزمن بدون صناعة فقط بالموارد الطبيعية وهو المصدر رقم واحد للتاتانيوم الخاص بصناعة الطائرات في العالم
 
وقعت السعودية اتفاقا مع الصين، دخل حيز التنفيذ في 26 سبتمبر/أيلول الماضي، تتم بموجبه التعاملات التجارية بين البلدين بـ"اليوان" الصيني و"الريال" السعودي.

واعتبر مراقبون وخبراء اقتصاديون سعوديون أن هذا الاتفاق يوجه "ضربة قاسمة" للدولار ، وذلك لأن تأسيس نظام لأسعار الصرف المباشرة بين عملتي اليوان الصيني والريال السعودي سيتيح لبكين شراء النفط السعودي بعملتها مستقبلا ما سيلحق الضرر بالدولار.

وتعد الصين أكبر مستورد للنفط السعودي في العالم، بما يتجاوز 1.1 مليون برميل يوميا، بنسبة تقترب من 15% من صادرات النفط السعودية للعالم إجمالا.

ويرتبط الريال السعودي بالدولار الأميركي منذ أكثر من 30 عاما، ويبلغ سعر صرفه 3.75 ريال للدولار الواحد، بحسب مؤسسة النقد العربية السعودية " المركزي السعودي".

وبحسب بيانات الهيئة العامة للإحصاء في السعودية، تعد الصين أكبر شريك تجاري للسعودية العام الماضي، بحجم تبادل تجاري 49.2 مليار دولار، تشكل 13% من العلاقات التجارية بين السعودية ودول العالم في نفس الفترة.

وبلغت صادرات السعودية للصين 24.55 مليار دولار في 2015، مقابل واردات للرياض من بكين بـ24.64 مليار دولار، وفق أرقام رسمية سعودية.

وأضاف صندوق النقد الدولي، السبت 1 أكتوبر/تشرين الأول، اليوان الصيني إلى سلة العملات المعتمدة لدى الصندوق إلى جانب الدولار واليورو والين والجنيه الإسترليني.

 
القلق يصيب كل من الخبراء الروس والأجانب إزاء التأثير المحتمل لهذا الانخفاض على الاقتصاد الروسي، خاصة إذا استمرت هذه الأسعار المنخفضة لفترة طويلة من الوقت. كيف ستتكيف روسيا مع الحقبة الجديدة لانخفاض أسعار النفط؟
 
الديون الامريكية تجاوزت 20 ترليون دولار يعني ديون امريكا فاقت الناتج الاجمالي المحلي امريكا ترهن الدولار ببتروبل العرب يعني مادام البترول موجود مادام الدولار يطبع يعني اذا قررت الدول بيع البترول بدون الدولار او انتهى البترول سيصبح قيمة الدولار اقل من قيمة الورقة التي طبع عليها
اما اقتصاد روسيا كن متاكد انه لن ينهار لان اجمالي قيمة احتياطاتها النفطية والغازية و الفحمية مقدرة ب اكثر من 75 ترليون دولار يعني اغنى بلد بالثروات الطبيعية يستطيع الصمود قرن من الزمن بدون صناعة فقط بالموارد الطبيعية وهو المصدر رقم واحد للتاتانيوم الخاص بصناعة الطائرات في العالم

و خير دليل على كلامك إنهيار الإتحاد السوفييتي ( الأقوى من روسيا ) سنة 1991
 
وكان لزيادة الإنفاق العسكري أثر بالغ على الاقتصاد الروسي، وبعدما أعلنت موسكو في 2008 تحت قيادة ديميتري ميدفيديف حينذاك تحديث سائر الجهاز العسكري الروسي بحلول 2020، المشروع ذو التكلفة العالية والذي يتطلب بناء قواعد جديدة وإجراء تدريبات عسكرية واسعة النطاق، فضلا عن تحديث السلاح والعتاد العسكري، كبحت الازمة الاقتصادية من هذا التوسع المفرط في الإنفاق العسكري، بل إن الحكومة الروسية أعلنت عن نيتها اقتطاع 5% من الميزانية الدفاعية خلال العام الجاري.
من ناحية أخرى، هوى الاحتياطي الروسي الذي يفترض به أن يحصن البلاد في زمن الأزمات بـ 45% منذ سبتمبر 2014، نتيجة العجز المتواصل الذي تسجله الحكومة، حتى أن وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف أعلن أن احتياطي البلاد يتآكل شيئا فشيئاً، محذراً من أنه قد ينفد كلياً بحلول 2017.
وكشف المسؤول الروسي أن بلاده قد تلجأ إلى السحب من احتياطيات مالية أخرى كصندوق الثروة السيادي المخصص بشكل رئيسي لتغطية المعاشات، والذي تزيد قيمته عن 73 مليار دولار، حيث بدأت الحكومة فعلياً استخدام أمواله في الإنفاق على مشاريع البنية التحتية وتدخلاتها لإنقاذ البنوك المحلية من الإفلاس.
 
