فخر العراق عدنان AWACS ( رحمك الله يا صدام حسين )

مشروع مميز جدا للعراق انذاك على ما اذكر هو تركيب رادار على طائرة فالكون لاستخدامه لتوجيه صواريخ مضاده للسفن مثل اكسوزت ....الفكرة رائعة وذكية جدا واتمنى لو الدول العربية تتبناها ..
 
هذه الطائرا اكبر دليل على انة لايوجد مستحيل عندما توجد الارادة والتصميم

رحم الله صدام وجميع شرفاء العراق
وبلتوفيق للامة الكل مجتهد ان شاء الله
 
القشة التي اسقطت ظهر العراق هم الخونة من شيعة العراق لكن الأيام دول سوف يأتي اليوم الذي نقتص منهم ونذيقهم العلقم هم وأسيادهم الفرس واليهود بإذن الله تعالى..
 
كيف وصلت الاواكس العراقية الى ايران ؟

تم تهريبها رفقة الميراج و الميج 29 لإيران لمزيد من المعلومات تفضل

وفي إطار التعاون بين وزارتي النقل والطرق والمواصلات بين البلدين تقدم العراق بطلبات من الجانب الإيراني نوجزها كالآتي :-
– فتح حركة النقل الجوي بين البلدين وربط مطار البصرة الدولي بشبكة السُبُل الجوية الإيرانية عبر مطار عبادان
– ربط هواتف مباشرة بين مطارات البلدين
– تبادل المعلومات والخبرات في الأنواء الجوية وفتح البريد والتنسيق بين الخطوط الهاتفية والخدمات التلكسية عبر المحطة الأرضية ‘‘الأنتلسات’’
– فتح المجال للنقل البحري والموانىء بين البلدين والسماح للسُفُن والبواخر العراقية بأن ترسو على المياه الإيرانية , وبالتحديد في ميناء بندر خميني وميناء بندر عباس خوفاً من التهديدات الأمريكية , فاقترح الجانب الإيراني النقل البحري من ميناء بندر خُميني إلى ميناء أم قصر في محافظة البصرة , وإقترح العراق دراسة إمكانية تصدير النفط العراقي عبر الموانىء الإيرانية ومد أنبوب للنفط عبر شط العرب إلى ميناء بندرخُميني على أن يتكفل العراق بتنفيذ هذا المشروع من حيث النفقات
– فسح المجال بين التجار من البلدين والتبادي التجاري
– إستخدام سكة الحديد للقطار من ميناء بندر خُميني إلى المحمَّرة ومنها إلى البصرة عبر إنشاء ومد سكة حديد جديدة من المحمَّرة إلى البصرة لتسهيل نقل المسافرين والبضائع بين البلدين
– فتح خطوط للسفر البري للسياحة وللزيارات بين البلدين وعرض العراق فتح ممر بين خانقين وقصر شيرين خاص بالزوار الإيرانيين الذين يتحرّقون شوقاً إلى زيارة العتبات المقدسة في النجف وكربلاء والكاظمية وسامراء , فطلبت إيران من العراق أن يكون عدد زوارها 5000 زائر أسبوعياً ولكن الجانب العراقي إعتذر لمحدودية الإمكانيات في النقل والمواصلات وصعوبة إيواء هذا العدد من الناس فاتفق الطرفان على أن يكون عدد الزوار الإيرانيين 3000 زائر أسبوعياً , وطلب الجانب العراقي ثلاثة آلاف دولار عن كل زائر إيراني لتتكفل الدولة العراقية بتكاليف السكن والإقامة وباقي الرسوم ، ورأى الإيرانيون أنه يجب إعادة النظر في ذلك من حيث أن المبلغ مبالغ فيه جداً ولا يتمكن الزائر من دفعه فهو يفوق بكثير تكاليف السفر إلى الشام لزيارة مقام السيدة زينب ومقام رقية بنت الحسين فلم يَرَ العراق بُدّاً من الإذعان لما أرادوا , وإستمرت بغداد في مغازلة طهران بتحقيق إنتصار مذهبي للأسرى الإيرانيين التواقين لزيارة الأئمة وذلك بالسماح لهم بزيارة العتبات المقدسة عند الشروع بعملية تبادل الأسرى التي تمت في عامي 1990 و1991, وتجدر الإشارة إلى أن الفُرس هم الذين أنشأوا الأضرحة في العراق بعمرانها الحالي، وشيّدوا القُبب المذهّبة والأبواب الخشبية المُزيّنة التي كان يستقيها أهل العراق من الفُرس مما يتصل بحضارتهم فجلبوا آلاف القطع من السجّاد الإيراني الفاخر, ومعظم التسميات والإصطلاحات المتداولة عند تلك الأضرحة والمراكز الدينية يعود أصلها إلى اللغة الفارسية ، بدءاً بـ‘‘الكليدار’’ وهو سادن الروضة ، والنقاش هو الرسام والدهّان , والكفشدار وهو المسئول عن تسليم الأحذية حيث لا يُسمح للمُنتعلين بدخول تلك الأماكن المقدسة
