قادة أمريكيون:احتمالات الحرب بين الولايات المتحدة وروسيا عالية جدًا

هل بالامكان التوضيح أكثر؟
طبعا روسيا ستستفيد من الحرب لانها ستخرج باضرار قليلة لان اقتصادها اقل من امريكا كثيرا لكن امريكا ستتكبد خسائر كبيرة اولها انهيار الدولار الامريكي و البنى التحتية والمصانع
ثانيا بترول روسيا كله يباع الى امريكا وهي اكبر مصدر للبترول في العالم 12 مليون برميل يوميا قطع البترول فقط سيسبب ازمة طاقة خانقة مع قطع الغاز على اوروبا ستثور الشعوب على الحكام من سيتحمل الشتاء البارد في اوروبا بدون الغاز الروسي فالمانيا وحدها تعتمد على الغاز الروسي بنسبة تفوق 80% ثالثا الصين و دول مجموعة بريكس ستدعم روسيا اقتصاديا وخاصة الصين لانها تعلم باء سقوط روسيا يعني سقوطها بدون ذكر الاسباب
 
الشعب الروسي اغلبيتيه يتعامل بالبطاقات المغطاه خوفا من السرقه المنتشره في روسيا و لذا فرض عقوبات اقتصاديه من هذه الشركات كرفع فوائد الارباح او رسوم عاليه سوف يسبب مشاكل اقتصاديه رهيبه

اما بخصوص البترول لا اعتقد ان روسيا تفكر فيها الا اذا تم التعاون مع الدول الكبار المصدره للبترول و هذا ما ترفضه السعوديه و دول الخليج و ثانيا روسيا في انفردت بهذا الامر سوف ترفض الدول المستورده للبترول لانها لا تريد اغضاب العم سام
روسيا ليست دولة في opec وهي حرة في بيع البترول باي عملة ولاي جهة لا يوجد عليها قيود عكس دول opec حتى السعودية اتفقت مع الصين امس على بيع البترول السعودي للصين باليوان الصيني ردا على قانون جاستا
 
روسيا ليست دولة في opec وهي حرة في بيع البترول باي عملة ولاي جهة لا يوجد عليها قيود عكس دول opec حتى السعودية اتفقت مع الصين امس على بيع البترول السعودي للصين باليوان الصيني ردا على قانون جاستا


ياعزيزي لماذا التكهنات في ردودك

الوضع الان يقول ان روسيا تعيش وضع صعب جدا اقتصاديا بفعل تهاوي اسعار النفط

وضعها مزري للغايه و اسلحتها تعود من السبعينات و الستينات

بعكس الصين التي تاكل الاخضر و اليابس ولا تفكر باحتلال دول كالقرم او سوريا او الخ ..

امريكا في وضعها الحالي لا تفكر اطلاقا في الروس لانهم مجرد دوله تملك رؤوس نوويه حالها حال باكستان فلا خطر عليها

خطر امريكا القادم هو الصين كجيش و اقتصاد

جيش بدون اقتصاد يعتبر مؤشر خطير جدا
 

ياعزيزي لماذا التكهنات في ردودك

الوضع الان يقول ان روسيا تعيش وضع صعب جدا اقتصاديا بفعل تهاوي اسعار النفط

وضعها مزري للغايه و اسلحتها تعود من السبعينات و الستينات

بعكس الصين التي تاكل الاخضر و اليابس ولا تفكر باحتلال دول كالقرم او سوريا او الخ ..

امريكا في وضعها الحالي لا تفكر اطلاقا في الروس لانهم مجرد دوله تملك رؤوس نوويه حالها حال باكستان فلا خطر عليها

خطر امريكا القادم هو الصين كجيش و اقتصاد

جيش بدون اقتصاد يعتبر مؤشر خطير جدا
كلام خبراء وليس تكهن امريكا غارقة في الديون وامرها اصعب من روسيا كثيرا هي تؤخر موعد سوقوطها فقط

كشف موقع "وورلد تروث" الأمريكي عن أن الصين بصدد إصدار عملة جديدة مدعومة من الذهب قال كثيرون إنها ستغير مجرى التجارة العالمية، وسيكون معها انهيار الدولار الأمريكي مسألة وقت، وأنه سيصبح من بقايا التاريخ في وقت قريب.

وأضاف الموقع أن الصين تقوم بتحويل احتياطياتها من الذهب إلى بارات صغيرة وزنها 1 كيلوجرام لتغطية العملة الجديدة التي ستصدرها.