و خير دليل على كلامك إنهيار الإتحاد السوفييتي ( الأقوى من روسيا ) سنة 1991
الاتحاد السوفيتي دولة اشتراكية يعني فلسفة اقتصاد مختلفة
روسيا الحالية راس مالية فرق كبير
 
السعودية بدات ببيع البترول بغير الدولار روسيا ايضا من السنة الماضية تبيع بدون الدولار ارى انه بداية نهاية الدولار قريبة اذا اتبعت باقي الدول العربية المصدرة للبترول نهج المملكة ومعهم ايران فحتما سينهار الدولار
 
ممتاز اللادا لم يحسم في أمرها بعد ونسختها التصديرية آمور أيضا واتوقع أن يتم مشروع آمور لأن سوق واعد ينتظرها و تتفوق على علبة السردين المسماة كيلو .. لأن بعض مساكين من العرب روس يتكلمون وكأنهم يجلسون مع القادة البحريين الروس ويفتون أن المشروع الغي خخخخ فقط لأن المغرب عبر عن رغبته فيها :وداع:
 
في زمن الحروب الأهلية والاقليمية ، وفي زمن التحولات الاقتصادية السريعة، وعند وقوع المجاعات والأوبئة والسيول والكوارث تكثر التساؤلات حول الأحوال الاقتصادية، والاحتياطيات النقدية، لما تحدثه هذه الأزمات من خسائر اقتصادية فادحة،

فهل يمكن للأوضاع الاقتصادية الأمريكية الهشة التي نراها وتكشف عنها التقارير الاقتصادية والمؤشرات العالمية أن تؤثر على قوة وقدرة الدولار الأمريكي الذي يعتبر عصب سلة العملات حول العالم؟

كيف استطاع الدولار الاستمرار؟
لقد تم فك ارتباط الدولار بالذهب عام 1971 وبعدها أصبح البنك الفيدرالي الامريكي المملوك لليهود يطبع الدولار من دون قيود ودون الارتباط بالذهب ومن هنا يظهر التساؤل الاتي :

كيف استطاع الدولار الاستمرار دون ربطه بالذهب ؟ الدولار كان يرتكز على قوة الاقتصاد الامريكي وصناعة النفط بشكل خاص. وهذ يشكل ربطا غير مباشر، حيث إن الصناعات النفطية كلها وعمليات البيع والشراء في لندن والولايات المتحدة وسوق آسيا في دبي كلها مرتبطة بالدولار.

وتسيطر معظم الشركات الانجلو أمريكية على صناعة النفط. وبهذا لا تستطيع أي دولة بيع أو شراء النفط إلا بالدولار.

وعندما بدأ يتشكل العجز المالي والتجاري نتيجة طباعة الدولار بشكل مجحف وبروز الصين كقوة تجارية تستطيع قيمة تجارتها التأثير في ميزان المدفوعات الامريكي بحيث أصبحت أمريكا أكبر دولة مستدينة في العالم.

ويقوم في صناعة هذا الدين الأمريكي النظام الربوي للبنك الفيدرالي والصين كلاعبين اساسيين في التأثير على مستقبل الدولار.

ولقد ظهرت المشكلة ببداية التسعينيات ووجدت مخرجا من الأزمة في 11 / 9 في الحرب على أفغانستان وباكستان والعراق تحت زعم محاربة الإرهاب . وفقا للتقارير الاقتصادية فإن الديون الحكومة والشعب الامريكي لا يمكن سدادها للصين ولا للبنك الفيدرالي الأمريكي وبلغت حد اللا رجعة، وبالتالي كيف ستحافظ الولايات المتحدة على دولارها ؟

الجواب هو بنهب مزيد من النفط والسيطرة على تسعير النفط ومنع تجارة النفط بأي عملة أخرى كاليورو وزيادة الكميات والأسعار المباعة بالدولار الامريكي لاسيما تجارة الأسلحة للشرق الأوسط وبالتالي تقوية وتعزيز وضع الدولار.

