هات مصدر يثبت العكس حتي يكون لكلامك معني
الأحاديث الفضفاضة لا اخذ بيها

البينة على المدعي

تجيب تهمة ثم تقول هات دليل ينفيها…..وين عقلك

وبعدين اسلوب الخبر يضعف الخبر…..يُعتقد؟؟

من اللي يعتقد؟؟

وبعدين هذا كلام مجاهيل ونصارى ثبت كذبهم وتدليسهم عدة مرات فلا قيمة لكلامهم فمن يكذب مرة ومرتين وعشرة لايمكن تصديقه


انت ومصدرك تحتاجون دليل


لاتنس أن داعش والنصرة الذين خرجوا من القاعدة يُعتقد أنهم خرجوا من رحم جماعة الإخوان ومؤلفات سيد قطب وفتاوى الظواهري
 
التعديل الأخير:

ياخي شي مضحك يعني بدال مايطمنونهم عن الحالة الأمنية والإقتصادية و و و, رايحين راجعين ورى هل المرأه لازم تلبس حجاب ولا تدرس وبلا بلا بلا ..... الله يعين المواطن الافغاني البسيط
 
ياخي شي مضحك يعني بدال مايطمنونهم عن الحالة الأمنية والإقتصادية و و و, رايحين راجعين ورى هل المرأه لازم تلبس حجاب ولا تدرس وبلا بلا بلا ..... الله يعين المواطن الافغاني البسيط

لأنها من أكبر الثغرات التي يطنطن عليها الغرب ويستغلونها إعلاميا لتشويه صورة الحركة محليا وعالميا
 
البينة على المدعي

تجيب تهمة ثم تقول هات دليل ينفيها…..وين عقلك

وبعدين اسلوب الخبر يضعف الخبر…..يُعتقد؟؟

من اللي يعتقد؟؟

وبعدين هذا كلام مجاهيل ونصارى ثبت كذبهم وتدليسهم عدة مرات فلا قيمة لكلامهم فمن يكذب مرة ومرتين وعشرة لايمكن تصديقه


انت ومصدرك تحتاجون دليل


لاتنس أن داعش والنصرة الذين خرجوا من القاعدة يُعتقد أنهم خرجوا من رحم جماعة الإخوان ومؤلفات سيد قطب وفتاوى الظواهري
اكيد الاخوان المسلمين أخرجوا الاف المتطرفين
لكن انظر معي هنا
يعتبر الكثير أن المملكة العربية السعودية هي أكبر مصدر للأموال ومُروِّج لما يعرف بالسلفية الجهادية[61] التي تُشكل الأساس الإيديولوجي لجماعات متطرفة كثيرة مثل تنظيم القاعدة، طالبان،الدولة الإسلامية في العراق والشام وغيرها. في كانون الأول/ديسمبر 2009 سرّبت ويكيليكسبرقيات دبلوماسية أمريكية أظهرت حث وزيرة الخارجية الأمريكية -وقتها- هيلاري كلينتونالدبلوماسيين الأمريكيين على زيادة الجهود الرامية إلى منع خروج المال من دول الخليج العربي حتى لا تصل للإرهابيين في باكستان وأفغانستان ثم كتبت:«يشكل المانحين في السعودية أهم مصدر لتمويل الجماعات الإرهابية السنية في جميع أنحاء العالم ... يجب القيام بما أكثر كون المملكة العربية السعودية لا تزال تُقدم الدعم المالي لتنظيم القاعدة، طالبان،لشكر طيبة وغيرها من الجماعات الإرهابية.»[62] في آب/أغسطس 2009 أكدت إدارة كابل مقر جماعةلشكر طيبة في باكستان أنها نفذت هجمات مومباي عام 2008 وبعدها بقليل تسربت أخبار أخرى تُفيد بأن السعودية هي من مولت أنشطة الجماعة منذ عام 2005.[63]

يتم تمويل العنف في أفغانستان وباكستان من قبل الأثرياء المحافظين والمانحين عبر بحر العرب ولا تفعل الحكومات العربية سوى القليل لوقف هذا التمويل. في حقيقة الأمر هناك ثلاث دول عربية غالبا ما يتم الإشارة لها على أنها الممول الأول للعنف والإرهاب في الشرق الأوسط وهي قطر، الكويت،والإمارات العربية المتحدة وكلهم جيران للمملكة العربية السعودية.[64]

وفقا لاثنين من الدراسات التي نشرت في عام 2007 (دراسة أولى تمت من قبل محمد حافظ من جامعة ميسوري في كانساس سيتي أما الثانية فتمت عبر روبرت بيب من جامعة شيكاغو) فإن معظم الانتحاريين في العراق هم السعوديين.[65][66][67] ليس هذا فقط فخمسة عشر من التسعة عشر الذين خطفوا الطائرات الأربع وتسببوا في أحداث 11 سبتمبر 2001 نشأوا وتربوا في المملكة العربية السعودية بينما اثنان منالإمارات العربية المتحدة ثم آخر من مصر والأخير من لبنان.[68] كما أن أسامة بن لادن هو الآخر قد وُلد وتلقى تعليمه في المملكة العربية السعودية.