أرجأ الإيرانيون توقيع الإتفاقيات إلى حين زيارة الوفد الإيراني إلى بغداد , وهو لم يصل إلى بغداد قط , وإنما حطَّ في طهران وفد من مختصي منشأة الطيران العراقي يترأسهم المدير العام للمنشأة بهدف دراسة سُبُل التنسيق العسكري والتمهيد لتعاون عراقي إيراني بعد أن فقد الطرفان الكثير من الحلفاء في المنطقة , وكذلك للتنسيق بشأن نقل الطائرات العراقية المدنية والعسكرية إلى إيران تحاشياً للتهديدات الأمريكية , وفي يوم 15 يناير1991عشيّة العمليات العسكرية ضد العراق تم نقل 33 طائرة عراقية مدنية إلى إيران مابين طائرات نقل وطائرات ركَّاب وكانت على النحو التالي :-
6 طائرات إيرباص
5 طائرات بوينج
22 طائرة نقل إليوشن
وأما الطائرات العسكرية فكان عددها 117 طائرة على النحو التالي :-
24 ميراج – ف 1 الفرنسية
68 سوخوي – طراز أس يو 20، 22 و24 روسية الصنع
12 ميغ 23 روسية الصنع
7 ميغ 25 روسية الصنع
4 ميغ 29 فولكرم روسية الصنع
طائرتان من طراز عدنان 1 للرصد والإنذار
وتمت عملية نقل الطائرات العراقية إلى المطارات الإيرانية على إستكتامٍ يسوده التوتر من لحظة الإقلاع إلى حين السماح بالهبوط ، وللتمويه فقد أقلعت من قواعد عراقية مختلفة لتهبط في قواعد إيرانية متفرقة , وكان نقلها يتم في حدود زمنية قصيرة للغاية للتملُّص من رصد طائرات الإنذار المبكر الأمريكية من طراز AWACS E-3 وHawkeye E-2 ولتفادي ملاحقتها أوإعتراضها من مقاتلات وطائرات Intruder A6 – F18 – F16 – F15 الأمريكية والبريطانية المُحلِّقة في الأجواء العراقية والتي كانت تتلقى على مدار الساعة التوجيهات والإشارات الإلكترونية من الرادارات الجوية والأقمار الفضائية عن حركة الطائرات العراقية , فحالما يتم عبورها الحدود إلى الأراضي الإيرانية كان الطيار العراقي يخاطب عبر الإتصال الطائرات الإيرانية المُعترضة ف – 4 فانتوم على موجات الإرسال اللاسلكية الدولية المتعارف عليها للحالات الطارئة ، فيطلب الإذن عند المطارات الإيرانية حيث كان يؤذن للطيار العراقي بعد أن يتم إشعار أبراج المُراقبة الإيرانية والحصول على الإذن بالهبوط
في أيام رحيل الطائرات العراقية المُهرَّبة وإلتجائها إلى إيران إكتشفت طائرة AWACS للرصد والإنذار سرب طائرات عراقية مؤلف من 7 طائرات متجهة شرقاً نحو الحدود الإيرانية فأنذرت تشكيلاً من طائرات ف – 15 الأمريكية إلا أن سرب الطائرات العراقية كان قد عبر الحدود وبلغ الأجواء الإيرانية فهبطت مع طاقمها بسلام في قاعدة مهرباد الجوية على حدود طهران، ومنعت القيادة الإيرانية طائرات (ميغ 29 ب فولكرم المقاتلة وطائرات النقل الضخمة إليوشن – 76) العراقية العسكرية من الهبوط في طهران لأسباب لم تحددها وأمرت تلك الطائرات بالتوجّه إلى مدينة زاهدان الإيرانية قرب الحدود الباكستانية
وكانت إيران وقتذاك قد أعلنت رسمياً موقفها من الحرب بإلتزام الحيدة لئلا تمنح مبرراً للأسطول الأمريكي بالمبادئة وتوسيع رقعة الصراع أو بدخول الأجواء الإيرانية فقد كانت إيران مُنهكة من حرب الثماني سنوات ولم تكن في وضع يُمكِّنها من الدفاع عن كلية ستاري الجوية و14 قاعدة جوية معظمها تنتشر في القسم الجغرافي الغربي والجنوبي الساحلي من الخليج ، كما أن معظمها كان في طور التحديث والتطوير, وقد تم إستنفار كل القواعد الجوية الإيرانية على أقصى درجات الإنذار على مدى أيام الحرب إيثاراً للوقاية والحذر , ولكن ذلك التقرب العراقي إلى إيران لم يتصل إلاَّ ريثما إستحال إلى عبوسٍ وفتور إثر إندلاع الإنتفاضة الشعبانية في مثل هذا الشهر ‘‘مارس – آذار’’ عام 1991
 