ولذلك هناك حظر على النفط الايراني لأنه خارج السيطرة الأمريكية ، أما النفط في الخليج العربي فهو نتيجة شراكة بين الدول العربية والولايات المتحدة التي يقوم العرب ببيع حصتهم النفطية بالدولار وشراء منتجات أمريكية بالدولار والتي تعمل على دعم الاقتصاد و الدولار الامريكي.

كما تمثل الحروب الأهلية والاقليمية وبيع صفقات الاسلحة منقذاً أخيراً لأمريكا التي تطبع ملايين الدولارات غير المقومة بالذهب ، وللحفاظ على القدرة على السداد يجب أن يكون للمستدين ثروات متزايدة تستطيع تلبية طموحات البنك الفيدرالي الأمريكي الربوية، وهذه الثروات هي ثروات الشعوب المسكينة ونفطها فالدولار مقوم بنفط الشعوب المرتهن لدي أمريكا.

ماذا يعني انهيار الدولار ؟
انهيار الدولار هو عملية هبوط قيمة الدولار بشكل سريع ومضطرد للأسفل مسببة حالة من الهلع والخوف لكل من بحوزته هذه العملة مما يؤدي الى حدوث موجه هائلة من البيع على أي سعر قد يواجهونه لأجل ألا يخسروا أكثر و أكثر. و في هذا السيناريو فإن أغلبية البائعين هم :

  1. الحكومات العالمية التي تمتلك احتياطيات نقدية بالدولار وهى تقدر بـ (تريليونات الدولارات على المستوى العالمي)
  2. التجار في بورصة العملات العالمية وهم يمتلكون (تريليونات الدولارات على المستوى اليومي)
  3. المستثمرين الأفراد الذين سيقومون بشراء الأصول غير المعتمدة على الدولار (طبعا سيقومون بشرائها بالدولار للتخلص منه).
إذن وبشكل عام فإن المعنى العام لانهيار الدولار بأن يقوم الجميع بمحاولة بيع أصولهم المقومة بالدولار ولا يرغب أحد بالإبقاء عليها أو شرائها وبالتالي دفع الدولار على مواصلة تراجع قيمته الى حدود الصفر !

هل ينهار الدولار ؟ ولماذا ؟
منذ وقوع الأزمة المالية العالمية الطاحنة التي ضربت أمريكا في عام 2008 ومن خلفها كل العالم، ومع ما تردد من تقارير عن انهيارات في الاقتصاد الأمريكي وإفلاس حدث بالفعل لقطاعات عريضة في الحياة الاقتصادية الأمريكية، عطفا على ضعف الثقة العالمية في مقومات الاقتصاد الأمريكي، فإن السؤال الذي كان سائدا هل يمكن للدولار أن ينهار وبذلك يسقط التركيب البنيوي للاقتصاد الأمريكي؟

الكثير من الخبراء الاقتصاديين ومنهم الخبير الاقتصادي الروسي “الكسندر ايفازوف” في حوار لشبكة الأخبار الروسية “ريان”. يذهب إلى أن الدولار الأمريكي سينهار !

ولكن لماذا سينهار ؟ بحسب رأيه ؛ لأن الدول الغربية عموما وأمريكا على نحو خاص تأكل أكثر مما تصنع، دون أن تستطيع المحافظة على نسب النمو السابقة، ولم تعد قادرة على مواجهة الإسراف الذي عودت عليها شعوبها، في حين يأكل الآخرون أقل مما يصنعون وأقل مما يبيعون للعالم.

ومن بين الأسباب التي ستؤثر على عملية انهيار الدولار بحسب الاقتصادي الروسي، ارتفاع أسعار الذهب، وهذا بدأنا نراه على أرض الواقع، إذ ارتفع سعر الأونصه مؤخرا من 1150 دولارا إلى 1330 دولارا، لماذا؟

لأن أمريكا تجاوزت حد المديونية المسموح به، ويتوقع “ايفازوف” أن يصل ثمن أونصة الذهب قريبا إلى 3000 دولار، هل يعني ذلك بالفعل أن كل الظروف باتت متوفرة لانهيار وشيك للدولار؟

ولهذا فإن الكثيرين يرون أن المحاولات الفيدرالية الأمريكية لإنقاذ الدولار ليست سوى أدوات لتأخير الفعل نفسه لا إلغائه، وإن لم يحدث السقوط في 2015 فإن العام 2016 سيكون هو الموعد لا لانهيار الدولار فقط، بل لانهيار الرأسمالية من أصلها.

