صورة مقصورة C-17 الشهيرة اتضح انها تحتوي 823 شخصا بالفعل!
 

احمد مسعود وجيشه ياليت ما يتهورون، طالبان اصبحوا امر واقع. والافضل هو ان يقوم المجتمع الدولي بحث افغانستان على اتباع سياسات وامور كثيرة معينة وحفظ الحريات الشخصية حتى يلقوا قبولا دوليا.

بالاخير منطقيا ترمب فاوض طالبان على الانسحاب ولم يفاوض احمد مسعود ولا غيره.
 
المفروض نبادر ولانسمح لهم

الاتراك يتغزلون بطالبان ونحن نشتم
اذا سلمت الامور بيد بعض شخصيات الليبرال كما يسمون انفسهم لقاطعوا كل من يقول الحمد الله بعد العطاس او السلام عليكم عند الترحيب هولاء هم راس الحرب في مشروع المحافظين الجدد الذي انتج كل كوارث المنطقة وسبحان الله لاتجدهم يوجهون واحد بالمئة من النقد الى ايران ومشاريعها او بشار واجرامه او روسيا و جرائمها
 
مشكلتك انك ما حاولت حتى ترد على كلامي بل ترد على كلامي بالهجوم وهذا دليل عجز.

بعدين لا ادافع عن امريكا بل ارى الامور بمنظور موضوعي وبراغماتي بحت (او على الاقل احاول).

مسألة الايغور انا ما طلبت منك تبكي عليهم وبصراحة لا يهمني الايغور او مسلمين افغانسان فجميعهم لا قيمة لهم عندي. بل احاول ان اوضح لك تناقضك المتكرر في سبيل ترويجك لاجندة وافكار متشددة.

تطلب من الناس مناصرة شعوب فقط لانهم يدينون بنفس الديانة التي ادين بها بينما فعليا لا توجد روابط جغرافية ولا عرقية ولا لغوية (ورغم اعتراضي على الرابط اللغوي) ولا حتى روابط اقتصادية تجمعني بهم!!!

دام المسلمين مايهمونك انتهى النقاش
الفجوة كبيرة جدا

قال ﷺ: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا، وشبك بين أصابعه، وقوله ﷺ: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه، فهذا معناه لا يتم إيمانه ولا يكمل إيمانه الواجب إلا بهذا، وهكذا قوله ﷺ: مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى


انت في وادي والمسلمين في وادي
 
دام المسلمين مايهمونك انتهى النقاش
الفجوة كبيرة جدا

قال ﷺ: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا، وشبك بين أصابعه، وقوله ﷺ: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه، فهذا معناه لا يتم إيمانه ولا يكمل إيمانه الواجب إلا بهذا، وهكذا قوله ﷺ: مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى


انت في وادي والمسلمين في وادي
هذا الكلام ينطبق في حالة اننا كنا مسلمين وفي رقعة جغرافية واحدة وهناك ما يربطنا ببعض غير مسألة الدين.
اما انك تربطني بشخص حتى ادناة مصلحة معه لا توجد فهذا اسمه خراط وجنون.
 
للاسف انت ترى الامور من منظور عاطفي مؤدلج وتخاول ان تستعمل ذات الامر لتسويق افكارك. اللعب على العواطف امر مثير للشفقة والله.

اللوم هنا على اسرتها عديمة الكرامة .. الذي وضعت ابنتهم بهذا الموقف .. هم السبب في موتها وليس الأمريكان ..
المظلوميات ليست مقتصرة على الشيعة فقط ..
اصبحت موضة الكثير الآن ..
 
هذا الكلام ينطبق في حالة اننا كنا مسلمين وفي رقعة جغرافية واحدة وهناك ما يربطنا ببعض غير مسألة الدين.
اما انك تربطني بشخص حتى ادناة مصلحة معه لا توجد فهذا اسمه خراط وجنون.

لاتفسر الأحاديث من كيسك الله يصلحك

بلاش فتاوي
 
😂😂😂😂
C05E2925-8F36-42B4-B2F8-0C93E93756C1.jpeg
 
لن يكون في أفغانستان الطالبانية، ديموقراطية. ليس لأن طالبان لا تحب الديموقراطية أو لا تؤمن بها، فحتى لو خرج اليوم توماس جيفرسون وجورج واشنطن وبنجامين فرانكلين وأليكساندر هاميلتون من قبورهم واتجهوا إلى كابول لتأسيس ديموقراطية أفغانية، لن يستطيعوا.

ذلك أن الظرف الموضوعي الاقتصادي في أفغانستان لا يسمح بوجود ديموقراطية، بطالبان أو بغير طالبان. فالديموقراطية، بما هي آلية لإدارة الخلاف والتنافس على السياسة، أي الثروة— تشترط وجود الثروة أولاً وابتداءً، أي وجود اقتصاد حقيقي. من غير الثروة، تكون الديموقراطية لعبة مسلية أو غير ضارة، مثل لعبة المونوبولي: يتنافس فيها اللاعبون وفقاً لقواعد متفق عليها، على جمع الثروة عبر بيع العقارات وشرائها وتأجيرها، ثم تنتهي اللعبة ويشعر الفائز بالسعادة ويشعر المغلوب بالحزن، ولا تلبث السعادة والحزن هذان أن يتبددا بعد دقائق.

ولكن الثروة مشروطة أيضا بأن يكون المجتمع هو منتجها. فالثروة الطبيعية الموجودة في باطن الأرض، والمقدرة بتريليونات الدولارات في أفغانستان، لن تؤدي كذلك إلى نشوء ديموقراطية. فحين يكون المجتمع هو منتج الثروة سيكون في وسعه التقاتل عليها والدفاع عنها والضغط على السلطة الحاكمة والتفاوض معها لتقديم تنازلات له. ويكون ذلك بواسطة الاتحادات العمالية والنقابات المهنية التي تزدهر حصراً في المجتمعات الصناعية، أو تلك التي كان فيها تقليد صناعي وتعرض للتدمير، مثلما حدث في ألمانيا واليابان اللتين استطاعتا أن يباشرا الديموقراطية بعد الحرب العالمية الثانية.

ليس هذا كله يعني أن الوضع الحالي، أي حكم طالبان، أحسن من الديموقراطية الشكلية التي ظلت سائدة في أفغانستان طيلة العقدين الماضيين وحققت دخلا شهريا للفرد يقل عن٤٠ دولار، فالديموقراطية الشكلية لها فوائدها أحيانا، أي التسلية كما تقدّم القول. غير أن هذه التسلية الفارغة قد تستمر إلى الأبد ويزداد خواؤها أكثر مع الزمن، فتنتهي بمهزلة كالتي أبصرناها في الأيام الأخيرة في أفغانستان حين هرب الرئيس الديموقراطي الحرامي إلى الإمارات محمّلا بصناديق الدولارات.

بكلمة، يُستحسن عدم التفجع كثيرا على "الديموقراطية" التي قوضّتها طالبان.

 
عودة
أعلى