لدى السعودية بعض القوانين التي تعتبرها دول أخرى غريبة أو بالأحرى غير منطقية؛ فالسعودية تتبع السلفية الوهابية أو السلفية على أقل تقدير؛ لذلك فهي ترى أن العالم كله ضد المسلمين بل تعتبر "الديمقراطية المسؤولة عن كل الحروب الرهيبة التي حصلت في القرن 20" أما الشيعة وغيرهم من غير المسلمين فيُعتبرون ردة وما إلى ذلك.[69] وفقالرئيس وزراء سنغافورة السابق لي كوان يو فإن جهد السعودية في هذا المجال لا يعني بالضرورة تحويل جميع أو معظم المسلمين إلى الوهابية؛ ثم وضح كيف أن الإسلام الأكثر اعتدالا بات هو المسيطر فيجنوب شرق آسيا.[70]

اتهم باتريك كوكبرن المملكة العربية السعودية بدعم الجماعات المتطرفة الإسلامية السياسية في الحرب الأهلية السورية حيث قال: «في أوائل عام 2015 أيدت السعودية إنشاء جيش الفتح في المقام الأول ثم أيدت تمويل جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدةونفس الأمر بالنسبة لأحرار الشام التي فازت بسلسلة من الانتصارات ضد القوات البرية العربية السوريةفي محافظة إدلب[71] لكن وفي المقابل فالحكومة السعودية تنفي كل الادعاءات التي تتعلق بتصديرها للإرهاب وبطبيعة الوهابية التي تشجع التعصب وتشجع على التطرف.[72] وصف جيمس وولسي العميل السابق في وكالة المخابرات المركزية دولة السعودية بأنها "تربة تنظيم القاعدة وباقي المنظمات الإرهابية الشقيقة."[73] في عام 2015 اتهم زيغمار غابرييل نائب المستشارة الألمانية المملكة العربية السعودية بدعم التعصب والتطرف، قائلا: «تُموَّل المساجد الوهابية في جميع أنحاء العالم من قبل المملكة العربية السعودية. حتى في ألمانيا ... خطورة الإسلاميين تأتي من هذه المجتمعات.»[74][75] في مايو 2016 نشرت نيويورك تايمز تقريرا قالت فيه: «دفعت السعودية الملايين لتعزيز الوهابية فألهمت منفذي أحداث 11 سبتمبر 2001[76] تهجم حميد رضا تراغي المحلل السياسي الإيراني والمُقرب من المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي السعودية قائلا: «تعتمد داعش فكريا وماليا ولوجستيا على رعاية المملكة العربية السعودية بشكل كامل ... إنهما واحد.» [77]

في عام 2014 ذكر رئيس وزراء العراق نوري المالكي أن المملكة العربية السعودية وقطر بدأتا حروب أهلية في العراق وسوريا ولا زالا يُحرضان ويُشجعان باقي الحركات الإرهابية مثل داعشوالقاعدة كما يقدمان دعما سياسيا عبر وسائل الإعلام لهاته التنظيمات. نفت المملكة العربية السعودية تلك الاتهامات ونفس الأمر فعلته قطر.[78][79]

في آب/أغسطس 2014 تسربت بعض رسائل البريد الموجهة إلى جون بودستا والتي ذُكر في إحداها أنالسعودية وقطر تُقدمان "دعما ماليا ولوجستيا بشكل سري" على هيئة مساعدات لداعش وغيرها من "الجماعات السنية المتطرفة." تطرقت رسالة البريد المسربة أيضا إلى خطة عمل بهدف القضاء علىداعش وورد في الخطة ضرورة ووجوب الضغط على كل من السعودية وقطر من أجل وقف تمويلهما.[80][81] هذا وتجدر الإشارة إلى أنه لم يتم التيقن مما إذا كانت رسالة البريد تلك مكتوبة من قبل هيلاري كلينتون أو من شخص آخر "غير معروف".[82]

بعد هجمات طهران 2017 اتهمت السلطات الإيرانية وعلى رأسها قياد في الحرس الثوري جنبا إلى جنب مع وزير الخارجية جواد ظريف اتهما السعودية بالوقوف وراء تلك الهجمات.[83][84] لم يكتف جواد بالاتهام فقط بل كتب على حسابه الرسمي في موقع تويتر قائلا: «طغاة السعودية يرعون الإرهاب ويهددون بجلبه لوطننا ... ما أحقر أسياد وكلاء الهجوم.» وأشار في تصريحاته هذه لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والذي كان قد هدد قبل شهر تقريبا من وقوع الهجوم بنهج سياسة تقوم على سحب الصراع الإقليمي من الدول العربية ونقله إلى الحدود الإيرانية.[85] في المقابل نفت السعودية على لسان وزير خارجيتها عادل الجبير تورط بلاده في الهجمات وأكد أن الرياض لديها معرفة بالجهة المسؤولة؛[86] ثم أدان تلك الهجمات الإرهابية التي تقتل الأبرياء "في أي مكان يحدث".
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/الإرهاب_الذي_ترعاه_الدولة
 