ولفت إلى أن العديد من المتابعين يرون أن العملة التي تريد الصين أن تصدرها ستربك الاقتصاد العالمي وستسارع بانهيار الدولار الأمريكي.

وأوضح الموقع أن إصدار الصين عملة جديدة لها رصيد من الذهب يمثل جزءًا استراتيجيًا من الاتفاقات التجارية التي ستوقعها مع روسيا، والبرازيل، وتشيلي، والهند، وإيران، منوهًا إلى أنها ستكون جزء من التعاملات بين تلك الدول.
 
بالامس كأني سمعت تصريح لكيري يستنكر الضغوط التي تمارس على روسيا بخصوص سوريا

ماني متأكد لاني سمعته وانا لسه صاحي من النوم :cool:
 
في زمن الحروب الأهلية والاقليمية ، وفي زمن التحولات الاقتصادية السريعة، وعند وقوع المجاعات والأوبئة والسيول والكوارث تكثر التساؤلات حول الأحوال الاقتصادية، والاحتياطيات النقدية، لما تحدثه هذه الأزمات من خسائر اقتصادية فادحة،

فهل يمكن للأوضاع الاقتصادية الأمريكية الهشة التي نراها وتكشف عنها التقارير الاقتصادية والمؤشرات العالمية أن تؤثر على قوة وقدرة الدولار الأمريكي الذي يعتبر عصب سلة العملات حول العالم؟

كيف استطاع الدولار الاستمرار؟
لقد تم فك ارتباط الدولار بالذهب عام 1971 وبعدها أصبح البنك الفيدرالي الامريكي المملوك لليهود يطبع الدولار من دون قيود ودون الارتباط بالذهب ومن هنا يظهر التساؤل الاتي :

كيف استطاع الدولار الاستمرار دون ربطه بالذهب ؟ الدولار كان يرتكز على قوة الاقتصاد الامريكي وصناعة النفط بشكل خاص. وهذ يشكل ربطا غير مباشر، حيث إن الصناعات النفطية كلها وعمليات البيع والشراء في لندن والولايات المتحدة وسوق آسيا في دبي كلها مرتبطة بالدولار.

وتسيطر معظم الشركات الانجلو أمريكية على صناعة النفط. وبهذا لا تستطيع أي دولة بيع أو شراء النفط إلا بالدولار.

وعندما بدأ يتشكل العجز المالي والتجاري نتيجة طباعة الدولار بشكل مجحف وبروز الصين كقوة تجارية تستطيع قيمة تجارتها التأثير في ميزان المدفوعات الامريكي بحيث أصبحت أمريكا أكبر دولة مستدينة في العالم.

ويقوم في صناعة هذا الدين الأمريكي النظام الربوي للبنك الفيدرالي والصين كلاعبين اساسيين في التأثير على مستقبل الدولار.

ولقد ظهرت المشكلة ببداية التسعينيات ووجدت مخرجا من الأزمة في 11 / 9 في الحرب على أفغانستان وباكستان والعراق تحت زعم محاربة الإرهاب . وفقا للتقارير الاقتصادية فإن الديون الحكومة والشعب الامريكي لا يمكن سدادها للصين ولا للبنك الفيدرالي الأمريكي وبلغت حد اللا رجعة، وبالتالي كيف ستحافظ الولايات المتحدة على دولارها ؟

الجواب هو بنهب مزيد من النفط والسيطرة على تسعير النفط ومنع تجارة النفط بأي عملة أخرى كاليورو وزيادة الكميات والأسعار المباعة بالدولار الامريكي لاسيما تجارة الأسلحة للشرق الأوسط وبالتالي تقوية وتعزيز وضع الدولار.

ولذلك هناك حظر على النفط الايراني لأنه خارج السيطرة الأمريكية ، أما النفط في الخليج العربي فهو نتيجة شراكة بين الدول العربية والولايات المتحدة التي يقوم العرب ببيع حصتهم النفطية بالدولار وشراء منتجات أمريكية بالدولار والتي تعمل على دعم الاقتصاد و الدولار الامريكي.

كما تمثل الحروب الأهلية والاقليمية وبيع صفقات الاسلحة منقذاً أخيراً لأمريكا التي تطبع ملايين الدولارات غير المقومة بالذهب ، وللحفاظ على القدرة على السداد يجب أن يكون للمستدين ثروات متزايدة تستطيع تلبية طموحات البنك الفيدرالي الأمريكي الربوية، وهذه الثروات هي ثروات الشعوب المسكينة ونفطها فالدولار مقوم بنفط الشعوب المرتهن لدي أمريكا.