شروط لازمة لانهيار الدولار ؟
وفقا لرؤية خبراء الاقتصاد فإنه يلزم تحقق عدة شروط حتى ينهار الدولار: 1- حصول ضعف ملحوظ في قيمة الدولار بحيث يدخل في موجة هبوط حادة (نوعا ما) وهو (متحقق) فقد انحدر الدولار 40% أمام اليورو ما بين عامي 2002 و 2009 . وسبب ذلك كان تزايد الديون الأمريكية أكثر من الضعف (من 5.9 تريليون الى أكثر من 13 تريليون دولار) في هذا الوقت.

و ضعف الدولار هذا كان مسموحا نوعا ما من قبل الحكومة الأمريكية و ذلك حتى تقود بتسديد ديونها بعملة أرخص !

2- وجود عملة بديلة للدولار بحيث تكون (الملاذ الآمن لجميع من يبيع الدولار) .

3- حدوث أزمة كبيرة تسمى بالحدث المحفز أو الفتيل.

ما الحدث الذي يمكن أن يجعل الدولار ينهار ؟
وفقا لتوقعات الخبراء فإن أمريكا لن تقدم على مثل هذا الحدث أو الأزمة لتفجر وضع الدولار لذلك من المتوقع أن تكون دول أخرى هي المسبب لمثل هذا الحدث لاسيما الدول التي تملك احتياطي ضخم من الدولار الأمريكي – و لعل أهم هذه الدول ؛ الصين و اليابان – حيث تملكان معا ما قيمته 1.55 تريليون دولار كمبلغ احتياطي في خزينتيهما و في حال قامت هذه الدول بضخ الدولار في السوق العالمي سيبدأ فعليا انهيار الدولار.

ووفقا لواقع السوق العالمي فإن الصين واليابان يمكن لهما لكن لن تسعى أي منهما للقيام بمثل هذا العمل!

حاليا تملك الصين 800$ مليار دولار في خزينتها وذلك لأنها تحرص دائما على خفض قيمة عملتها مقابل الدولار الأمريكي مما يعمل على تخفيض أسعار التصدير الى السوق الأمريكية – وبالتالي كلما ارتفعت قيمة عملتها (اليوان) تقوم بضخ المزيد منه الى الأسواق وبالتالي تشتري مقابله (الدولار الأمريكي) مما يعمل على تثبيت أو رفع قيمة الدولار مقابل عملتها أو بمعنى أخر (خفض عملتها مقابل الدولار).

وعلى نفس المنوال فإن اليابان تمتلك 750 مليار دولار في الخزينة من أجل تخفيض قيمة الين (المتصاعدة منذ 15 عاما). بالتالي نستنتج أنه من المستحيل أن تقدم الصين أو اليابان على ضخ الدولار الى السوق لأن هذا سيؤثر عليهما في المرتبة الأولى !

الحالة الوحيدة التي ستقدم مثل هذه الدول فيها على ضخ أو (بيع الدولار) هي بتوافق هذان الشرطان :

  1. عندما ينهار الدولار و تلاحظ هذه الدول أن قيمة مخزونها من الدولار في تناقص سريع و مستمر.
  2. عندما تحصلان على سوق آخر للتصدير له (وهذا هو بالضبط ما تسعيان له في الوقت الراهن).
ستة أمور تعجل بانهيار الدولار :
  1. قرار الصين ببيع السندات الامريكية التي اشتروها من الحكومة الامريكية ، الصين هي ثاني أكبر دائن للولايات المتحدة بعد البنك الفيدرالي. الفرق في ان الصين تهب المال من تعبها وانتاجها أما البنك الفيدرالي فهو يهب المال من خلال طباعة الدولار. إن عملية شراء السندات هي عملية دائن ومدين، بحيث تقوم الصين بضخ أموالها للحكومة الامريكية مقابل فائدة على المال واسترجاع رأس المال.
وبدأت الحكومة الصينية بالانتباه إلى تدني العوائد نتيجة نزول قيمة الدولار الناتجة عن الطباعة غير المسئولة من البنك الفيدرالي الامريكي.