اكيد الاخوان المسلمين أخرجوا الاف المتطرفين
لكن انظر معي هنا
يعتبر الكثير أن المملكة العربية السعودية هي أكبر مصدر للأموال ومُروِّج لما يعرف بالسلفية الجهادية[61] التي تُشكل الأساس الإيديولوجي لجماعات متطرفة كثيرة مثل تنظيم القاعدة، طالبان،الدولة الإسلامية في العراق والشام وغيرها. في كانون الأول/ديسمبر 2009 سرّبت ويكيليكسبرقيات دبلوماسية أمريكية أظهرت حث وزيرة الخارجية الأمريكية -وقتها- هيلاري كلينتونالدبلوماسيين الأمريكيين على زيادة الجهود الرامية إلى منع خروج المال من دول الخليج العربي حتى لا تصل للإرهابيين في باكستان وأفغانستان ثم كتبت:«يشكل المانحين في السعودية أهم مصدر لتمويل الجماعات الإرهابية السنية في جميع أنحاء العالم ... يجب القيام بما أكثر كون المملكة العربية السعودية لا تزال تُقدم الدعم المالي لتنظيم القاعدة، طالبان،لشكر طيبة وغيرها من الجماعات الإرهابية.»[62] في آب/أغسطس 2009 أكدت إدارة كابل مقر جماعةلشكر طيبة في باكستان أنها نفذت هجمات مومباي عام 2008 وبعدها بقليل تسربت أخبار أخرى تُفيد بأن السعودية هي من مولت أنشطة الجماعة منذ عام 2005.[63]

يتم تمويل العنف في أفغانستان وباكستان من قبل الأثرياء المحافظين والمانحين عبر بحر العرب ولا تفعل الحكومات العربية سوى القليل لوقف هذا التمويل. في حقيقة الأمر هناك ثلاث دول عربية غالبا ما يتم الإشارة لها على أنها الممول الأول للعنف والإرهاب في الشرق الأوسط وهي قطر، الكويت،والإمارات العربية المتحدة وكلهم جيران للمملكة العربية السعودية.[64]

وفقا لاثنين من الدراسات التي نشرت في عام 2007 (دراسة أولى تمت من قبل محمد حافظ من جامعة ميسوري في كانساس سيتي أما الثانية فتمت عبر روبرت بيب من جامعة شيكاغو) فإن معظم الانتحاريين في العراق هم السعوديين.[65][66][67] ليس هذا فقط فخمسة عشر من التسعة عشر الذين خطفوا الطائرات الأربع وتسببوا في أحداث 11 سبتمبر 2001 نشأوا وتربوا في المملكة العربية السعودية بينما اثنان منالإمارات العربية المتحدة ثم آخر من مصر والأخير من لبنان.[68] كما أن أسامة بن لادن هو الآخر قد وُلد وتلقى تعليمه في المملكة العربية السعودية.

لدى السعودية بعض القوانين التي تعتبرها دول أخرى غريبة أو بالأحرى غير منطقية؛ فالسعودية تتبع السلفية الوهابية أو السلفية على أقل تقدير؛ لذلك فهي ترى أن العالم كله ضد المسلمين بل تعتبر "الديمقراطية المسؤولة عن كل الحروب الرهيبة التي حصلت في القرن 20" أما الشيعة وغيرهم من غير المسلمين فيُعتبرون ردة وما إلى ذلك.[69] وفقالرئيس وزراء سنغافورة السابق لي كوان يو فإن جهد السعودية في هذا المجال لا يعني بالضرورة تحويل جميع أو معظم المسلمين إلى الوهابية؛ ثم وضح كيف أن الإسلام الأكثر اعتدالا بات هو المسيطر فيجنوب شرق آسيا.[70]

اتهم باتريك كوكبرن المملكة العربية السعودية بدعم الجماعات المتطرفة الإسلامية السياسية في الحرب الأهلية السورية حيث قال: «في أوائل عام 2015 أيدت السعودية إنشاء جيش الفتح في المقام الأول ثم أيدت تمويل جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدةونفس الأمر بالنسبة لأحرار الشام التي فازت بسلسلة من الانتصارات ضد القوات البرية العربية السوريةفي محافظة إدلب[71] لكن وفي المقابل فالحكومة السعودية تنفي كل الادعاءات التي تتعلق بتصديرها للإرهاب وبطبيعة الوهابية التي تشجع التعصب وتشجع على التطرف.[72] وصف جيمس وولسي العميل السابق في وكالة المخابرات المركزية دولة السعودية بأنها "تربة تنظيم القاعدة وباقي المنظمات الإرهابية الشقيقة."[73] في عام 2015 اتهم زيغمار غابرييل نائب المستشارة الألمانية المملكة العربية السعودية بدعم التعصب والتطرف، قائلا: «تُموَّل المساجد الوهابية في جميع أنحاء العالم من قبل المملكة العربية السعودية. حتى في ألمانيا ... خطورة الإسلاميين تأتي من هذه المجتمعات.»[74][75] في مايو 2016 نشرت نيويورك تايمز تقريرا قالت فيه: «دفعت السعودية الملايين لتعزيز الوهابية فألهمت منفذي أحداث 11 سبتمبر 2001[76] تهجم حميد رضا تراغي المحلل السياسي الإيراني والمُقرب من المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي السعودية قائلا: «تعتمد داعش فكريا وماليا ولوجستيا على رعاية المملكة العربية السعودية بشكل كامل ... إنهما واحد.» [77]