ماذا يعني انهيار الدولار ؟
انهيار الدولار هو عملية هبوط قيمة الدولار بشكل سريع ومضطرد للأسفل مسببة حالة من الهلع والخوف لكل من بحوزته هذه العملة مما يؤدي الى حدوث موجه هائلة من البيع على أي سعر قد يواجهونه لأجل ألا يخسروا أكثر و أكثر. و في هذا السيناريو فإن أغلبية البائعين هم :

  1. الحكومات العالمية التي تمتلك احتياطيات نقدية بالدولار وهى تقدر بـ (تريليونات الدولارات على المستوى العالمي)
  2. التجار في بورصة العملات العالمية وهم يمتلكون (تريليونات الدولارات على المستوى اليومي)
  3. المستثمرين الأفراد الذين سيقومون بشراء الأصول غير المعتمدة على الدولار (طبعا سيقومون بشرائها بالدولار للتخلص منه).
إذن وبشكل عام فإن المعنى العام لانهيار الدولار بأن يقوم الجميع بمحاولة بيع أصولهم المقومة بالدولار ولا يرغب أحد بالإبقاء عليها أو شرائها وبالتالي دفع الدولار على مواصلة تراجع قيمته الى حدود الصفر !

هل ينهار الدولار ؟ ولماذا ؟
منذ وقوع الأزمة المالية العالمية الطاحنة التي ضربت أمريكا في عام 2008 ومن خلفها كل العالم، ومع ما تردد من تقارير عن انهيارات في الاقتصاد الأمريكي وإفلاس حدث بالفعل لقطاعات عريضة في الحياة الاقتصادية الأمريكية، عطفا على ضعف الثقة العالمية في مقومات الاقتصاد الأمريكي، فإن السؤال الذي كان سائدا هل يمكن للدولار أن ينهار وبذلك يسقط التركيب البنيوي للاقتصاد الأمريكي؟

الكثير من الخبراء الاقتصاديين ومنهم الخبير الاقتصادي الروسي “الكسندر ايفازوف” في حوار لشبكة الأخبار الروسية “ريان”. يذهب إلى أن الدولار الأمريكي سينهار !

ولكن لماذا سينهار ؟ بحسب رأيه ؛ لأن الدول الغربية عموما وأمريكا على نحو خاص تأكل أكثر مما تصنع، دون أن تستطيع المحافظة على نسب النمو السابقة، ولم تعد قادرة على مواجهة الإسراف الذي عودت عليها شعوبها، في حين يأكل الآخرون أقل مما يصنعون وأقل مما يبيعون للعالم.

ومن بين الأسباب التي ستؤثر على عملية انهيار الدولار بحسب الاقتصادي الروسي، ارتفاع أسعار الذهب، وهذا بدأنا نراه على أرض الواقع، إذ ارتفع سعر الأونصه مؤخرا من 1150 دولارا إلى 1330 دولارا، لماذا؟

لأن أمريكا تجاوزت حد المديونية المسموح به، ويتوقع “ايفازوف” أن يصل ثمن أونصة الذهب قريبا إلى 3000 دولار، هل يعني ذلك بالفعل أن كل الظروف باتت متوفرة لانهيار وشيك للدولار؟

ولهذا فإن الكثيرين يرون أن المحاولات الفيدرالية الأمريكية لإنقاذ الدولار ليست سوى أدوات لتأخير الفعل نفسه لا إلغائه، وإن لم يحدث السقوط في 2015 فإن العام 2016 سيكون هو الموعد لا لانهيار الدولار فقط، بل لانهيار الرأسمالية من أصلها.

شروط لازمة لانهيار الدولار ؟
وفقا لرؤية خبراء الاقتصاد فإنه يلزم تحقق عدة شروط حتى ينهار الدولار: 1- حصول ضعف ملحوظ في قيمة الدولار بحيث يدخل في موجة هبوط حادة (نوعا ما) وهو (متحقق) فقد انحدر الدولار 40% أمام اليورو ما بين عامي 2002 و 2009 . وسبب ذلك كان تزايد الديون الأمريكية أكثر من الضعف (من 5.9 تريليون الى أكثر من 13 تريليون دولار) في هذا الوقت.

و ضعف الدولار هذا كان مسموحا نوعا ما من قبل الحكومة الأمريكية و ذلك حتى تقود بتسديد ديونها بعملة أرخص !

2- وجود عملة بديلة للدولار بحيث تكون (الملاذ الآمن لجميع من يبيع الدولار) .

3- حدوث أزمة كبيرة تسمى بالحدث المحفز أو الفتيل.