تم تهريبها رفقة الميراج و الميج 29 لإيران لمزيد من المعلومات تفضل

وفي إطار التعاون بين وزارتي النقل والطرق والمواصلات بين البلدين تقدم العراق بطلبات من الجانب الإيراني نوجزها كالآتي :-
– فتح حركة النقل الجوي بين البلدين وربط مطار البصرة الدولي بشبكة السُبُل الجوية الإيرانية عبر مطار عبادان
– ربط هواتف مباشرة بين مطارات البلدين
– تبادل المعلومات والخبرات في الأنواء الجوية وفتح البريد والتنسيق بين الخطوط الهاتفية والخدمات التلكسية عبر المحطة الأرضية ‘‘الأنتلسات’’
– فتح المجال للنقل البحري والموانىء بين البلدين والسماح للسُفُن والبواخر العراقية بأن ترسو على المياه الإيرانية , وبالتحديد في ميناء بندر خميني وميناء بندر عباس خوفاً من التهديدات الأمريكية , فاقترح الجانب الإيراني النقل البحري من ميناء بندر خُميني إلى ميناء أم قصر في محافظة البصرة , وإقترح العراق دراسة إمكانية تصدير النفط العراقي عبر الموانىء الإيرانية ومد أنبوب للنفط عبر شط العرب إلى ميناء بندرخُميني على أن يتكفل العراق بتنفيذ هذا المشروع من حيث النفقات
– فسح المجال بين التجار من البلدين والتبادي التجاري
– إستخدام سكة الحديد للقطار من ميناء بندر خُميني إلى المحمَّرة ومنها إلى البصرة عبر إنشاء ومد سكة حديد جديدة من المحمَّرة إلى البصرة لتسهيل نقل المسافرين والبضائع بين البلدين
– فتح خطوط للسفر البري للسياحة وللزيارات بين البلدين وعرض العراق فتح ممر بين خانقين وقصر شيرين خاص بالزوار الإيرانيين الذين يتحرّقون شوقاً إلى زيارة العتبات المقدسة في النجف وكربلاء والكاظمية وسامراء , فطلبت إيران من العراق أن يكون عدد زوارها 5000 زائر أسبوعياً ولكن الجانب العراقي إعتذر لمحدودية الإمكانيات في النقل والمواصلات وصعوبة إيواء هذا العدد من الناس فاتفق الطرفان على أن يكون عدد الزوار الإيرانيين 3000 زائر أسبوعياً , وطلب الجانب العراقي ثلاثة آلاف دولار عن كل زائر إيراني لتتكفل الدولة العراقية بتكاليف السكن والإقامة وباقي الرسوم ، ورأى الإيرانيون أنه يجب إعادة النظر في ذلك من حيث أن المبلغ مبالغ فيه جداً ولا يتمكن الزائر من دفعه فهو يفوق بكثير تكاليف السفر إلى الشام لزيارة مقام السيدة زينب ومقام رقية بنت الحسين فلم يَرَ العراق بُدّاً من الإذعان لما أرادوا , وإستمرت بغداد في مغازلة طهران بتحقيق إنتصار مذهبي للأسرى الإيرانيين التواقين لزيارة الأئمة وذلك بالسماح لهم بزيارة العتبات المقدسة عند الشروع بعملية تبادل الأسرى التي تمت في عامي 1990 و1991, وتجدر الإشارة إلى أن الفُرس هم الذين أنشأوا الأضرحة في العراق بعمرانها الحالي، وشيّدوا القُبب المذهّبة والأبواب الخشبية المُزيّنة التي كان يستقيها أهل العراق من الفُرس مما يتصل بحضارتهم فجلبوا آلاف القطع من السجّاد الإيراني الفاخر, ومعظم التسميات والإصطلاحات المتداولة عند تلك الأضرحة والمراكز الدينية يعود أصلها إلى اللغة الفارسية ، بدءاً بـ‘‘الكليدار’’ وهو سادن الروضة ، والنقاش هو الرسام والدهّان , والكفشدار وهو المسئول عن تسليم الأحذية حيث لا يُسمح للمُنتعلين بدخول تلك الأماكن المقدسة