في عام 2014 ذكر رئيس وزراء العراق نوري المالكي أن المملكة العربية السعودية وقطر بدأتا حروب أهلية في العراق وسوريا ولا زالا يُحرضان ويُشجعان باقي الحركات الإرهابية مثل داعشوالقاعدة كما يقدمان دعما سياسيا عبر وسائل الإعلام لهاته التنظيمات. نفت المملكة العربية السعودية تلك الاتهامات ونفس الأمر فعلته قطر.[78][79]

في آب/أغسطس 2014 تسربت بعض رسائل البريد الموجهة إلى جون بودستا والتي ذُكر في إحداها أنالسعودية وقطر تُقدمان "دعما ماليا ولوجستيا بشكل سري" على هيئة مساعدات لداعش وغيرها من "الجماعات السنية المتطرفة." تطرقت رسالة البريد المسربة أيضا إلى خطة عمل بهدف القضاء علىداعش وورد في الخطة ضرورة ووجوب الضغط على كل من السعودية وقطر من أجل وقف تمويلهما.[80][81] هذا وتجدر الإشارة إلى أنه لم يتم التيقن مما إذا كانت رسالة البريد تلك مكتوبة من قبل هيلاري كلينتون أو من شخص آخر "غير معروف".[82]

بعد هجمات طهران 2017 اتهمت السلطات الإيرانية وعلى رأسها قياد في الحرس الثوري جنبا إلى جنب مع وزير الخارجية جواد ظريف اتهما السعودية بالوقوف وراء تلك الهجمات.[83][84] لم يكتف جواد بالاتهام فقط بل كتب على حسابه الرسمي في موقع تويتر قائلا: «طغاة السعودية يرعون الإرهاب ويهددون بجلبه لوطننا ... ما أحقر أسياد وكلاء الهجوم.» وأشار في تصريحاته هذه لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والذي كان قد هدد قبل شهر تقريبا من وقوع الهجوم بنهج سياسة تقوم على سحب الصراع الإقليمي من الدول العربية ونقله إلى الحدود الإيرانية.[85] في المقابل نفت السعودية على لسان وزير خارجيتها عادل الجبير تورط بلاده في الهجمات وأكد أن الرياض لديها معرفة بالجهة المسؤولة؛[86] ثم أدان تلك الهجمات الإرهابية التي تقتل الأبرياء "في أي مكان يحدث".
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/الإرهاب_الذي_ترعاه_الدولة
download.jpeg
 
فسر ليا اعتراف باكستان التي كان لها نصيب الاسد في ظهور طالبان و السعوديه و الامارات بحكم طالبان في التسعينيات لم يعترف بيها غير الدول الثلاث في العالم كله

عندما تقرأ لأناس لا يعرفون التنوع المذهبي والعقدي للمسلمين ، وكلامهم مبني على ترهات رجال لا يفقهون حتى مدى تنوع عقائدهم هم واختلافها ، لا تأتي وتقول لغيرك "فسر ليا"!!.
أفسر لك ماذا؟!.
ألا تعرف أن عقيدة طالبان ديوبندية ماتريدية ، والتي لا تتفق أبداً مع العقيدة السلفية ، بل هناك من علماء الديوبندية من ردوا وشنعوا على عقيدة الشيخ محمد بن عبدالوهاب السلفي.
أما ما يتعلق بحقيقة الاعتراف القديم بحكومة طالبان ، فهذا يدل على أنك جاهل بقراءة التاريخ السياسي لذلك العصر ، ولا يستغرب منك إذا كلمة "فسر ليا".
إذا أردت أن أفسر فسوف أعود بك لغاية خمسة عقود للوراء ، وأشرح لك كيف دخل في البداية السوفييت ، وكيف طلب ضياء الحق الرئيس الباكستاني العون من السعودية ، ومن ثم كيف تلاقت مصالح السعودية وباكستان وأمريكا ضد السوفييت في ذلك الزمان ، ثم كيف تطور الأمر لاحقاً ضد السعودية بظهور القاعدة والتي كان أصلها من الفكر المصري المهجر طوعا من الحكومة المصرية انذاك لخارج مصر ، وعندما ظهرت طالبان من قعر باكستان ثقافياً وعقدياً وعرقياً ، كانت السعودية ملزمة بالتفاهم مع هذه القوة الصاعدة والمسيطرة لضمان عدم "تفرعن" ضيوف طالبان من القاعدة ضد مصالحها ، وقد ضمن الملا عمر تسليم أعضاء القاعدة للسعودية ، ومن ثم نكث بوعده ، لذا بعدها جمدت السعودية اعترافها بطالبان ، وطردت ممثل طالبان من السعودية.
أما الدعم المالي ، فقد كان بالأصل ينقسم لقسمين ، الأول حكومي ، وكان موجهاً لدولة باكستان ، وهي أساساً من كانت تشرف على الجهاد بالأول ، ومن ثم طالبان ، والقسم الثاني كان الدعم الشعبي ، وهذا الدعم وللأسف استغل ابشع استغلال ، ولم يكن له قيد أو شرط في السيطرة على منافذ توزيعه ، والشعب يغتر بدعم الدين والجهاد ولا يشكك أبداً في نوايا أصحابه وللأسف.
 