ما الحدث الذي يمكن أن يجعل الدولار ينهار ؟
وفقا لتوقعات الخبراء فإن أمريكا لن تقدم على مثل هذا الحدث أو الأزمة لتفجر وضع الدولار لذلك من المتوقع أن تكون دول أخرى هي المسبب لمثل هذا الحدث لاسيما الدول التي تملك احتياطي ضخم من الدولار الأمريكي – و لعل أهم هذه الدول ؛ الصين و اليابان – حيث تملكان معا ما قيمته 1.55 تريليون دولار كمبلغ احتياطي في خزينتيهما و في حال قامت هذه الدول بضخ الدولار في السوق العالمي سيبدأ فعليا انهيار الدولار.

ووفقا لواقع السوق العالمي فإن الصين واليابان يمكن لهما لكن لن تسعى أي منهما للقيام بمثل هذا العمل!

حاليا تملك الصين 800$ مليار دولار في خزينتها وذلك لأنها تحرص دائما على خفض قيمة عملتها مقابل الدولار الأمريكي مما يعمل على تخفيض أسعار التصدير الى السوق الأمريكية – وبالتالي كلما ارتفعت قيمة عملتها (اليوان) تقوم بضخ المزيد منه الى الأسواق وبالتالي تشتري مقابله (الدولار الأمريكي) مما يعمل على تثبيت أو رفع قيمة الدولار مقابل عملتها أو بمعنى أخر (خفض عملتها مقابل الدولار).

وعلى نفس المنوال فإن اليابان تمتلك 750 مليار دولار في الخزينة من أجل تخفيض قيمة الين (المتصاعدة منذ 15 عاما). بالتالي نستنتج أنه من المستحيل أن تقدم الصين أو اليابان على ضخ الدولار الى السوق لأن هذا سيؤثر عليهما في المرتبة الأولى !

الحالة الوحيدة التي ستقدم مثل هذه الدول فيها على ضخ أو (بيع الدولار) هي بتوافق هذان الشرطان :

  1. عندما ينهار الدولار و تلاحظ هذه الدول أن قيمة مخزونها من الدولار في تناقص سريع و مستمر.
  2. عندما تحصلان على سوق آخر للتصدير له (وهذا هو بالضبط ما تسعيان له في الوقت الراهن).
ستة أمور تعجل بانهيار الدولار :
  1. قرار الصين ببيع السندات الامريكية التي اشتروها من الحكومة الامريكية ، الصين هي ثاني أكبر دائن للولايات المتحدة بعد البنك الفيدرالي. الفرق في ان الصين تهب المال من تعبها وانتاجها أما البنك الفيدرالي فهو يهب المال من خلال طباعة الدولار. إن عملية شراء السندات هي عملية دائن ومدين، بحيث تقوم الصين بضخ أموالها للحكومة الامريكية مقابل فائدة على المال واسترجاع رأس المال.
وبدأت الحكومة الصينية بالانتباه إلى تدني العوائد نتيجة نزول قيمة الدولار الناتجة عن الطباعة غير المسئولة من البنك الفيدرالي الامريكي.

وبالتالي بدأت ببيع حصة بسيطة كإشارة تنبيه ،حيث إنها لا تستطيع بيع كافة السندات لأن السوق الامريكي أكبر سوق للصين وهو يعمل على استمرار انتاج مصانع الصين. ومن مصلحة الصين الحفاظ على السوق الأمريكي وعدم نشر الفوضى. وفي حال قرار الصين بيع جميع سنداتها سيبدأ الجميع بالبيع وينهار السوق .