وبالتالي بدأت ببيع حصة بسيطة كإشارة تنبيه ،حيث إنها لا تستطيع بيع كافة السندات لأن السوق الامريكي أكبر سوق للصين وهو يعمل على استمرار انتاج مصانع الصين. ومن مصلحة الصين الحفاظ على السوق الأمريكي وعدم نشر الفوضى. وفي حال قرار الصين بيع جميع سنداتها سيبدأ الجميع بالبيع وينهار السوق .

  1. استمرار الديون الامريكية وعجز الإنتاج وانتقال الشركات المنتجة خارج الولايات المتحدة الامريكية وهذا يعمل على ضعف مستمر للإنتاج المحلي .
  1. تغير في سياسة التعامل من الدولار الى عملة بديلة قد تكون اليورو أو عملة أخرى مقترحة. علما أن اليورو هو وجه آخر لنفس الاستراتيجية وهي المرحلة الثانية بعد الدولار وهي الوسيلة التي تضمن طباعة عملة نقدية جديدة بديلة عن الدولار وعن اليورو. حيث أن اليورو هو خطة مؤقتة لاستبدال الدولار في حال انهياره، حتى يتم ايجاد وحدة جغرافية وسياسة أكبر من الولايات المتحدة وأوروبا.
  1. توقف التعامل ببيع وشراء النفط بالدولار الأمريكي وظهور ضعف للولايات المتحدة في السيطرة على الموارد النفطية العالمية .
  1. الفشل في إصلاح: “وهناك مؤشر آخر وهو هزيمة جماعات الضغط البنك من جهود المنظمين في الولايات المتحدة والكونغرس للحد من حجم البنوك الكبيرة، والحد من تركيز الأصول المصرفية، أو الحد من أنشطة المصرفية الاستثمارية. الإصلاحات غائبة، فإن حجم والترابط بين وظائف البنوك تستمر في النمو من مستويات عالية جدا وبمعدلات أسرع بكثير من الاقتصاد الحقيقي. فإن النتيجة ستكون الفشل المنهجي وغير متوقع أخرى، أكبر من قدرة الاحتياطي الفيدرالي على احتوائه. وتأثير الذعر الفوري تكون انكماشية للغاية حيث الأصول، بما في ذلك الذهب، يتم التخلص الجملة لجمع المال. وسيتبع هذا نوبة الانكماش بسرعة من التضخم، كما يضخ صندوق النقد الدولي من حقوق السحب الخاصة لـ reliquefy النظام.
  1. حدوث أحداث كبيرة أو حروب استراتيجية وخروجها عن السيطرة تعمل على فقدان الثقة بالدولار لاستنزافه بصورة أكبر من العوائد. أما الطريقة المثلى لعدم حصول عوامل انهيار الدولار والاستمرار في طباعته هو تشجيع الحكومة الأمريكية على سرقة النفط وربط تجارته بالدولار ومنع استمرار نمو شرق آسيا لاسيما الصين، ولطباعة مزيد من الدولارات تحتاج إلى مزيد من النفط المسروق لضمان بقاء النظام الربوي، وهذا الحل لن يستمر وغاية في الخطورة وفقا لآراء الخبراء .
مؤشرات لانهيار الدولار
حذر عضو الكونجرس السابق رون بول في ظهور له على قناة (سي أن بي سي) ، أنه إذا استمرت الولايات المتحدة في مسارها الحالي، فسوف ينهار الدولار، وسوف يكون الذهب، حرفياً، لا يقدر بثمن.

وقال بول في العقود الآجلة الآن على صفحة CNBC.com: “في نهاية المطاف، إذا لم نكن حذرين، فسوف يذهب سعر الذهب إلى ما لا نهاية، وذلك لأن الدولار سينهار تماماً”.

وحث بول، “طالما لدينا الإنفاق المفرط، والإفراط في الأموال الإلكترونية، فسوف نشاهد ارتفاع سعر الذهب”، مشيراً إلى أنه إذا تم تدمير قيمة الدولار، فإن أي شيء يقاس بالدولار سيرتفع سعره. وأضاف، أن الانخفاضات الأخيرة في أسعار الذهب ليس عاملاً في التوقعات على المدى الطويل.