اكيد الاخوان المسلمين أخرجوا الاف المتطرفين
لكن انظر معي هنا
يعتبر الكثير أن المملكة العربية السعودية هي أكبر مصدر للأموال ومُروِّج لما يعرف بالسلفية الجهادية[61] التي تُشكل الأساس الإيديولوجي لجماعات متطرفة كثيرة مثل تنظيم القاعدة، طالبان،الدولة الإسلامية في العراق والشام وغيرها. في كانون الأول/ديسمبر 2009 سرّبت ويكيليكسبرقيات دبلوماسية أمريكية أظهرت حث وزيرة الخارجية الأمريكية -وقتها- هيلاري كلينتونالدبلوماسيين الأمريكيين على زيادة الجهود الرامية إلى منع خروج المال من دول الخليج العربي حتى لا تصل للإرهابيين في باكستان وأفغانستان ثم كتبت:«يشكل المانحين في السعودية أهم مصدر لتمويل الجماعات الإرهابية السنية في جميع أنحاء العالم ... يجب القيام بما أكثر كون المملكة العربية السعودية لا تزال تُقدم الدعم المالي لتنظيم القاعدة، طالبان،لشكر طيبة وغيرها من الجماعات الإرهابية.»[62] في آب/أغسطس 2009 أكدت إدارة كابل مقر جماعةلشكر طيبة في باكستان أنها نفذت هجمات مومباي عام 2008 وبعدها بقليل تسربت أخبار أخرى تُفيد بأن السعودية هي من مولت أنشطة الجماعة منذ عام 2005.[63]

يتم تمويل العنف في أفغانستان وباكستان من قبل الأثرياء المحافظين والمانحين عبر بحر العرب ولا تفعل الحكومات العربية سوى القليل لوقف هذا التمويل. في حقيقة الأمر هناك ثلاث دول عربية غالبا ما يتم الإشارة لها على أنها الممول الأول للعنف والإرهاب في الشرق الأوسط وهي قطر، الكويت،والإمارات العربية المتحدة وكلهم جيران للمملكة العربية السعودية.[64]

وفقا لاثنين من الدراسات التي نشرت في عام 2007 (دراسة أولى تمت من قبل محمد حافظ من جامعة ميسوري في كانساس سيتي أما الثانية فتمت عبر روبرت بيب من جامعة شيكاغو) فإن معظم الانتحاريين في العراق هم السعوديين.[65][66][67] ليس هذا فقط فخمسة عشر من التسعة عشر الذين خطفوا الطائرات الأربع وتسببوا في أحداث 11 سبتمبر 2001 نشأوا وتربوا في المملكة العربية السعودية بينما اثنان منالإمارات العربية المتحدة ثم آخر من مصر والأخير من لبنان.[68] كما أن أسامة بن لادن هو الآخر قد وُلد وتلقى تعليمه في المملكة العربية السعودية.

لدى السعودية بعض القوانين التي تعتبرها دول أخرى غريبة أو بالأحرى غير منطقية؛ فالسعودية تتبع السلفية الوهابية أو السلفية على أقل تقدير؛ لذلك فهي ترى أن العالم كله ضد المسلمين بل تعتبر "الديمقراطية المسؤولة عن كل الحروب الرهيبة التي حصلت في القرن 20" أما الشيعة وغيرهم من غير المسلمين فيُعتبرون ردة وما إلى ذلك.[69] وفقالرئيس وزراء سنغافورة السابق لي كوان يو فإن جهد السعودية في هذا المجال لا يعني بالضرورة تحويل جميع أو معظم المسلمين إلى الوهابية؛ ثم وضح كيف أن الإسلام الأكثر اعتدالا بات هو المسيطر فيجنوب شرق آسيا.[70]