  1. استمرار الديون الامريكية وعجز الإنتاج وانتقال الشركات المنتجة خارج الولايات المتحدة الامريكية وهذا يعمل على ضعف مستمر للإنتاج المحلي .
  1. تغير في سياسة التعامل من الدولار الى عملة بديلة قد تكون اليورو أو عملة أخرى مقترحة. علما أن اليورو هو وجه آخر لنفس الاستراتيجية وهي المرحلة الثانية بعد الدولار وهي الوسيلة التي تضمن طباعة عملة نقدية جديدة بديلة عن الدولار وعن اليورو. حيث أن اليورو هو خطة مؤقتة لاستبدال الدولار في حال انهياره، حتى يتم ايجاد وحدة جغرافية وسياسة أكبر من الولايات المتحدة وأوروبا.
  1. توقف التعامل ببيع وشراء النفط بالدولار الأمريكي وظهور ضعف للولايات المتحدة في السيطرة على الموارد النفطية العالمية .
  1. الفشل في إصلاح: “وهناك مؤشر آخر وهو هزيمة جماعات الضغط البنك من جهود المنظمين في الولايات المتحدة والكونغرس للحد من حجم البنوك الكبيرة، والحد من تركيز الأصول المصرفية، أو الحد من أنشطة المصرفية الاستثمارية. الإصلاحات غائبة، فإن حجم والترابط بين وظائف البنوك تستمر في النمو من مستويات عالية جدا وبمعدلات أسرع بكثير من الاقتصاد الحقيقي. فإن النتيجة ستكون الفشل المنهجي وغير متوقع أخرى، أكبر من قدرة الاحتياطي الفيدرالي على احتوائه. وتأثير الذعر الفوري تكون انكماشية للغاية حيث الأصول، بما في ذلك الذهب، يتم التخلص الجملة لجمع المال. وسيتبع هذا نوبة الانكماش بسرعة من التضخم، كما يضخ صندوق النقد الدولي من حقوق السحب الخاصة لـ reliquefy النظام.
  1. حدوث أحداث كبيرة أو حروب استراتيجية وخروجها عن السيطرة تعمل على فقدان الثقة بالدولار لاستنزافه بصورة أكبر من العوائد. أما الطريقة المثلى لعدم حصول عوامل انهيار الدولار والاستمرار في طباعته هو تشجيع الحكومة الأمريكية على سرقة النفط وربط تجارته بالدولار ومنع استمرار نمو شرق آسيا لاسيما الصين، ولطباعة مزيد من الدولارات تحتاج إلى مزيد من النفط المسروق لضمان بقاء النظام الربوي، وهذا الحل لن يستمر وغاية في الخطورة وفقا لآراء الخبراء .
مؤشرات لانهيار الدولار
حذر عضو الكونجرس السابق رون بول في ظهور له على قناة (سي أن بي سي) ، أنه إذا استمرت الولايات المتحدة في مسارها الحالي، فسوف ينهار الدولار، وسوف يكون الذهب، حرفياً، لا يقدر بثمن.

وقال بول في العقود الآجلة الآن على صفحة CNBC.com: “في نهاية المطاف، إذا لم نكن حذرين، فسوف يذهب سعر الذهب إلى ما لا نهاية، وذلك لأن الدولار سينهار تماماً”.

وحث بول، “طالما لدينا الإنفاق المفرط، والإفراط في الأموال الإلكترونية، فسوف نشاهد ارتفاع سعر الذهب”، مشيراً إلى أنه إذا تم تدمير قيمة الدولار، فإن أي شيء يقاس بالدولار سيرتفع سعره. وأضاف، أن الانخفاضات الأخيرة في أسعار الذهب ليس عاملاً في التوقعات على المدى الطويل.

وقال بول “تجري مثل هذه الأمور في الأسواق، فقد ترتفع الأسعار بشكل حاد، وأحيانا تأخذ قسطاً من الراحة”.

وأضاف “لم أكن أبداً جيداً في التنبؤ على المدى القصير، سواء كان ذلك في سوق الأسهم، أو أياً كان”. وقال: “إذا نظرنا إلى سجل قيمة الدولار منذ أن وجد البنك الاحتياطي الفيدرالي، نجد أنه لدينا حوالي 2 بالمائة دولار. وسعر الذهب كان يبلغ 20 دولاراً للأوقية.

ولذلك أنا أقول أن السجل واضح بخصوص مال السلعة”. وأضاف قائلا: “ستة آلاف سنة من التاريخ يدل على أن الذهب يحتفظ دائما بقيمته بينما الورقة دائما لديها تدمير ذاتي”.

من يحمي الدولار من الانهيار ؟
في نفس الوقت ونظراً لأن الدول الصناعية الكبرى ربطت عملتها بالدولار فإنها ستبقى تحمي الدولار من الانهيار ، فالصين و اليابان تعتمدان بشكل كبير على التصدير الى الولايات المتحدة و بيع الدولار يعمل على زيادة تكلفة التصدير إلى الولايات المتحدة و بالتالي خسارة السوق و كنتيجة لذلك ستعاني هذه الدول من الناحية الاقتصادية – إذن لن تقدما أبدا على الأقل في الوقت الراهن على بيع الدولار.

نلاحظ أن الصين و اليابان و غالبية الدول المصدرة تعتبر السوق الأمريكية أفضل سوق في العالم لذلك تسعى لخفض قيمة عملاتها أمام الدولار مما يسبب ثبات الدولار (ليس ثباتا بالقيمة إنما ثباته من الانهيار) لكن نلاحظ أيضا أن هذه الدول تسعى دائما للبحث عن أسواق جديدة خصوصا في الدول الآسيوية الناشئة التي تنمو بشكل ملحوظ.