أرجأ الإيرانيون توقيع الإتفاقيات إلى حين زيارة الوفد الإيراني إلى بغداد , وهو لم يصل إلى بغداد قط , وإنما حطَّ في طهران وفد من مختصي منشأة الطيران العراقي يترأسهم المدير العام للمنشأة بهدف دراسة سُبُل التنسيق العسكري والتمهيد لتعاون عراقي إيراني بعد أن فقد الطرفان الكثير من الحلفاء في المنطقة , وكذلك للتنسيق بشأن نقل الطائرات العراقية المدنية والعسكرية إلى إيران تحاشياً للتهديدات الأمريكية , وفي يوم 15 يناير1991عشيّة العمليات العسكرية ضد العراق تم نقل 33 طائرة عراقية مدنية إلى إيران مابين طائرات نقل وطائرات ركَّاب وكانت على النحو التالي :-
6 طائرات إيرباص
5 طائرات بوينج
22 طائرة نقل إليوشن
وأما الطائرات العسكرية فكان عددها 117 طائرة على النحو التالي :-
24 ميراج – ف 1 الفرنسية
68 سوخوي – طراز أس يو 20، 22 و24 روسية الصنع
12 ميغ 23 روسية الصنع
7 ميغ 25 روسية الصنع
4 ميغ 29 فولكرم روسية الصنع
طائرتان من طراز عدنان 1 للرصد والإنذار
وتمت عملية نقل الطائرات العراقية إلى المطارات الإيرانية على إستكتامٍ يسوده التوتر من لحظة الإقلاع إلى حين السماح بالهبوط ، وللتمويه فقد أقلعت من قواعد عراقية مختلفة لتهبط في قواعد إيرانية متفرقة , وكان نقلها يتم في حدود زمنية قصيرة للغاية للتملُّص من رصد طائرات الإنذار المبكر الأمريكية من طراز AWACS E-3 وHawkeye E-2 ولتفادي ملاحقتها أوإعتراضها من مقاتلات وطائرات Intruder A6 – F18 – F16 – F15 الأمريكية والبريطانية المُحلِّقة في الأجواء العراقية والتي كانت تتلقى على مدار الساعة التوجيهات والإشارات الإلكترونية من الرادارات الجوية والأقمار الفضائية عن حركة الطائرات العراقية , فحالما يتم عبورها الحدود إلى الأراضي الإيرانية كان الطيار العراقي يخاطب عبر الإتصال الطائرات الإيرانية المُعترضة ف – 4 فانتوم على موجات الإرسال اللاسلكية الدولية المتعارف عليها للحالات الطارئة ، فيطلب الإذن عند المطارات الإيرانية حيث كان يؤذن للطيار العراقي بعد أن يتم إشعار أبراج المُراقبة الإيرانية والحصول على الإذن بالهبوط
في أيام رحيل الطائرات العراقية المُهرَّبة وإلتجائها إلى إيران إكتشفت طائرة AWACS للرصد والإنذار سرب طائرات عراقية مؤلف من 7 طائرات متجهة شرقاً نحو الحدود الإيرانية فأنذرت تشكيلاً من طائرات ف – 15 الأمريكية إلا أن سرب الطائرات العراقية كان قد عبر الحدود وبلغ الأجواء الإيرانية فهبطت مع طاقمها بسلام في قاعدة مهرباد الجوية على حدود طهران، ومنعت القيادة الإيرانية طائرات (ميغ 29 ب فولكرم المقاتلة وطائرات النقل الضخمة إليوشن – 76) العراقية العسكرية من الهبوط في طهران لأسباب لم تحددها وأمرت تلك الطائرات بالتوجّه إلى مدينة زاهدان الإيرانية قرب الحدود الباكستانية
وكانت إيران وقتذاك قد أعلنت رسمياً موقفها من الحرب بإلتزام الحيدة لئلا تمنح مبرراً للأسطول الأمريكي بالمبادئة وتوسيع رقعة الصراع أو بدخول الأجواء الإيرانية فقد كانت إيران مُنهكة من حرب الثماني سنوات ولم تكن في وضع يُمكِّنها من الدفاع عن كلية ستاري الجوية و14 قاعدة جوية معظمها تنتشر في القسم الجغرافي الغربي والجنوبي الساحلي من الخليج ، كما أن معظمها كان في طور التحديث والتطوير, وقد تم إستنفار كل القواعد الجوية الإيرانية على أقصى درجات الإنذار على مدى أيام الحرب إيثاراً للوقاية والحذر , ولكن ذلك التقرب العراقي إلى إيران لم يتصل إلاَّ ريثما إستحال إلى عبوسٍ وفتور إثر إندلاع الإنتفاضة الشعبانية في مثل هذا الشهر ‘‘مارس – آذار’’ عام 1991