اتهم باتريك كوكبرن المملكة العربية السعودية بدعم الجماعات المتطرفة الإسلامية السياسية في الحرب الأهلية السورية حيث قال: «في أوائل عام 2015 أيدت السعودية إنشاء جيش الفتح في المقام الأول ثم أيدت تمويل جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدةونفس الأمر بالنسبة لأحرار الشام التي فازت بسلسلة من الانتصارات ضد القوات البرية العربية السوريةفي محافظة إدلب[71] لكن وفي المقابل فالحكومة السعودية تنفي كل الادعاءات التي تتعلق بتصديرها للإرهاب وبطبيعة الوهابية التي تشجع التعصب وتشجع على التطرف.[72] وصف جيمس وولسي العميل السابق في وكالة المخابرات المركزية دولة السعودية بأنها "تربة تنظيم القاعدة وباقي المنظمات الإرهابية الشقيقة."[73] في عام 2015 اتهم زيغمار غابرييل نائب المستشارة الألمانية المملكة العربية السعودية بدعم التعصب والتطرف، قائلا: «تُموَّل المساجد الوهابية في جميع أنحاء العالم من قبل المملكة العربية السعودية. حتى في ألمانيا ... خطورة الإسلاميين تأتي من هذه المجتمعات.»[74][75] في مايو 2016 نشرت نيويورك تايمز تقريرا قالت فيه: «دفعت السعودية الملايين لتعزيز الوهابية فألهمت منفذي أحداث 11 سبتمبر 2001[76] تهجم حميد رضا تراغي المحلل السياسي الإيراني والمُقرب من المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي السعودية قائلا: «تعتمد داعش فكريا وماليا ولوجستيا على رعاية المملكة العربية السعودية بشكل كامل ... إنهما واحد.» [77]

في عام 2014 ذكر رئيس وزراء العراق نوري المالكي أن المملكة العربية السعودية وقطر بدأتا حروب أهلية في العراق وسوريا ولا زالا يُحرضان ويُشجعان باقي الحركات الإرهابية مثل داعشوالقاعدة كما يقدمان دعما سياسيا عبر وسائل الإعلام لهاته التنظيمات. نفت المملكة العربية السعودية تلك الاتهامات ونفس الأمر فعلته قطر.[78][79]

في آب/أغسطس 2014 تسربت بعض رسائل البريد الموجهة إلى جون بودستا والتي ذُكر في إحداها أنالسعودية وقطر تُقدمان "دعما ماليا ولوجستيا بشكل سري" على هيئة مساعدات لداعش وغيرها من "الجماعات السنية المتطرفة." تطرقت رسالة البريد المسربة أيضا إلى خطة عمل بهدف القضاء علىداعش وورد في الخطة ضرورة ووجوب الضغط على كل من السعودية وقطر من أجل وقف تمويلهما.[80][81] هذا وتجدر الإشارة إلى أنه لم يتم التيقن مما إذا كانت رسالة البريد تلك مكتوبة من قبل هيلاري كلينتون أو من شخص آخر "غير معروف".[82]

بعد هجمات طهران 2017 اتهمت السلطات الإيرانية وعلى رأسها قياد في الحرس الثوري جنبا إلى جنب مع وزير الخارجية جواد ظريف اتهما السعودية بالوقوف وراء تلك الهجمات.[83][84] لم يكتف جواد بالاتهام فقط بل كتب على حسابه الرسمي في موقع تويتر قائلا: «طغاة السعودية يرعون الإرهاب ويهددون بجلبه لوطننا ... ما أحقر أسياد وكلاء الهجوم.» وأشار في تصريحاته هذه لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والذي كان قد هدد قبل شهر تقريبا من وقوع الهجوم بنهج سياسة تقوم على سحب الصراع الإقليمي من الدول العربية ونقله إلى الحدود الإيرانية.[85] في المقابل نفت السعودية على لسان وزير خارجيتها عادل الجبير تورط بلاده في الهجمات وأكد أن الرياض لديها معرفة بالجهة المسؤولة؛[86] ثم أدان تلك الهجمات الإرهابية التي تقتل الأبرياء "في أي مكان يحدث".
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/الإرهاب_الذي_ترعاه_الدولة

الفرق بين الدعم المالي من حكومة السعودية والحكومة القطرية ، أن الدعم الأول كان شعبيا ، وكان غير مسيطر عليه في السابق ، وهذا تقصير مؤسف ، فالجمعيات والأفراد المشبوهين كانوا "على قفا من يشيل" ، ولكن لاحقا تم تقنينها والسيطرة عليها ، بل ومحاكمة الكثير من الجمعيات والأفراد وحبسهم ، وأقرأ ، على سبيل المثال ، على هذا الرابط:
محاكمة رئيس "مؤسسة خيرية" تلاعب بـ 751 مليونا ...ودعم القاعدة.
أما الدعم الثاني القطري ، فقد كان في أغلبه حكومي صرف ، وبيد رجال الحكومة وعلني ، حتى إعلام الجزيرة كان البوق الرسمي للقاعدة.
 
اعتقد انه بايدن انتهى رسمياً وماراح يشوف ولاية ثانية
ترامب عنده ورقة قوية على بايدن وراح ينتصر

الغضب في امريكا غير طبيعي يا اخوان ، في كل مكان وكل قناة يتم الهجوم على الحكومة الحالية لدرجة بعضهم وصفها بالخيانة و اكبر خسارة في تاريخ امريكا
 
الفرق بين الدعم المالي من حكومة السعودية والحكومة القطرية ، أن الدعم الأول كان شعبيا ، وكان غير مسيطر عليه في السابق ، وهذا تقصير مؤسف ، فالجمعيات والأفراد المشبوهين كانوا "على قفا من يشيل" ، ولكن لاحقا تم تقنينها والسيطرة عليها ، بل ومحاكمة الكثير من الجمعيات والأفراد وحبسهم ، وأقرأ ، على سبيل المثال ، على هذا الرابط:
محاكمة رئيس "مؤسسة خيرية" تلاعب بـ 751 مليونا ...ودعم القاعدة.
أما الدعم الثاني القطري ، فقد كان في أغلبه حكومي صرف ، وبيد رجال الحكومة وعلني ، حتى إعلام الجزيرة كان البوق الرسمي للقاعدة.