وتقوم الدول المصدرة للسوق الأمريكية بالبحث عن أسواق بديلة تحسبا للانهيار الوشيك والمتوقع للدولار الأمريكي وعند حدوث ذلك ستقوم بضخ احتياطاتها بالدولار إلى السوق و شراء العملة العالمية الجديدة الصاعدة.

ما البديل إذا انهار الدولار ؟
عندما قام الرئيس الأمريكي نيكسون بالتخلي عن معيار الذهب في أوائل حقبة السبعينيات من هذا القرن أصبح الدولار العملة الاحتياطية للعالم مما أدى إلى استخدام الدولار بشكل كبير في التعاملات بين دول العالم حيث أصبحت 43% من معاملات الدول تستخدم الدولار و 63% من احتياطيات البنوك المركزية العالمية أصبحت بالدولار.

الخيار البديل الأول للدولار الأمريكي : اليورو و يشكل 30% من احتياطيات العالم فقط و بالرغم من أنه في ازدياد مضطرد إلا أنه مازال أقل من نصف المبلغ الاحتياطي بالدولار. وبالرغم من هذا فإن الصين و دول أخرى ما زالت تفاوض من أجل عملة عالمية جديدة و على أية حال فإن استبدال الدولار بأي عملة جديدة سيكون مشروعا ضخما و معقدا ويحتاج إلى مشاركة كبيرة على الصعيد العالمي ولن يحدث بشكل سريع، لكنه ممكن .

ماذا سيحدث لو انهار الدولار ؟
انهيار الدولار المفاجئ سيعمل على حدوث اضطراب عالمي خارج السيطرة حيث سيعمل المستثمرون على اللجوء الى عملات أخرى كاليورو أو يلجأون لشراء السلع و البضائع و الذهب و الفضة وسينخفض الطلب على سندات الخزينة مما يؤدي إلى ارتفاع أسعار الفائدة و ارتفاع أسعار المستورات بشكل كبير جدا مما سيؤدي إلى التضخم على مستوى عالمي.

أما على مستوى أمريكا فإن انهيار الدولار سيعمل على تخفيض أسعار التصدير لهذه الدولة (مما سيعمل على تحسين الوضع الاقتصادي لها) لكن ليس بعد – لأن المخاوف والتضخم و ارتفاع أسعار الفائدة العالمية سيعيق أية احتمالات لتعافي هذا الوضع الاقتصادي ويعيق أي نمو محتمل في قطاع الأعمال الأمريكي.

أيضا ستكون معدلات البطالة في أوجها مما سيعمق حدة الأزمة و يؤدي الى الكساد العالمي وهو أقصى مراحل الانهيار الاقتصادي. وبالتالي تختفي البورصات التي تعمل على الدولار ومن أهمها بورصة العملات العالمية (الفوركس)

والسؤال الذي يطرح نفسه كيف يحافظ الناس على ثرواتهم إذا انهار الدولار؟

يقول الخبير الاقتصادي الروسي “ايفازوف” : المعروف أن معظم الناس شرقا وغربا يحتفظون بثرواتهم بأشكال وأنواع مختلفة بالدولار الأمريكي، وعليه فإنه ينصح الذين يريدون الحفاظ على ثرواتهم من الضياع أثناء الأزمة، بتركيز ما لديهم من ثروات ومدخرات في الذهب والمواد الغذائية، وينصح بالابتعاد عن البورصة والأسهم وأسهم المديونية، ومن يستطيع الرحيل إلى آسيا، كما يقول، فليفعل حيث الدول الصاعدة والاقتصاد المتنامي والموارد الباطنية المكتشفة وخاصة الطاقة.

إن الخيار الأمثل لحماية نفسك من انهيار الدولار هو اللجوء الى الممتلكات المادية مثل الذهب و الفضة والأراضي و أيضا السلع – لكن من أجل مسح أية مخاوف متعلقة بهذه الممتلكات حاول أن تجعل هذه الممتلكات قابلة للبيع و الاستبدال في أي وقت بحيث إن شككت مثلا أن أسعار الفضة ستهوي مع الدولار تكون قد بدلتها بآخر مثل الذهب .
 