وقال بول “تجري مثل هذه الأمور في الأسواق، فقد ترتفع الأسعار بشكل حاد، وأحيانا تأخذ قسطاً من الراحة”.

وأضاف “لم أكن أبداً جيداً في التنبؤ على المدى القصير، سواء كان ذلك في سوق الأسهم، أو أياً كان”. وقال: “إذا نظرنا إلى سجل قيمة الدولار منذ أن وجد البنك الاحتياطي الفيدرالي، نجد أنه لدينا حوالي 2 بالمائة دولار. وسعر الذهب كان يبلغ 20 دولاراً للأوقية.

ولذلك أنا أقول أن السجل واضح بخصوص مال السلعة”. وأضاف قائلا: “ستة آلاف سنة من التاريخ يدل على أن الذهب يحتفظ دائما بقيمته بينما الورقة دائما لديها تدمير ذاتي”.

من يحمي الدولار من الانهيار ؟
في نفس الوقت ونظراً لأن الدول الصناعية الكبرى ربطت عملتها بالدولار فإنها ستبقى تحمي الدولار من الانهيار ، فالصين و اليابان تعتمدان بشكل كبير على التصدير الى الولايات المتحدة و بيع الدولار يعمل على زيادة تكلفة التصدير إلى الولايات المتحدة و بالتالي خسارة السوق و كنتيجة لذلك ستعاني هذه الدول من الناحية الاقتصادية – إذن لن تقدما أبدا على الأقل في الوقت الراهن على بيع الدولار.

نلاحظ أن الصين و اليابان و غالبية الدول المصدرة تعتبر السوق الأمريكية أفضل سوق في العالم لذلك تسعى لخفض قيمة عملاتها أمام الدولار مما يسبب ثبات الدولار (ليس ثباتا بالقيمة إنما ثباته من الانهيار) لكن نلاحظ أيضا أن هذه الدول تسعى دائما للبحث عن أسواق جديدة خصوصا في الدول الآسيوية الناشئة التي تنمو بشكل ملحوظ.

وتقوم الدول المصدرة للسوق الأمريكية بالبحث عن أسواق بديلة تحسبا للانهيار الوشيك والمتوقع للدولار الأمريكي وعند حدوث ذلك ستقوم بضخ احتياطاتها بالدولار إلى السوق و شراء العملة العالمية الجديدة الصاعدة.

ما البديل إذا انهار الدولار ؟
عندما قام الرئيس الأمريكي نيكسون بالتخلي عن معيار الذهب في أوائل حقبة السبعينيات من هذا القرن أصبح الدولار العملة الاحتياطية للعالم مما أدى إلى استخدام الدولار بشكل كبير في التعاملات بين دول العالم حيث أصبحت 43% من معاملات الدول تستخدم الدولار و 63% من احتياطيات البنوك المركزية العالمية أصبحت بالدولار.

الخيار البديل الأول للدولار الأمريكي : اليورو و يشكل 30% من احتياطيات العالم فقط و بالرغم من أنه في ازدياد مضطرد إلا أنه مازال أقل من نصف المبلغ الاحتياطي بالدولار. وبالرغم من هذا فإن الصين و دول أخرى ما زالت تفاوض من أجل عملة عالمية جديدة و على أية حال فإن استبدال الدولار بأي عملة جديدة سيكون مشروعا ضخما و معقدا ويحتاج إلى مشاركة كبيرة على الصعيد العالمي ولن يحدث بشكل سريع، لكنه ممكن .

ماذا سيحدث لو انهار الدولار ؟
انهيار الدولار المفاجئ سيعمل على حدوث اضطراب عالمي خارج السيطرة حيث سيعمل المستثمرون على اللجوء الى عملات أخرى كاليورو أو يلجأون لشراء السلع و البضائع و الذهب و الفضة وسينخفض الطلب على سندات الخزينة مما يؤدي إلى ارتفاع أسعار الفائدة و ارتفاع أسعار المستورات بشكل كبير جدا مما سيؤدي إلى التضخم على مستوى عالمي.

