Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لنعرف كيف نسترد العراق ... علينا معرفة مالذي جرى ويجري في العراق ... معرفة ما يجري هي مفتاح للحل الذي ننشد ونبتغي
العراق تم اختطافه بعد سلسلة حروب ومعارك ليستقر به المقام بين يدي فارس المجوسية !!! فايران قطعا وبدون ادنى شك لا تمثل اي شيء يمت الى الاسلام بصلة وهذا لا خلاف عليه .. صحيح ان من حق ايران ممارسة كل شيء للحفاظ على مصالحها ولكن لا يحق لاي دولة ادعاء انها تمارس ما تمارس لانها تريد الحفاظ على الصبغة الدينية فذلك اكذوبة مفضوحة ولا يمكن القبول بها
ممكن تفصل اكثر ليستوعب اكبر عدد من الشباب سؤالك بالضب
تتكون الدولة منممكن تفصل اكثر ليستوعب اكبر عدد من الشباب سؤالك بالضبط ؟
1. الارض ( الحيز الجغرافي )
2. الشعب ( الذي يعمر الارض )
3. القدرات المادية ( المواد الاولية والبنى التحتية )
5.القدرة المعنوية ( العقيدة والفكر والتعليم )
6.القدرة العسكرية ( القوات المسلحة والنصنيع الحربي )
ان اصل مشكلة العراق تكمن في اشقائه عندما شاهدوه يخرج منتصرا من حرب الثمان سنوات مع ايران بدل من الوقوف معه ومساعدته على اعادة البناء لبلد خارج من حرب ضروس ومثقل بالديون بدأت الدول العربية تطالب العراق بالديون المترتبة عليه ومحاربته اقصاديا والعمل على اغراق السوق النفطية وتدهور اسعار النفط والعراق بحاجة لكل دولار من سعر برميل النفط . اما القشة التي كسرت ظهر العراق والتي لم ينهض منها لحد الان فهي ازمة الكويت . لقد طالبت الكويت بديونها على العراق البالغة عشرة مليارات دولار وهذا ما افقد صدام حسين صوابه الذي كان يعتقد بان حربه ثمان سنوات مع ايران هو دفاعا عن الكويت والخليج وحصل الذي حصل باحتلال الكويت وبعد تحرير الكويت دمر الجيش العراقي ودمر العراق ولكن بعد عام 1991 استطاع العراق ان يعيد البناء رغم الحصار الظالم الذي فرض عليه وهنا دق جرس الانذار في الدوائر الصهيونية والامريكية وبحجة اسلحلة الدمار الشامل تم احتلال العراق من قبل امريكا وتسليمه الى شذاذ الافاق الذين كانو يقاتلون العراق مع ايران والذين سوف لن يكتفوا بالعراق .تشخيص المشكلة الخطوة الاولى بالاتجاه الصحيح.
لقد طالبت الكويت بديونها على العراق البالغة عشرة مليارات دولار وهذا ما افقد صدام حسين صوابه
وليش عربي تركيلا وسيلة لاسترداد العراق سوى بتدخل عربي و تركي ينهي الهيمنة الايرانية