سلفيون يتداولون مكالمة مسربة بين النفيس وقيادى بالعراق عن خطة تشييع مصر
تداول سلفيون تسريبًا منسوبًا للقيادى الشيعى الدكتور أحمد رأسم النفيس، وهو يتحدث مع أحد قيادات الشيعة فى محافظة نجف بالعراق، عن كيفية نشر المذهب الشيعى فى مصر.
وقال "النفيس" وفقا للتسريب المنسوب له : "أحد الأساتذة الأفاضل فى إيران طلب منى أعمل تصور فى مصر، وأرسلت له ما طلب، ولكنى لم أحصل على إجابة"، مشيرا إلى أن هناك شخصية فى إيران طلبت منه تأسيس مركز دراسات لإحياء التراث الفاطمى فى مصر، وقد اتفق "النفيس" مع باحثين، لكن الشخصية الإيرانيه لم تف بوعدها.
وعن رؤيته لنشر المذهب الشيعى فى مصر حسبما طلب منه المتصل به، قال "النفيس":" العمل الفكرى مهم جدا، أنا وأحد من الناس منذ أكثر من 20 سنة ملتزم بالعمل الفكرى، حتى عندما ذهبنا إلى شىء من العمل السياسى لم نترك المجال الفكرى نظرا لأهميته" مضيفًا:" نلاحظ الآن فى مصر حركة ثقافية للفكر الإسلامى، وأنا أزعم شخصيا أننى كنت من أسهموا فى هذا الحراك، فالآن قصة البخارى والأحاديث، فأنا ألفت كتابا صدر فى 2009 اسمه "بيت العنكبوت" سلطت فيه الضوء على البخارى وصحة روايته، وقد رد شيخ الأزهر على هذا الكتاب".
وأشار "النفيس" إلى أنه يعانى مما أسماه مضايقات من الناحية الإدارية والناحية الأمنية، مضيفاً:" أتعرض لمضايقات بسبب سفرى للعراق، وقد تم خصم جزء كبير من راتبى".
وعن احتياجاته وماذا يريد من دعم حسبما قال له القيادى الشيعى فى النجف، قال "النفيس":" أنا فى حيرة من أمرى، فمرتبى كله لا يزيد عن 800 دولار، وأنا أحتاج نفقات نظرا لمواجهة الضغوط من جميع النواحى، فلولا الأصدقاء الذين يمدوننا ببعض المبالغ التى ليست كبيره كان حدث ما لا يحمد عقباه".. وهنا قاطعه القيادى الشيعى وقال له "أعطنى حسابك"، فرد "النفيس" قائلا :"سوف أرسل لك عبر الانتر نت حسابى البنكى".
وبحسب المكالمة المنسوبة لأحمد النفيس، ولأحد قيادات شيعة العراق، ذكر القيادى الشيعى لـ"النفيس": هل يكفى أن نرسل لك 300 دولار شهرياً" فأجاب النفيس :" هذا المبلغ لا يكفى شىء"، فرد عليه القيادى الشيعى: هل يكفى 1000 دولار، فقال "النفيس":" 1000 دولار شهريا يغطى بعض النفقات شهريًا".
وسأل القيادى الشيعى فى العراق المتصل بالنفيس: هل وضع الشيعة فى مصر أفضل أيام حسنى مبارك، أم الآن، فأجاب "النفيس":" هناك جوانب أفضل الآن، وهناك جوانب كانت أفضل أيام مبارك، إنما الفكرة الوضع فى مصر غير مستقر"، فقال له القيادى الشيعى: هل يكفى لك 2000 دولار شهريا لتستقيل من العمل وتتفرغ لنشر هذا الفكر؟ فأجاب النفيس قائلا :" نعم" وروى "النفيس" عن كيفية دخوله المذهب الشيعى عام 1985".
وبسؤال القيادى الشيعى "النفيس" عن عدد الشيعة فى مصر، قال "النفيس": فى الوقت الحالى أنا أعتقد مسألة التبليغ وتثبيت الوجود وإيصال رسالتنا للناس حتى لا تأتى تيارات منحرفة تأخذ الناس".
وعن أسهل الطرق التى تجعل شعب مصر ينتهج المذهب الشيعى، قال "النفيس":"فى مصر لدينا نوعان من التشيع، الأول الذين يقولون نحن شيعة، وهؤلاء ليسوا بالعدد القليل، والفريق الثانى هم أكثر خطورة وهم المتعاطفون مع أهل البيت".