أما على مستوى أمريكا فإن انهيار الدولار سيعمل على تخفيض أسعار التصدير لهذه الدولة (مما سيعمل على تحسين الوضع الاقتصادي لها) لكن ليس بعد – لأن المخاوف والتضخم و ارتفاع أسعار الفائدة العالمية سيعيق أية احتمالات لتعافي هذا الوضع الاقتصادي ويعيق أي نمو محتمل في قطاع الأعمال الأمريكي.

أيضا ستكون معدلات البطالة في أوجها مما سيعمق حدة الأزمة و يؤدي الى الكساد العالمي وهو أقصى مراحل الانهيار الاقتصادي. وبالتالي تختفي البورصات التي تعمل على الدولار ومن أهمها بورصة العملات العالمية (الفوركس)

والسؤال الذي يطرح نفسه كيف يحافظ الناس على ثرواتهم إذا انهار الدولار؟

يقول الخبير الاقتصادي الروسي “ايفازوف” : المعروف أن معظم الناس شرقا وغربا يحتفظون بثرواتهم بأشكال وأنواع مختلفة بالدولار الأمريكي، وعليه فإنه ينصح الذين يريدون الحفاظ على ثرواتهم من الضياع أثناء الأزمة، بتركيز ما لديهم من ثروات ومدخرات في الذهب والمواد الغذائية، وينصح بالابتعاد عن البورصة والأسهم وأسهم المديونية، ومن يستطيع الرحيل إلى آسيا، كما يقول، فليفعل حيث الدول الصاعدة والاقتصاد المتنامي والموارد الباطنية المكتشفة وخاصة الطاقة.

إن الخيار الأمثل لحماية نفسك من انهيار الدولار هو اللجوء الى الممتلكات المادية مثل الذهب و الفضة والأراضي و أيضا السلع – لكن من أجل مسح أية مخاوف متعلقة بهذه الممتلكات حاول أن تجعل هذه الممتلكات قابلة للبيع و الاستبدال في أي وقت بحيث إن شككت مثلا أن أسعار الفضة ستهوي مع الدولار تكون قد بدلتها بآخر مثل الذهب .
 
ممتاز اللادا لم يحسم في أمرها بعد ونسختها التصديرية آمور أيضا واتوقع أن يتم مشروع آمور لأن سوق واعد ينتظرها و تتفوق على علبة السردين المسماة كيلو .. لأن بعض مساكين من العرب روس يتكلمون وكأنهم يجلسون مع القادة البحريين الروس ويفتون أن المشروع الغي خخخخ فقط لأن المغرب عبر عن رغبته فيها :وداع:


Wednesday, 05 October 2016

The operational evaluation of the Project 677 diesel-electric submarine St. Petersburg has met the expectations of the military and will be completed by the yearend, CEO of Russia’s Rubin Central Design Bureau for Marine Engineering Igor Vilnit told TASS.

The Rubin Central Design Bureau for Marine Engineering is the developer of the Project 677 submarine. Russia’s United Shipbuilding Corporation said in the spring of 2016 that the operational evaluation of the diesel-electric submarine St. Petersburg was planned to be completed this year.

"As far as we know, the Russian Navy is planning to complete the submarine’s operational evaluation this year. The results have met expectations and confirmed that submarines of this type will be considerably prospective," Vilnit said.

During the six year-long operational evaluation, the submarine’s mechanisms have been checked and its tactics were tested. The submarine is also being used for personnel training.

"Initially, the Lada-class submarine was planned to be the most advanced ship. New military hardware was developed for this submarine and it was necessary to test it," the CEO said.

"Considering the operational evaluation and the fact that advanced radio electronic equipment and other systems were developed, the Rubin Design Bureau has worked out an improved project being used by the Admiralty Wharves Shipyard [in St. Petersburg in northwest Russia] to build two ships of the same type," he added.

As of today, the submarine St. Petersburg is the sole Project 677 ship operational with the Russian Navy. Work to construct the submarine began in 1997. In 2010, it was delivered to the Navy. Another two Project 677 submarines, the Kronstadt and Velikiye Luki, are currently under construction in St. Petersburg.

The Admiralty Wharves Shipyard expects to sign a contract for the construction of the fourth Project 677 submarine in 2018. .


 
مش الغواصات الروسيه التعبانه دى كانت بتعبث بمياه الدول الاوروبيه الاقليميه عما قريب
ولم ترصد او تكتشف الا عندما حدث عطل فى سواحل السويد :D
 
عودة
أعلى