المشكلة عندما تترك الجمعيات والأفراد يعبثون في المال ، ويهبون المال إلى من لا يستحق ، يأتي أمثال عمرو حسين ويقرأ بغير فهم ومن ثم يقول "فسر ليا" ، وعندما تقوم الحكومة بواجبها بوقف هذا العبث ومحاكمة من يستغل هذا العبث لصالح جهات خارجية مشبوهة ، يأتي بعضهم ليتهم الحكومة في حبس ومحاكمة من لا يستحق ويتباكى بعاطفة على الفقراء ، كما في هذا الرابط:

السعودية:الحكم بالسجن على فلسطينيين بتهمة تمويل جماعات ارهابية

ونستمر نطارد وراء هذا وذاك لنفسر لهم!!.
 
اعتقد انه بايدن انتهى رسمياً وماراح يشوف ولاية ثانية
ترامب عنده ورقة قوية على بايدن وراح ينتصر

الغضب في امريكا غير طبيعي يا اخوان ، في كل مكان وكل قناة يتم الهجوم على الحكومة الحالية لدرجة بعضهم وصفها بالخيانة و اكبر خسارة في تاريخ امريكا

ههههههه

حوبة التزوير وتكميم الافواه

العدل اساس الحكم وعموده للمسلم والكافر
 
اكيد الاخوان المسلمين أخرجوا الاف المتطرفين
لكن انظر معي هنا
يعتبر الكثير أن المملكة العربية السعودية هي أكبر مصدر للأموال ومُروِّج لما يعرف بالسلفية الجهادية[61] التي تُشكل الأساس الإيديولوجي لجماعات متطرفة كثيرة مثل تنظيم القاعدة، طالبان،الدولة الإسلامية في العراق والشام وغيرها. في كانون الأول/ديسمبر 2009 سرّبت ويكيليكسبرقيات دبلوماسية أمريكية أظهرت حث وزيرة الخارجية الأمريكية -وقتها- هيلاري كلينتونالدبلوماسيين الأمريكيين على زيادة الجهود الرامية إلى منع خروج المال من دول الخليج العربي حتى لا تصل للإرهابيين في باكستان وأفغانستان ثم كتبت:«يشكل المانحين في السعودية أهم مصدر لتمويل الجماعات الإرهابية السنية في جميع أنحاء العالم ... يجب القيام بما أكثر كون المملكة العربية السعودية لا تزال تُقدم الدعم المالي لتنظيم القاعدة، طالبان،لشكر طيبة وغيرها من الجماعات الإرهابية.»[62] في آب/أغسطس 2009 أكدت إدارة كابل مقر جماعةلشكر طيبة في باكستان أنها نفذت هجمات مومباي عام 2008 وبعدها بقليل تسربت أخبار أخرى تُفيد بأن السعودية هي من مولت أنشطة الجماعة منذ عام 2005.[63]

يتم تمويل العنف في أفغانستان وباكستان من قبل الأثرياء المحافظين والمانحين عبر بحر العرب ولا تفعل الحكومات العربية سوى القليل لوقف هذا التمويل. في حقيقة الأمر هناك ثلاث دول عربية غالبا ما يتم الإشارة لها على أنها الممول الأول للعنف والإرهاب في الشرق الأوسط وهي قطر، الكويت،والإمارات العربية المتحدة وكلهم جيران للمملكة العربية السعودية.[64]

وفقا لاثنين من الدراسات التي نشرت في عام 2007 (دراسة أولى تمت من قبل محمد حافظ من جامعة ميسوري في كانساس سيتي أما الثانية فتمت عبر روبرت بيب من جامعة شيكاغو) فإن معظم الانتحاريين في العراق هم السعوديين.[65][66][67] ليس هذا فقط فخمسة عشر من التسعة عشر الذين خطفوا الطائرات الأربع وتسببوا في أحداث 11 سبتمبر 2001 نشأوا وتربوا في المملكة العربية السعودية بينما اثنان منالإمارات العربية المتحدة ثم آخر من مصر والأخير من لبنان.[68] كما أن أسامة بن لادن هو الآخر قد وُلد وتلقى تعليمه في المملكة العربية السعودية.