شكرا لك اخي العزيز على التوضيح .
اذن الوضع بكل بساطة كالتالي :
بلد عربي (العراق) دخل في حرب مع بلد معادي له وللعرب بسبب تجاوزات ايران واعتداءاتها المستمرة على الحدود العراقية .
هذا البلد دعم سياسيا وماديا وبالسلاح من قبل دول الخليج ودول عربية عديدة حتى انتهت حربه مع ايران.

قام العراق بعدها بعام بتطبيع علاقاته مع البلد الذي حاربه طيلة 8 سنوات ليأمن جانبه عند قيامه بغزو الكويت الذي كان من اكبر الداعمين له خلال الحرب مع ايران .
تم احتلال الكويت بحجج غير مقنعة لأي عاقل وتم مناشدته من قبل العرب والمسلمين وغير المسلمين وترجوه ان ينسحب ولكن دون جدوى .
بعدها تشكل حلف عسكري دولي لاخراجه من الكويت بالقوة .
فقام بارسال جزء كبير من طيرانه الحربي والنقل والانذار المبكر الى عدوته اللدودة ايران !!!.:confused:
بعد انتهاء الحرب طالبها باعادة الطائرات ولكنها رفضت واعتبرتها (تعويضات عن حربه معها ) .

هذا الوضع بايجاز العراق سلم عدوته ايران طائراته
او بمعنى اخر العراق سلم عدوه سيفه بنفسه
بعد ان ضرب بهذا السيف اقرب اشقاءه .
 
صراحة كان رجلًا بحق.

لولا غزوه للكويت لكان العراق الآن من الأعضاء الدائمين لمجلس الأمن.

لكن هناك نقطة لم أفهمها.