كلام خبراء وليس تكهن امريكا غارقة في الديون وامرها اصعب من روسيا كثيرا هي تؤخر موعد سوقوطها فقط

كشف موقع "وورلد تروث" الأمريكي عن أن الصين بصدد إصدار عملة جديدة مدعومة من الذهب قال كثيرون إنها ستغير مجرى التجارة العالمية، وسيكون معها انهيار الدولار الأمريكي مسألة وقت، وأنه سيصبح من بقايا التاريخ في وقت قريب.

وأضاف الموقع أن الصين تقوم بتحويل احتياطياتها من الذهب إلى بارات صغيرة وزنها 1 كيلوجرام لتغطية العملة الجديدة التي ستصدرها.

ولفت إلى أن العديد من المتابعين يرون أن العملة التي تريد الصين أن تصدرها ستربك الاقتصاد العالمي وستسارع بانهيار الدولار الأمريكي.

وأوضح الموقع أن إصدار الصين عملة جديدة لها رصيد من الذهب يمثل جزءًا استراتيجيًا من الاتفاقات التجارية التي ستوقعها مع روسيا، والبرازيل، وتشيلي، والهند، وإيران، منوهًا إلى أنها ستكون جزء من التعاملات بين تلك الدول.


عزيزي الكريم

انت تقول ان الصين تعجل بسقوط الدولار الامريكي و انها تريد انشاء عمليه خاصه بها في الاسواق النفطيه و هذا الكلام عكس الوضع الحالي و الذي يقول ان اكثر دوله في العالم تمتلك الدولار هي الصين و بالمناسبه كذلك هي اكثر دوله في العالم تستثمر في الاسواق الامريكيه تخيل التريلونات من الدولارات التي تمتلكها الصين سوف تذهب في مهب الريح و صدقني اخي هذا اخر شي تفكر في الصين
الدول العالميه تشتري السلاح الامريكي بشراهه و هذا احد اسباب فرض الدولار عليهم و للعلم امريكا لا تبيع السلاح فقط بالدولار بل يوجد هناك شروط محدده لشراءك اسلحتها منها القواعد و الاقتصاد و حقوق الانسان
العالم لا يريد الان الاستغناء عن امريكا بل يمكن حتى روسيا لا تريد الاستغناء عن امريكا فامريكا هي الشرطي في العالم و هي ما يفرض بعض القيود على اعداء امريكا كااوكرانيا و افغانستان و الخ ...
تخيل السعوديه تدعم البوسنه و الشيشان و افغانستان بشتى انواع الاسلحه و هذا سوف يسبب مشاكل لروسيا في المستقبل لذا امريكا خلال 50 سنه القادمه سوف تظل تتربع على عرش الدول العظمى ما لم يكون هناك تهديد من الصين و التي تعمل بوتيره رهيبه و بعيدا عن الاضواء و هذا ما يخيف امريكا بعكس روسيا التي كل يومين خبر صناعه عسكريه و اختراع جديد مع العلم ان سلاحهم من الستينات ة هذه ورساله غبيه مفادها اننا اقوياء
لدرجه ان امريكا منعت فرنسا من تسليم الميسترال الى روسيا و حتى الان روسيا تطالب فرنسا بالتعويضات و هذا اكبر دليل ان روسيا مجرد بحبوحه ....
 

عزيزي الكريم

انت تقول ان الصين تعجل بسقوط الدولار الامريكي و انها تريد انشاء عمليه خاصه بها في الاسواق النفطيه و هذا الكلام عكس الوضع الحالي و الذي يقول ان اكثر دوله في العالم تمتلك الدولار هي الصين و بالمناسبه كذلك هي اكثر دوله في العالم تستثمر في الاسواق الامريكيه تخيل التريلونات من الدولارات التي تمتلكها الصين سوف تذهب في مهب الريح و صدقني اخي هذا اخر شي تفكر في الصين
الدول العالميه تشتري السلاح الامريكي بشراهه و هذا احد اسباب فرض الدولار عليهم و للعلم امريكا لا تبيع السلاح فقط بالدولار بل يوجد هناك شروط محدده لشراءك اسلحتها منها القواعد و الاقتصاد و حقوق الانسان
العالم لا يريد الان الاستغناء عن امريكا بل يمكن حتى روسيا لا تريد الاستغناء عن امريكا فامريكا هي الشرطي في العالم و هي ما يفرض بعض القيود على اعداء امريكا كااوكرانيا و افغانستان و الخ ...
تخيل السعوديه تدعم البوسنه و الشيشان و افغانستان بشتى انواع الاسلحه و هذا سوف يسبب مشاكل لروسيا في المستقبل لذا امريكا خلال 50 سنه القادمه سوف تظل تتربع على عرش الدول العظمى ما لم يكون هناك تهديد من الصين و التي تعمل بوتيره رهيبه و بعيدا عن الاضواء و هذا ما يخيف امريكا بعكس روسيا التي كل يومين خبر صناعه عسكريه و اختراع جديد مع العلم ان سلاحهم من الستينات ة هذه ورساله غبيه مفادها اننا اقوياء
لدرجه ان امريكا منعت فرنسا من تسليم الميسترال الى روسيا و حتى الان روسيا تطالب فرنسا بالتعويضات و هذا اكبر دليل ان روسيا مجرد بحبوحه ....
لست انا من يقول نقلت كلام خبير في الاقتصاد
انا لست خبير
 