لدى السعودية بعض القوانين التي تعتبرها دول أخرى غريبة أو بالأحرى غير منطقية؛ فالسعودية تتبع السلفية الوهابية أو السلفية على أقل تقدير؛ لذلك فهي ترى أن العالم كله ضد المسلمين بل تعتبر "الديمقراطية المسؤولة عن كل الحروب الرهيبة التي حصلت في القرن 20" أما الشيعة وغيرهم من غير المسلمين فيُعتبرون ردة وما إلى ذلك.[69] وفقالرئيس وزراء سنغافورة السابق لي كوان يو فإن جهد السعودية في هذا المجال لا يعني بالضرورة تحويل جميع أو معظم المسلمين إلى الوهابية؛ ثم وضح كيف أن الإسلام الأكثر اعتدالا بات هو المسيطر فيجنوب شرق آسيا.[70]

اتهم باتريك كوكبرن المملكة العربية السعودية بدعم الجماعات المتطرفة الإسلامية السياسية في الحرب الأهلية السورية حيث قال: «في أوائل عام 2015 أيدت السعودية إنشاء جيش الفتح في المقام الأول ثم أيدت تمويل جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدةونفس الأمر بالنسبة لأحرار الشام التي فازت بسلسلة من الانتصارات ضد القوات البرية العربية السوريةفي محافظة إدلب[71] لكن وفي المقابل فالحكومة السعودية تنفي كل الادعاءات التي تتعلق بتصديرها للإرهاب وبطبيعة الوهابية التي تشجع التعصب وتشجع على التطرف.[72] وصف جيمس وولسي العميل السابق في وكالة المخابرات المركزية دولة السعودية بأنها "تربة تنظيم القاعدة وباقي المنظمات الإرهابية الشقيقة."[73] في عام 2015 اتهم زيغمار غابرييل نائب المستشارة الألمانية المملكة العربية السعودية بدعم التعصب والتطرف، قائلا: «تُموَّل المساجد الوهابية في جميع أنحاء العالم من قبل المملكة العربية السعودية. حتى في ألمانيا ... خطورة الإسلاميين تأتي من هذه المجتمعات.»[74][75] في مايو 2016 نشرت نيويورك تايمز تقريرا قالت فيه: «دفعت السعودية الملايين لتعزيز الوهابية فألهمت منفذي أحداث 11 سبتمبر 2001[76] تهجم حميد رضا تراغي المحلل السياسي الإيراني والمُقرب من المرشد الأعلى في إيران علي خامنئي السعودية قائلا: «تعتمد داعش فكريا وماليا ولوجستيا على رعاية المملكة العربية السعودية بشكل كامل ... إنهما واحد.» [77]

في عام 2014 ذكر رئيس وزراء العراق نوري المالكي أن المملكة العربية السعودية وقطر بدأتا حروب أهلية في العراق وسوريا ولا زالا يُحرضان ويُشجعان باقي الحركات الإرهابية مثل داعشوالقاعدة كما يقدمان دعما سياسيا عبر وسائل الإعلام لهاته التنظيمات. نفت المملكة العربية السعودية تلك الاتهامات ونفس الأمر فعلته قطر.[78][79]

في آب/أغسطس 2014 تسربت بعض رسائل البريد الموجهة إلى جون بودستا والتي ذُكر في إحداها أنالسعودية وقطر تُقدمان "دعما ماليا ولوجستيا بشكل سري" على هيئة مساعدات لداعش وغيرها من "الجماعات السنية المتطرفة." تطرقت رسالة البريد المسربة أيضا إلى خطة عمل بهدف القضاء علىداعش وورد في الخطة ضرورة ووجوب الضغط على كل من السعودية وقطر من أجل وقف تمويلهما.[80][81] هذا وتجدر الإشارة إلى أنه لم يتم التيقن مما إذا كانت رسالة البريد تلك مكتوبة من قبل هيلاري كلينتون أو من شخص آخر "غير معروف".[82]

بعد هجمات طهران 2017 اتهمت السلطات الإيرانية وعلى رأسها قياد في الحرس الثوري جنبا إلى جنب مع وزير الخارجية جواد ظريف اتهما السعودية بالوقوف وراء تلك الهجمات.[83][84] لم يكتف جواد بالاتهام فقط بل كتب على حسابه الرسمي في موقع تويتر قائلا: «طغاة السعودية يرعون الإرهاب ويهددون بجلبه لوطننا ... ما أحقر أسياد وكلاء الهجوم.» وأشار في تصريحاته هذه لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والذي كان قد هدد قبل شهر تقريبا من وقوع الهجوم بنهج سياسة تقوم على سحب الصراع الإقليمي من الدول العربية ونقله إلى الحدود الإيرانية.[85] في المقابل نفت السعودية على لسان وزير خارجيتها عادل الجبير تورط بلاده في الهجمات وأكد أن الرياض لديها معرفة بالجهة المسؤولة؛[86] ثم أدان تلك الهجمات الإرهابية التي تقتل الأبرياء "في أي مكان يحدث".
https://ar.m.wikipedia.org/wiki/الإرهاب_الذي_ترعاه_الدولة
سوالف.. السعودية تمول القاعدة عشان الاخيرة ترجع تهاجمها

هو بس العضو عنده حساسية من السعودية واذا جاء طاريها تجيه حكة لا ارادية) :
 


ثقة
متوازن في كلامة
واعي
رأي ثابت ( لا اوافق شخصياً على بعض كلامة )
شخصية قوية

الرئيس القادم للولايات الاميركية المتحدة

بايدن كل دقيقتين ينسى اللي يقوله 🤣

 
عودة
أعلى