لماذا نقل جل الطائرات العسكرية وطائرات الإنذار إلى إيران؟!!!!

أما كان حريٌ به أن يستخدمها لصد الهجوم أو للغطاء الجوي بدل أن يفقد جل مدرعاته ودباباته أثناء الإنسحاب.؟!!!
 
صراحة كان رجلًا بحق.

لولا غزوه للكويت لكان العراق الآن من الأعضاء الدائمين لمجلس الأمن.

لكن هناك نقطة لم أفهمها.

لماذا نقل جل الطائرات العسكرية وطائرات الإنذار إلى إيران؟!!!!

أما كان حريٌ به أن يستخدمها لصد الهجوم أو للغطاء الجوي بدل أن يفقد جل مدرعاته ودباباته أثناء الإنسحاب.؟!!!


هو رجل خبر الحروب و كان لديه مستشارين على أعلى مستوى هو فقط أخطأ الاتجاه

هو علم أن مقاتلاته لن تنفع ضد أمريكا و التحالف لذلك فضل الحفاظ عليها مع الاعتماد على الدفاع الجوي


لكن للأسف بعثها لإيران العدوة السابقة له
 
نعم رأيت ردودكم صباحا و نظرا لحبي للشهيد صدام حسين الذي تآمر عليه الشيعة و الأكراد بمعية الأمريكي

ارتأيت تكريمه عبر تذكير الناس كيف كان العراق في عهد منبعا للعلم و التقدم و التطور و بما أننا في منتدى عسكري تكلمت عن الأواكس

تسلم يمينك وربي يطول بعمرك وعمر غاليك
الله أكبر على زمان فات

كان للعراق في ظل قيادة الرئيس الشهيد بإذن الله الركن المهيب صدام حسين المجيد
هيبه وعلم وحضاره وطبابه
وقوه يخاف ويرتعد لها الأعداء

فرق بين العراق العظيم عراق صدام في الماضي
وعراق الفشل والذل والخنوع الآن تحت حكم حكومة ملالي عهران الهمج المتخلفين

المؤامرات الأمريكيه اللعينه التي حيكت
من قبل بوش الأب وبوش الإبن الأرعن
لإضعاف أقوى دوله عربيه خليجيه حالت إلى ما عليه العراق الآن

تحسب لرجل مهيب عظيم والعظمة لله سبحانه
رحمك الله يا صدام حسين المجيد
له ما له وعليه ما عليه عند مليك مقتدر
تحياتي
anti poliz ّتحّ
 
احس بالغصة ويعتصر الالم قلبي كلما تذكرت العراق ، رحم الله العراق ، سيخلد في شعوري وفي قلبي ما حييت
 
كيف وصلت الاواكس العراقية الى ايران ؟

اثناء الحرب الامريكيه على العراق 2003
تهربت اسلحه وصواريخ وطائرات وبعض المشاريع العراقيه الى ايران من الخونه وقبلها في حرب الخليج الثانيه كانت بتسليم من العراق لإيران ومنهم الاواكس

ذهبت لإيران ولم تعد
 
اثناء الحرب الامريكيه على العراق 2003
تهربت اسلحه وصواريخ وطائرات وبعض المشاريع العراقيه الى ايران من الخونه وقبلها في حرب الخليج الثانيه كانت بتسليم من العراق لإيران ومنهم الاواكس

ذهبت لإيران ولم تعد
شكرا لك اخي اواكس على التوضيح
 
السلام عليكم يا أعضاء المنتدى الكرام


تحت شعار نلتقي لنرتقي بعد رؤيتي لاستفسارات الأعضاء عنها ارتأيت تجميع التالي منه ما هو حصري و مترجم من منتديات غربية و منه ما هو منقول وتمت الإشارة له




IL-76 طائرة نقل جوي ثقيل سوفييتية الصنع امتلك منها العراق سابقا 45 واحدة كلها كانت بألوان الخطوط الجوية العراقية ما عدا إثنتين كانتا بألوان القوات الجوية العراقية و هما اللتان سنركز عليهما الاهتمام في موضوعنا هذا ( العدنان 1 و 2 ) و هما طائرتا أواكس عراقيتين