خففت وزارة الخزانة الأمريكية الجمعة 7 أكتوبر/تشرين الأول عقوبتها المفروضة ضد الجمهورية الإيرانية، معدلة بذلك شروط التعامل التجاري مع شركات ومؤسسات مالية إيرانية.

وفي نسخة محدثة لهذه الشروط سهل مكتب مراقبة الأصول الأجنبية بالوزارة الأمريكية على الشركات الأجنبية ممارسة الأعمال التجارية مع إيران.

وتفيد وكالة "تاس" الروسية بأن واشطن رفعت الحظر بشكل كامل عن التعاملات المالية الدولية مع الشركات الإيرانية، التي من الممكن أن يسيطر عليها أشخاصا يندرجون في قائمة العقوبات الأمريكية.

كما سمحت الولايات المتحدة للبنوك الأجنبية بإبرام بعض الصفقات المقومة بالدولار الأمريكي مع إيران، إذا كانت غير مخلة بالنظام المالي الأمريكي.

وكانت واشنطن قد فرضت عقوباتها ضد طهران بسبب برنامجها للصواريخ الباليستية، وانتهاكات حقوق الإنسان، ودعم منظمات تعتبرها واشنطن إرهابية.

المصدر: "تاس"

واضح تخبط السياسة امريكا فهي الان في نظر الكل صديق لا يؤتمن وبدات بترك السعودية والاتجاه لايران
 
كلام خبراء وليس تكهن امريكا غارقة في الديون وامرها اصعب من روسيا كثيرا هي تؤخر موعد سوقوطها فقط

كشف موقع "وورلد تروث" الأمريكي عن أن الصين بصدد إصدار عملة جديدة مدعومة من الذهب قال كثيرون إنها ستغير مجرى التجارة العالمية، وسيكون معها انهيار الدولار الأمريكي مسألة وقت، وأنه سيصبح من بقايا التاريخ في وقت قريب.

وأضاف الموقع أن الصين تقوم بتحويل احتياطياتها من الذهب إلى بارات صغيرة وزنها 1 كيلوجرام لتغطية العملة الجديدة التي ستصدرها.

ولفت إلى أن العديد من المتابعين يرون أن العملة التي تريد الصين أن تصدرها ستربك الاقتصاد العالمي وستسارع بانهيار الدولار الأمريكي.

وأوضح الموقع أن إصدار الصين عملة جديدة لها رصيد من الذهب يمثل جزءًا استراتيجيًا من الاتفاقات التجارية التي ستوقعها مع روسيا، والبرازيل، وتشيلي، والهند، وإيران، منوهًا إلى أنها ستكون جزء من التعاملات بين تلك الدول.
أكبر احتياطي ذهب موجود لدى أمريكا، فما هو تفسيرك لهذا؟ وهل يعتبر داعم للدولار الامريكي من الانهيار؟
 
أكبر احتياطي ذهب موجود لدى أمريكا، فما هو تفسيرك لهذا؟ وهل يعتبر داعم للدولار الامريكي من الانهيار؟
ديون الولايات المتحدة كبيرة جدا اكبر من الناتج الاجمالي ولا اعتقد انه سيمنع انهيار الدولار والله اعلم
 
ديون الولايات المتحدة كبيرة جدا اكبر من الناتج الاجمالي ولا اعتقد انه سيمنع انهيار الدولار والله اعلم
هل انخفاض الناتج الاجمالي بسبب نقل المصانع الامريكية إلى الخارج ؟
 
هل انخفاض الناتج الاجمالي بسبب نقل المصانع الامريكية إلى الخارج ؟
بالعكس المصانع في الخارج تعتمد على اليد العاملة الرخيصة للربح اكثر لو كانت داخل امريكا لانهارت ولما استطاعت المنافسة والبقاء نظرا للتكلفة وما يعود سلبا على امريكا
 
عودة
أعلى