طالبان القديمة إنتهت والتي هي من رحم الشعب وقوميته الباشتونيه وإسلامويه متشدده
هذه طالبان الحديثة الأمريكية أو بالأصح طالبان المتأمركة بعدما حدثت إنشقاقات بطالبان
وهنا اللعبة ضرب طالبان بالقوات الأفغانية أو فلول الحكومه الأفغانيه
لا يغرن بعض البشر أن ما حدث بأفغانستان إنتصار طالبان وأنظمة الإسلام السياسي
الذي حدث هناك سيناريو متفق عليه والمخرج أمريكي لبداية شرارة حرب قادمة بتلك المنطقة
ولإشغال الصين والروس وبالتحديد الصين ومشروعها طريق الحرير
الصين قوة صاعده وتريد أن تكون قوة حاكمه للعالم كما دول الغرب أوروبا وأميركا بمعنى أدق
وهنا يبتدئ لعب التطويق من جهه والإشغال من جهه أخرى
وإن أحكمت اللعبة صح سينهار التنين الصيني كما إنهار الإتحاد السوفيتي
وأرض الملعب أفغانستان وباكستان وإيران المجوسية والهند