الأواكس

hqdefault.jpg




الطائرة بألوان الخطوط الجوية العراقية

photo_497.jpg





مميزات ال IL-76 :

الطول : 46.59 م
العرض: 50.5 م
الارتفاع : 14.76 م
السرعة : 850 كم/سا
المدى : 6700 كم
نوع المحركات : D-30
قوة الدفع : 108kN لكل محرك



بالنسبة للأواكس العراقية فتم اختيار IL-76 تتبع لأسطول النقل العراقي الجوي و هي كانت لدى السرب 43

مواصفات الاواكس :

استخدم للكشف نوعين من الرادارات فرنسية الصنع (TIGER/TIGER-G ) الارضي المستخدم في الكشف الواطئ , طار النموذج الاول اواخر عام (1988 ) و سمي ( بغداد-1 ) و ضع رادار من نوع (TIGER ) في الجزء الخلفي الطائرة بدلا من باب الشحن داخل قبة من الفايبر كلاس , امن هذا الترتيب قدرة رصد بزاوية (180 )درجة و بمدى (350 كم) , تم التخلي عن هذا التصميم بسبب المواصفات الضعيفة و تم الاتجاه الى تصميم يشبه ال(E-3 ) الامريكية وذلك بوضع الرادار في قبة بيضوية الشكل دوارة اعلى جسم الطائرة بقطر(9 متر) , طار هذا النموذج بداية عام(1989 ) الا انه تحطم فور الاقلاع بسبب خطا في التصميم مما استدعى جلب خبراء فرنسيون لاجراء التعديلات اللازمة .
طار النوذج الثالث منتصف عام (1989 ) و اطلق عليه اسم وزير الدفاع (عدنان خير الله) الذي توفي في حادث تحطم مروحية و سمي النوذج ( عدنان-1 ) , طار هذا النموذج بنجاح و يحمل رادار (TIGER ) و بلغ مداه (350 كم ) ضد هدف (2 متر مربع) و بدقة (80%) و تم صنع طائرتين (عدنان-1 ) طارت الى ايران عام (1991 ) ولا تزال الطاترتين في خدمة سلاح الجو الايراني . اما الطائرة (عدنان-2 ) فهي التطوير لل(عدنان-1 ) و تحمل رادار (TIGER-G ) وبلغ مدى الرصد (450 كم) ضد هدف (2 متر مربع) , صنع نموذج واحد للطائرة دمر في قاعدة (التقدم/الحبانية) عام (1991 ) , جميع الطائرات تحمل جهاز IFF بريطاني الصنع من نوع (2720 ) .


مواصفات رادار TIGER الارضي :

يعمل بنظام دوبلر
المدى:120 كم ضد 2 م م
الارتفاع:6000 م
يدور 12 دورة/دقيقة
التردد 550MHz



ا* لمعلومات بالأزرق منقولة للأمانة



مجموعة صور للعدنان 1 و عدنان 2 اللتان تنتميان للجيل الذهبي العراقي حيث كان يتم تطوير كل شيء محليا




%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%B0%D8%A7%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D9%83%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9+(Adnan+2+%D8%B9%D8%AF%D9%86%D8%A7%D9%86)+Iraqi+air+force.mp4_snapshot_00.37_%5B2014.03.31_05.19.28%5D.jpg




images






hqdefault.jpg




27338061.jpg




images




فيديوهات











طائره عدنان 1 لجأت الى ايران اثناء حرب 1991 مع عشرات الطائرات العراقيه وبعد انتهاء الحرب صادرت ايران هذه الطائره وغيرها الكثير من الطائرات مثل الميراج العراقية
ولكن يشاء القدر ان تسقط هذه الطائره بعد اصطدامها بطائره ايرانية من نوع F-5 تايغر2 سنة 2009 بالضبط يوم 22 سبتمبر اثناء استعراض نظم في طهران احتفالا بذكرى ثورة الدجل الخمينية أخرون يقولون أنها اصطدمت بمقاتلة خفيفة من نوع صاعقة إيرانية الصنع