تداول سلفيون تسريبًا منسوبًا للقيادى الشيعى الدكتور أحمد رأسم النفيس، وهو يتحدث مع أحد قيادات الشيعة فى محافظة نجف بالعراق، عن كيفية نشر المذهب الشيعى فى مصر.
وقال "النفيس" وفقا للتسريب المنسوب له : "أحد الأساتذة الأفاضل فى إيران طلب منى أعمل تصور فى مصر، وأرسلت له ما طلب، ولكنى لم أحصل على إجابة"، مشيرا إلى أن هناك شخصية فى إيران طلبت منه تأسيس مركز دراسات لإحياء التراث الفاطمى فى مصر، وقد اتفق "النفيس" مع باحثين، لكن الشخصية الإيرانيه لم تف بوعدها.
وعن رؤيته لنشر المذهب الشيعى فى مصر حسبما طلب منه المتصل به، قال "النفيس":" العمل الفكرى مهم جدا، أنا وأحد من الناس منذ أكثر من 20 سنة ملتزم بالعمل الفكرى، حتى عندما ذهبنا إلى شىء من العمل السياسى لم نترك المجال الفكرى نظرا لأهميته" مضيفًا:" نلاحظ الآن فى مصر حركة ثقافية للفكر الإسلامى، وأنا أزعم شخصيا أننى كنت من أسهموا فى هذا الحراك، فالآن قصة البخارى والأحاديث، فأنا ألفت كتابا صدر فى 2009 اسمه "بيت العنكبوت" سلطت فيه الضوء على البخارى وصحة روايته، وقد رد شيخ الأزهر على هذا الكتاب".
وأشار "النفيس" إلى أنه يعانى مما أسماه مضايقات من الناحية الإدارية والناحية الأمنية، مضيفاً:" أتعرض لمضايقات بسبب سفرى للعراق، وقد تم خصم جزء كبير من راتبى".
وعن احتياجاته وماذا يريد من دعم حسبما قال له القيادى الشيعى فى النجف، قال "النفيس":" أنا فى حيرة من أمرى، فمرتبى كله لا يزيد عن 800 دولار، وأنا أحتاج نفقات نظرا لمواجهة الضغوط من جميع النواحى، فلولا الأصدقاء الذين يمدوننا ببعض المبالغ التى ليست كبيره كان حدث ما لا يحمد عقباه".. وهنا قاطعه القيادى الشيعى وقال له "أعطنى حسابك"، فرد "النفيس" قائلا :"سوف أرسل لك عبر الانتر نت حسابى البنكى".
وبحسب المكالمة المنسوبة لأحمد النفيس، ولأحد قيادات شيعة العراق، ذكر القيادى الشيعى لـ"النفيس": هل يكفى أن نرسل لك 300 دولار شهرياً" فأجاب النفيس :" هذا المبلغ لا يكفى شىء"، فرد عليه القيادى الشيعى: هل يكفى 1000 دولار، فقال "النفيس":" 1000 دولار شهريا يغطى بعض النفقات شهريًا".
وسأل القيادى الشيعى فى العراق المتصل بالنفيس: هل وضع الشيعة فى مصر أفضل أيام حسنى مبارك، أم الآن، فأجاب "النفيس":" هناك جوانب أفضل الآن، وهناك جوانب كانت أفضل أيام مبارك، إنما الفكرة الوضع فى مصر غير مستقر"، فقال له القيادى الشيعى: هل يكفى لك 2000 دولار شهريا لتستقيل من العمل وتتفرغ لنشر هذا الفكر؟ فأجاب النفيس قائلا :" نعم" وروى "النفيس" عن كيفية دخوله المذهب الشيعى عام 1985".
وبسؤال القيادى الشيعى "النفيس" عن عدد الشيعة فى مصر، قال "النفيس": فى الوقت الحالى أنا أعتقد مسألة التبليغ وتثبيت الوجود وإيصال رسالتنا للناس حتى لا تأتى تيارات منحرفة تأخذ الناس".
وعن أسهل الطرق التى تجعل شعب مصر ينتهج المذهب الشيعى، قال "النفيس":"فى مصر لدينا نوعان من التشيع، الأول الذين يقولون نحن شيعة، وهؤلاء ليسوا بالعدد القليل، والفريق الثانى هم أكثر خطورة وهم المتعاطفون مع أهل البيت".