1- لا تخشى أمريكا روسيا بل هى من إستدعت روسيا للولوج فى المستنقع السورى.
2- لا تحتاج أمريكا لإذن لضرب الأسد فيكفى فقط أن تعطى الضوء الأخضر لإسرائيل للقيام بذلك.
3- يكفى فقط أن تعطى امريكا الضوء الأخضر لتمرير السلاح للمعارضة السورية عبر الأردن و تركيا فيسقط الأسد.
4- أمريكا دولة مؤسسات و ليست دولة الرئيس فالملف السورى موجود لدى جميع المؤسسات المختصة لكن الكل يعمل فى دائرة إختصاصه.
5- أعتقد أن التصريحات تأتى فى سياق دعم الديمقراطيين لكلينتون فى الإنتخابات الأمريكية من خلال جذب تعاطف العرب و المسلمين و الحصول على أصواتهم.
6- التدخل الأمريكى عسكريا فى سوريا غير مقبول أمريكيا.
7- قد تحدث عدة ضربات جوية هنا و هناك لمدة أسبوع أو أسبوعين على الأكثر فى دير الزور و الرقة و الحسكة لكسب المزيد من أصوات الأمريكين المسلمين و العرب و سيكون قبيل الإنتخابات الأمريكية أى فى الثلث الأخير من الشهر الحالى.