بالمناسبة طائرة عدنان 1 كانت ال awacs الوحيدة لدى إيران و بعد تحطمها لم يعد بالقوات الجوية الإيرانية أي طائرة إنذار مبكر


صورة لها بعد طلاء علم إيران بدل علم العراق لكن حتى الطلاء يأبى تزوير الحقائق و ينسلخ لونها الأخضر الأصلي من طلاء إيران الأبيض المزور للحقيقة





فيديو تحطم العدنان 1 أثناء الاستعراض الفارسي




أما عدنان 2 فقد تم قصفها أثناء حرب الخليج سنة 1991 تدميرها تم بعد قصف أمريكي على مقر تواجدها




معلومات :



الطائرتان سميتا تيمنا باسم عدنان تخليدا للفريق الاول الركن عدنان خير الله وزير الدفاع العراقي السابق و هو ابن خال الرئيس العراقي الشهم المرحوم صدام حسين.


الطائرتان من نوع اليوشن واشرف على تطويرها الفريق المهندس عامر محمد رشيد والذي شغر لفترة منصب وزير للنفط وكذلك شغر لفترة منصب مدير هيئة التصنيع العسكري العراقية التي كانت نشطة لدرجة كبيرة حيث أن الأواكس عدنان تمت بتعاون عراقي فرنسي بينما الاتحاد السوفييتي لم ينتج ممثالة لها إلا بعد 10 سنوات من العراق هي ال A50. العدنان للإشارة صنعت في الثمانينيات بينما ال A50 في التسعينيات.




مع تحياتي ANTI POLIZ

اشكرك صديقى كنت ابحث عنها ارحت قلبى
بصراحه الله يرحمك صدام انت وعدنان مفخرة العرب
 
مرحباً أخوتي الأعزاء
إبن جلا وعمر التكريتي
لي حديث في هذا الموضوع عن الحرب
ومن أسباب الحرب عام 91

وأشياء منسيه أو يتناسى البعض عدم ذكرها
لطمس بعض الحقائق
وذكرت من جهات عديده ومنها وثائقي وعرض على قناة ال MBC
قبل حرب 2003 أو بعده
وتم عرضه في ما معناه
أنه يا يونايتد ستيس أوف أميركا
تم كشف كذبة حرب 91 من قبل العرب
بالضبط السعوديه والكويت والعراق
ولكن.... بعد فوات الأوان
وبعد ما طاح الفأس بالرأس

لنا عوده إن شاء الله وبإذنه سبحانه
 
أستسمح لكن موضوع غزو الكويت يحتاج موضوع نقاشي وحده هذا الموضوع عن أواكس العدنان يعني لو أردنا النقاش يمكن نضيف و نغني عبر تطويرات عراقية أخرى مثل أسد بابل أو المدفع العملاق نسيت إسمه مشروع الصواريخ الخ ....
 
تسلم يمينك وربي يطول بعمرك وعمر غاليك
الله أكبر على زمان فات

كان للعراق في ظل قيادة الرئيس الشهيد بإذن الله الركن المهيب صدام حسين المجيد
هيبه وعلم وحضاره وطبابه
وقوه يخاف ويرتعد لها الأعداء

فرق بين العراق العظيم عراق صدام في الماضي
وعراق الفشل والذل والخنوع الآن تحت حكم حكومة ملالي عهران الهمج المتخلفين

المؤامرات الأمريكيه اللعينه التي حيكت
من قبل بوش الأب وبوش الإبن الأرعن
لإضعاف أقوى دوله عربيه خليجيه حالت إلى ما عليه العراق الآن

تحسب لرجل مهيب عظيم والعظمة لله سبحانه
رحمك الله يا صدام حسين المجيد
له ما له وعليه ما عليه عند مليك مقتدر
تحياتي
anti poliz ّتحّ

aziz shamar أنت عضو محترم سجل إعجابي الدائم بك و بهدوئك و رزانتك
 
صراحة تحز في النفس .... لكن لا اقول الا الحمدلله على كل حال

فيديو يتكلم عن عدنان خيرالله الذي سميت هذه الطائرات تيمناً به


 
عودة
أعلى